تابعونا على المجلس العلمي على Facebook المجلس العلمي على Twitter
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد


النتائج 1 إلى 5 من 5

الموضوع: الفرائض سؤال وجواب علي متن الفرائض البرهانية لمحمد البرهامي

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    May 2010
    المشاركات
    994

    Arrow الفرائض سؤال وجواب علي متن الفرائض البرهانية لمحمد البرهامي

    متن منظومة القلائد البرهانية
    بسم الله الرحمن الرحيم
    1- قَـالَ مُـحَـمَّـدٌ هُـوَ الْبُـرْهَـانِـ ي: 2- الْوَاحِـدُ الْفَـرْدُ الْـقَـدِيْـمُ الْـوَارِثُ 3- ثُـمَّ الـصَّـلاَةُ وَالـسَّـلاَمُ أَبَــدَا 4- وَآلِــهِ وَصَـحْـبِــهِ الأَعْـيَـانِ 5- وَبَعْـدُ: فَالْـعِـلْـمُ بِـذِي الْفَـرَائِضِ 6- إِذْ هُـوَ (( نِصْفُ الْعِلْمِ )) فِـيْـمَـا وَرَدَا 7- وَأَنَّـــهُ: أَوَّلُ مَــا سَـيُـرْفَـعُ 8- وَفِـيْـهِ لِلـصَّـحَـابِـ ةِ الأَعْــلاَمِ: 9- وَمَذْهَـبُ الإِمَـامِ (( زَيْـدٌ )) أَجْـلَـى 10- لاَ سِـيَّـمَـا (( وَالشَّافِعِيُّ )) مُـوَافِـقُ 11- وَهَـذِهِ (( مَنْظُومَـةٌ )) مُـحْـتَـوِيَّـ هْ 12- بَالَغْـتُ فِـي اِخْتِصَـارِهَـ ا مُوَضِّحَـا 13- سَـمَّـيْـتُـهَ ـا: (( الْقَلاَئِدُ الْبُرْهَانِيَّ هْ )) 14- وَاللَّـهَ أَرْجُـو الـنَّـفْـعَ لِلْمُشْتَغِـلِ



    حَـمْـدًا لِـرَبِّــي مُـنْـزِلِ الْـقُـرْآنِ وَشَــارِعُ الأَحْـكَــامِ وَالْـمَـوَارِث ُ عَلَـى الرَّسُـولِ الْـقُـرَشِـيِّ أَحْـمَـدَا وَتَـابِـعِـيْـ هُـمُـو عَـلَـى الإِحْـسَـانِ مِـنْ أَفْضَـلِ الْـعِـلْـمِ بِـلاَ مُـعَـارِضِ فِـي خَـبَـرٍ عَـنِ الـنَّـبِـيِّ مُـسْـنَـدَا مِـنَ الْـعُـلُـومِ فِـي الْـوَرَى وَيُـنْـزَعُ (( مَـذَاهِـبٌ )) مَـشْـهُـورَةُ الأَحْـكَـامِ لِــذَا بِالاِتِّـبَــا عِ كَــانَ أَوْلَــى لَــهُ ، وَفِـي اِجْـتِـهَـادِه ِ مُـطَـابِـقُ عَـلَـى أُصُـولِـهِ بِـهَـا مُـنْـطَـوِيَّـ هْ مُـحَــرِّرًا أَقْــوَالَـهَـ ا مُـنَـقِّـحَـا لَـمَّـا غَـدَتْ لِـطَـالِـبِـيْ ـهَـا دَانِيَـهْ بِهَـا ، وَأَنْ يُخْلِـصَ لِـي فِـي الْـعَـمَـلِ


    مقدمة في الحقوق المتعلقة بالتركة
    1- يُـبْــدَأُ أَوَّلاً: بِـمَـا تَـعَـلَّـقَـا 2- بِـهِ ، وَجَــانٍ وَزَكَـاةٍ تُـلْـفَـى 3- وَلِـجِـهَـازِ الزَّوْجَـةِ: الـزَّوْجُ يَلِـي 4- ثُـمَّ وَصِـيَّــةٌ بِـثُـلُـثٍ فَـأَقَــلْ



    بِـعَـيْـنِ تَـرِكَـةٍ كَـرَهْـنٍ وُثِّـقَـا: ثُـمَّ بِـتَـجْـهِـيْـ زٍ يَـلِـيْـقُ عُـرْفَـا إِنْ مُـوْسِــرًا ، ثُـمَّ بِـدَيْـنٍ مُـرْسَـلِ لأَجْـنَـبِـيٍّ ، وَلإِرْثِ مَــا فَـضَــلْ


    باب أسباب الإرث
    1- وَهْـيَ ثَـلاَثَـةٌ: نِـكَـاحٌ وَنَـسَـبْ



    ثُـمَّ وَلاَءٌ ، لَـيْـسَ دُوْنَـهَـا سَـبَـبْ


    باب موانع الإرث
    1- وَيَمْـنَـعُ الإِرْثَ عَلَـى الْـيَـقِـيْـنِ :



