سمعت أن الإمام البخاري في بعض الأحيان يضع حديث لا صلة له بالموضوع تحت باب معين و يضعه بالقرب من حديث آخر في هذا الباب ليثبت أن إثنين من الرجال في سند الحديث قد إلتقيا فعلاً و أن احدهما سمع من الآخر. مثلاً، قالوا أن البخاري وضع حديث عن يوم القيامة تحت باب الصلاة، فهل هذا صحيح، و ما هو هذا الحديث ؟ و ما الفائدة من إيراد حديث تحت باب آخر لا صلة له ؟