تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : برنامج التأصيل العلمي للشيخ محمد بن أحمد باجابر



ابوخزيمةالمصرى
2014-06-08, 03:37 AM
برنامج التأصيل العلمي
بسم الله الرحمن الرحيم
مقدمة
إن الحمد لله ، نحمده ونستعينه ونستغفره ونعوذ به من شرور أنفسنا ، من يهد الله فلا مضل له ، من يضلل فلا هادي له ، وأشهد أن لا إله إلا الله ، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله .
(يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا
رِجَالاً كَثِيراً وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيباً) {النساء 1}.
(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ) {آل عمران 102}.
(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلاً سَدِيداً يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزاً عَظِيماً) {الأحزاب 70،71}.
أما بعد .
فهذا برنامج التأصيل العلمي يحتوي على منهج مقترح لطلاب العلم والراغبين فيه في هذا الزمان الذي شحت فيه المعاهد العلمية ، وكثر فيه التخبط والعشوائية ، وهي محاولة لإرشاد طلاب العلم إلى طريقة صحيحة لتحصيل العلم الشرعي ، وتجنب الطرق الخاطئة في التحصيل ، وهو جهد بشري قابل للتصويب والتحسين ، نضعه بين أيدي الراغبين في طلب علوم الشريعة ، ليكون لهم هادياً ومرشداً ودليلاً .
ونضع فيما يلي بيان وتفصيل لفكرة برنامج التأصيل العلمي وطريقة الاستفادة منها .
نفعنا الله وإياكم به ، وجعله صدقة جارية ، يمضي أجرها ويجري ثوابها إلى يوم الحساب .
كتبه
أ.د. محمد بن أحمد بن علي باجابر
أولاً : أسباب إخراج برنامج التأصيل العلمي
إن الباعث على إخراج هذا البرنامج هو واقع حال كثير من طلاب العلم ، وما يعانونه من عدم وجود منهجية وخطة علمية يسيرون عليها ، وما ترتب على ذلك من آثار غير محمودة ، فجاء هذا البرنامج كعلاج مقترح لحل هذه المشكلة أو الحد منها .
(أ) واقع طلاب العلم
إن المتأمل في واقع طلاب العلم اليوم يلحظ بجلاء الواقع التالي :
1- عدم وجود المدارس الشرعية التي تقوم ببناء وتأسيس طالب العلم المتأصل في علوم الشريعة ، وأما ما يوجد من معاهد علمية ونحوها فهي ليست متاحة لكل أحد ، بل هي محصورة في عدد محدود ممن تنطبق عليهم شروط القبول في هذه المعاهد .
2- وجود طلاب علم كثر راغبين في العلم الشرعي وحريصين على تحصيله ، وتكوين أنفسهم تكويناً علمياً صحيحاً ، ويظهر ذلك جلياً من خلال أمور عدة :
منها : حرص الكثير من الطلاب على حضور الدروس والدورات الشرعية المقامة في المدن المختلفة ، وسفر بعضهم إلى مدن بعيدة لحضور درس علمي أو دورة شرعية .
ومنها : إبداء كثير منهم الرغبة في طلب العلم الشرعي ، وطلب إقامة بعض الدروس الشرعية في مناطقهم المختلفة .
ومنها : الإقبال الكبير على المكتبات التجارية لشراء الكتب الشرعية .
وهذا الإقبال ظاهر لكل من مارس تدريس علوم الشريعة في المساجد وغيرها .
3- عدم وجود منهج علمي شامل متدرج ، فقد نتج عن هذا الإقبال الشديد على طلب العلم مع عدم وجود المعاهد الشرعية التي تستوعب الجميع ، وجودُ عشوائية في منهج الطلب عند هؤلاء الطلاب ، وانتقائية في حضور الدروس وفي اختيار المشايخ ، لعدم وجود منهج علمي متدرج يسير عليه الطالب الراغب في التحصيل .
ولذا فقد أصبح كثير من الطلاب يحضرون دروساً علمية وغيرُها أولى منها ، أو يدرسون علوماً مبنية على معرفة علوم أخرى قبلها ، أو يشرعون في دراسة بعض الكتب المطولة قبل الكتب المختصرة ، وكل ذلك مبني على الرغبة الشخصية عند الطالب ، أو الإعجاب بالشيخ المدرس ، أو غير ذلك من أسباب .
