من أقعدته نكاية اللئام ، أقامته إعانة الكرام .

[خالد الشافعي]

من أقعدته نكاية اللئام ، أقامته إعانة الكرام .

[خالد الشافعي]

قال بعض الناس :

كان أئمتنا يقولون : من أقعدته نكاية اللئام، أقامته إعانة الكرام ، لئام يؤذونك ويقعدونك عن دعوتك ويثبطونك ، فلابد من معين ومساعد يشد أزرك ويقويك وهم الكرام ، لكن البلية في عصرنا أن اللئام كثر، فهم يقعدونك ويؤذونك ، ولا تجد كريما تأوي إليه إلا من رحم الله .

[خالد الشافعي]

قال بعضُ الخلفاء:

مَنْ أقْعَدَتْه نِكايَةُ اللِّئام، أَقَامَتهُ إعانةُ الكِرام .

ينظر / - البديع في نقد الشعر - (ج 1 / ص 6) والصداقة والصديق - (ج 1 / ص 43) وزهر الآداب وثمر الألباب - (ج 1 / ص 374) والبيان والتبيين - (ج 1 / ص 101) والعقد الفريد - (ج 1 / ص 176) والحيوان - (ج 2 / ص 5) / منقول من الدكتور علي بن نايف الشحود .

[خالد الشافعي]

ومن ألبسه الليل لون ظلمائه نزعه النهار عنه بضيائه .

[خالد الشافعي]

للرفع والتذكير .

[أبو البراء محمد علاوة]

للرفع والتذكير .

عودًا حميدًا