    رِقٌّ وَقَـتْــلٌ وَاخْــتِــلاَف ُ دِيْــنِ


    باب أركان الإرث
    1- وَوَارِثٌ مُـــوَرِّثٌ مَـــوْرُوْثُ:



    أَرْكَـانُــهُ مَــا دُونَـهَـا تَـوْرِيْـثُ


    باب شروط الإرث
    1- وَهْـيَ: تَـحَـقُّـقُ وُجُـودَ الْـوَارِثِ



    مَـوْتُ الْـمُـوَرِّثِ ، اقْـتَـضَـا التَّـوَارُثِ


    باب من يرث من الذكور
    1- الْـوَارِثُ: ابْـنٌ وَابْـنُـهُ أَبٌ وَجَـدُّ



    لَــهُ ، وَزَوْجٌ مُـطْـلَـقُ الأَخِ يُـعَـدُّ





    2- وَالْـعَـمُّ وَابْـنٌ لَهُـمَـا إِنْ أَدْلَـى:



    بِالأَبِ كُـلِّ مِـنْـهُـمُـو ، وَالْـمَـوْلَـى


    باب من يرث من الإناث
    1- وَوَارِثٌ مِــنَ الإِنَـــاثِ: الأُمُّ 2- وَالزَّوْجَـةُ الْجَـدَّةُ الأُخْـتُ مُطْـلَقَـا



    بِـنْـتٌ وَبِـنْـتُ ابْـنٍ لَـهَـا تُــؤَمُّ وَمَـنْ لَـهَـا الْــوَلاَءُ قَـدْ تَـحَـقَّـقَـا


    باب الفروض المقدرة في كتاب الله
    1- بِالْفَـرْضِ وَالتَّعْصِيْـب ِ: إِرْثٌ ثَـبَـتَـا 2- رُبْـعٌ وَثُلُـثٌ نِصْـفٌ كُـلٌّ ضِعْفُـهُ



    فَالْفَـرْضُ فِـي الْكِتَـابِ (( سِتَّـةٌ )) أَتَـى: وَلاِجْـتِـهَـا دِ غَـيْـرِ ذِي مَـصْـرِفُـهُ


    باب من يرث النصف
    1- وَالنِّصْـفُ: لِلـزَّوْجِ إِنِ الْفَـرْعُ فُـقِـدْ 2- وَلِـشَـقِـيْـق َـةٍ وَأُخْـــتٍ لأَبِ



    وَالْبِنْـتُ ثُـمَّ بِنْـتُ الاِبْـنِ فَـاعْـتَـمِـدْ إِذَا انْـفَـرَدْنَ مَـعْ فَـقْـدِ الْـعَـصْـبِ


    باب من يرث الربع
    1- وَالرُّبْـعُ فَرْضُ: الزَّوْجِ مِـنْ فَـرْعٍ لَـزِمْ



    وَزَوْجَــةٌ فَـصَـاعِــدًا إِذَا عُــدِمْ


    باب من يرث الثمن
    1- وَالثُّمُـنُ فَـرْضُ: زَوْجَـةٍ فَأَكْـثَـرَا



    مَـعْ فَـرْعِ زَوْجٍ وَارِثٍ قَـدْ حَـضَـرَا


    باب من يرث الثلثين
    1- وَالثُّـلُثَـان ِ: لاِثْـنَـتَـيْـ نِ اسْتَـوَتَـا



    فَصَـاعِـدًا ، مِمَّـنْ لَـهُ (( النِّصْفُ )) أَتَـى


    باب من يرث الثلث
    1- وَالثُّـلُـثُ فَـرْضُ: الأُمِّ حَيْـثُ عُدِمَـا 2- يَـبْـقَـى لَهَـا فِـي (( الْعُمْـرِيَّتَ ـيْنِ )) 3- وَفَـرْضُ: جَـمْـعِ إِخْـــوَةٍ لأُمْ



    فَـرْعُ وَجَـمْـعُ إِخْـوَةٍ ، وَثُـلُـثُ مَـا: مَــعْ أَبٍ وَأَحَـــدِ الـزَّوْجَـيْـن ِ مَـعْ تَـسَـاوٍ بَـيْـنَـهُـمْ فِـي الْقَسَـمْ


    باب من يرث السدس
    1- وَالسُّـدُسِ: لِلأَبِ مَـعَ الْفَـرْعِ اثْبِـتِ 2- وَالْـجَـدُّ مِثْـلُ الأَبِ حَيْـثُ يُـعْـدَمْ 3- وَلاَ مَـعَ الـزَّوْجَــةِ أَوْ زَوْجٍ وَأُمْ 4- وَهْـوَ لِبنْـتِ الاِبْـنِ مَعْ بِنْـتٍ ، كَـذَا 5- وَلاِبْـنِ الأُمِّ أَوْ لِـبِـنْـتِـهَـ ا غَــدَا 6- مُـشْـتَـرِكـاً أَنْ كُـنَّ وَارِثَــاتِ 7- وَاحْجُـبْ بِقُرْبَـى الأُمِّ: بُعْـدَى لأَبِ 8- كَـذَاكَ بُـعْـدَى جَـهَـةٍ بِالْقُـرْبَـى: 9- وُكُـلُّ مُــدْلٍ لاَ بِـوَارِثٍ: فَــلاَ



