أبو البراء محمد علاوة
2015-06-30, 02:40 PM
تأمل تلك القواعد الراسخات التي أُصلت في سورة يوسف:
جمع وترتيب الراجي عفو ربه: (أبو البراء محمد بن عبد المنعم آل علاوة).
- (إِنَّهُ لَا يُفْلِحُ الظَّالِمُونَ). إنه لا يفلح من ظَلَم ففعل ما ليس له فعله.
- (وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَشْكُرُونَ). ولكن أكثر الناس لا يشكرون الله على نعمة التوحيد والإيمان.
- (وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ). ولكن أكثر الناس يجهلون ضلال ما يفعلونه ويعتقدونه من الباطل وأن هذا الدين هو الدين القيم الذي لا عوج فيه.
- (إِنَّ رَبِّي بِكَيْدِهِنَّ عَلِيمٌ). إن ربي عليم بصنعيهنَّ وأفعالهنَّ لا يخفى عليه شيء.
- (وَأَنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي كَيْدَ الْخَائِنِينَ). أن الله لا يوفِّق أهل الخيانة ولا يرشدهم في خيانتهم.
- (إِنَّ النَّفْسَ لَأَمَّارَةٌ بِالسُّوءِ إِلَّا مَا رَحِمَ رَبِّي). إن النفس لكثيرة الأمر لصاحبها بعمل المعاصي طلبًا لمذاتها، إلا مَن عَصمه الله.
- (فَلَا تَبْتَئِسْ بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ). لا تغتم بما صنعوا فيما مضى.
- (كَذَلِكَ نَجْزِي الظَّالِمِينَ). نجزي الظالمين بظلمهم جزاء ما كانوا يفعلون.
- (وَفَوْقَ كُلِّ ذِي عِلْمٍ عَلِيمٌ). فوق كل ذي علم من هو أعلم منه، حتى ينتهي العلم إلى الله تعالى عالم الغيب والشهادة.
- (إِنَّهُ لَا يَيْأَسُ مِنْ رَوْحِ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ). أي لا تقطعوا رجاءكم من الله؛ لإنه لا يقطع الرجاء من رحمة الله إلا الجاحدون لقدرته، والكافرون به.
- (فَإِنَّ اللَّهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ). إن الله يثيب المتفضلين على غيرهم بما يريدون.
- (وَمَا أَكْثَرُ النَّاسِ وَلَوْ حَرَصْتَ بِمُؤْمِنِينَ). وما أكثر الناس ولو حرصت على إيانهم بمؤمنين، فلا تحزن على ذلك.
- (وَمَا يُؤْمِنُ أَكْثَرُهُمْ بِاللَّهِ إِلَّا وَهُمْ مُشْرِكُونَ). أن كثير من الناس لا يعتبرون بآيات الله ولا يفكرون فيها ويشاهدونها وهم عنها معرضون وما يقِرّون بأن الله خالقهم ورزاقهم إلا وهم مشركون في عبادتهم.
- (أَدْعُو إِلَى اللَّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ أَنَا وَمَنِ اتَّبَعَنِي). ادعوا إلى عبادة الله وحده على حجة من الله ويقين وعلم.
جمع وترتيب الراجي عفو ربه: (أبو البراء محمد بن عبد المنعم آل علاوة).
- (إِنَّهُ لَا يُفْلِحُ الظَّالِمُونَ). إنه لا يفلح من ظَلَم ففعل ما ليس له فعله.
- (وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَشْكُرُونَ). ولكن أكثر الناس لا يشكرون الله على نعمة التوحيد والإيمان.
- (وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ). ولكن أكثر الناس يجهلون ضلال ما يفعلونه ويعتقدونه من الباطل وأن هذا الدين هو الدين القيم الذي لا عوج فيه.
- (إِنَّ رَبِّي بِكَيْدِهِنَّ عَلِيمٌ). إن ربي عليم بصنعيهنَّ وأفعالهنَّ لا يخفى عليه شيء.
- (وَأَنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي كَيْدَ الْخَائِنِينَ). أن الله لا يوفِّق أهل الخيانة ولا يرشدهم في خيانتهم.
- (إِنَّ النَّفْسَ لَأَمَّارَةٌ بِالسُّوءِ إِلَّا مَا رَحِمَ رَبِّي). إن النفس لكثيرة الأمر لصاحبها بعمل المعاصي طلبًا لمذاتها، إلا مَن عَصمه الله.
- (فَلَا تَبْتَئِسْ بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ). لا تغتم بما صنعوا فيما مضى.
- (كَذَلِكَ نَجْزِي الظَّالِمِينَ). نجزي الظالمين بظلمهم جزاء ما كانوا يفعلون.
- (وَفَوْقَ كُلِّ ذِي عِلْمٍ عَلِيمٌ). فوق كل ذي علم من هو أعلم منه، حتى ينتهي العلم إلى الله تعالى عالم الغيب والشهادة.
- (إِنَّهُ لَا يَيْأَسُ مِنْ رَوْحِ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ). أي لا تقطعوا رجاءكم من الله؛ لإنه لا يقطع الرجاء من رحمة الله إلا الجاحدون لقدرته، والكافرون به.
- (فَإِنَّ اللَّهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ). إن الله يثيب المتفضلين على غيرهم بما يريدون.
- (وَمَا أَكْثَرُ النَّاسِ وَلَوْ حَرَصْتَ بِمُؤْمِنِينَ). وما أكثر الناس ولو حرصت على إيانهم بمؤمنين، فلا تحزن على ذلك.
- (وَمَا يُؤْمِنُ أَكْثَرُهُمْ بِاللَّهِ إِلَّا وَهُمْ مُشْرِكُونَ). أن كثير من الناس لا يعتبرون بآيات الله ولا يفكرون فيها ويشاهدونها وهم عنها معرضون وما يقِرّون بأن الله خالقهم ورزاقهم إلا وهم مشركون في عبادتهم.
- (أَدْعُو إِلَى اللَّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ أَنَا وَمَنِ اتَّبَعَنِي). ادعوا إلى عبادة الله وحده على حجة من الله ويقين وعلم.