بشرى سارة لجميع الإخوة المهتمين بتفسير القرءان الكريم.
فقد صدر المعجم التاريخي المهتم بالتفسير في نسخته الرقمية بإشراف هيءة علمية متخصصة.
وإليكم تعريفا به

دليل إنجاز المشروع

بسم الله الرحمن الرحيم

وصلى الله وسلم على سيدنا محمد وآله

ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم



تقديم عام



للمشرف على المشروع: أ.د. الشاهد البوشيخي

الأمين العام لمؤسسة البحوث والدراسات العلمية (مبدع)



لا جرم أن أفضل ما اشتغل به المشتغلون، وعكف على خدمته العاكفون، وأنفق فيه وقته وجهده وماله المنفقون، هو كتاب الله تعالى؛ به كانت وتكون العزة لأقوام، وبه يُهدى من اتبع رضوانه سبل السلام. به كانت وسادت وقادت ورادت أمة الإسلام، وبه لا بسواه تعود وتسود وتقود وترود أمة الإسلام.

ولقد خلت على الأمة قرون وقرون، وهي تراكم الجهد في خدمة هذا الكتاب، حتى إذا أظلها القرن الخامس عشر، صارت التفاسير، مطبوعة ومخطوطة، بالمئات.

ولكون أبناء الأمة اليوم، قد غشيهم من التغرب ما غشيهم، فقد مست الحاجة علاجا ووقاية إلى تقريب البعيد، وتيسير العسير، استدراكا لما فات، وتحضيرا لما هو آت.

ألا وإنه ليسعد مؤسسة البحوث والدراسات العلمية (مبدع) أيما إسعاد، أن تفاجئ الأمة كلها، حبا لها وحرصا عليها، بهذا المولود السعيد الكريم: مولود "الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم"، تقدمه طَبَقًا شهيًّا، جامعا لمئة تفسير في تفسير، مقدِّما في تفسير الآية الواحدة ما قاله أكثر من مئة مفسر، مرتِّبا ما قيل كما قيل متتالي الصدور عبر العصور، واضعا أكثر من ثلاثين اختيارا رهن إشارة المستفيد.

كل ذلك في قرص صغير كبير، حملته أمه كرها ووضعته كرها، وحمله ناهز الستين شهرا، راجية أن يصير في إصدارات لاحقة غلاما جَفْرًا، قائلة ما قالت امرأة عمران عند حملها: {رب إني نذرت لك ما في بطني محررا فتقبل مني إنك أنت السميع العليم}.

اللهم هذا الجهد وعليك التكلان، ولا حول ولا قوة إلا بك. اللهم ما كان في هذا العمل من توفيق فإنما هو منك وبك. اللهم فاجعله عملا صالحا خالصا لوجهك، نافعا للأمة كلها نفعا عظيما دائما بإذنك.

{ربنا تقبل منا إنك أنت السميع العليم... وتب علينا إنك أنت التواب الرحيم}.

والحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات.





1) خطة المشروع



1-1: مفهوم عنوان المشروع: "الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم":

يقصد بالجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم، ذلكم العمل العلمي الموسوعي الذي يتضمن مختلف التفاسير، في مختلف الأعصار والأمصار، منذ بدأ التأليف في التفسير إلى اليوم، مجموعة جميعها في تفسير واحد، رتب فيه ما قاله المفسرون في أي آية، من سورة الفاتحة إلى سورة الناس، ترتيبا تاريخيا، حسب وفيات المفسرين.

ولكونه ضخم المادة، يحتاج لإنجازه إلى جهد ضخم، عبر مراحل مختلفة، بوسائل متعددة، فقد صار مشروعا له خطة.



1-2: أهداف المشروع:



1-2-1: تقريب تراث الآباء من الأبناء، في أهم مجال على الإطلاق، هو تفسير كتاب الله تعالى؛ بتقديمه للأمة كلها، مرقوما في الحاسوب، ميسر التناول حسب الاختيار.



1-2-2: التيسير على الباحثين في التفسير؛ بجمع أضخم مادة تفسيرية تيسيرا للاستيعاب، وترتيبها تاريخيا تسهيلا للتتبع والمقارنة، وإعطاء عدة اختيارات إعانةً على التحليل والتعليل والاستنباط.



1-2-3: التحضير لغد الأمة؛ بالتمهيد لإنجاز جامعٍ آخر أهم، هو الجامع التاريخي لبيان القرآن الكريم، الذي سيمثل خلاصة عطاء الأمة عبر التاريخ، في بيان المراد من كلام الله تعالى، مجردا من كل الزوائد التي لا يتوقف عليها بيان المراد.



1-3: مراحل المشروع:



1-3-1: مرحلة جمع المادة وتتضمن:



1-3-1-1: إحصاء المطبوع من التفاسير.



1-3-1-2: تحميل المرقوم منها.



1-3-1-3: ترقيم غير المرقوم.



1-3-2: مرحلة تقسيم المادة وترتيبها، وتقتضي:

تقسيم مادة كل تفسير، حسب الآيات المفسَّرة بطريقة تسمح باستعمالها في قاعدة البيانات العامة.

ثم ترتيب ما يتعلق بكل آية تاريخيا حسب وفيات المفسرين.

ثم ترتيب الجامع كله حسب ترتيب المصحف وكأنه تفسير واحد.