ومثال ذلك : حضور بعض الطلاب دروساً في كتب الحديث الستة ، قبل أن يقرأ قبلها مختصراً في الحديث وشيئاً في النحو أو الفقه .
أو يحضر درساً في كتاب "كشاف القناع" في مذهب الإمام أحمد ، أو "شرح المجموع" للإمام النووي الشافعي ، قبل أن يدرس مختصراً "كدليل الطالب" أو"متن أبي شجاع" .
أو يشرع في دراسة "ألفية ابن مالك" في النحو قبل أن يعرف "الآجرومية" ونحوها ، ويقاس على هذا .
خلاصة القضية
وتتلخص القضية في أربع مشكلات كبرى ، يقع فيها الدارسون لعلوم الشريعة في طريقة الطلب ، وهي:
(1) الإخلال بعدم التدرج في اختيار العلم المطلوب درسه وإتقانه ، وذلك بالبدء بعلوم المقاصد قبل علوم الآلة .
(2) الإخلال بعدم التدرج في اختيار الكتاب المقرر ، وذلك بالبدء بالكتاب المطوَّل قبل الكتاب المختصر .
(3) الإخلال بعدم التدرج في اختيار طريقة الشرح للكتاب المقرر ، وذلك بحضور الدروس العلمية المشروحة من قِبَلِ المشايخ بطريقة مطوَّلة ، تناسب كبار طلاب العلم ، ولا تناسبه لحاجته للشروح المختصرة .
(4) الإخلال بعدم الشمولية لعلوم الآلة وعلوم المقاصد ، والاقتصار على بعض العلوم مع الإهمال الكلي لعلوم أخرى .
(ب) الآثار المترتبة
وقد نتج عن فقد المنهج العلمي للتحصيل عند كثير من الطلاب ، والفوضى في اختيار الدروس والعلوم والكتب التي يدرسونها وهم غير مؤهلين لذلك ، عددٌ من العيوب والسلبيات منها :
1- انقطاع كثير من الطلاب الراغبين في طلب العلم عن طلبه ، بسبب فقد المنهجية وعدم التدرج في الطلب ، وذلك حين يشرع الطالب من عند نفسه في دراسة الكتب المطولة قبل المختصرات ، فيصعب عليه العلم ، وينقطع عن طلبه ، بعد أن يغلب عليه اليأسُ والإحباطُ ، واعتقادُ أن العلمَ صعبُ المنال ، وحقيقةُ الأمر تكمن في عدم التدرج في الطلب .
2- طول الزمن الذي يمكثه الطالب ، وعِظَم الجهد الذي يبذله في التحصيل مع قلة الثمرة المجنية في مقابل هذا الزمن الطويل والجهد الكبير ، وذلك بسبب فقد المنهجية ، حيث يمضي الطالب وقتاً طويلاً ، ويبذل جهداً عظيماً في دراسة كتاب مُطوَّل لم يحن أوانه بعد ، ولو قرأ مختصراً لكان أنفع له ، أو يبذل ذلك في تعلم علم من علوم المقاصد كالفقه مثلاً ، قبل علوم الآلة كالنحو ، فتَقِلُّ الاستفادة بسبب ترك التدرج ، مع عِظم الجهد المبذول في تعلم شيء وغيره أولى منه .
3- ضعف التكوين العلمي عند طلاب العلم الذين يدرسون بغير منهجية ، وذلك بسبب عدم معرفة الطالب بالعلوم المهمة التي يجب تقديمها وإتقانها ، والانشغال بغيرها ، بل قد يصل الأمر إلى إهمال بعض العلوم المهمة بالكلية وعدم معرفتها ، فضلاً عن إتقانها .
ومن صور ذلك الانشغال بعلم الفقه والتوسع في الخلاف والترجيح بين المذاهب والأقوال دون دراسة وإتقان لعلم أصول الفقه ، الذي بقواعده يمكن الترجيح ، أو معرفة بعلوم الحديث وفن الجرح والتعديل التي بها يتميز الصحيح من الضعيف ، ويعرف المحفوظ من الشاذ ، أو إدراك لعلوم اللغة العربية التي بها تفهم النصوص .
ولا شك أن هذه الحال تنبئ عن ضعف علمي ، فإن العلوم مترابطة ، يكمل بعضها بعضاً ، والإخلال ببعضها يؤدي غالباً إلى الإخلال ببعضها الآخر ، ولذا يحتاج من هذا حاله إلى استكمال هذا النقص ، لينتفع بهذا العلم وينفع الآخرين .
