محمد طه شعبان
2013-05-05, 12:24 PM
http://majles.alukah.net/imgcache/2013/05/65.jpg
الشيخ الحصين من مواليد محافظة شقراء عام 1351هـ ودرس الابتدائية فيها عام 1364هـ، ثم انتقل للدراسة بدار التوحيد بالطائف ومكث فيها من عام 1366 إلى عام 1370هـ.
ثم انتقل إلى مكة المكرمة حيث أكمل دراسته الجامعية بكلية الشريعة بمكة المكرمة، ثم حصل على ماجستير في الدراسات القانونية من جامعة القاهرة بمصر، ودرس فيها من عام 1371إلى عام 1374 هـ.
عمل مدرسا بالمرحلة الابتدائية وذلك عام 1368هـ، كما عمل مدرسا بمعهد الرياض العلمي عام 1373 هـ واستمر فيه إلى عام 1375 هـ، بعد ذلك عين مستشاراً قانونيا بوزارة المالية والاقتصاد الوطني في الفترة من 1380إلى عام 1391هـ، بعدها عين وزيراً للدولة وعضوا في مجلس الوزراء من عام 1391 إلى عام 1394هـ، ثم أحيل إلى التقاعد إلى أن عين رئيسا عاما لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي بمرتبة وزير في ذي الحجة عام 1422 هـ.
وفي عام 1424هـ اختاره خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز عندما كان وليا للعهد رئيسا لمركز الملك عبد العزيز للحوار الوطني، وقد عقد المركز برئاسته لغاية اليوم خمسة لقاءات وطنية للحوار الفكري آخرها كان بعنوان ''نحن والآخر'' وقد أقيم في أبها.
وتقديرا لجهوده المتميزة في خدمة الإسلام والمسلمين، نال جائزة الملك فيصل العالمية في دورتها الـ 29، حيث نال الجائزة مناصفة مع الشيخ يوسف الحجى الكويتي الجنسية، وكان الأمير سلطان بن عبد العزيز – رحمه الله - قد أعلن عن منح الشيخ الحصيِّن الجائزة ''تقديراً لدوره البارز في الدعوة الإسلامية وأعمال البر، والحرص على الوسطية في المجتمع الإسلامي.
الشيخ الحصين من مواليد محافظة شقراء عام 1351هـ ودرس الابتدائية فيها عام 1364هـ، ثم انتقل للدراسة بدار التوحيد بالطائف ومكث فيها من عام 1366 إلى عام 1370هـ.
ثم انتقل إلى مكة المكرمة حيث أكمل دراسته الجامعية بكلية الشريعة بمكة المكرمة، ثم حصل على ماجستير في الدراسات القانونية من جامعة القاهرة بمصر، ودرس فيها من عام 1371إلى عام 1374 هـ.
عمل مدرسا بالمرحلة الابتدائية وذلك عام 1368هـ، كما عمل مدرسا بمعهد الرياض العلمي عام 1373 هـ واستمر فيه إلى عام 1375 هـ، بعد ذلك عين مستشاراً قانونيا بوزارة المالية والاقتصاد الوطني في الفترة من 1380إلى عام 1391هـ، بعدها عين وزيراً للدولة وعضوا في مجلس الوزراء من عام 1391 إلى عام 1394هـ، ثم أحيل إلى التقاعد إلى أن عين رئيسا عاما لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي بمرتبة وزير في ذي الحجة عام 1422 هـ.
وفي عام 1424هـ اختاره خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز عندما كان وليا للعهد رئيسا لمركز الملك عبد العزيز للحوار الوطني، وقد عقد المركز برئاسته لغاية اليوم خمسة لقاءات وطنية للحوار الفكري آخرها كان بعنوان ''نحن والآخر'' وقد أقيم في أبها.
وتقديرا لجهوده المتميزة في خدمة الإسلام والمسلمين، نال جائزة الملك فيصل العالمية في دورتها الـ 29، حيث نال الجائزة مناصفة مع الشيخ يوسف الحجى الكويتي الجنسية، وكان الأمير سلطان بن عبد العزيز – رحمه الله - قد أعلن عن منح الشيخ الحصيِّن الجائزة ''تقديراً لدوره البارز في الدعوة الإسلامية وأعمال البر، والحرص على الوسطية في المجتمع الإسلامي.