1-3-3: مرحلة مراجعة المادة، وتتضمن:



1-3-3-1: مراجعة الترقيم بالمقابلة بالأصل المطبوع.



1-3-3-2: مراجعة التقسيم والترتيب.



1-3-3-3: المراجعة الشاملة.



1-4: وسائل المشروع:



1-4-1: وسيلة إدارية:

- مشرفون

- مساعدون

- مسيرون



1-4-2: وسيلة علمية:

- متخصصون في التفسير

- متخصصون في اللسان العربي

- باحثون في الدراسات الإسلامية مع تدريب



1-4-3: وسيلة تقنية:

- مبرمجون

- مساعدون

- راقنون



1-5: نتائج المشروع:



1-5-1: إخراج "الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم". و هو جامع للتراث التفسيري للأمة كله، مرتبا تاريخيا، حسب الآيات.

1-5-2: التمهيد لإخراج "الجامع التاريخي لبيان القرآن الكريم". و هو جامع لخلاصة جهود المفسرين، في بيان المراد من كلام الله تعالى، مرتبة تاريخيا، حسب الآيات.

1-5-3: تعبيد الطريق لإخراج "المعجم التاريخي للمصطلحات القرآنية المعرفة"، وهو جامع لجهود المفسرين في شرح الألفاظ القرآنية المعبرة عن مفاهيم، مرتبة تاريخيا.

1-5-4: تيسير تكميل أصول بيان القرآن الكريم. و هو جامع لأصول التفسير وقواعده و ضوابطه المبثوثة في بطون كتب التفسير، عبر التاريخ.

1-5-5: تيسير الوصول إلى مختلف كنوز الثراث التفسيري الأخرى كالإعجاز، والهدى المنهاجي، و إسهام المفسرين في مختلف العلوم و المجالات... مما تشتد الحاجة إلى معرفته أو تحديده اليوم.



2) مسيرة المشروع



2-1: في اختيار المادة:

بعد التقصي والتحري والدرس والتدارس، تم الاستقرار على:



2-1-1: أن يكون في المادة اختيار، ولاسيما في هذا الإصدار، حتى لا يضطر إلى التأخر في نفع أكثر، نظرا لضخامة المادة وصعوبات معالجتها أو الحصول عليها أحيانا.

2-1-2: أن يكون المختار ممثلا لجميع القرون ما أمكن، ولجميع مكونات الأمة عبر التاريخ عقديا وفقهيا ما أمكن؛ فيمتد في الفقه إلى المذاهب الثمانية المعتبرة لدى الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، ولدى المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو). ويمتد في العقيدة إلى مختلف الفرق غير المجمع على خروجها عن الإسلام عند أهل السنة والجماعة.

2-1-3: أن يُسْتَبْعَد الغلاة من المفسرين، المتجاوزون لأقصى حدود المقبول.

2-2: في جمع المادة:

2-2-1: استُبعدت التفاسير المخطوطة كلها حتى تحقق، وبعض التفاسير التي تحتاج إلى معالجة معقدة لتنسجم مع التقسيم المراد، أرجئت إلى إصدار لاحق.

2-2-2: اقتُصر على نحو مائة تفسير مختار لمعنى ما.

2-2-3: حُرِص على أن يَجمع القدر المختار جميع أصناف التفاسير كما وكيفا.



2-3: في توثيق المادة:

2-3-1: استُبعدت التفاسير غير الموثوقة النسبة إلى أصحابها كالتفسير المنسوب لمجاهد، والتفسير المنسوب لابن وهب.

2-3-2: رُدَّ ما اكتشف سقوطه من متون عدد من التفاسير المحمّلة وهوامشها الضرورية، وعلى رأس ذلك مقدمات أغلب التفاسير، وأغلب السور.

2-3-3: صُحِّح ما تيسر الوقوف عليه من أخطاء طباعية مفسدة للمعنى في عدد من التفاسير.



2-4: في تقسيم المادة:

2-4-1: اعتُمد مصحف مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف أساسا لأرقام الآيات، لكثرة انتشاره في العالم الإسلامي.

2-4-2: اعتُمدت الآية أساسا لتقسيم المادة التفسيرية، لكون أغلب المفسرين فسروا القرآن الكريم كذلك: آية آية.

2-4-3: في التفاسير التي اعتَمدتْ نظام المقاطع (=آيات لها موضوع واحد) بدل الآيات - وأغلبها ظهر في العصر الحديث- عولج إشكال توزع ما، يرتبط بآية ما في تفسير بقية آيات المقطع، بإلحاقه بتلك الآية بعد استخراجه، أو بنسخ تفسير المقطع كله مع كل آية من آياته، عند تعذر الإلحاق أو التقسيم. أما مقدمات المقاطع وخواتمها فيحال عليها مع كل آية لصلتها بها.



2-5: في مراجعة المادة:

2-5-1: روجعت سلامة التقسيم في سائر التفاسير.

2-5-2: روجعت سلامة النصوص في أغلب التفاسير.

2-5-3: روجع نحو 60 ٪ من أحزاب القرآن الكريم مراجعة شاملة.

هذا وقد تعذرت المراجعة التامة الشاملة للجامع كله، كما خطط لها، نظرا لظروف يطول شرحها.

