مشاهدة النسخة كاملة : أيهما ارجح رواية الوصل ام الارسال ؟؟؟
حسن المطروشى الاثرى
2013-10-20, 09:53 PM
في الحديث الذي رواه النسائي في الكبرى عن يزيد ابن عبد العزيز عن رقبة عن بريد بن ابي مريم عن انس قال كان يبدأ إذا افطر بالتمر
قال النسائي رواه شعبة فارسله عن بريد عن النبي وشعبة احفظ ممن روى هذا الحديث )
قلت دليل عؤى ترجيحه رواية الارسال ....
وخالفه الدارقطني فرجح الموصول .....
ووافقه الالباني بقوله
رقبة ابن مصقلة ثقة مامون واحتج به الشيخان وبقية اسناده ثقات .....
وحكم ع الالباني بان اسناده صحيح
فف
ما وجه ترجيح الامام شعبة ارساله
أبو زُرعة الرازي
2013-10-20, 10:53 PM
تَم التَعديل ليُنظر في الحَديث مِن جديد ! .
حسن المطروشى الاثرى
2013-10-20, 11:13 PM
بارك الله فيكم
عن يزيد ابن عبد العزيز عن رقبة عن بريد بن ابي مريم عن انس مرفوعا ....
أحمد الأقطش
2013-10-21, 04:22 AM
رقبة وشعبة كلاهما ثقة، ولكنَّ شعبة أحفظ وأتقن كما قال النسائي. والحديث مرسل. وإنما المحفوظ عن أنس هو ما أخرجه البخاري في صحيحه [953] مِن حديث عبيد الله بن أبي بكر بن أنس، عن أنس قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يغدو يوم الفطر حتى يأكل تمرات.
والله أعلى وأعلم
حسن المطروشى الاثرى
2013-10-21, 07:27 AM
بارك الله فيكم شيخ احمد ونفع
* الا ترى حفظكم الله ان من حفظ حجة على من لم يحفظ
* الا ترى ان كلاهما ثقة فرقبة ثقة محتج به في الصحيحين فقد اجتاز القنطرة
* الا ترى ان له شاهدا يرجح انه محفوظ من طريق رقبة
* الا ترى ان الامام شعبة حافظ يرسل لعلة
* الا ترى ان عند تعارض الوصل والاسال لابد من قرائن ..
* الا ترى ان مع الوصل زيادة علم
* الا ترى ترجيح الدارقطني له وجه والدارقطني امام له نظرة ثاقبة في النقد واعلاله مثل هذه الطرق وتشدده واكثر الطرق بترجيحة الارسال كما عهد رحمه الله واسكنه فسيح جناته
من المدراسة شيخنا ومنكم نستفيد
مع القرائن ....
أحمد الأقطش
2013-10-21, 01:17 PM
بارك الله فيكم أخي الكريم، ونحن مِن طلبة العلم ولسنا شيوخًا.
وأمَّا تعارُض الوصل والإرسال هنا، ففيه قولان لإمامين مِن أئمة هذا الشأن: النسائي والدارقطني، ولِكُلٍّ نَظَرٌ. ورَاْيُ النسائي عندي أقوى لِكَوْنِ المُرْسِلِ إمامًا في الحِفظ وهو شعبة، والثقاتُ بعضُهُم فوق بعضٍ. ثم بالنظر إلى ما رواه غيرُ بريد بن أبي مريم عن أنس، وجدنا المحفوظ عن أنس بغير هذا اللفظ في الصحيح كما سلف. فهذا هو ما أراه، وكُلُّ حديثٍ يقوم به ترجيحٌ خاصٌّ كما قال العلماء.
والله أعلى وأعلم
Powered by vBulletin® Version 4.2.2 Copyright © 2025 vBulletin Solutions، Inc. All rights reserved.