    كَــذَا لأُمُّ: مَــعَــهُ أَوْ إِخْـــوَةِ لاَ مَـعْ إِخْــوَةٌ كَـمَـا سَـيُـعْـلَـمْ بَـلْ ثُـلُـثُ الْجَـمِـيْـعَ: لِـلأُمِّ يُـؤَمْ مَـعَ الـشَّـقِـيْـقَ ـةِ: لِـبِـنْـتَ الأَبِ ذَا وَجَـــدَّةٌ وَاحِـــدَةٌ فَـصَـاعِــدَا وَقَـدْ تَـسَـاوَيْـنَ مِـنَ الْـجِـهَـاتِ لاَ عَكْـسُـهُ ، وَهْـوَ الصَّحِيْـحُ الْمَذْهَـبِ تَـنَـالُ فِـيْـمَـا رَجَّـحُـوهُ حَـجَـبَـا إِرْثَ لَـهُ ، وَقِـسْـمِ فَـرْضٍ كَـمُـلاَ


    باب التعصيب
    1- وَكُـلُّ مَـنْ لِلْمَـالِ طُـرًّا ضَـبَـطَـا 2- وَكَـانَ بَعْـدَ الْفَرْضِ مَـا قَـدْ يُفَضَّـلُ 3- وَهْـوَ إِمَّـا عَـاصِـبٌ: بِالنَّـفْـسِ أَوْ 4- فَـالأَوَّلُ: الـذُّكُـورُ مَـعْ ذَاتِ الْـوَلاَ 5- جِـهَـاتُـهُـمْ : بُـنُــوَّةٌ أُبُــوَّةُ 6- فَابْـدَأْ: بِـذِي الْجِـهَـةِ ثُـمَّ الأَقْـرَبِ 7- وَالثَّـانِي: الأُنْثَـى مِـنْ ذَوَاتِ النِّصْـفِ 8- وَبِنْـتُ الاِبْـنِ: بِابْنِ الاِبْـنِ الَّذِي نَـزَلَ 9- وَالـثَّـالِـثُ : الأُخْـتُ لِـغَـيْـرِ أُمِّ 10- وَمَـعْ بِنْـتِ الاِبْـنِ ، ثُـمَّ الْعَصَـبْ



    وَحَيْثُمَـا اسْـتَـغْـرَقَ فَـرْضٌ سَـقَـطَـا لَـهُ: فَـذَاكَ الـعَـاصِـبُ الْـمُـفَـضَّـل ُ بِالْغَـيْـرِ أَوْ مَـعْ غَـيْـرِهِ ، كَمَـا حَكَـوْا لاَ الـزَّوْجِ وَابْـنِ الأُمِّ فِـيْـمَـا نُـقِــلاَ أُخُــوَّةٌ عُـمُـومَـةٌ ذُو الـنِّـعْـمَـةُ وَبَـعْـدُ بِالْـقُـوَّةِ ، فَأَحْـكِـمْ تُـصِـبِ مَـعْ ذَكَـرٍ سَـاوَى لَهَـا فِـي الْـوَصْـفِ مَـا لَـمْ تَكُنْ أَهْـلاً لِفَـرْضٍ قَـدْ حَصَـلاَ مَـعْ بِنْـتٍ أَوْ أَكْـثَـرٍ يَـا ذَا الْـفَـهْـمِ جِمِيْـعُ مَـنْ أَدْلَـى بِــهِ مُـنْـحَـجِـبْ


    باب الحجب
    1- وَكُـلُّ جَــدٍّ: بِـأَبٍ يَـنْـحَـجِـبُ 2- وَكُـلُّ ابْـنٍ: بِالاِبْـنِ فَـاحْـجُـبِ 3- وَوَلَـدُ الأُمِّ: بِـبِـنْـتٍ فُـضْــلاَ 4- وَبِنْتُ الاِبْـنِ: بِابْـنَـتَـيْـ نِ تُحْجَـبُ 5- وَبِـشَـقِـيْـق َـتَـيْـنِ: أُخْـتٌ لأَبِ



    وَكُـلُّ جَـــدَّةٍ: بِـأُمٍّ تُـحْـجَــبُ وَالأَخُ وَالأُخْـــتُ: بِـذَيْــنِ وَالأَبِ وَبِـنْـتُ الاِبْـنِ وبِـجَــدِّ مَـنْ خَــلاَ إِلاَّ مَـعَ ابْـنِ ابْـنٍ لَـهَـا يُـعْـصَـبُ مُـفْــرَدَةٌ عَـنِ الأَخِ الْـمُـعْـصَـبِ


    باب المشركة
    1- وَإِنْ مَــعَ الـزَّوْجِ وَأُمٍّ تُـصَــبْ 2- فَـاجْـعَـلَـهُ مَـعْ أَوْلاَدِ أُمٍّ: شَـرِكَـهْ