وقد وازنت المؤسسة بين منافع تعجيل الإصدار مع بعض النقصان، ومضار تأجيل الإصدار مع بعض الإتمام، فاختارت تعجيل الخير على تأجيله، نظرا لأن الفائت بالنسبة إلى حجم الجامع قليل، والتدارك بالنسبة للباحثين ممكن.





3) حصيلة المشروع



3-1: تفسير جامع لأكثر من مائة تفسير:

أجل، تفسير واحد يبتدئ بتفسير سورة الفاتحة، بعد المقدمات الممهدات، وينتهي بتفسير سورة الناس. ولكنه، وبفضل الله تعالى علينا وعلى الناس، يضم أكثر من مائة تفسير، كلها إلا القليل جدا منها، يبتدئ من سورة الفاتحة وينتهي بسورة الناس. ولو قدّر له أن يخرج يوما ما على الورق، في نحو ثمانمئة مجلد مما اعتاد الناس، لأذهل الناس.

فكيف صار ذلك كذلك؟ ذلكم هو سر هذا المشروع، وسر تفرده بكثرة الفوائد للناس.

لقد صنفت التفاسير حسب الوفيات، ثم قسم كل تفسير حسب الآيات، ثم جمع تفسير كل آية مرتبا حسب الوفيات، فكان التفسير الجامع لمائة تفسير، بفضل الله تعالى.



3-2: تفسير كاشف للتطور التاريخي للتفسير:

ذلكم بأنه ليس جمعا فقط لما قيل في تفسير أي آية من مائة تفسير، وإنما هو نَسْق تاريخي لما جُمع حسب وفيات المفسرين، وذلك جعل رصد التطور التاريخي للتفسير من جميع وجوهه أيسر ما يكون؛ كيف تطور الاهتمام بالمأثور في التفسير؟ كيف تطور الاهتمام بالرأي؟ كيف تطور الاهتمام بالنزعات والمذاهب العقدية والفقهية والسلوكية؟ كيف تطور توظيف مختلف العلوم الشرعية والإنسانية والمادية في التفسير؟ كيف تطور الربط بالواقع وتنزيل القرآن على الواقع؟ كيف تطور التأثر والتأثير؟ كيف تطورت مناهج التفسير وأغراض التفسير؟... كيف... كيف..؟؟

كل ذلك قد ينهض بكثير منه تفسير آية أو آيات، في هذا الجامع التاريخي للتفسير.



3-3: برنامج مقرب للمادة العلمية من الباحثين، وجامع لعشرات من الجوامع التاريخية للتفسير:

مقرب للمادة العلمية، بجمعه لأكثرها وأهمها

ومقرب لها، بترتيبه لها تاريخيا في كل آية آية.

ومقرب لها، بوضعه أكثر من ثلاثين اختيارا رهن إشارة الباحث تيسيرا عليه، وتسريعا للوصول إلى هدفه، وإسهاما في حفظ طاقة الأمة واختصار الطريق لها للنهوض. وهو بهذه الخاصية نفسها، لم يبق جامعا تاريخيا واحدا للتفسير، بل صار أنواعا من الجوامع التاريخية. منها على سبيل المثال:

الجامع التاريخي لتفسير المالكية، والجامع التاريخي لتفسير الشافعية.. إلى غير ذلك من تفاسير المذاهب الفقهية والكلامية.

ومنها حسب العصر والمصر مثلا: الجامع التاريخي للتفسير في العصر الحديث، والجامع التاريخي للتفسير في الغرب الإسلامي..

ومنها حسب اللون الغالب على التفسير: الجامع التاريخي للتفاسير التي عنيت بالنحو، أو التي عنيت بالبلاغة, أو التي عنيت بالقراءات.. إلى آخر الاختيارات التي غلب على الظن أن فيها خدمة كبيرة للباحث والقارئ.



3-4: برنامج منطلق من واقع مكونات الأمة المتعددة في اتجاه وحدتها المنتظرة:

وذلك بمراعاته مثلا للمذاهب الفقهية الثمانية، المعتبرة اليوم لدى الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، والمعتد بها في التقريب بين المذاهب لدى المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو)، وهي المذهب الحنفي والمالكي والشافعي والحنبلي والظاهري والجعفري والزيدي والإباضي.

وبمراعاته كذلك لمختلف مكونات الأمة المؤثرة في التاريخ والواقع معا؛ كالسنة والشيعة، والسلفية والصوفية، والخوارج والمعتزلة.

وبمراعاته لغير ذلك، مما يجمع المتفرق، ويؤلف بين المختلف، ويدفع في اتجاه التعارف والتفاهم والتآلف؛ من استبعاد أشد الغالين والجاهلين والمبطلين.



3-5: برنامج ممهد للجامع التاريخي لبيان القرآن الكريم:

والمقصود بالجامع التاريخي لبيان القرآن الكريم هو ذلكم التفسير الجامع لكل ما بُيِّن به المراد من كلام الله تعالى في كتب التفسير، مرتبا تاريخيا حسب وفيات المفسرين، دون زوائد ولا فضول. أي إنه هذا الجامع، بعد حذف كل ما لا حاجة إليه في بيان المراد من كلام الله تعالى للأمة اليوم، من أحاديث موضوعة أو ضعيفة، وفهوم غير مقبولة أو بعيدة، وإسرائيليات واستطرادات، وتكرار وإسهاب، ومباحث علوم وفنون، وقضايا عصر أو مصر.. إلى غير ذلك مما يحتفظ به التاريخ، ولا يظهر أنه محتاج إليه في بناء الحاضر ولا المستقبل.

