لا شفاه الله هذا الخبيث الخسيس ولا عافاه ولا طهره,المجرم الطاعن في عرض رسول الله صلى الله عليه وسلم والمكذب بالقرآن في تبرئة ام المؤمنين عائشة الطيبة الطاهرة.
لا شفاه الله هذا الخبيث الخسيس ولا عافاه ولا طهره,المجرم الطاعن في عرض رسول الله صلى الله عليه وسلم والمكذب بالقرآن في تبرئة ام المؤمنين عائشة الطيبة الطاهرة.
الله وأكبر
والله العظيم اني فرحت فرحاً شديدا لهذا الخبر إن صح
واسئل الله ان يزيده هلاك في هلاك وحسبي الله عليه وعلى اتباعه وممن قال كقوله
من بعد إذنك بنقل الموضوع .
ياسر الخبيث يكذب الخبر
هل يوجد خبر من طرف هذا النجس يؤكد مرضه لا شفاه الله. لأجل التأكيد
وإما نرينك بعض الذي نعدهم أو نتوفينك فإنما عليك البلاغ وعلينا الحساب
ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون. إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار
لفتة: إن لم يثبت هذا الخبر (خبر إصابة الفاجر):
_ فالأيام لم تنقض بعد؛ وانتظروا إنا منتظرون.
_ ثم فيه درس مكرر لأهل الإيمان بالتثبت، كيلا تكون مواقفهم المتعجلة فتنة لغيرهم.
قد يكون كاذب كعادتهم الكذب والتدليس
يا إخوان في سجودكم ادعوا عليه والله لن يخيب الله ظن من صدق مع الله في الدعاء على هذا الخبيث الأفاك المجرم
قاتله الله شر قتله .
لا, بل مكتبه يحاولون التكتم على الخبر.
(ان الله يدافع عن الذين آمنوا)
(ولا تحسبن الله غافلا عما يعمله الظالمون )
هنا مقطع مرئي على قناته الخبيثة (فدك) ينكر الخبر :
http://www.safeshare.tv/v/XBwsJHH01ok
وهنا تنبيهات :
أوّلا : نبرأ إلى الله من معتقدات هذا الخبيث الخاسر .
ثانيا : الله يُمهل و لا يُهمل .
ثالثا : أنا أنصح إخواني أهل السنة و التّوحيد أن لا يستعجلوا النّتائج ، و أن لا يُسارعوا بنقل الأخبار ، حتى يظهر الخبر على السّطح!.
فهذه الأمور قد وكلناها إلى الله سبحانه و تعالى ، و إلى حكمته تعالى .
مع يقيننا بأنّ من طعن في أمّنا عائشة رضي الله عنها ، فهو طاعن في عرض النبيّ صلّى الله عليه و سلّم ، و هو كافر خالد مخلّد في نار جهنّم ، و هذه تكفيه !.
رابعا: مكائد الرّافضة و أكاذيبهم لا تنتهي ، فهم يكذبون تديّنا ، و مكرهم بالليل و النّهار ، و لم أستبعد أن تكون هذه واحدة من أفاعيلهم الغبيّة الحقيرة ، حتّى يروّجوا على النّاس أنّ أهل السنّة يكذبون عليهم ، و يفترون عليهم ، و يختلقون ضدّهم القصص والأكاذيب من باب : رمتني بدائها و انسلّت !.
بل أكاد أجزم بذلك !.
خاصة بعد ظهور هذا الخبيث على شاشات الرفض يكذّب ذلك ، هذا عندما حسب أن-بعض- أهل السنّة قد راجت عليه الكذبة و نشرها في الآفاق ، و مهد الكذبة أساسا : رافضية واضحة !!!.
فلماذا لم يكذّب خبر موته في حادث مرور سابق ، لما تبيّن أهل السنة -حينها-و لم يروّجوه ، بل التزموا التثبّت و التأكّد ، فلمّا لم يجد متمسّكا ، انخنس هذا الخبيث ولم يبن !.
مع أن ناقلي الأخبار من أهل السنّة ذكروا ما وصلهم عنه ، دون تأكيد ! ، بل اتصلوا بالمستشفى ، و المستشفى أخذ يتردد في جوابه ، حتى يظن الناقل صحة الخبر !!!، فينقله لغيره .
و لكن أهل السنة نقلوا الأمور كما هي دون زيادة أو كذب ، بل مع مزيد من التّحرّي ، و فرحا بهلاك أحد الخبثاء الرافضة .