    أَوْلاَدَ أُمٍّ مَـعْ شَـقِـيْـقٍ عَـصَــبْ: وَاقْسِـمْ عَلَـى الْجَمِيْـعِ (( ثُلْثُ )) التَّرِكَـهْ


    باب ميراث الجد والإخوة
    1- أَحْـوَالُ جَــدٍّ مِـنْ أَبٍ مَـعْ إِخْـوَةِ 2- يُـقَـاسِـمُ الإِخْـوَةَ: إِنْ فَـرْضٌ فُقِـدْ 3- وَثُلْـثُ مَـا يَبْقَـى عَـنِ الْفَـرْضِ: إِذَا 4- أَوْ سُـدْسَ الْـمَـالِ ، وَفِـي الإِنَـاثِ: 5- إِلاَّ مَـعَ الأُمِّ: فَـلاَ تَـنْـحَـجِـبُ



    لِـغَـيْـرِ أُمٍّ (( خَـمْـسَـةٌ )) بِالْـعِـدَّةِ أَوْ يَـأْخُـذَ الثُّـلْـثُ: إِنْ الثُّـلْـثُ يَـزِدْ نَـقَـصَ بِالْـقِـسْـمَـ ةِ عَـنْـهُ أُخِـذَا يُـعَـدُّ كَـالأَخِ لَــدَى الْـمِـيْـرَاثِ بِــهِ ، بَـلْ الـثُّـلْـثُ لَـهَـا مُـرَتَّـبُ


    فصل في المعادة
    1- وَاحْسِـبْ عَلَيْـهِ اِبْـنُ أَبٍ: إِنْ وُجِـدَا



    وَاعْـطِ سَـهْـمَـهُ الـشَّـقِـيْـقَ أَبَـدَا


    باب الأكدرية
    1- لاَ فَـرْضَ مَـعْ جَـدٍّ (( لأُخْـتٍ )) أَوْلاَ 2- فَافْرِضْ لَـهُ السُّدْسَ ، كَـذَا النِّصْفَ لَهَا



    إِلاَّ إِذَا أُمٌّ وَزَوْجٌ حَـــصَــــلاَ حَـتَّـى لِـتِـسْـعَـةٍ يَكُـونُ عَـوْلَـهَـا


    3- وَاعْـطِ بِالْـقِـسْـمَـ ةِ الشَّـرْعِـيَّـ ةِ



    كَـمَـا مَـضَـى ، فَهْـيَ (( الأَكْـدَرِيَّـ ةِ ))


    باب الحساب وأصول المسائل والعول
    1- وَلِلْحِـسَـابِ إِنْ تَـرْمِ مُـحَـصِّـلاَ: 2- فَـإِنَّهَـا قِـسْـمَـانِ يَـا خَـلِـيْـلُ 3- فَالسِّـتُّ: لِلسُّـدْسِ مَخْـرَجـاً تَـرَى 4- أَوْ سُـدْسٌ وَضِـعْـفُ ضِعْفَهَـا أَتَـى: 5- فَـهَـذِهِ الْـعَـوْلُ عَلَيْهَـا يَـدْخُـلُ: 6- فَـتَـنْـتَـهِـ ي السِّـتَّـةُ فِيْـهِ تَـتْرَى 7- وَضِعْفَهَـا وِتْـرًا لِسَـبْـعَـةَ عَـشَـرْ 8- (( وَأَرْبَـعٌ )) لاَ عَـوْلَ فِيْهَـا يَقْفُـوْ: 9- فَمَخْـرَجُ النِّصْـفِ: مِـنَ اثْنَـيْنِ غَـدَا 10- مِـنْ أَرْبَـعٍ: رُبْـعٌ ، وَمِـنْ ثَمَانِـيَهْ: 11- وَحَـظُّ كُـلُّ (( وَارِثٍ )) إِنْ حَـصَـلاَ



    فَاسْـتَـخْـرِج ِ (( السَّبْـعَ )) الأُصُـولِ أَوَّلاَ (( ثَـلاَثَـةَ )) مِـنْـهَـا الَّـتِـي تَـعُـوْلُ وَضِعْفَهَـا: لِلـرُّبْـعِ مَـعْ ثُـلُـثٍ جَـرَى مَـخْـرَجُ سُـدْسٍ مَـعْ ثُـمُـنٍ يَـا فَتَـى إِنْ كَـثُـرَتْ فُـرُوضُـهَـا يَـا رَجُـلُ شَـفْـعـاً إِلَـى عَـشْــرَةٍ وَوِتْــرَا وَضِعْـفُ ضِعْفَهَـا: بِثَـمَـنِـهِ انْـتَـشَـرْ ثُـمُـنٌ وَرُبْـعٌ ثُـمَّ ثُـلُـثٌ نِـصْـفُ وَالـثُّـلْـثُ: مِـنْ ثَـلاَثَـةٍ وَقَـدْ بَـدَا ثَـمْـنٌ ، فَـذِي هِـيَ الأُصُـولُ الثَّمَانِـيَهْ مِـنْ أَصْـلِهَـا: فَالْـقَـصْـدُ مِنْـهُ كَمَـلاَ