فتمهيد هذا لذلك هو:

- بجمعه للمادة، وترتيبه لها تاريخيا، وجعله لها في الصورة الرقمية.

- وبتاريخيته.

- وبرقميته التي تسمح بأشكال من التدخل الحاسوبي لاختصار الطريق الطويل الذي كان قطعه قبل شبه مستحيل.





4) المسهمون في المشروع



4-1: المشرفون:

1) المشرف العام: أ.د. الشاهد البوشيخي، الأمين العام لمؤسسة البحوث والدراسات العلمية (مبدع).

2) المشرف العلمي: د. مصطفى فوضيل، باحث بمؤسسة البحوث والدراسات العلمية (مبدع).

3) المشرف التقني: أ. عبد العلي حواتي، أستاذ المعلوميات بالأقسام التحضيرية للمدارس العليا للمهندسين.



4-2: المسهمون في المراجعة الشاملة (مراجعة التقسيم ومراجعة النصوص):

1. دة. فريدة زمرد (دكتوراه في التفسير)

2. د. أحمد العمراني (دكتوراه في التفسير)

3. د. محمد السيسي (دكتوراه في التفسير)

4. د. إدريس مولودي (دكتوراه في التفسير)

5. د. عبد الله البخاري (دكتوراه في التفسير والعقيدة)

6. د. محمد الطلحاوي (دكتوراه في التفسير)

7. د. لخضر بوعلي (دكتوراه في التفسير)

8. د. عبد الرحمن عالم (دكتوراه في التفسير)

9. د. صالح زارة (دكتوراه في التفسير)

10. د. محمد الأحمدي (دكتوراه في التفسير)

11. د. الحبيب المغراوي (دكتوراه في التفسير)

12. د. امحمد الينبعي (دكتوراه في التفسير)

13. د ة. كلثومة دخوش (دكتوراه في التفسير)

14. د. إبراهيم بلبو (دكتوراه في التفسير)

15. د. محمد النمينج (دكتوراه في التفسير)

16. د. عبد الواحد الحسيني (دكتوراه في التفسير)

17. د. محمد البوزي (دكتوراه في التفسير)

18. د. داود الخمار (دكتوراه في التفسير)

19. د. خالد العمراني (دكتوراه في التفسير)

20. محمد الصوفي (دبلوم الدراسات العليا في التفسير)

21. مصطفى الزكاف (باحث دكتوراه في التفسير)

22. د. جمال اسطيري (دكتوراه في الحديث وعلومه)

23. د. محمد الناصري (دكتوراه في الحديث وعلومه)

24. د. محمد أولاد عتو (دكتوراه في الحديث وعلومه)

25. د.ة سميرة الرامي (دكتوراه في الحديث وعلومه)

26. د. محمد الأنصاري (دكتوراه في الفقه)

27. د. مصطفى رياح (دكتوراه في الفقه)

28. عبد الكريم العيوني (باحث دكتوراه في الفقه والقانون)

29. د. حميد الوافي (دكتوراه في أصول الفقه)

30. دة. فاطمة بوسلامة (دكتوراه في أصول الفقه)

31. د. أحمد السنوني (دكتوراه في أصول الفقه)

32. د. العربي البوهالي (دكتوراه في أصول الفقه)

33. د. الحسن قايدة (دكتوراه في أصول الفقه)

34. د. محمد الحفظاوي (دكتوراه في أصول الفقه)

35. د. سعيد شبار (دكتوراه في الفكر الإسلامي)

36. د. إدريس نغش الجابري (دكتوراه في الفكر الإسلامي)

37. د. الطيب الوزاني (دكتوراه في الفكر الإسلامي)

38. د. محمد بوحمدي (دكتوراه في الأدب العربي)

39. د. علي لغزيوي (دكتوراه في الأدب العربي)

40. د. عبد العزيز العماري (دكتوراه في الأدب العربي)

41. د. حسن الشارف (دكتوراه في الأدب العربي)

42. عزيز خبشاش (باحث دكتوراه في الأدب العربي)

43. د. صالح أزوكاي (دكتوراه في النقد العربي)

44. د. محمد أزهري (دكتوراه في النقد العربي)

45. د. محمد أمهاوش (دكتوراه في النقد العربي)

46. د. الحسين زروق (دكتوراه في النقد العربي)

47. د. محمد ولالي (دكتوراه في النقد العربي)

48. د. عز الدين البوشيخي (دكتوراه في اللسان العربي)

49. د. عبد الرحمن بودراع (دكتوراه في اللسان العربي)

50. د. عبد العزيز احميد (دكتوراه في اللسان العربي)

51. د. عبد الله طاهيري (دكتوراه في اللسان العربي)

52. د. خالد الحسني (دكتوراه في اللسان العربي)

53. د. البشير التهالي (دكتوراه في اللسان العربي)



4-3: المسهمون في مراجعة التقسيم:



1. جميلة زيان (دكتوراه في التفسير)

2. عثمان اليوبي (دكتوراه في التفسير)

