سأرد على تساؤلٍ ورد في مشاركتك الأخيرة
لا تعلّق له بالموضوع لأنني جعلت مشاركتي الأخيرة خاتمة هذا النقاش بالنسبة لي:
إنما حليتك بالأديب الأريب المتصرف في الألفاظ العربية العارف بمعانيها..
لأنني أذكر أني قرأتُ لك مقالةً في مجلس الأدب، بعنوان:
عقدوا عن الحرام المآزر مآزرهمفراقتني كثيراً وأثنيتُ عليها.فأنا حليتك حقيقة.. لا تعريضا .
وفقك الله أخي الحميدي في مشوارك، وأدعو الله لك أن يفتح عليك في الحديث وفي الأدب وفي غيرهما من العلوم..
وأسأله أن يبارك لك في علمك وأهلك وذريتك ومالك .