استشفاء بعض السلف بالحديث النبوي الشريف

[خالد الشافعي]

استشفاء بعض السلف بالحديث النبوي الشريف


بوب الخطيب البغدادي رحمه الله في كتابه "شرف أصحاب الحديث" (ص86):

[مَنْ كَانَ يَسْتَشْفِي بِقِرَاءَةِ الْحَدِيثِ


أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ غَالِبٍ الْفَقِيهُ، قَالَ: قَالَ لَنَا أَبُو الْحَسَنِ الدَّارَقُطْنِي ُّ، قَالَ لَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مَخْلَدٍ: كَانَ الرَّمَادِيُّ إِذَا اشْتَكَى شَيْئًا قَالَ: " هَاتُوا أَصْحَابَ الْحَدِيثِ. فَإِذَا حَضَرُوا عِنْدَهُ قَالَ: اقْرَءُوا عَلَيَّ الْحَدِيثَ "] اهـ .

قلتُ: والرمادي هذا هو أحمد بن منصور بن سيار بن المعارك البغدادي، أبو بكر الرمادي، وهو ثقة ، وترجمته في التهذيب .
منقول من أبي مسلم

[خالد الشافعي]

وقد نقل البعض عن الشيخ ابن باز الإمام -رحمه الله- أن كان يُقرأ عليه كتب العلم إذا تعب فينشط من ساعته !!!
فسبحان الله
منقول من أبي مسلم .

[خالد الشافعي]

منقول من أبي قتيبة

فى التقييد لابن نقطة 1\204 في ترجمه الحافظ أبى طاهر السلفي :
أنه كان في آخر عمره إذا كلموه لا يسمع إلا بجهد فإذا قرؤوا الحديث حضر وسمعه ورد الخطأ!!

[ابو البركاتت]

بارك الله فيك نقلت لنا افعال السلف تجاه حديث نبينا

[خالد الشافعي]

منقول من الشيخ محمد زياد التكلة

جزاكم الله خيرا على توالي إفاداتكم.
كان شيخ الكل نذير حسين رحمه الله مصابا بالربو، فإذا ضاق نفسه طلب أن يُقرأ صحيح البخاري، فينشرح صدره، ويقرأ ويدرّس كأنه ما به شيء.
وكان شيخنا سماحة الشيخ عبد الله بن عقيل رحمه الله يقول: أنا راحتي في الدروس. وقال لي ذلك بعد مرض شديد أُصيب به، وطلب عودة الدروس بعد أن رأى بعض أولاده البررة قطعها لأجل راحته.
وهكذا قيل: داووا الأجساد بما تعتاد.

[خالد الشافعي]

منقول من سيف بن موسى المحمدي

اعتقد حسب علمي القاصر انه لم يرد شيئا من الاثر بذالك
ولكن اعتقد انها مسالة نفسية ( وهو جزء من علم النفس الحديث )

الذي قسم وحلل النفس البشرية( تحت مسمى علاج الامراض بصورة نفسية )

والاثر الذي ورد بكتاب الله القرءان الكريم حيث انه فيه شفاء غير ذلك لا اعرف

ارجو من يصوب لي ان اخطئت



قلت اعتقد ( وانا طويلب العلم العبد الفقير )

سيف الدليمي البغدادي

[خالد الشافعي]

منقول من محمد أشرف


النقل الذي تفضل به أخي الخضري بارك الله فيه ورفع قدره

فيه أن من أشرب لحمه ودمه بهذا العلم الشريف فلا يجد راحة إلا فيه بحيث لو فتر عنه لوجد لذلك

فراغا وغما ولو عاوده لنشط وترنح له .

ومن باب التحدث بنعمة الله فمحبكم إذا لم يقرأ ـ خصوصا ـ في
بعض الأجزاء الحديثية يلم به ألم في الرأس
فإذا قرأ زال ما به ونشط له . وإذا لم يجد ما يقرأمن أجزاء فيبدأ يقلب في العناوين والفهارس

وأسماء محققي الأجزاء , فسبحان الله ...

أما بخصوص ما تفضل به أخي حمدان .. فلا يفعل إلا بدليل صريح وما تقدم عن الرمادي فلا يشهد له ...