3. محمد الوكيلي (دكتوراه في الفقه)

4. موحا واسو (العالمية من جامع القرويين)

5. إدريس يعكوبي (العالمية من جامع القرويين)

6. امحمد العمراوي (العالمية من جامع القرويين)

7. محمد لفروني (العالمية من جامع القرويين)

8. عمر الإدريسي (العالمية من جامع القرويين)

9. رشيد السلاوي (دكتوراه في النقد العربي)

10. عبد الله الدكير (دكتوراه في اللسان العربي)

11. محمد الدحماني (دكتوراه في اللسان العربي)

12. عبد الحي العيوني (دكتوراه في اللسان العربي)

13. عدنان أجانا (باحث دكتوراه في الأدب العربي)

14. رشيد فقيري (باحث دكتوراه في الأدب العربي)

15. سعيد الزكاف (باحث في الدراسات العليا- دراسات إسلامية)

16. محمد فقيري (باحث في الدراسات العليا- دراسات إسلامية)



5) المؤسسة المشرفة على المشروع



هذا المشروع هو باكورة مشاريع مؤسسة البحوث والدراسات العلمية (مبدع). وفي ما يلي نبذة مختصرة عنها وعن مشاريعها:



5-1: طبيعة المؤسسة ورسالتها:

هي مؤسسة علمية خاصة، خالصة للبحث العلمي وما يتصل به، في مختلف العلوم، نصوصا ومصطلحات ومناهج.

وقد أسست قانونيا أوائل عام 1428هـ - 2007م بمدينة فاس، بالمغرب.

وتتلخص رسالتها في محاولة النيابة بالعصبة أولي القوة من الأمة عن الأمة، في التصدي للتحديات الكبرى التي تواجه الأمة في المعضلات الثلاث:

5-1-1: معضلة النص : ويقصد بها تلكم المعضلة التي تتمثل في الواقع الأليم لما تبقى من نصوص التراث الذي هو الذات؛ ذلكم النص الذي يمكن حصر أهم وجوه معضلته في:

«5-1-1-1: وجه العلم بمراكز وجود مخطوطه وهو الأكثر، وللأسف لمَّا يظهر معجم مفهرس لها شامل كامل، يحصي ويتقصى الأماكن العامة والخاصة، وشبه العامة والخاصة، في مختلف أنحاء العالم.

5-1-1-2: وجه العلم بوجود مخطوطه وأحوال وجوده في المعلوم من مراكز وجوده. وللأسف لمَّا يظهر معجم مفهرس شامل كامل للمخطوطات العربية المحفوظة بمختلف خزائن العالم.

5-1-1-3: وجه توثيق نسبته ومتنه؛ فكم من نصوص نسبت وتنسب إلى غير أصحابها، وكم من نصوص تشتكي إلى الله وتستغيث مما فعل بها ناسخوها، أو قارئوها –حسب اصطلاح ذ. العلامة محمود شاكر رحمه الله عز وجل- أي محققوها.

5-1-1-4: وجه تكشيف محتوياته، ولاسيما المصادر الأمهات التي تشبه في خصوبتها وسعتها وكثرة عطائها الغابات؛ فكم من بقايا كتب قيمة، لعلماء أفذاذ، يمكن استخراجها من بطون تلك الأمهات، ولا يكشف عنها إلا التكشيف، وكم من علوم ومعارف، وشواهد نادرة لعلوم ومعارف، توجد مطوية في أحشائها، لا سبيل إلى تذليل عقبة العلم بها إلا بالتكشيف. وحتى الآن لم يُكَشَّف من منشور التراث إلا بعض جوانب من بعض الأمهات.

5-1-1-5: وجه طبعه وتوزيعه أو العلم بطبعه وتوزيعه؛ فكم من نصوص حققت ولم تجد طابعاً، وكم من محققات طبعت ولم تجد موزعاً، وكم من مطبوعات وزعت ولم تكد تجاوز أو يجاوز العلم بطبعها البلد الذي طبعت فيه… وحتى الآن لمَّا يصدر معجم مفهرس شامل للمطبوعات العربية في العالم، ولا الدليل السنوي العالمي للمطبوعات العربية، ولا الأدلة السنوية القطرية القائمة على الإحصاء التام.

5-1-1-6: وجه استعصاء معظمه حتى الآن -وهو المخطوط- على تدخل الحاسوب لتسهيل إخراجه والاستفادة منه.» (البحث العلمي في التراث ومعضلة النص، ص 4 : بتصرف)

وبحل هذه المعضلة الأساس، يضبط الأساس الذي تقوم عليه كل الدراسات، في مختلف أصناف العلوم والتخصصات.

5-1-2: معضلة المصطلح: ويقصد بها تلكم المعضلة التي تتمثل أساسا في الألفاظ الاصطلاحية أو "مفاتيح العلوم" اللازم تحديدها لفهم الذات في الماضي، واللازم تدقيقها لخطاب الذات في الحاضر، واللازم إنشاؤها لتجديد الذات في المستقبل.