4- ظهور فئة من أنصاف المتعلمين وتصدُّرُهم للتعليم والإفتاء والتوجيه والأحكام في النوازل وعلى الأشخاص، واعتقاد أهليتهم للاجتهاد ، وصدور بعض الفتاوى الشاذة والأقوال الباطلة ، التي يترتب عليها خرق الإجماع ، والجرأة على الشريعة وتحريف أحكامها ، وتتبع الرخص والشواذ ، والتشهي في اختيار الأحكام بالهوى ، والتطاول على العلماء بتسفيههم أو تفسيقهم أو تكفيرهم ، وإثارة الفتن في المجتمعات ، والتحريض عليها ، مما قد يفضي إلى انتهاك الأعراض ، ونهب الأموال ، وسفك الدماء المعصومة ، كل ذلك بسبب الجهل وقلة التحصيل مع اعتقاد الأهلية للاجتهاد ، وكم سمعنا عجباً : حين يتكلم الصغار في قضايا كبار لو عرضت على عمر بن الخطاب رضي الله عنه لجَمَعَ لها أهل بدر رضي الله عنهم أجمعين .
5- الخوف من انتقال المشكلة وسريان العدوى إلى الأجيال القادمة ، فإن الإناء ينضح بما فيه ، ويُخشى أن تعم هذه الفوضى وتنتشر ، ويظنَّ الناس أنها هي الطريقة المثلى في التحصيل ، وتصبحَ سُنَّة متبعة في مستقبل الأيام ، مالم تعالج وتصحح في مهدها .
(ج) العلاج المقترح
يمكن علاج هذه المشكلات بطُرق عدة ، ومن هذه الطرق :
1- الدروس الشرعية المنهجية
وذلك بإقامة دروس علمية منهجية لمدة سنوات ، على غرار المعاهد الشرعية النظامية ، تقام في كل مدينة في بعض مساجدها ، يضع العلماء مناهجها ، ويقررون كتبها ، ويحددون مدرسيها ، وينتظم طلابها ، وتصرف لهم الشهادات العلمية من الجهة المنظمة (كوزارة الشؤون الإسلامية مثلاً) .
وهو مقترح كبير يحتاج إلى دراسة وافية ، وإعداد جيد ، وميزانية مناسبة ، ولذا جاء الاقتراح الأسهل والأقرب للتنفيذ والأقل كلفة وهو المقترح الآتي :
2- المنهج العلمي المقترح ( برنامج التأصيل العلمي )
وذلك بوضع منهج مقترح لطلاب العلم يسيرون عليه ، أو عدة مناهج علمية متقاربة تؤدي الغرض وتفي بالمقصود ، بحيث يراعي هذا المنهج التدرج في طلب العلم ، والشمول في دراسة العلوم ، من خلال دراسة المتون العلمية في عدد من العلوم المهمة ، التي تعين على تكوين طالب علم متأصل .
والمنهج العلمي المقترح هو منهج تقريبي ، يُحددُ العلوم التي يجب دراستها ولا يُقبل إهمالها ، ويَقترح عدداً من الكتب المناسبة لكل علم ، ولكل مستوى تعليمي ، بحيث يعرف الطالب ما هي العلوم التي ينبغي عليه معرفتها ، ولا يُترك له الاجتهاد في تحديد منهجه العلمي بنفسه ، أو بواسطة أقرانه ، ويمكن تطبيق هذا المنهج من خلال مايلي:
(أ) أن يتردد الطالب على أهل العلم ليقرأ عليهم هذه العلوم ، وفق هذا المنهج المقترح .
(ب) كما يمكن تبني بعضُ أهل العلم لهذا المنهج أو نحوه ، والقيام بتدريسه لطلابهم في المساجد وغيرها .
ومن المهم نشر هذا المفهوم بين الطلاب ، وإشاعة هذه الثقافة المنهجية في طلب العلم بين طلابه ، بحيث يَعرف كلُّ من أراد سبيل التعلم أنه ينبغي عليه أن يسير وفق منهج علمي وخطة مدروسة محكمة ، توصله بإذن الله إلى مراده ومطلوبه .
والبعد بهؤلاء المقبلين على العلم عن الفوضى الحاصلة في طريقة التلقي والطلب ، وترك الاجتهاد في تحديد منهج التحصيل العلمي الذي لا يوصل إلى المطلوب ، بل يوقع غالباً في نقيضه .
ومن المعلوم أنه لا حرج في تعدد المناهج واختلاف الكتب المقررة مادامت متقاربة ، يحصل بها المطلوب ويؤدى من خلالها الغرض ، حيث إنها وسائل اجتهادية وليست قطعية ملزِمة .
ثانياً : التعريف ببرنامج التأصيل العلمي
فكرة برنامج التأصيل العلمي جاءت لاستكمال بعض النقص في الساحة العلمية ، وليست هي الحل الأفضل والأكمل ، لكنها إحدى الحلول الممكنة .
وتتلخص فكرة هذا البرنامج في عمل ثلاثة برامج علمية ، لتكون على مستويات متدرجة ، بحيث يوضع كل برنامج علمي في مستوى مستقل ، يحتوي كل مستوى على ما يلي :
