الموضوع: حتى لا ننسى إخواننا في سوريا... صفحة لفظائع البعث النصيري

الطفل عمر ذو الأربع سنوات ... مريض بالكبد ... قتلت عصابة الأسد أمه !!!
ها هو يهتف بقلب بريء : الشعب يريد إعدام الأسد ...
يريد أن يثأر لأمه .. ولكل شهداء سوريا الحبيبة ...
لقد ذاق طعم المرض والألم وفقد الأم وظلم الحاكم والإبعاد عن الوطن ؟؟
ولم يتجاوز الرابعة من العمر .... فحسبنا الله ونعم الوكيل في كل طاغية جبان

فسحة وسط الأحداث

الله أكبر العزة لله ولرسوله وللمؤمنين.


أكبر مندس.


أصغر مندس.


وفي الأخير قصيدة في رثاء حلب.

هذه هدية مني إلى كل أم فقدت فلذة كبدها وأخص بهذا كل أم في سوريا بشرت بشهادة أبنها بإذن الله
فالدمع والله لن ينفعني فـــ(كفكفي عن عينيك الدمع وأملئي الدنيا سرورا وحبورا فأبنك المقبور شهيدا)

هل نسيتم سوريا أم هي في قلوبكم؟
ونحن في عصر السرعة
لم يعد للحياة معنى ولا طعم
فمن الأمور العادية أن تجد من لا يملك من الوقت
ما ينفقه في ملاعبة أبنائه
فهل نجد وقتا لإخواننا ؟

لا تحزن يا صديقي
فالأزمة فرجت
أما وصلتك الأخبار؟
شاهد هذه المقاطع كي تعود بك إلى الواقع
وتضعك في الصورة
هنا سترى الدبابات تقصف الأحياء السكنية



وهنا سترى العجب العجاب
مراقب عربي مصدوم لهول مارأى وسمع
يقول لنا ما قيمة حياتك وأي إنسانية تملكها
وأن تسمع وترى شعبا يباد فلا تحرك ساكنا


وهنا مسلم يستغيث بأخيه المسلم
فهل أنت أخوه؟

نريد - جزاكم الله خيرا - بيان حال المراقبين العرب هل فيه مصلحة للسوريين ام نقمة علما ان من بينهم مراقبين عراقيين عرفت ذلك من لهجتهم هؤلاء على اي دين وملة ...؟

أخي الكريم الكيلاني
البعثة العراقية مكونة من ضباط سامين ومسؤولين في الخارجية
وهو حال أغلب البعثات العربية
وقد قرأت في بعض المواقع تحذيرا من البعثة العراقية
لاحتمال وجود جواسيس على بقية المراقبين.
كرأي شخصي المراقبون اليوم ضرورة
وأثرهم واضح في رفع بعض المعاناة
أما مستقبلا فالله أعلم
-كثرة التداخلات تفتح مجالات كثيرة للاحتمالات-.

ارسل السفاح المالكي 22 مراقبا !! وبالمناسبة ماريك في موقع ابناء الفرات كانه ينافح عن النظام البعثي واين دور المواقع الاسلامية في هذا الظرف العصيب ...

هدية لمجتمع الصمت الدولي

بشرى سارة :
الكلب اكثم عباس ,, الي كان عم يضرب المتضاهرين وعم بيقول هي منشان الحرية
وهي منشان تسقطوا النظام وعم يضرب الشباب
و تصور وهو حاط رجلو على ظهر واحد من الشباب,,

صار بأيد الجيش الحر و هلأ عم بيعلموه الشباب الطيبة شو يعني الحرييي ,,
و اكيد ماخطر في بالو انو يجي يوم و يصير تحت رجلين الشباب

اعملوا و كتروا يا شبيحة يا خنازير ,, زمنكم راح , زمن الخوف ولى يا خنازير ,,
عقبالك يا بيشو الغبي ,,

والعبرة لمن يعتبر ,,
والله محيي الجيش الحر

منقول.

لاوالله لم ولن ننسى أخواننا في سوريا فهم جزء لا يتجزء من أمة الإسلام .
ولذلك علينا التبرع بكل مانستطيع لاخواننا هنك في جميع الدول الاسلامية وذلك عبر هيئة الاغاثة السورية

صور لا تحتاج إلى تعليق.

شاهد واسمع وصيت طفل سوري في اخر لحظات قبل خروج الروح -

أماه ديني قد دعاني للجهاد حي على الجهاااااااد في سوريا إلى متى تترك إخوانك هكذا ؟!