أبوعاصم أحمد بلحة
2014-11-17, 10:03 PM
كتب :أحمد هدية
لاشك أن الالحاد ظاهرة قد شغلت حيزا كبيرا من النقاشات وتجاذب الآراء عبر قرون مضت لكن ما يشغلنا في هذه الآونة تناول هذه القضية من منظور آخر سيما وقد بات الالحاد واقعا يعيش في عقول كثير من شبابنا
وكما أن للالحاد اسباب قد سبق بيانها فله ايضا علاج
أولا : على مستوى المجتمع
فلا بد للمجتمع حكومة وأفراد أن تواجه هذا الخطر عن طريق التوعية الثقافية والفكرية ومقابلة الحجة بمثلها فكثير من شبابنا ما اتجه للالحاد الا لغياب الدور الرقابي من الاسرة بل والديني ايضا في ظل تراجع دور المؤسسات الدينية
وربما كان سسب الحادهم هزات نفسية عنيفة في وقت افتقدوا فيه الحوار فكان لا بد للمجتمع ان ينظر لهذه القضية بعين الفكر والتدبر والمناقشة من متخصصين فكريا ودينيا.
ثانيا: دور المؤسسات الدينية
وضمن الاسباب الألحاد ضعف الخطاب الدينى فى المساجد وتقصير الأئمة وعلماء الأمة الا من رحم ربي وهم قليل فى تعليم هذا الجيل ومواجهة التحديات وافتقار الخطب واساليب العوة الى اساليب الحذب لتتناسب على ما نحن علبه الان لجذب اسماع الشباب من هذه الفئات ولم يعد هناك ثقة فى العلماء نايجة لضعف حديثهم وضعف اساليبهم الدعوية
ثالثا: دور الأسرة
وهو لا يقل أهمية أبدا عن دور المجتمعات بل ربما يفوقها فلأسرة دور فعال في توجيه أبنائها وتنشئتهم على الأفكار المعتدلة
رابعا: دور الجامعات والمؤسسات التعليمية
وهو دور عظيم لا يحتكر فيه العلم وحسب بل أيضا يشمل التوجيه الديني والفكري والثقافي وعلى هذه المؤسسات استقطاب كافة المتخصصين لتبادل الأفكار مع معتنقي هذه الأفكار وإقناعهم بخطرها وحثهم على العدول عنها .
خامسا : دور الأفراد
فكثير من الحاوارات المباشرة تؤتي ثمارها وكم مشخص ترك معتقدا أو فكرة ما بسبب نقاش جاد مع شخص قارئ مطلع فنحتاج شباب مثقفين قادرين على مواجهة هذه الأفكار بقراءات واطلاعات واسعة تحد من نشر فكرة الالحاد وتصوت على المجتمع امنه واستقراره .
لاشك أن الالحاد ظاهرة قد شغلت حيزا كبيرا من النقاشات وتجاذب الآراء عبر قرون مضت لكن ما يشغلنا في هذه الآونة تناول هذه القضية من منظور آخر سيما وقد بات الالحاد واقعا يعيش في عقول كثير من شبابنا
وكما أن للالحاد اسباب قد سبق بيانها فله ايضا علاج
أولا : على مستوى المجتمع
فلا بد للمجتمع حكومة وأفراد أن تواجه هذا الخطر عن طريق التوعية الثقافية والفكرية ومقابلة الحجة بمثلها فكثير من شبابنا ما اتجه للالحاد الا لغياب الدور الرقابي من الاسرة بل والديني ايضا في ظل تراجع دور المؤسسات الدينية
وربما كان سسب الحادهم هزات نفسية عنيفة في وقت افتقدوا فيه الحوار فكان لا بد للمجتمع ان ينظر لهذه القضية بعين الفكر والتدبر والمناقشة من متخصصين فكريا ودينيا.
ثانيا: دور المؤسسات الدينية
وضمن الاسباب الألحاد ضعف الخطاب الدينى فى المساجد وتقصير الأئمة وعلماء الأمة الا من رحم ربي وهم قليل فى تعليم هذا الجيل ومواجهة التحديات وافتقار الخطب واساليب العوة الى اساليب الحذب لتتناسب على ما نحن علبه الان لجذب اسماع الشباب من هذه الفئات ولم يعد هناك ثقة فى العلماء نايجة لضعف حديثهم وضعف اساليبهم الدعوية
ثالثا: دور الأسرة
وهو لا يقل أهمية أبدا عن دور المجتمعات بل ربما يفوقها فلأسرة دور فعال في توجيه أبنائها وتنشئتهم على الأفكار المعتدلة
رابعا: دور الجامعات والمؤسسات التعليمية
وهو دور عظيم لا يحتكر فيه العلم وحسب بل أيضا يشمل التوجيه الديني والفكري والثقافي وعلى هذه المؤسسات استقطاب كافة المتخصصين لتبادل الأفكار مع معتنقي هذه الأفكار وإقناعهم بخطرها وحثهم على العدول عنها .
خامسا : دور الأفراد
فكثير من الحاوارات المباشرة تؤتي ثمارها وكم مشخص ترك معتقدا أو فكرة ما بسبب نقاش جاد مع شخص قارئ مطلع فنحتاج شباب مثقفين قادرين على مواجهة هذه الأفكار بقراءات واطلاعات واسعة تحد من نشر فكرة الالحاد وتصوت على المجتمع امنه واستقراره .