محماس بن داود
2008-03-16, 01:14 AM
خبر عاجل ومهم وجميل من أبوظبي
--------------------------------------------------------------------------------
أحد الإخوة يقول:
ذهبنا إلى معرض أبوظبي الدولي للكتاب ووجدنا بعض الكتب الجديدة عند دار الغرب وابن حزم والرسالة والفكر (دمشق) والشروق والعبيكان وغيرها، ولكن المعرض دون المستوى المطلوب لغياب الكثير من دور النشر المعروفة.
ليس هذا هو الخبر، ولكن الخبر أن الأخ اتجه بعدها إلى داخل مدينة أبوظبي حيث "مكتبة وتسجيلات ابن القيم" وكانت المفاجئة: كتب مكتبة الخانجي وطبعات الحلبي والأميرية وحتى طبعات بولاق وكلها أصلية، والمفاجأة الكبرى: مخطوطات أصلية (ليست صور بل أصلية) قديمة جداً تباع في المكتبة!
الأخ يقول: ندمت على الوقت الذي ضيعته في المعرض لأن مخزن مكتبة ابن القيم (تحت المحل) كانت تحتاج إلى وقت أكثر، فهي بحق "مغاراة علي بابا" فيها من الكنوز الشيء الكثير. والأخ قضى قرابة الساعة في المكتبة ورأى بعض الشباب يحملون الكتب بالكراتين، ويقول بأنه لا يعتقد بأنها ستبقى كثيراً وأنه نادم على المال الذي ضيعه في المعرض بدلاً من شراء هذه النفائس والدرر.
من أراد شيئاً من المكتبة فعليه بالذهاب إليها من الغد الباكر لأني أعرف بعض الإخوة الذين سيذهبون إليها، ولا أظنهم يتركون شيئا يستحق الإقتناء إلا وأخذوه.
--------------------------------------------------------------------------------
أحد الإخوة يقول:
ذهبنا إلى معرض أبوظبي الدولي للكتاب ووجدنا بعض الكتب الجديدة عند دار الغرب وابن حزم والرسالة والفكر (دمشق) والشروق والعبيكان وغيرها، ولكن المعرض دون المستوى المطلوب لغياب الكثير من دور النشر المعروفة.
ليس هذا هو الخبر، ولكن الخبر أن الأخ اتجه بعدها إلى داخل مدينة أبوظبي حيث "مكتبة وتسجيلات ابن القيم" وكانت المفاجئة: كتب مكتبة الخانجي وطبعات الحلبي والأميرية وحتى طبعات بولاق وكلها أصلية، والمفاجأة الكبرى: مخطوطات أصلية (ليست صور بل أصلية) قديمة جداً تباع في المكتبة!
الأخ يقول: ندمت على الوقت الذي ضيعته في المعرض لأن مخزن مكتبة ابن القيم (تحت المحل) كانت تحتاج إلى وقت أكثر، فهي بحق "مغاراة علي بابا" فيها من الكنوز الشيء الكثير. والأخ قضى قرابة الساعة في المكتبة ورأى بعض الشباب يحملون الكتب بالكراتين، ويقول بأنه لا يعتقد بأنها ستبقى كثيراً وأنه نادم على المال الذي ضيعه في المعرض بدلاً من شراء هذه النفائس والدرر.
من أراد شيئاً من المكتبة فعليه بالذهاب إليها من الغد الباكر لأني أعرف بعض الإخوة الذين سيذهبون إليها، ولا أظنهم يتركون شيئا يستحق الإقتناء إلا وأخذوه.