الموضوع: الهيئة العالمية للقنوات الإسلامية

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

إن القنوات الإسلامية لها جهود ضخمة وكبيرة ، وأثر على المسلمين واضح
والناس يبحثون عنها للتعرف على دينهم وكيفية اداء العبادات وفي جميع نواحي
الحياة.

وإننا نرى أن بعض القنوات الاسلامية أغلقت لأسباب سياسية أو مالية أو غير ذلك
وهناك في طريقها للاغلاق بأسباب مالية ،

لذا لابد من المسلمين الوقوف بجانبها معنويا وماديا ،
وقد تم كتابة عدة مقالات وأفكار حول دعم القنوات الإسلامية
وهي في الحقيقة بحاجة لحل جذري وليس لحل وقتي،
فأقترح تأسيس الهيئة عالمية للقنوات الاسلامية

الأهداف:
أ- الإشراف والمتابعة للقنوات الإسلامية
ب- مساعدة القنوات الإسلامية المعتثرة ماديا وتقنيا وغيرها.
ت- الدفاع عن القنوات الإسلامية بجميع المجالات.
ث- الرقي بالقنوات وبرامجها وتطويرها
ج- التنسيق والتواصل بين القنوات الاسلامية.

الأعمال:
1- إنشاء قنوات هادفة جديدة متعددة اللغات
2- شراء قنوات فضائية لتحويلها قنوات إسلامية
3- الإشراف على القنوات الهادفة ومتابعتها.
4- تمويل القنوات الهادفة ماليا.
5- الدفاع عن القنوات قانونيا
6- إنشاء مؤسسة إنتاجية.
7- القيام بالدراسات والأبحاث إعلامية.
8- تطوير القنوات والبرامج
9- إنشاء خدمات الإلكترونية التابعة للقنوات الإسلامية والإشراف عليه ومتابعتها وتطويرها.
10- إنشاء قاعدة بيانات لأسماء المتطوعين الراغبين للعمل بالقنوات الإسلامية بدون مبالغ لفترة محددة ومؤقتة. (هذا الهدف أحذته من إحدى حلقات للشيخ عدنان العرعور في قناة وصال).
وأي جانب من الجوانب التي تحتاجها القنوات الإسلامية.

مصادر تمويل المؤسسة:
وتقسم مصادر التمويل إلى:
أ- مصادر تموثل نقدية، وهي/
1- التبرعات.
2- إنشاء أوقاف خيرية للمؤسسة.
3- الاستثمارات في مجال الإعلام

ب- مصادر تمويل عينية:
وهي الأعمال التي يقوم بها الأفراد الذين لديهم خبرة في وسائل الاعلام، مثل
إعداد أو إنشاء مقاطع مرئية للقنوات.
إعداد أو إنشاء مقاطع صوتية للقنوات.
تفريغ مواد البرامج إلى نصوص مقروءة.

**************************

وبما أن الهيئة بحاجة لوقت للإعداد لإنشائها ودراستها
فأقترح:
أن يتم في الوقت الحالي تصميم موقع إلكتروني يشمل على:
قسم أخبار القنوات الإسلامية وبرامجها.
قسم إعداد الدراسات والأبحاث لإنشاء القنوات الإسلامية.
قسم أفكار برامج الجديدة
قسم تطوير البرامج الحالية
قسم إعداد المقاطع الصوتية والمرئية من قبل المختصين والأعضاء الزوار.
قسم طرق دعم القنوات الإسلامية ( ماديا / معنويا)
قسم التواصل مع القنوات الإسلامية
إنشاء مجموعة بريدية وصفحة فيس بوك وتويتر تابعة للموقع

وأن يكون هناك هيئات إسلامية مثل:
الهيئة العالمية للصحافة الإسلامية
الهيئة العالمية للإذاعات الإسلامية



منقووول

للرفع

خطوات رائعة لو تتم !!!

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمة الوهاب شميسة

خطوات رائعة لو تتم !!!

يسر الله ذلك على يد المخلصين من هذه الأمة فما أحوجنا لتجسيد هذا المشروع على أرض الواقع هذه الأيام ...

بارك الله فيكم

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمة الوهاب شميسة

خطوات رائعة لو تتم !!!

نعم خطوات رائعة لو تتم.
وهناك أخ لي في الله قام بعمل مشروع مثل هذا ولكن مع الإعلام ككل بجميع صوره، وليس مقتصرا على صورة من الصور، بل القنوات والجرائد، والانترنت، وغيرها.
وهذه الفكرة قام بوضع أسسها لمواجهة والتصدي للإعلام المصري المضلل، الذي يسعى بشتى الصور لتشويه صورة الإسلاميين، بجميع صورهم.
وتعتمد الفكرة على متابعة جميع وسائل الإعلام، والقيام بتحليلها تحليلا علميا كلا على حسب تخصصه.
فالعلماء يقومون بالرد على الخزعبلات والشبهات، والمحامين يقومون بالدفاع ورفع القضايا، والإعلاميين ... ، وهي أيضًا تحتاج لمال ودراسة وتضحية من شباب هذه الأمة.
وقد قام بعرضها على أحد المشايخ المعروفين بغيرته على الأمة وحالها فأعجب بها، وبلغني أنه سيهتم بها ويقوم بعرضها على المختصيين.
نسأل الله أن يمكن للإسلام والمسلمين، إنه ولي ذلك والقادر عليه.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسين الحبشي

نعم خطوات رائعة لو تتم.
وهناك أخ لي في الله قام بعمل مشروع مثل هذا ولكن مع الإعلام ككل بجميع صوره، وليس مقتصرا على صورة من الصور، بل القنوات والجرائد، والانترنت، وغيرها.
وهذه الفكرة قام بوضع أسسها لمواجهة والتصدي للإعلام المصري المضلل، الذي يسعى بشتى الصور لتشويه صورة الإسلاميين، بجميع صورهم.
وتعتمد الفكرة على متابعة جميع وسائل الإعلام، والقيام بتحليلها تحليلا علميا كلا على حسب تخصصه.
فالعلماء يقومون بالرد على الخزعبلات والشبهات، والمحامين يقومون بالدفاع ورفع القضايا، والإعلاميين ... ، وهي أيضًا تحتاج لمال ودراسة وتضحية من شباب هذه الأمة.
وقد قام بعرضها على أحد المشايخ المعروفين بغيرته على الأمة وحالها فأعجب بها، وبلغني أنه سيهتم بها ويقوم بعرضها على المختصيين.
نسأل الله أن يمكن للإسلام والمسلمين، إنه ولي ذلك والقادر عليه.

نأمل أن يتم ذلك في أقرب وقت ممكن لأن الخطب جلل والأحداث المتسارعة لا تنتظر