أسامة آل عكاشة
2013-02-22, 07:31 PM
الجهمية
الجهمية: إحدى الفرق الكلابية التي تنسب إلى الإسلام، قامت على البدع الكلابية، والأرواء المخالفة لعقيدة أهل السنة والجماعة، متأثرة بعقائد وأراء اليهود والصابئة والمشركين والفلاكحة والضالين ( ). قال أبو عمرو: والأصل الكلمة يرجع إلى فصل ((جهم)).
قال الأزهري في ((تهذيب اللغة)): قال الليث: رجل جهم الوجه: غليظه وفيه جهومة غلظ، قال: وتجهصت لفلان: إذا استقبله بوجه كريه.
وقال فيروز أبادي في ((القاموس المحيط)): الوجه الغليظ المجتمع السميع.
وقال ابن منظور في ((لسان العرب)) الجهم والجهيم، من الوجوه:الغليظ المجتمع في سماجه، وتجصمه وتجهم: كجهمه، إذا استقبلنا بوجه كريه. ورجل جهم الوجه أي: كالح الوجه، ورجل جهم الوجه، وجهمه: غليظه.
قال الجراجاني في التعريفات: الجهمية: هم أصحاب جهم بن صفوان، قالوا: قدرة العبد أصلاً، لا مؤثرة، ولا كاسبة، بل هو منزلة الجمادات، والجنة والنار تفنيان بعد دخول أهلها حتى لا يبقى موجود سوى الله تعالى. أول من أظهر منعقد الجهمية
تشير المصادر أن أول من كلم بهذا المعتقد هو الضال الجعد بن درهم.
قال اللالكائي رحمه الله: أخبار الجعدين درهم لعنه الله: ذكره عبد الرحمن بن أبي حاتم قال: سمعت أبي يقول: أول أتى يخلق القرآن جعد بن درهم، وقاله في سنة نيف وعشرين ومائة ( ).
قال ابن كثير رحمه الله : الجعد بن درهم أول من قال يخلق القرآن ( ) ، وقال الذهبي: هو أول من ابتدع بأن الله ما اتخذ إبراهيم خليلاً ولا كلم موسى ( ).
شيء من سيرته السيئة
يتبع,,,,,,,,
الجهمية: إحدى الفرق الكلابية التي تنسب إلى الإسلام، قامت على البدع الكلابية، والأرواء المخالفة لعقيدة أهل السنة والجماعة، متأثرة بعقائد وأراء اليهود والصابئة والمشركين والفلاكحة والضالين ( ). قال أبو عمرو: والأصل الكلمة يرجع إلى فصل ((جهم)).
قال الأزهري في ((تهذيب اللغة)): قال الليث: رجل جهم الوجه: غليظه وفيه جهومة غلظ، قال: وتجهصت لفلان: إذا استقبله بوجه كريه.
وقال فيروز أبادي في ((القاموس المحيط)): الوجه الغليظ المجتمع السميع.
وقال ابن منظور في ((لسان العرب)) الجهم والجهيم، من الوجوه:الغليظ المجتمع في سماجه، وتجصمه وتجهم: كجهمه، إذا استقبلنا بوجه كريه. ورجل جهم الوجه أي: كالح الوجه، ورجل جهم الوجه، وجهمه: غليظه.
قال الجراجاني في التعريفات: الجهمية: هم أصحاب جهم بن صفوان، قالوا: قدرة العبد أصلاً، لا مؤثرة، ولا كاسبة، بل هو منزلة الجمادات، والجنة والنار تفنيان بعد دخول أهلها حتى لا يبقى موجود سوى الله تعالى. أول من أظهر منعقد الجهمية
تشير المصادر أن أول من كلم بهذا المعتقد هو الضال الجعد بن درهم.
قال اللالكائي رحمه الله: أخبار الجعدين درهم لعنه الله: ذكره عبد الرحمن بن أبي حاتم قال: سمعت أبي يقول: أول أتى يخلق القرآن جعد بن درهم، وقاله في سنة نيف وعشرين ومائة ( ).
قال ابن كثير رحمه الله : الجعد بن درهم أول من قال يخلق القرآن ( ) ، وقال الذهبي: هو أول من ابتدع بأن الله ما اتخذ إبراهيم خليلاً ولا كلم موسى ( ).
شيء من سيرته السيئة
يتبع,,,,,,,,