(1) بيان المستويات والمراحل العلمية
(2) الخطة الدراسية لهذا المستوى
(3) الكتب المقررة في هذا المستوى (في ملفات بصورة "وورد" أو "pdf") .
(4) قراءة المتون العلمية صوتياً
(5) الشروح الصوتية للكتب المقررة .
(6) طريقة الدراسة والمراجعة لكل مادة في هذا المستوى بحسب الحاجة.
(7) الأسئلة والتدريبات لبعض المواد بحسب الحاجة .
(8) المراجع العلمية لبعض المواد بحسب الحاجة .
وتفصيل ذلك في الآتي :
[1] محتويات البرنامج
1- بيان المستويات والمراحل العلمية
يحتوي البرنامج على ثلاثة مستويات علمية ، كل مستوى مستقل عن الآخر ، بحيث يتدرج الطالب من خلالها ، فيبدأ بالمستوى الأول ، ويدرس جميع المواد المقررة فيه ، ثم ينتقل إلى المستوى الثاني فيدرس جميع مواده كذلك ، ثم ينتقل إلى المستوى الثالث كذلك ، ولا ينتقل إلى مستوى قبل إتمام الذي قبله .
2- الخطة الدراسية لهذا المستوى
يحتوي البرنامج على منهج علمي وخطة دراسية متكاملة لكل مستوى ، لكي يسير الطالب وفقها ، بحيث لا يُترك له الاجتهاد في اختيار المواد ، والكتب التي يدرسها ، والطريقة التي يدرس بها ، وما يُقدَم من تلك المواد وما يُؤخَر منها .
وسيأتي تفصيل ذلك في المنهج العلمي والمقررات الدراسية .
3- الكتب المقررة في هذا المستوى
يحتوي البرنامج أيضاً على الكتب المقررة في الخطة الدراسية على صورة ملف (وورد) ، أو (pdf) ، تيسيراً على الطالب ، وخشية من عدم توفر الكتاب في بلد الطالب .
وسيأتي بيان أسماء الكتب المقررة في المنهج العلمي والمقررات الدراسية .
4- قراءة المتون العلمية صوتياً
يحتوي البرنامج على ملفات صوتية للمتون المقررة في الخطة الدراسية بحسب الحاجة والاستطاعة ، ليتعلم الطالب القراءة الصحيحة للمتون ، ولتيسير حفظها على الطلاب .
5- الشروح الصوتية للكتب المقررة
يحتوي البرنامج على شروح صوتية مقترحة للكتب المقررة في الخطة الدراسية ، ماعدا الكتب التي وضعت للاطلاع ، والتي يطلب من الطالب قراءتها فقط ، ولا تحتاج إلى شروح كالسيرة النبوية وغيرها .
6- **طريقة الدراسة والمراجعة لكل مادة في هذا المستوى
يحتوي البرنامج على ملف لبعض المواد (بحسب الحاجة) يتضمن طريقة دراسة هذه المواد ، وطريقة التحضير المسبق لها ، وكيفية المراجعة .
7- الأسئلة والتدريبات لبعض المواد بحسب الحاجة .
يحتوي البرنامج على ملف لبعض المواد (بحسب الحاجة) يتضمن أسئلة وتدريبات على المادة ، لحلها والتدرب عليها ، لتعينه على فهم المادة والتمكن منها .
8- المراجِع العلمية لبعض المواد بحسب الحاجة .
يحتوي البرنامج على مراجع علمية للاستزادة والتوسع في بعض المواد ، وهي على سبيل الاختيار لا الإلزام ، وهي على صورة ملف (وورد) ، أو (pdf) ، وهذه المراجع تكون لبعض المواد وليس لجميعها ، وذلك بحسب الحاجة .

إسلام بن منصور
2014-06-08, 12:19 PM
أين البرنامج

ابوخزيمةالمصرى
2014-06-08, 05:43 PM
على موقع الشيخ

رضا الحملاوي
2014-07-10, 02:46 PM
التعريف بالبرنامج
http://www.bajabir.com/pages/hakeba/Default.aspx

المستوى الاول
http://www.bajabir.com/pages/hakeba/Hakeba1/Default.aspx

ابوخزيمةالمصرى
2014-07-11, 02:31 PM
جزاكم الله خيرا شيخ رضا

رضا الحملاوي
2014-07-11, 08:11 PM
لست بشيخ ... جزاكم الله خيراً أخي أبا خزيمة

ابوخزيمةالمصرى
2014-07-12, 04:09 AM
خلاص
جزاكم الله خيرا أخ رضا :)

رضا الحملاوي
2014-07-12, 03:33 PM
وإياكم أخي الكريم ( ابتسامة )

ابوخزيمةالمصرى
2015-08-09, 08:49 AM
اللهم ارزقنا الجد