وعلى تلكم الألفاظ تدور "المسألة المصطلحية" بمفهومها الحضاري الشامل.تلكم «المسألة التي تبحث مصطلح الماضي، بهدف الفهم الصحيح، فالتقويم الصحيح، فالتوظيف الصحيح. وتدرس مصطلح الحاضر بهدف الاستيعاب العميق، فالتواصل الدقيق، فالتوحد على أقوم طريق. وتستشرف آفاق مصطلح المستقبل، بهدف الإبداع العلمي الرصين، والاستقلال المفهومي المكين، والتفوق الحضاري المبين". (نظرات في المسألة المصطلحية ص: 3).

5-1-3: معضلة المنهج: ويقصد بها تلكم المعضلة التي تتمثل أساسا في طرق البحث والدرس التي كلما كانت أقوم وأهدى وأَسَدَّ، كانت أنفع وأجدى وأردّ، توثيقا وتحقيقا وتكشيفا، فهما واستنباطا وتأليفا،...

ومشكلة المنهج كما هو معلوم «هي مشكلة أمتنا الأولى، ولن يتم إقلاعها العلمي ولا الحضاري إلا بعد الاهتداء في المنهج للتي هي أقوم...

والناظر في أحوال الأمة عامة، والحال العلمية منها خاصة، يلحظ بيسر أن مسألة المنهج لمّا تعط حظها من العناية والرعاية، وأن كثيرا من الأموال والأوقات والطاقات تضيع بسبب فساد المنهج. وإذا جاز الترخص في شيء، فإن البحث العلمي لا ينبغي أن يكون من ذلك بحال؛ لأنه بمثابة القلب في جسد الأمة؛ إذا صلح صلح الجسد كله، وإذا فسد فسد الجسد كله...» (مشكلة المنهج في دراسة مصطلح النقد العربي القديم، ضمن ندوة "المصطلح النقدي وعلاقته بمختلف العلوم" ص 20)



5-2: مشاريعها العلمية الكبرى وآفاقها:

وهي تمثل تصور المؤسسة واستشرافها لمعالم حل المعضلات الثلاث التي تتلخص في ثلاث:

5-2-1: الإعداد العلمي الشامل للنص حسب المنهجية التالية:

5-2-1-1: الفهرسة: وتتطلب إنجاز:

- معجم مفهرس للمطبوع من المخطوطات العربية في العالم، حاصر لما طبع، قابل سنويا لإلحاق ما يطبع. ويعين عليه أكبر العون –لو يكون- الدليل السنوي للمطبوعات العربية في العالم.

- ثم معجم مفهرس لمراكز المخطوطات العربية في العالم: العامة منها والخاصة (خزائن، ومساجد، وزوايا، وكنائس ومتاحف،.... وغير ذلك)

- ثم معجم مفهرس للمخطوطات العربية المحفوظة بتلك المراكز.

5-2-1-2: التصوير: ويتطلب تصوير كل ما بالمعجم المفهرس للمخطوطات العربية في العالم من أصوله، دون انتقاء أو استثناء.

5-2-1-3: التخزين: ويتطلب حفظ ما صور وتخزينه بأحدث الوسائل في "مركز جامع لصور المخطوطات العربية في العالم"، على أن يكون الانتفاع به ميسرا حاسوبيا لأي مؤسسة بحث على وجه الأرض.

5-2-1-4: التصنيف: ويتطلب تصنيف ما خزن من متخصصين، وحسب حاجات التخصصات، زمانا ومكانا وإنسانا وموضوعا...

5-2-1-5: التوثيق: ويتطلب إثبات صحة نسبة ما صنف إلى صاحبه، ضبطا للعلاقات "المختلفة بالقائل والسامع، والعصر والمصر... إلى غير ذلك مما يمكن أن يستفاد من صحة النسبة، وتضبطَه صحة النسبة؛ فيصحّ التصور للأمور زمانا ومكانا وإنسانا، تاريخا وواقعا» (البحث العلمي في التراث ومعضلة النص:4).

5-2-1-6: التحقيق: ويتطلب إثبات صحة متن ما وثق، كما صدر عن صاحبه، طبقا لقواعد وآداب معينة، وذلك لضبط الأحكام، والاستفادة من النصوص «انطلاقا من حدود عبارتها؛ ليلا يُقَوَّل قائل ما لم يقل، فيقوَّل بتقويله عصر، أو اتجاه، أو غير ذلك، وليلا يبنيَ بَانٍ بناءه على ما لم يصح، بسبب تصحيف، أو تحريف، أو بتر، أو غير ذلك، فيُفْسِد التاريخ والواقع معا» (البحث العلمي في التراث ومعضلة النص:4).

5-2-1-7: التكشيف: ويتطلب إعداد كشافات لمحتويات ما حقق، أسماء، ونقولا، وموضوعات، ومصطلحات و«لاسيما المصادر الأمهات التي تشبه في خصوبتها، وسعتها، وكثرة عطائها الغابات». (البحث العلمي في التراث ومعضلة النص:2).

5-2-1-8: النشر: ويتطلب طبع ما وثِّق وحقّق وكشّف، طبعا لا يُفسد ما أُعدَّ، ثم توزيعَه توزيعا واسعا، يعين أكبر العون على ما قُصِد.

بذلك يتم الإعداد العلمي الشامل للنص، ليبدأ، انطلاقا منه، الإعداد العلمي الشامل للمصطلح.