    باب تصحيح المسائل
    1- ثُـمَّ إِنَّ (( الْكَسْرَ )) عَلَـى صِنْفٍ: يَقَـعَ 2- فِـي الأَصْلِ أَوْ فِي عَوْلِـهِ ، وَالْكُلُّ فِـي 3- فَهْـيَ إِذًا تَـصِـحُّ ، وَالْكَـسْـرُ إِذَا 4- أَقْـسَـامُـهُ أَرْبَـعَــةٌ: تَـمَـاثُـلٌ 5- فَـوَاحِـدًا: مِـنَ الْـمُـمَـاثِـل َـيْـنِ 6- وَحَاصِـلاً مِـنْ ضَـرْبِ مَـا تَـوَافَقَـا 7- فِـي كُـلِّ ثَـانٍ: فَهْـوَ جُـزْءُ السَّهْـمِ 8- فَحَاصِـلُ الضَّـرْبِ هُـوَ (( التَّصْحِيْحُ ))



    فَـوَفْـقِـهِ أَضْـرِبْ إِنْ تَـوَافُـقٌ وَقَـعَ: ذَاكَ لَـدَى التَّبَـايُـنِ: اضْـرِبْ وَاكْـتَـفِ كَـانَ عَلَـى أَكْـثَـرَ مِـنْ صِنْـفٍ فَـذَا: تَـوَافُــقٌ تَـبَــايُــنٌ تَـدَاخُــلٌ احْـفَـظْ ، وَزَائِـدُ: الْـمُـنَـاسِـب َـيْـنِ فِـي الْوَفْـقِ أَوْ مِنْ ضَرْبِ مَـا قَـدْ فَارَقَـا فَاضْـرِبْـهُ فِـي الأَصْـلِ أَيَـا ذَا الْفَـهْـمِ فَاقْـسِـمْـهُ ، فَالْـقِـسْـمُ إِذَنْ صَحِيْـحُ


    باب المناسخة
    1- إِنْ مَـوْتُ (( ثَـانٍ )) قَبْلَ قَسْمٍ حَصَـلاَ: 2- أُخْـرَى ، كَـذَا وَاقْسِمْ عَلَيْهَا مَـا قُسِمَ 3- فَاضْـرِبْ فِي الأُوْلَى (( وَفْقَهَا )) إِنْ وَافَقَتْ 4- وَمَـنْ لَـهُ شَـيْءٌ فِي الأُوْلَـى: فَاضْرِبْ 5- وَمَـنْ لَـهُ شَيْءٌ فِي الأُخْرَى: فِي السِّهَامِ 6- وَافْـعَـلْ (( بِثَـالِـثٍ )) كَمَـا تَقَدَّمَـا: 7- وَكُـلُّ صُـورَة لِلأُوْلَـى: نَـاسِـخَـهْ



    فَـصَـحِّـحِ الأُوْلَـى ، وَلِلـثَّـانِ اجْعَـلاَ: لَـهُ مِـنَ الأُوْلَـى ، فَـإِنْ لَـمْ يَنْـقَسِـمَ: سِـهَـامَـهُ ، أَوْ كُـلُّـهَـا إِنْ فَـارَقَـتْ فِـي وَفْـقٍ ، أَوْ فِـي كُلِّ الأُخْـرَى تُصِـبْ يُضْـرَبُ ، أَوْ فِـي وَفْقَهَـا يَـا ذَا الْهُمَـامَ إِنْ مَـاتَ وَالْـمِـيْـرَا ثُ لَـمْ يُـقَـسَّـمَا فَـهَـذِهِ طَـرِيْـقَـةُ (( الْمُـنَـاسَـخَ ـهْ ))


    باب قسمة التركات
    1- فِـي التَّرِكَـةِ: اضْـرِبْ سَهْمِ كُلٍّ أَبَـدَا 2- أَوْ خُـذْ مِـنَ (( التَّرِكَةِ )) فِي الصَّرِيْـحِ:



    وَاقْسِـمْ عَلَـى التَّصْحِيْحِ مَـا قَـد وَجَـدَا بِـنِـسْـبَـةِ السِّـهَـامِ لِلتَّـصْـحِـيْ ـحِ


    باب الرد
    1- وَالـرَّدُ: نَـقْـصٌ هُـوَ فِـي السِّهَـامِ 2- فَـأَرْدُدْ عَلَـى ذِي الْفَـرْضِ دُونَ مَيْـنِ:



    زِيَــادَةٌ فِـي الـنَّـصْـبِ وَالأَقْـسَـامِ بِـقَـدْرِ فَـرْضِـهِ ، سِـوَى الـزَّوْجَـيْـن ِ


    باب توريث ذوي الأرحام
    1- ثُـمَّ الْـمُـرَادُ بِـذَوِي الأَرْحَــامِ: 2- وَقَـدْ أَتَـى فِـي إِرْثِـهِـمْ خِـلاَفٌ 3- أَرْبَـعَــةٌ: كَـوَلَــدِ الـبَـنَـاتِ 4- وَوَلَــدُ الأُخْــتِ وَكَالْـعَـمَّـ اتِ 5- وَفِيْـهِ (( مَذْهَبَـانِ )) ذَا الـنَّـجَـابَـه ْ



