بارك الله فيكم .
هل العلة في السند أوالمتن ؟
وهل العلة قادحة أم لا ؟
وجرير بن حازم ذكر انه اختلط في آخر عمره ، واحتمل الأئمة اختلاطه لأنه لم يحدث بعد اختلاطه للحجر عليه ، ومحمد بن أبي يعقوب نسب إلى جده واسمه محمد بن عبد الله بن أبي يعقوب ،
والغريب لم يذكر أحد من المشايخ أي علة للحديث ،
قال الشيخ الألباني : صحيح
وقال الشيخ عبد القادر القادر الأرناؤوط : إسناده صحيح
وقال الشيخ شعيب : إسناده صحيح .
وقال حمزة الزين في تحقيقه للمسند: إسناده صحيح
.............................. .............................. ...................
قال الشيخ شعيب في تحقيقه للسير :
إسناده صحيح، وهو في " المسند " 3 / 493، 494، والنسائي 2 / 229، 230 في التطبيق: باب هل يجوز أن تكون سجدة أطول من سجدة.
وفي الباب بنحوه عن أنس عند أبي يعلى كما في " المجمع " 9 / 181.
وقال في تحقيقه للمسند :
إسناده صحيح، رجاله ثقات رجال الشيخين غير أن صحابيه لم يخرج له سوى النسائي. يزيد: هو ابن هارون، ومحمد بن أبي يعقوب نُسِبَ إلى جده وهو محمد بن عبد الله بن أبي يعقوب التميمي البصري.وأخرجه ابن أبي شيبة 12/100-101، وابن أبي عاصم في "الآحاد والمثاني" (934) ، والنسائي في "المجتبى" 2/229- 230، وفي "الكبرى" (727) ، والحاكم 3/626-627 من طريق يزيد بن هارون، بهذا الإسناد.وأخرجه الطبراني في "الكبير" (7107) ، والحاكم 3/165-166 من طريقين عن جرير بن حازم، به، وصححه الحاكم على شرط الشيخين ووافقه الذهبي.وسيكرر 6/467 سنداً ومتناً.قال السندي: قوله: قد حدث أمر: كناية عن الموت والمرض.قوله : "فكل ذلك لم يكن": أي ما وقع شيء مما قلتم.قوله: "ارتحلني": اتخذني راحلة بالركوب على ظهري.
قوله: "أن أعجله": من التعجيل أو الإعجال.
وقال في موضع آخر :
إسناده صحيح، وهو مكرر (16033) سنداً ومتناً.قال السندي: قوله: "ارتَحَلَني" اتَّخَذَني راحلة بالركوب على ظهري.
"أن أعجله": من التعجيل، أو الإعجال.
وقال الشيخ عبد القادر الأرناؤوط في تحقيقه لجامع الأصول :
أخرجه النسائي 2 / 229 و 230 في افتتاح الصلاة ، باب هل يجوز أن تكون سجدة أطول من سجدة ، ورواه أيضاً أحمد في " المسند " 3 / 494 ، وإسناده صحيح ، ورواه الحاكم 3/166 و 167 وصححه ووافقه الذهبي .
وقال صاحب
"الأدلة الرضية لمتن الدرر البهية في المسائل الفقهية"
أبو مصعب محمد صبحي بن حسن حلاق :
أخرج النسائي "2/ 229 رقم1141" عن عبد الله بن شداد عن أبيه قال: خرج علينا رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ في إحدى صلاتي العشاء وهو حامل حسنًا أو حسينًا، فتقدم رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فوضعه، ثم كبر للصلاة، فصلى رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وهو ساجد فرجعت إلى سجودي فلما قضى رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الصلاة، قال الناس: يا رسول الله إنك سجدت بين ظهراني صلاتك سجدة أطلتها حتى ظننا أنه قد حدث أمر أو أنه يوحى إليك قال: "كل ذلك لم يكن، ولكن ابني ارتحلني فكرهت أن أعجله حتى يقضي حاجته" وهو حديث صحيح.