5-2-2: الإعداد العلمي الشامل للمصطلح:

إن الإعداد العلمي الشامل للمصطلح، هو الذي يؤهل للاعتماد العلمي الشامل له. وإسهاما في تحقيق ذلك، تقترح المنهجية التالية:

5-2-2-1: الفهرسة: وتقتضي إنجاز معجم مفهرس للمصطلحات في كل تخصص من التخصصات: ولا يكون ذلك إلا بفهرسة مصطلحات كل كتاب منشور من كتب التخصص أولا، كما لا تكون تلك الفهرسة إلا من متخصصين فيه، وبالإحصاء والاستقراء التام.

5-2-2-2: التصنيف : تصنيف المصطلحات إلى معرّفة، فتفرد مع تعاريفها، موثقة، وإلى غير معرفة، فترشح للتعريف. ثم تصنيفها مفهوميا تبعا للنَّسَق الأصلي لها في تخصص التراث، فتبعا للنسَق العلمي المعاصر الذي تنتمي إليه.

5-2-2-3: التعريف: تعريف المصطلحات غير المعرفة، ويتضمن المعنى اللغوي، والمعنى الاصطلاحي، «معبرا عنه بأدق لفظ وأوضح لفظ وأجمع لفظ» مع ضرب المثال ليتضح المقال. (نظرات في منهج الدراسة المصطلحية:9).

5-2-2-4: التخزين: تخزين كل المصطلحات، بأحدث الوسائل، في مركز جامع لمصطلحات كل التخصصات العلمية في التراث.

5-2-2-5: النشر: نشر ما خزن، بكل الوسائل الحديثة، على مراكز البحث المعنية بالمصطلح، من مجامع وجامعات، ولجن ومنظمات.... تيسيرا للانتفاع به في الوضع وغير الوضع.

5-2-3: الإعداد العلمي الشامل للمنهج :

وقطعا للقطيعة مع التراث، واستفادة من كل ما جد في فهم الذات وتقويم الذات وتجديد الذات، تقترح المنهجية التالية في الإعداد:

5-2-3-1: وصف المنهج في التراث في مختلف أصناف العلوم والتخصصات: المنهج النظري والمنهج التطبيقي معا، وتتبع تطورهما عبر تاريخ الذات.

5-2-3-2: وصف المنهج في هذا العصر لدى غير الذات في مختلف أصناف العلوم والتخصصات: النظري والتطبيقي كذلك.

5-2-3-3: تركيب المنهج المناسب للذات من كل ذلك، في مختلف أصناف العلوم والتخصصات، ولاسيما في ثلاثة مجالات تشتد الحاجة فيها أكثر من غيرها لترشيد المنهج لانطلاق الذات:

- مجال التوثيق بمفهومه الشامل لأي نسبة أو متن...

- ومجال الدراسة بمفهومها الشامل لأي مصطلح أو نص أو قضية أو موضوع...

- ومجال التأليف بمفهومه الشامل لأي نوع من أنواع البحوث والرسائل والكتب...



5-3: أهداف المؤسسة ووسائلها:



5-3-1: أهداف المؤسسة

تهدف المؤسسة إلى:

· تشجيع البحث العلمي وتطوير مناهجه.

· نشر العلم والاهتمام بالعلماء.

· خدمة الباحثين وتيسير سبل البحث لهم.

· تنسيق جهود الباحثين في مختلف التخصصات.

· توفير فضاء للتواصل العلمي والفكري بين الباحثين.

· تنشيط الحركة العلمية والثقافية.

· إنجاز البحوث والدراسات العلمية.

· التعاون مع الكفاءات العلمية داخل الوطن وخارجه.

· الانفتاح على المراكز والمؤسسات والهيئات...العلم ة؛ الوطنية والدولية، ذات الاهتمام المشترك، للتعاون وتبادل الخبرات والزيارات.



5-3-2: وسائل المؤسسة

تسعى الـمؤسسة لتحقيق أهدافها بالوسائل التالية:

· إنشاء مكتبة علمية تضم الكتب والدراسات والدوريات... في مختلف أصناف العلوم.

· تنظيم ملتقيات علمية ( مؤتمرات وندوات وأيام دراسية ودورات تدريبية ومحاضرات... وغيرها) تخصص لنشر العلم والمعرفة، وتعميق البحث في كل ما يرتبط بالأهداف المنصوص عليها أعـلاه.

· المشاركة في الملتقيات العلمية، وتنظيم الزيارات المتبادلة مع المؤسسات ذات الاهتمام المشترك، بالداخل والخارج معا.

· إنجاز مشاريع علمية، وإبرام اتفاقيات تعاون وعقود شراكة، مع المؤسسات ذات الاهتمام المشترك، داخل الوطن وخارجه.

· إنشاء ما يلزم لانجاز البحوث وتسييرها من وحدات ومختبرات ومراكز ومعاهد... وغيرها.

· القيام بالخبرة والتقويم العلمي.

· القيام بأعمال التأليف والترجمة والنشر.

· إصدار ما يلزم لنشر المعرفة والتواصل العلمي من كتب ومجلات ونشرات... وغيرها.

· إنشاء موقع في الشابكة (الانترنت) يعرِّف بالمؤسسة وأهدافها وأعمالها.

· إنشاء بنك للمعلومات العلمية، وتطوير الاتصال ببنوك المعلومات الأخرى، داخل الوطن وخارجه.

· القيام بكل وسيلة مشروعة تيسر تحقيق أهداف المؤسسة.