    غَـيْـرُ ذَوِي الـتَّـعْـصِـيْ ـبِ وَالسِّهَـامِ لِلْـعُـلَـمَـا ءِ ، وَهُـمُـو أَصْـنَــافٌ: وَسَـاقِــطِ الأجْــدَادِ وَالْـجَــدَّات ِ وَكَـبَـنَـاتِ الْـعَــمِّ وَالْـخَــالاَت ِ وَالرَّاجِـحُ: الـتَّـنْـزِيْـ لُ لاَ الْـقَـرَابَـهْ


    باب ميراث المفقود والخنثى المشكل والحمل
    1- وَكُلُّ مَـفْـقُـودٍ وَخُـنْـثَـى أُشْكِـلاَ



    وَحَـمْـلُ: الْـيَـقِـيْـنِ فِـيْـهِ عُـمِـلاَ


    باب ميراث الغرقى والهدمى ونحوهم
    1- وَإِنْ يَمُـتْ جَمْـعٌ بِشَـيْءٍ (( كَالْغَرَقْ )) 2- فَـلاَ تُـوَرِّثْ بَعْضُهُـمْ مِـنْ بَـعْـضِ



    وَلَـمْ يَكُـنْ يُـعْـلَـمُ عَيْـنُ مَـنْ سَبَـقْ: وَبِالـتُّــرَا ثِ لِـسِـوَاهُـمْ فَـاقْــضِ


    الخاتمة
    1- وَهَـذَا وَمَـا أَوْرَدْتُــهُ كِـفَـايَـهْ 2- وَقَـدْ غَـدَتْ أَبْيَـاتُهَـا: اثْنَـي عَشَـرْ 3- وَالْـحَـمْـدُ لِلَّـهِ عَلَـى الـتَّـمَـامِ 4- عَلَـى الـنَّـبِـيِّ الْمُصْطَفَـى الْمُخْتَـارِ



    لِـطَـالِـبِ الْـفَـنِّ وَذِي الْـعِـنَـايَـه ْ مَـعْ مَـائَـةٍ ، مِـثْـلَ قَـلاَئِـدِ الــدُّرَرْ ثُـمَّ صَــلاَتُــهُ مَــعَ الـسَّــلاَمِ وَآلِـــهِ وَصَــحْــبِــه ِ الأَبْــرَارِ



    أختكم أم محمد الظن
    http://tafregh.a146.com/index.php
    لتحميل المباشر للتفريغات مكتبة التفريغات الإسلامية

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    May 2010
    المشاركات
    994

    افتراضي رد: الفرائض سؤال وجواب علي متن الفرائض البرهانية لمحمد البرهامي

    http://tafregh.a146.com/index.php
    لتحميل المباشر للتفريغات مكتبة التفريغات الإسلامية

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    May 2010
    المشاركات
    994

    Arrow رد: الفرائض سؤال وجواب علي متن الفرائض البرهانية لمحمد البرهامي

    الفرائض شرح منظومة القلائد البرهانية للشيخ علاء عامر
    الدرس [1]
    الأول المقدمة: الإرث عند غير المسلمين
    الحمد لله رب العالمين والعاقبة للمتقين ولا عدوان إلا على الظالمين، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله، أما بعد/

