ضبط : بلوغ المرام لابن حجر.

[احمد موسى مصطفى]

واعتمدتُّ في هذا الضبط على مخطوطة المكتبة الأزهرية، تحت رقم : 301، في 116 ورقة، وهي نسخةٌ منقولة عن نسخة المؤلف، كتبت سنة 848، وعلى الطبعة التي عُني بتصحيحها والتعليق عليها الشيخُ محمد حامد الفقي[ 1 ]، والطبعة التي حققها وخرَّج أحاديثها الشيخُ أبو معاذ طارق بن عوض الله بن محمد[ 2 ]، والطبعة التي حققها الشيخُ خالد بن ضيف الله الشلاحي[ 3 ]، والطبعة التي حققها الشيخُ عصام موسى هادي[ 4 ]، والطبعة التي حققها وخرَّج أحاديثها وعلَّق عليها الشيخُ سمير بن أمين الزّهَيْري[ 5 ]، والطبعة التي ضَبَطَ نصَّها وعلَّق عليها الشيخُ أحمد بن سليمان[ 6 ].
ــ
1. قول الحافظ : فالمراد بالسبعة : أحمد والبخاري ومسلم وأبو داود والنسائي والترمذي وابن ماجه.
المثبت من مخطوطة الأزهرية ( ق 2 / أ )، وطبعة طارق ( ص 49 )، وطبعة عصام ( ص 13 )، وطبعة سمير ( ص 5 )، وطبعة سليمان ( ص 19 ).
وفي طبعة الفقي ( ص 22 ) : فالمراد بالسبعة : أحمد والبخاري ومسلم وأبو داود وابن ماجه والترمذي والنسائي.
وفي طبعة الشلاحي ( ص 14 ) : ..... وأبو داود والترمذي والنسائي وابن ماجه.
2. قول الحافظ : وبالخمسة : من عدا البخاريَّ ومسلماً. ( أي : بفتح الياء مع تشديدها )
في طبعة سليمان ( ص 19 ) : من عدا البخاريِّ ومسلماً، ( أي : بكسر الياء مع تشديدها )، والمثبت من جميع الطبعات.
3. قول الحافظ : [وقد أقول : الأربعة وأحمد،] وبالأربعة : من عدا الثلاثة الأول.
ما بين المعقوفين ساقطٌ من مخطوطة الأزهرية ( ق 2 / أ ).
4. قول الحافظ : وبالثلاثة : من عداهم و[ عدا ] الأخير.
ما بين المعقوفين ساقطٌ من مخطوطة الأزهرية ( ق 2 / أ )، وطبعة طارق ( ص 50 )، وطبعة عصام ( ص 14 )، وطبعة سمير ( ص 6 ).
وثابتةٌ في طبعة الفقي ( ص 22 )، وطبعة الشلاحي ( ص 14 ).
وتصحَّفَتْ في طبعة سليمان ( ص 19 ) : (( وبالثلاثة : من عداهم الأخير)).
5. قول الحافظ : وبالمتفق [عليه] : البخاريُّ ومسلم.
ما بين المعقوفين ساقطٌ من مخطوطة الأزهرية ( ق 2 / أ )، وطبعة عصام ( ص 14 )، وطبعة سمير ( ص 6 )، وطبعة سليمان ( ص 19 ).
وثابتةٌ في طبعة الفقي ( ص 22 )، وطبعة طارق ( ص 50 )، وطبعة الشلاحي ( ص 14 ).
ولعل حذفها هو الصواب.
6. قول الحافظ : واللهَ [أسألُ] أن لا يجعل ما [علمنا] علينا وبالاً.
قوله : (( أسأل )) : في طبعة الفقي ( ص 22 ) : أسأله، والمثبت من جميع الطبعات.
قوله : (( علمنا )) : ضُبطتْ في مخطوطة الأزهرية ( ق 2 / أ ) بفتح العين المهملة، وفتح اللام مع تشديدها، وفتح الميم والنون.
وفي طبعة طارق ( ص 50 )، وطبعة الشلاحي ( ص 14 )، وطبعة سمير ( ص 6 )، وطبعة سليمان ( ص 20 ) : ضُبطَتْ بفتح العين المهملة، وكسر اللام، وسكون الميم.
ولم تُضْبَطْ في طبعة الفقي ( ص 22 ).
وفي طبعة عصام ( ص 14 ) : (( علمناه ))، وذكر في الهامش أنها وقَعَتْ في نسخة : (( علمنا ))، ولم يَضْبطْ أيَّاً منهما.