5-4: منجزات المؤسسة:



5-4-1: برامج:

- برنامج "الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم"، وهو برنامج حاسوبي يضم مائة تفسير مرتبة تاريخيا تبعا لكل آية من القرآن الكريم (وهو هذا البرنامج الذي يصدر منه الإصدار الأول).



5-4-2- ندوات ومؤتمرات:

- ندوة "قضايا المصطلح في العلوم الشرعية" بتعاون مع معهد الدراسات المصطلحية بفاس، وكلية الشريعة- جامعة القرويين- بأكادير. بتاريخ 26-27 ربيع الأول 1430هـ- 24-25 مارس 2009م.



- ندوة دولية في موضوع: "المعجم التاريخي للغة العربية: قضاياه النظرية والمنهجية والتطبيقية" أيام: 8-10/4/ 2010م، بفاس.



- المؤتمر العالمي الأول للباحثين في القرآن الكريم وعلومه في موضوع: "جهود الأمة في خدمة القرآن الكريم وعلومه" أيام: 10-11-1212/جمادى الأولى/ 1432هـ الموافق 14-15-16 /أبريل/ 2011م- فاس



5-4-3- مجلات (بتعاون مع معهد الدراسات المصطلحية):

- "دراسات مصطلحية" العدد 7 سنة 2008.

- "دراسات مصطلحية" العدد 8 سنة 2009.

- ""دراسات مصطلحية" العدد 9و10 (مزدوج) سنة 2011.





5-4-4- كتب

- مصطلحات النقد العربي لدى الشعراء الجاهليين والإسلاميين قضايا ونماذج ونصوص. الدكتور الشاهد البوشيخي، دار عالم الكتب الحديث، إربد، الأردن، الطبعة الأولى 1430-2009.

-مصطلح النقد في تراث محمد مندور (1907-1965). الدكتور رشيد سلاوي، دار عالم الكتب الحديث، إربد، الأردن، الطبعة الأولى 1430-2009.

- مصطلح الشعر في تراث العقاد الأدبي. الدكتور عبد الحفيظ الهاشمي، دار عالم الكتب الحديث، إربد، الأردن، الطبعة الأولى 1430-2009.

- قضايا المصطلح في النقد الإسلامي الحديث، نجيب الكيلاني نموذجا. الدكتور محمد امهاوش، دار عالم الكتب الحديث، إربد، الأردن، الطبعة الأولى 1430-2009م.

- مصطلحات التخطئة الشعرية في التراث النقدي. الدكتور صالح أزوكاي، دار عالم الكتب الحديث، إربد، الأردن، الطبعة الأولى 1430-2009.

- مصطلح القافية من الأخفش الأوسط إلى حازم القرطاجني – دراسة مصطلحية - الدكتور محمد أزهري، دار عالم الكتب الحديث، إربد، الأردن، الطبعة الأولى 1430-2009.

- علم أصول التفسير: محاولة في البناء. الدكتور مولاي عمر بنحماد، دار السلام للطباعة والنشر والتوزيع والترجمة، القاهرة، الطبعة الأولى 1431-2010.

- التفسير والمفسرون بالمغرب الأقصى. سعاد أشقر، دار السلام للطباعة والنشر والتوزيع والترجمة، القاهرة، الطبعة الأولى 1431-2010.

- المدرسة السلفية في التفسير في العصر. الدكتور محمد السيسي. دار السلام للطباعة والنشر والتوزيع والترجمة، القاهرة، الطبعة الأولى 1431-2010.

- تفسير الإمام الغزالي. د. محمد الريحاني. دار السلام للطباعة والنشر والتوزيع والترجمة، القاهرة، الطبعة الأولى 1431-2010.

- مفهوم الأمة في القرآن الكريم والحديث الشريف. الدكتور عبد الكبير حميدي. دار السلام للطباعة والنشر والتوزيع والترجمة، القاهرة، الطبعة الأولى 1431-2010.

- مفهوم السلام في القرآن الكريم والحديث الشريف. الدكتور الطيب البوهالي. دار السلام للطباعة والنشر والتوزيع والترجمة، القاهرة، الطبعة الأولى 1431-2010.

- مفهوم الحياة في القرآن الكريم والحديث الشريف. الدكتور محمد الأحمدي. دار السلام للطباعة والنشر والتوزيع والترجمة، القاهرة، الطبعة الأولى 1432-2011.

- مفهوم التقوى في القرآن الكريم والحديث الشريف. الدكتور محمد البوزي. دار السلام للطباعة والنشر والتوزيع والترجمة، القاهرة، الطبعة الأولى 1432-2011.

- مدرسة مكة في التفسير. الدكتور أحمد العمراني. دار السلام للطباعة والنشر والتوزيع والترجمة، القاهرة، الطبعة الأولى 1432-2011.

- سنة الخلفاء الراشدين: بحث في المفهوم. الدكتور زيد بوشعراء. دار السلام للطباعة والنشر والتوزيع والترجمة، القاهرة، الطبعة الأولى 1432-2011.

للمزيد من المعلومات، ولتحميل البرنامج، يرجى زيارة موقع مؤسسة "مبدع"

http://www.mobdii.com/downloadApp.html
للتواصل راسلونا على عنواني الالكتروني: tarbiya1@hotmail.fr