    س: ما الذي ينبغي أن يحفظه الطالب من القرآن ليدرس علم المواريث ؟

    ينبغي عليه أن يحفظ القرآن ، فإن لم يكن فأقل ما يكون أن يحفظ هذه الآيات من سورة النساء من أول قوله تعالي:﴿ لِلرِّجَالِ نَصِيِبٌ مِّمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ وَالأقْرَبُونَ وَلِلنِّسَاءِ نَصِيبٌ مِّمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ وَالأقْرَبُونَ مِمَّا قَلَّ مِنْهُ أَوْ كَثُرَ نَصِيبًا مَّفْرُوضًا )إلي قوله :(وَمَن يَعْصِ اللهَ وَرَسُولَهُ وَيَتَعَدَّ حُدُودَهُ يُدْخِلْهُ نَارًا خَالِدًا فِيهَا وَلَهُ عَذَابٌ مُّهِينٌ ﴾ [النساء: 7- 14].وكذلك قول الله -تبارك وتعالى-: ﴿ يَسْتَفْتُونَكَ قُلِ اللهُ يُفْتِيكُمْ فِي الْكَلاَلَةِ إِن امْرُؤٌ هَلَكَ ﴾ [النساء: 176] إلى آخر السورة .
    س: هل اتفقت الأمم السابقة في التوريث وفيما اختلفوا ؟
    اتفقت الأمم جميعًا سلفًا وخلفًا على التوريث، ولكنهم ،اختلفوا في كيفية التوريث، في أسبابه & موانعه & أركانه لكن الأصل ثابت.
    س:أذكر كيفية التوريث عند الأمم السابقة ؟
    أولاً: التوريث عند القدماء المصريين:كانوا يجعلون الزوجية والنسب أي القرابة هما سببا الإرث، ولكنهم يساوون بين الذكر والأنثى في التوريث، إلا أن الذي يقوم على إدارة المال هو الابن الأكبر ثم الذي يليه.
    ثانياً: التوريث عندالرومان:كانوا يورثون بالنسب ويستوي الذكر والأنثى مثل قدماء المصريين إلا أنالزوجية عندهم ليست من أسباب الإرث إلا في حالات نادرة؛ ولا ميراث للأصول معالفروع عندهم، فيرث الابن ولا يرث الأب.
    التوارث عند اليهود:الزوجة لا ترث زوجها وهوالوارث لزوجته إذا لم تعقب؛ ولا ميراث للإناث مع الذكور داخل طبقة واحدة؛ وإذا كانالورثة أكثر من ابن فإن للابن الأكبر مثلُ نصيب اثنين من إخوته سواء كان الزواجمشروعاً أم لا.
    التوارث عند المسيحية:النصرانية لا شريعة عندهم فهم يأخذون من شرائع من سبقهم من اليهود، ولكنهم الآن في بلاد المسلمين يسمح لهم القضاء أن يتحاكموا في الإرث فيما بينهم فإن تراضوا قضيت فإن لم يتراضوا يذهبوا إلى القاضي فيحكم بينهم بشريعة البلاد أي بشرعة محمد -صلى الله عليه وآله وسلم.
    التوارث عند العرب:كان العرب يتوارثون& بالذكورة& بالشدة& بالقوة فلا ميراث عندهم ،إلا لمن ركب الخيل وحاز الغنيمة فلا ميراث للمرأة ولا ميراث للصغير، ولا ميراث للضعيف ثم كانوا يتوارثون بالتبني وبالحلف مثال" كأن يتحالف زيد مع عمرو فيقول له: دمي دمك، هدمي هدمك، ترثني وأرثك، فيثبت بهذا الإرث
    س: أذكر أمثلة للأمم الحاضرة الآن كيف يتوارثون؟
    1-فرنسا يتوارثون على سببين:
    1- بالقرابة و تعني فيه أولاد، عندهم في القانون أن هؤلاء الأولاد يرثون سواء كانوا من نكاح أو كانوا من سفاح
    2-والزوجية، ثم إنهم يرتبون الفروع أي الأبناء في الإرث كما يلي:
    يقولون(1) نورث أولاً الأولاد الشرعيين،(2) ثم الفروع يعني أبناؤهم(3) ثم أصول الميت أي: آباؤه
    (4)وهكذا ثم الحواشي الإخوة وأبناؤهم، أو الأعمام وأبناؤهم، ثم الأولاد غير
    الشرعيين ،ثم بعد ذلك يذهبون إلى
    الزوجية ،ثم إذا لم يجد وريث نقلوا المال إلي خزانة الدولة. فإذا ورثوا الولد والبنت أي الابن والبنت ورثوا الابن والبنت على التساوي، في أصل . و تشبه ألمانيا فرنسا في التوريث.
    2-التوارث في انجلترا:
    يقدمون الذكور على الإناث في طبقتهم الابن الأكبر مقدم على الكل ذكورًا أو إناثًا، ولا يعترفون بالزوجية، فالزوجية ليست سببًا في الإرث عندهم.
    س: كيف كان التدرج التاريخي للإرث في بداية نشأة دولة الإسلام؟
    التدرج واضح من الآيات السابقة؛ فجاءت الآيات مجملة ثم فصلت بعد ذلك.أولاً: كانت الآيات التي نزلت ﴿لِلرِّجَالِ نَصِيِبٌ مِّمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ
    وَالأقْرَبُونَ وَلِلنِّسَاءِ نَصِيبٌ مِّمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ وَالأقْرَبُونَ مِمَّا قَلَّ مِنْهُ أَوْ كَثُرَ ﴾ وأيضًا النساء إلى آخره،(ثانياً)ثم ﴿يُوصِيكُمُ اللهُ فِي أَوْلاَدِكُمْ )
    التدرج التاريخي في بداية نشأة دولة الإسلام:
    كان الإرث في البداية على القرابة وترك التبني والحلف فترة من الزمن حتى نزل قول الله -تبارك وتعالى-: ﴿ الأرْحَامِ بَعْضُهُمْ أَوْلَى بِبَعْضٍ﴾ [الأنفال: 75]، فنسخ قانون الحلف ونسخ أيضًا قانون التبني، ونزل قول الله -تعالى- أيضًا: ﴿ وَمَا جَعَلَ أَدْعِيَاءَكُمْ أَبْنَاءَكُمْ ذَلِكُمْ قَوْلُكُم بِأَفْوَاهِكُمْ وَاللهُ يَقُولُ الْحَقَّ وَهُوَ يَهْدِي السَّبِيلَ﴾ [الأحزاب: 4]، وبقي الإرث على القرابة،فأقر الإسلام الإرث بالقرابة ،ثم أضاف إليه الزوجية كما قال -تبارك وتعالى-: ﴿وَلَكُمْ نِصْفُ مَا تَرَكَ أَزْوَاجُكُمْ ﴾ثم تنزل قليلاً ثم انتقل إلى موت الرجال والنساء كزوج أو كزوجة.إلا أن الإسلام أضاف الإرث بالولاء (مولي العتاقة) كما يسميها أهل العلم. مثال: كان زيد عنده عبد من العبيد مسترقًا ثم أعتقه قربة إلى الله -تبارك وتعالى- يبقى لهذا السيد على العبد يدًا هذه اليد لحمة كلحمة النسب تُبقي الإرث بينه وبينه، فيرث السيد من العبد المحرر لا العكس.
    س:كما أدخل الإسلام نظام الإرث أدخل الوصية، قال تعالي" ﴿ مِن بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِينَ بِهَا أَوْ دَيْنٍ ﴾ بما أوصت عامة آيات في القرآن ؟
    قال تعالي" ﴿يُوصِيكُمُ اللهُ فِي أَوْلاَدِكُمْجاءت الوصية هنا من الآباء على الأبناء لكن العام دائمًا أن الإيصاء من الأبناء إلى الآباء لأن الجفوة والقسوة تأتي من الولد على والده، ولكن من الوالد على ولده لا، هذه جبلة، حنو الأب وحنو الأم على الولد ..
    فائدة:بدأت الآيات بالتعصيب للفروع ثم تكلم عن ميراث الفروع الإناث ثمالفرض... إلى أن تصل الآيات إلى عقد الزوجية الصحيح...
    س:لماذا يلجأ غالب أهل العلم في التصنيف في الشعر إلي بحر الرجز ؟
    لأنه أضعف نوع في أبيات الشعر فبالسهل بالنسبة له يسوق المعاني في قوالب وتكون منتظمة كل بيت له سجعة أو له طريقة مستقلة.
    س: من هو مؤلف متن البرهانية ؟
    ألف ذلك المتن الشيخ محمد بن حجازي بن محمد الحلبي الشافعي المعروف بابن برهان ولد عام ألف مائة وواحد وأربعين من الهجرة وفاته ألف مائتين وخمسة من هجرة نبينا -صلى الله عليه وآله وسلم-.
    س: ماذا يعني العلماء بقولهم علم الشهر؟
    يعني أن هذه المادة تستغرق قرابة ثلاثين درسا حتى تُقضى بفضل الله -تبارك وتعالى.
    س:ماهي الكتب التي يمكن الاستعانة بها في هذا العلم ؟
    كتاب اسمه (وسيلة الراغبين وبغية المستفيدين) وهو شرح على هذه القلائد للشيخ محمد بن علي بن سلوم التيمي ( وكتاب)التحقيقات المرضية في المباحث الفرضية" للشيخ "صالح بن فوازن بن عبد الله" وكتاب (مباحث في علم المواريث) .
    س: من هو قائد فن الفرائض بعد النبي صلي الله عليه وسلم ؟ ولماذا ؟
    قائد هذا الفن بعد نبينا محمد -صلى الله عليه وسلم- هو "أبو سعيد" "زيد بن ثابت" هذا "زيد" رحمه الله ورضي الله عنه وغفر له كان من كتبة القرآن وقال عنه -صلى الله عليه وسلم-: (أفرض أمتي زيد) .
    س: ما موضوع علم الفرائض وما ثمرته ؟ ومن واضعه ؟ وما استمداده وأدلته؟وما حكم تعلمه ؟
    موضوعه يتكلم في التركات التي يخلفها أموات المسلمين وثمرة هذا العلم إيصال ذوي الحقوق إلى حقوقهم إلى ذويها ، وواضعه هو الله -تبارك وتعالى واستمداده وأدلته: من الكتاب والسنة والإجماع والقضاء وحكم تعلمه فرض كفاية، من تعلمه يكفينا عن غيره.
    سؤال الحلقة الأول: ما الذي اتفقت عليه الأمم في أسباب الإرث ؟ وما الذي اختلفت فيه أو اختلفت عليه أيضًا الأمم السابقة واللاحقة مما ذكرنا
    انتهى الدرس الأول( نسألكم الدعاء أختكم أم محمد الظن)
    http://tafregh.a146.com/index.php
    لتحميل المباشر للتفريغات مكتبة التفريغات الإسلامية

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Aug 2009
    المشاركات
    469

    افتراضي رد: الفرائض سؤال وجواب علي متن الفرائض البرهانية لمحمد البرهامي

    جزاكم الله خيرا وبارك فيكم

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    May 2010
    المشاركات
    994

    افتراضي رد: الفرائض سؤال وجواب علي متن الفرائض البرهانية لمحمد البرهامي

    http://tafregh.a146.com/play.php?catsmktba=115 حمل ملف الفرائض كامل
    http://tafregh.a146.com/index.php
    لتحميل المباشر للتفريغات مكتبة التفريغات الإسلامية

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •