فتى تميم
2012-09-27, 05:16 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أيها الأحبة
ماصحة هذه القصة من جهة السند وثبوتها .؟
ذكر الحاكم في مستدركه
في زمن الوليد بن عبدالملك، عندما زاد في توسعة المسجد النبويّ، وحُفر في شرق الحجرة ’حُجرة عائشة -رضي الله عنها-‘ سقط جدار حُجْرة عائشة الشرقي، فتهدم شيء من تربة القبر الثالث، فظهر للناس الساق والركبة (الرجْل)، فظن الناس أنها ساق رسول الله-صلى الله عليه وسلم-، حتى جاء من عرف أنها ركبة وساق ورجل عمر بن الخطاب -رضي الله عنه وأرضاه-، فإذا هي كما هي لم تتغير، فعرف ساق عمر -رضي الله عنه- لم يتغير من جسده شيء.
* ملاحظة :-
ذكرت القصة تارة في زمن الوليد بن عبدالملك وتارة في عمر بن عبدالعزيز فظنوا أنها وهما
وأريد إزالة اللبس في ذلك فإن في خلافة الوليد بن عبدالملك أمر الوليد واليه على المدينة عمربن عبدالعزيز
حينئذٍ بزيادة توسعة المسجد.
ماصحة هذه القصة من جهة السند وثبوتها .؟
ذكر الحاكم في مستدركه
في زمن الوليد بن عبدالملك، عندما زاد في توسعة المسجد النبويّ، وحُفر في شرق الحجرة ’حُجرة عائشة -رضي الله عنها-‘ سقط جدار حُجْرة عائشة الشرقي، فتهدم شيء من تربة القبر الثالث، فظهر للناس الساق والركبة (الرجْل)، فظن الناس أنها ساق رسول الله-صلى الله عليه وسلم-، حتى جاء من عرف أنها ركبة وساق ورجل عمر بن الخطاب -رضي الله عنه وأرضاه-، فإذا هي كما هي لم تتغير، فعرف ساق عمر -رضي الله عنه- لم يتغير من جسده شيء.
* ملاحظة :-
ذكرت القصة تارة في زمن الوليد بن عبدالملك وتارة في عمر بن عبدالعزيز فظنوا أنها وهما
وأريد إزالة اللبس في ذلك فإن في خلافة الوليد بن عبدالملك أمر الوليد واليه على المدينة عمربن عبدالعزيز
حينئذٍ بزيادة توسعة المسجد.