عزام محمد ذيب الشريدة
2014-11-24, 03:51 PM
تمايز معنى وإعراب التراكيب في إطار الصيغة
إضافة "حيث"إلى المفرد والجملة
تقوم اللغة على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، والإنسان يتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ليكون بعيدا عن اللبس والتناقض وهو غاية كل لغة من لغات العالم ، كما هو الحال في هذه التراكيب التي تتمايز من حيث المعنى والإعراب في إطار الصيغة نظرا لتغير منزلة المعنى بين أجزاء التركيب:
يقول العرب:
اجــلس حيث زيدٌ جالسٌ -بإضافة حيث إلى الجملة الاسمية التي تدل على الثبات
واجلس حيث يجلس زيــدٌ -بإضافة حيث إلى الجملة الفعلية التي تدل على التغير
واجلس حيث زيداأجلستـه -بإصافة حيث إلى الجملة الفعلية التي تدل على التغير
واجلس حيث زيـــــدٌ -بإضافة حيث إلى المفردأو المبتدأالمرفوع المحذوف الخبر
واجلس حيث زيـــــدٍ -بإضافة حيث إلى المفرد المجرور.
ولكل تركيب معنى وإعراب ،أما حيث فهناك من يبنيها على الضم وهناك من يعربها فيكسرها وهناك من يفتحها بحسب الأهمية المعنوية عند المتكلم .
وبهذا يتضح أن اللغة تقوم على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، وأن الإنسان يتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس،ويكفي المتكلم أن يقول كلاما مفهوما بعيدا عن اللبس والتناقض.
إضافة "حيث"إلى المفرد والجملة
تقوم اللغة على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، والإنسان يتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ليكون بعيدا عن اللبس والتناقض وهو غاية كل لغة من لغات العالم ، كما هو الحال في هذه التراكيب التي تتمايز من حيث المعنى والإعراب في إطار الصيغة نظرا لتغير منزلة المعنى بين أجزاء التركيب:
يقول العرب:
اجــلس حيث زيدٌ جالسٌ -بإضافة حيث إلى الجملة الاسمية التي تدل على الثبات
واجلس حيث يجلس زيــدٌ -بإضافة حيث إلى الجملة الفعلية التي تدل على التغير
واجلس حيث زيداأجلستـه -بإصافة حيث إلى الجملة الفعلية التي تدل على التغير
واجلس حيث زيـــــدٌ -بإضافة حيث إلى المفردأو المبتدأالمرفوع المحذوف الخبر
واجلس حيث زيـــــدٍ -بإضافة حيث إلى المفرد المجرور.
ولكل تركيب معنى وإعراب ،أما حيث فهناك من يبنيها على الضم وهناك من يعربها فيكسرها وهناك من يفتحها بحسب الأهمية المعنوية عند المتكلم .
وبهذا يتضح أن اللغة تقوم على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، وأن الإنسان يتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس،ويكفي المتكلم أن يقول كلاما مفهوما بعيدا عن اللبس والتناقض.