و لا يهمّنا في أيّ وادً هلك هذا الخبيث ، لكنّه حتما سيهلك في الدّنيا و الآخرة ، إن لم يتب قبل الغرغرة ، فإن غرغر فلا تنفعه شفاعة الشّافعين!.
فليكن أهل السنة على حذر من مكر الروافض و كذبهم و خيانتهم و تلفيقهم .
و عليهم بلزوم القواعد الشّرعيّة في التّعامل مع الأخبار ، كما عليهم أن يتمسّكوا بدينهم و عقيدتهم ، فهذا أعظم شيئ يغيظ الروافض و هذا من أعظم الأشياء التي سنعذبهم بها في الدّنيا -بإذن الله تعالى-.
منقول
احسنت اخي النجدي في النصح
بارك الله بك عبدالرحمن النجدي كلام طيب
وهل قال الشيخ الكوس في مباهلته أبرأ من حول الله وقوته إلى حولي وقوتي كما إدعى الخبيث لعنة الله عليه والملائكة والناس أجمعين
لو ان الخبر غير صحيح فنسأل الله ان يتحقق وان يرينا فيه اية من عنده
بشرى إخوتيتآكدت اصابة المدعو ياسر الحبيب، شاتم أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها بمرض السرطان بعد 8 أشهر من المباهلة مع الشيخ محمد عبد الرحمن القوس بعد لقاء جمع بينهما على إحدى القنوات الفضائية.
هذه صحيفة عكاظ تأكد مرض الخبيث ياسر.
وهذا هو الخبر
وتشير المصادر إلى أن مرض السرطان انتشر في لسانه وفي الفك العلوي في الفم. يذكر أن ياسر الحبيب كان تعرض لأم المؤمنين عائشة وعدد من الصحابة رضي الله عنهم بالسب والتجريح ما أثار موجة من الغضب لدى كافة المسلمين.
لا شكّ عندي أن جريدة عكاظ تنقل من الإنترنت
وأشم في الخبر رائحة الكذب، وأرجو أن يكون صحيحًا
فاحذروا ولا تستعجلوا
-لا ينبغي التسرع في قبول أو رفض الأمر قبل التأكد منه
-حتى الآن لا يوجد مصدر يؤكد إصابته
- ثمة أنباء عن ظهوره في قناته نافيا الخبر
- لاشك عندي في أن عقاب الله سيناله وسيفضح أمام العالمين بإذنه تعالى ومشيئته, مسألة وقت ليس إلا
- أسأل الله العلي القدير أن يخرس لسانه ويشل أركانه وأن يرينا فيه آية
لذلك جُعل العنوان بما يناسب ذلك، والعهدة على الناقل، فهو تعليق على خبر! صح أو لم.-لا ينبغي التسرع في قبول أو رفض الأمر قبل التأكد منه
هل كل من يصاب بالسرطان مذنب؟
أم أن المؤمن إن أصيب به مبتلى ؟ وغيره معاقب؟ ما المقياس؟!
في الصحيحين عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (من لكعب بن الأشرف؟! فإنه آذى الله ورسوله). قال محمد بن مسلمة: أتحب أن أقتله يا رسول الله؟ قال: (نعم). قال: فأتاه، فقال: إن هذا –يعني: النبي صلى الله عليه وسلم - قد عنّانا وسألنا الصدقة! قال: وأيضاً؟! والله لتملنه! قال: فإنا قد اتبعناه فنكره أن ندعه، حتى ننظر إلى ما يصير أمره! قال: فلم يزل يكلمه حتى استمكن منه فقتله.وفي الحديث دليل على جواز الفرح بقتل من اذى الله ورسوله بل ثبت ان الصحابة الكرام والرسول المعظم لما سمع بمقتل كعب كبر وكبروا لان بمقتله زال شر عظيم فكيف لايفرح من في قلبه ايمان وغيرة بمقتل من يخرج على الملاء في الاعلام ويسب ويشتم في خيرة خلق الله ويطعن في عرض سيد الالولين والاخرين وقد اورد شيخ الاسلام ادلة في كتابه العظيم الصارم المسلول الادلة على جواز الفرح والاستبشار واظهار السرور بمقتل من اظهر السب في زوجات النبي الطاهرات رضي الله عنهن .
واظن ان الابتلاء بالسرطان والطاعون وانه له في ذلك رحمة وابتلاء هو من خصائص الامة المحمدية والرافضة ليس لهم من ذلك نصيب فهو لهم بذلك نقمة وعذاب وخزي في الدنيا مثل ياسر وغيره والله اعلم .