ـــــــــــــــ
[ 1 ] ولم يذكر على أيِّ شيءٍ اعتَمَدَ!
[ 2 ] اعتمد على أربع مخطوطات، الأولى : النسخة الهندية وجعلها أصلاً، ولم يذكر مصدر المخطوط!.
والثانية : نسخة كُتبت في حياة المصنف سنة 848، وفيها سقط 35 حديث، وقد أشار المحقق إلى هذا السقط، ولم يذكر مصدر المخطوط!
والثالثة : نسخة منقولة عن نسخةٍ كتبت في حياة المصنف، كتبت سنة 1220، ولم يذكر مصدر المخطوط!
والرابعة : قطعة صغيرة في 12 ورقة.
[ 3 ] اعتمد على سبع مخطوطات، الأولى : بخط عبد العزيز المحمد آل سليم سنة 1199.
والثانية : نسخة محفوظة بجامعة الإمام، لعلها منقولة عن نسخة المصنف.
والثالثة : بخط علي إبراهيم بن حمد السنوسي سنة 1260.
والرابعة : بخط ناصر الصحاف سنة 1219، وقُوبلتْ سنة 1231.
والخامسة : كتبت سنة 1103، وقُوبلتْ سنة 1013.
والسادسة : نسخة بمكتبة الملك فهد الوطنية.
والسابعة : بخط إدريس بن إدريس بن سليمان بن سلطان سنة 1304.
بل والأدهش أنه لم يستطع أن يقابل جميع الأحاديث في المخطوطة الخامسة والسادسة والسابعة، إنما قابل بها الأحاديث المشكلة، كما نصَّ هو على ذلك ( ص 8 )!
[ 4 ] اعتمد على ثلاث مخطوطات، الأولى : بخط عمر التتائي سنة 874، نسخها عن نسخة المصنف.
الثانية : بخط محمد بن أحمد بن الشفيع سنة 1264، وفيها سقط 30 حديث، نبَّه المحقق على ذلك.
الثالثة : بخط أحمد بن عبد الرحمن المجاهد سنة 1265.
[ 5 ] اعتمد على مخطوطتين، الأولى : بخط عمر التتائي سنة 874، نسخها وقابلها على نسخة المصنف.
والثانية : مطبوعة حجرية، منقولة من نسخةٍ نُسختْ من نسخة المصنف.
[ 6 ] اعتمد على ثلاث مخطوطات، الأولى : نسخة جيدة كتبت سنة 848، والثانية : نسخة نُقلتْ من نسخة كتبت في حياة المصنف، كتبت سنة 1320 (( والمخطوطتان السابقتان من دار الكتب المصرية ))، والثالثة : قطعة صغيرة من الكتاب.
كما اعتمد المحقق على الطبعة التي بتصحيح الشيخ محمد حامد الفقي، واعتمد على سبل السلام للصنعاني تحقيق محمد صبحي حسن حلاق.

[احمد موسى مصطفى]

كتاب الطهارة، باب المياه
7. حديث أبي هريرة : الطَّهور ماؤه، [ و ] الحِلُّ مَيْتَتُه.
حرف الواو : زيادة من طبعة الفقي ( ص 23 )، وأشار إليها عصام في نسخة ( في الهامش ) ( ص 15 ).
8. قول الحافظ - عن حديث أبي هريرة - : ورواه مالك والشافعي وأحمد.
ساقطٌ من مخطوطة الأزهرية ( 2 / ب )، وطبعة طارق ( ص 51 )، وطبعة عصام ( ص 15 )، وطبعة سمير ( ص 7 ).
ومثبتٌ في طبعة الفقي ( ص 23 )، وطبعة الشلاحي ( ص 15 )، وطبعة سليمان ( ص 21 ، أثبتها بين معقوفين ).
9. قول الحافظ - عن حديث أبي أمامة الباهلي - : وللبيهقي : الماء [طاهر] إلا أن [تَغَيَّرَ] ريحُه أو طعمه أو لونه بنجاسةٍ تحدُثُ فيه.
قوله : (( وللبيهقي )) : وقع في مخطوطة الأزهرية ( ق 2 / ب ) : والبيهقي، ولعله سهوٌ من الناسخ.
قوله : (( طاهر )) : كذا في مخطوطة الأزهرية ( ق 2 / ب )، وطبعة طارق ( ص 52 )، وطبعة الشلاحي ( ص 15 )، وطبعة عصام ( ص 16 )، وطبعة سمير ( ص 8 )، وطبعة سليمان ( ص 23 ).
ووقَعَتْ (( طهور )) : في طبعة الفقي ( ص 24 )، وأُشير إليها في الهامش في طبعة طارق ( ص 52 )، وطبعة عصام ( ص 16 ).
قوله : (( تَغَيَّر )) : كذا في جميع الطبعات، ووقع في مخطوطة الأزهرية ( ق 2 / ب ) : يُغَيَّر.
10. قول الحافظ - عن حديث ابن عمر في القُلَّتَين - : أخرجه الأربعة، [وصححه ابن خزيمة وابن حبان والحاكم]
ما بين المعقوفين حصل فيه خلاف، ففي مخطوطة الأزهرية ( ق 2 / ب )، وطبعة سمير ( ص 9 ) : صححه ابن خزيمة وابن حبان.
وفي طبعة الفقي ( ص 24 )، وطبعة الشلاحي ( ص 16 )، وطبعة سليمان ( ص 23، وزاد في المتن : الحاكم، عن طبعة الفقي، وطبعة السبل ) : صححه ابن خزيمة والحاكم وابن حبان.
وفي طبعة طارق ( ص 52 )، وطبعة عصام ( ص 16، زاد في المتن : الحاكم، عن نسخةٍ اعتمد عليها ) : صححه ابن خزيمة وابن حبان والحاكم.
11. حديث ابن عباس - اغتسل النبي بفضل ميمونة - : ولأصحاب السنن : ..... إلى أن قال : فجاء [ليغتسل] منها، فقالتْ [له] : إني كنت جنباً، فقال : إن الماء لا يجنب.
حرف اللام في (( ليغتسل )) : ليس في طبعة سليمان ( ص 25 )، وأشار له الشلاحي في نسخة ( في الهامش ) ( ص 17 ).
وقوله : (( له )) : ساقطٌ من طبعة الفقي ( ص 25 ).
12. قول الحافظ - عن حديث أبي هريرة في ولوغ الكلب في الإناء - : ......وللترمذي : أخراهن أو أولاهن [بالتراب].
ما بين المعقوفين ليس في طبعة الفقي ( ص 25 )، وأشار الشلاحي أن حذفها في نسخة ( ص 17 ).
13. حديث أبي قتادة عن الهرة : إنها ليست بنجس، إنما هي من الطوافين عليكم [والطوافات].
ما بين المعقوفين من زيادة طبعة عصام ( ص 18، عن نسخةٍ )، والصواب حذفها كما في بقية الطبعات ومخطوطة الأزهرية.
14. حديث أنس بن مالك - على الأعرابي الذي بال في المسجد - : ...... فزجره الناس، فنهاهم [النبي] صلى الله عليه وسلم، ........
ما بين المعقوفين : وقع في طبعة الفقي ( ص 25 ) : رسول الله، والمثبت من جميع الطبعات ومخطوطة الأزهرية.
وإذا وقع إبدال النبيِّ بالرسولِ أو العكس؛ فلن أنبه عليه بعد ذلك.
15. حديث ابن عمر : أُحلَّتْ لنا ميتتان ودمان: ................ وأما الدمان : [فالطحال والكبد.]
وقع في طبعة الفقي ( ص 25 ) : فالكبد والطحال، والمثبت من جميع الطبعات ومخطوطة الأزهرية.
16. حديث أبي واقد الليثي : ما قُطع من البهيمة وهي حية فهو [ميت].
وقع في طبعة عصام ( ص 19 ) : ميتة، وأشار في الهامش إلى أن (( ميت )) جاءتْ في نسخة.

[احمد موسى مصطفى]

باب الآنية.
17. حديث حذيفة بن اليمان : لا تشربوا في آنية الذهب والفضة، ولا تأكلوا في [صحافها]، ............
المثبت من مخطوطة الأزهرية ( ق 3 / ب )، وطبعة الشلاحي ( ص 19 )، وطبعة عصام ( ص 19 )، وطبعة سمير ( ص 11 )، وطبعة سليمان ( ص 27 ).
ووقع في طبعة الفقي ( ص 26 ) : صحافهما ( على التثنية )، ونبّه عليها الشلاحيُّ في طبعته ( ص 19 ) عن نسخةٍ وطبعة الفقي والشروح.
ووقع في طبعة طارق ( ص 56 ) : صحافه !

[خالد الشافعي]

جزاك الله خيرا .

[احمد موسى مصطفى]

باب إزالة النجاسة وبيانها.
18. حديث أنس أن النبيَّ (ص) سُئل عن الخمر تُتَّخذ خلاً ؟ قال : لا، أخرجه مسلم ، [والترمذي وقال : حسن صحيح.]
ما بين المعقوفين ساقطٌ من مخطوطة الأزهرية ( ق 3 / ب )، وطبعة سمير ( ص 13 ).
والمثبت من طبعة البابي الحلبي ( ص 5 )، وطبعة الفقي ( ص 28 )، وطبعة الشلاحي ( ص 21 ، وأشار إلى أنها لم تقع في نسخة )، وطبعة عصام ( ص 20 ، عن نسخةٍ وهامش نسخة أخرى )، وطبعة سليمان ( ص 29 ، عن طبعة الفقي وسبل السلام ).
وجاء في طبعة طارق ( ص 57 ) : .... والترمذي وقال : حديث حسن صحيح.
19. حديث أنس : لما كان يوم خيبر، أمر رسولُ الله (ص) أبا طلحة، فنادى : إن الله ورسوله ينهيانكم عن لحوم الحمر [الأهلية]، فإنها رجس. متفقٌ عليه.
ما بين المعقوفين ساقطٌ من مخطوطة الأزهرية ( ق 4 / أ )، وطبعة سليمان ( ص 29 ).
والمثبت من طبعة البابي الحلبي ( ص 5 )، وطبعة الفقي ( ص 28 )، وطبعة طارق ( ص 58 )، وطبعة الشلاحي ( ص 21 ، وأشار إلى أنها ساقطة في نسختين )، وطبعة عصام ( ص 21 ، أثبتها عن نسختين ).
وأثبتها سمير في طبعته ( ص 13 ) بين قوسين، ولم يعلّق بشيء !
20. حديث عائشة قالتْ : كان رسولُ الله (ص) يغسل المنيّ، ثم يخرج إلى الصلاة في ذلك الثوب، وأنا أنظر إلى أثر الغسل [فيه]. متفق عليه
ما بين المعقوفين ساقطٌ من طبعة البابي الحلبي ( ص 5 )، وطبعة الفقي ( ص 28 ).
والمثبت من مخطوطة الأزهرية ( ق 4 / أ )، وطبعة طارق ( ص 58 )، وطبعة الشلاحي ( ص 22 ، أثبتها عن أربع نسخ وعن صحيح مسلم )، وطبعة عصام ( ص 21 )، وطبعة سمير ( ص 14 )، وطبعة سليمان ( ص 30 ).
21. حديث أسماء بنت أبي بكر : ......... تحتُّه ثم [تقرضه] بالماء ثم تنضحه ثم تصلي فيه. متفق عليه
وقع تقرضه - بالضاد - في مخطوطة الأزهرية ( ق 4 / أ )، وطبعة البابي الحلبي ( ص 6 )، وطبعة سليمان ( ص 31 ).
ووقعتْ بالصاد - تقرصه - في طبعة الفقي ( ص 29 )، وطبعة طارق ( ص 59 )، وطبعة الشلاحي ( ص 22 )، وطبعة عصام ( ص 22 )، وطبعة سمير ( ص 14 ).
ووقع في بداية سرد الحديث في طبعة سليمان ( ص 31 ) : عن أسماء بنت أبي بكر الصديق... [ بزيادة كلمة : الصديق ]

[رضا الحملاوي]

جزاكم الله خيرا

[احمد موسى مصطفى]

باب الوضوء.
22. حديث أبي هريرة : لولا أن أشق على أمتي لأمرتهم بالسواك مع كل وضوء. أخرجه مالك وأحمد والنسائي، وصححه ابن خزيمة، [وذكره البخاريُّ تعليقاً].
ما بين المعقوفين ساقطٌ من مخطوطة الأزهرية ( ق 4 / أ )، وطبعة طارق ( ص 59 )، وطبعة عصام ( ص 22 )، وطبعة سمير ( ص 15 ).
والمثبت من طبعة البابي الحلبي ( ص 6 )، وطبعة الفقي ( ص 29 )، وطبعة الشلاحي ( ص 23 ، وذكر أنها ساقطة في نسختين )، وطبعة سليمان ( ص 31 ، أثبتها عن طبعة الفقي ).

[احمد موسى مصطفى]

23. وعن لقيط بن [صَبِرة] رضي الله عنه ................
قوله : صَبِرة، ضُبطتْ بفتح الصاد وسكون الباء في مخطوطة الأزهرية ( ق 4 / ب )، وطبعة البابي الحلبي ( ص 7 )، وطبعة الفقي ( ص 31 ).
وضُبطتْ بفتح الصاد، وكسر الباء - وهو الصواب - في طبعة طارق ( ص 61 )، وطبعة الشلاحي ( ص 25 )، وطبعة عصام ( ص 24 )، وطبعة سمير ( ص 16 )، وطبعة سليمان ( ص 33 ).
24. وعن عبد الله بن زيد رضي الله عنه [أن النبيَّ صلى الله عليه وسلم] أُتي بثُلثَيْ مدٍّ، فجعل يدلك ذراعيه. أخرجه أحمد، وصححه ابن خزيمة.
وعنه رضي الله عنه أنه رأى النبيَّ صلى الله عليه وسلم يأخذ لأذنيه ماءً [خلاف] الماء الذي [أخذ] لرأسه. أخرجه البيهقي، وهو عند مسلم من هذا الوجه بلفظ : ومسح برأسه بماء غير فضل يديه، وهو المحفوظ.
قوله : (( أن النبيَّ صلى الله عليه وسلم )) كذا وقع في مخطوطة الأزهرية ( ق 4 / ب )، وطبعة طارق ( ص 62 )، وطبعة عصام ( ص 24 )، وطبعة سمير ( ص 17 )، وطبعة سليمان ( ص 34 ).
ووقع في طبعة البابي الحلبي ( ص 7 )، وطبعة الفقي ( ص 31 )، وطبعة الشلاحي ( ص 26 ) : عن عبد الله بن زيد رضي الله عنه قال : إن النبيَّ صلى الله عليه وسلم أُتي بثلثي مد،......
قوله : (( خلاف )) كذا وقع في مخطوطة الأزهرية ( ق 5 / أ )، وطبعة طارق ( ص 62 )، وطبعة الشلاحي ( ص 26، وأشار إلى أنها وقعتْ هكذا في ثلاث نسخ )، وطبعة عصام ( ص 25 )، وطبعة سمير ( ص 17 )، وطبعة سليمان ( ص 34 ).
ووقع بدلها : (( غير )) كما في طبعة البابي الحلبي ( ص 7 )، وطبعة الفقي ( ص 31 )، وذكر الشلاحيُّ في طبعته ( ص 26 ) أنها وقعَتْ في نسخة، وأن الصواب : خلاف، كما أثبته.
قوله : (( أخذ )) كذا وقعَتْ في مخطوطة الأزهرية ( ق 5 / أ )، وطبعة طارق ( ص 62، وذكر أنها ليستْ في نسخة، والذي في السنن هو ما أثبته كما ذكر )، وطبعة عصام ( ص 25 )، وطبعة سمير ( ص 17 )، وطبعة سليمان ( ص 34 ).
ووقَعَتْ بالهاء (( أخذه )) في طبعة البابي الحلبي ( ص 7 )، وطبعة الفقي ( ص 32 )، وذكر طارق في طبعته ( ص 62 ) أنها وقعَتْ في نسخة، وذكر عصام في طبعته ( ص 25 ) أنها وقعت في نسختين.
*** جاء في طبعة عصام ( ص 25 ) : أخرجه البيهقي [ وقال : إسناده صحيح، وصححه الترمذيُّ أيضاً ].
وذكر عصام أن ما بين المعقوفين زيادةٌ من نسختين.
25. عن عمر رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ما منكم من أحدٍ يتوضَّأ فيُسبغ الوضوء، ثم يقول : أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله إلا فُتحتْ له أبواب الجنة [ الثمانية يدخل من أيها شاء ]. أخرجه مسلم والترمذيُّ وزاد : اللهم اجعلني من التوابين واجعلني من المتطهرين.
ما بين المعقوفين ليس في مخطوطة الأزهرية ( ق 5 / ب )، وطبعة طارق ( ص 67 )، وطبعة عصام ( ص 28 )، وطبعة سمير ( ص 19 ).
ومثبتةٌ في طبعة البابي الحلبي ( ص 8 )، وطبعة الفقي ( ص 34 )، وطبعة الشلاحي ( ص 30، وذكر أنها زيادة من نسختين، وفي روايةٍ أخرى في صحيح مسلم )، وطبعة سليمان ( ص 38، أثبتها من صحيح مسلم وطبعة الفقي وسبل السلام، وذكر أنها ساقطة من نسختين ).
*** جاء في طبعة عصام ( ص 28 ) : أخرجه مسلم، [ وأبو داود والنسائي ] والترمذي وزاد :................
ذكر عصام أن ما بين المعقوفين زيادةٌ من نسخة.

[أبو زُرعة الرازي]

أحسنتم أحسن الله إليكم شيخنا الحبيب أحمد موسى مصطفى - نفع الله بكم - .