تابعونا على المجلس العلمي على Facebook المجلس العلمي على Twitter
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد


النتائج 1 إلى 11 من 11

الموضوع: من السُّنَن المتروكة في هذه الأيام الدعاء بين الظهر والعصر يوم الأربعاء

  1. #1

    افتراضي من السُّنَن المتروكة في هذه الأيام الدعاء بين الظهر والعصر يوم الأربعاء

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    أرجو إفادتي أهل الحديث بصحة هذا الحديث وتحديد الوقت فيه بالذات، مأجورين.
    من السُّنَن المتروكة في هذه الأيام الدعاء بين الظهر والعصر يوم الأربعاء: عَنْ ‏جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ رَضِيَ الله عَنْهُ،‏ أَنَّ النَّبِيَّ ‏ ‏صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ‏ ‏دَعَا فِي مَسْجِدِ الْفَتْحِ ثَلَاثًا يَوْمَ ‏ ‏الِاثْنَيْنِ وَيَوْمَ الثُّلَاثَاءِ وَيَوْمَ الْأَرْبِعَاءِ فَاسْتُجِيبَ لَهُ يَوْمَ الْأَرْبِعَاءِ بَيْنَ الصَّلَاتَيْنِ فَعُرِفَ الْبِشْرُ فِي وَجْهِهِ، ‏ قَالَ ‏ ‏جَابِرٌ: ‏ "‏فَلَمْ يَنْزِلْ بِي أَمْرٌ مُهِمٌّ غَلِيظٌ إِلَّا ‏ ‏تَوَخَّيْتُ ‏ ‏تِلْكَ السَّاعَةَ ‏ ‏فَأَدْعُو فِيهَا فَأَعْرِفُ الْإِجَابَةَ". رواه البخاري في الأدب المفرد وأحمد والبزار وغيرهم وحسنه الألباني في "صحيح الأدب المفرد" (1/246) رقم: ( 704). قال الشيخ حسين العوايشة حفظه الله في "شرح صحيح الأدب المفرد" (2/380-381):: (فاستُجيب له بين الصلاتين مِنْ يوم الأربعاء): قال شيخنا (أي: الألباني) حفظه الله مجيباً سؤالي عن ذلك: لولا أَنَّ الصحابي رضي الله عنه أفادنا أَنَّ دعاء الرسول صلى الله عليه وسلم في ذلك الوقت من يوم الأربعاء كان مقصوداً، والشاهد يرى ما لا يرى الغائب وليس الخبر كالمعاينة، لولا أَنَّ الصحابيّ أخبَرنا بهذا الخبر؛ لكنّا قُلْنا هذا قد اتفق لرسول الله صلى الله عليه وسلم أَّنه دعا فاستجيب له، في ذلك الوقت من ذلك اليوم. لكن أَخذ هذا الصحابي يعمل بما رآه من رسول الله صلى الله عليه وسلم يوماً ووقتاً ويستجاب له. إِذاً هذا أمرٌ فهمناه بواسطة هذا الصحابي وأَنّه سنّةٌ تعبدية لا عفوية. انتهى كلامه حفظه الله. قال شيخ الإسلام ابن تيمية في "اقتضاء الصراط" ( 1 / 433): وهذا الحديث يعمل به طائفة من أصحابنا وغيرهم فيتحرون الدعاء في هذا كما نقل عن جابر ولم يُنقل عن جابر رضي الله عنه أنه تحرى الدعاء في المكان بل في الزمان. وقال البيهقي في "شعب الإيمان" ( 2 / 46): ويتحرى للدعاء الأوقات والأحوال والمواطن التي يرجى فها الإجابة تماما فأما الأوقات فمنها ما بين الظهر والعصر من يوم الأربعاء.
    والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    اللهم اغفر لأبي عبد الرحمن (محمد خالد) المعروف ب (الوراق) وأسكنه فردوسك الأعلى من غير حساب ولا سابقة عذاب.
    واصلح ذريتي ووفقهم لكل خير.

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Apr 2011
    المشاركات
    124

    افتراضي رد: من السُّنَن المتروكة في هذه الأيام الدعاء بين الظهر والعصر يوم الأربعاء

    نريد مشاركة أهل العلم في ذلك حيث قال بعض أهل العلم هو من رواية كثير بن مره وهوضعيف إلا إذا توبع وهو هنا لم يتابع ..

  3. #3

    افتراضي رد: من السُّنَن المتروكة في هذه الأيام الدعاء بين الظهر والعصر يوم الأربعاء

    ...............

    اللهم اغفر لأبي عبد الرحمن (محمد خالد) المعروف ب (الوراق) وأسكنه فردوسك الأعلى من غير حساب ولا سابقة عذاب.
    واصلح ذريتي ووفقهم لكل خير.

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Nov 2006
    المشاركات
    2,092

    افتراضي رد: من السُّنَن المتروكة في هذه الأيام الدعاء بين الظهر والعصر يوم الأربعاء


  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Apr 2011
    المشاركات
    124

    افتراضي رد: من السُّنَن المتروكة في هذه الأيام الدعاء بين الظهر والعصر يوم الأربعاء

    كثير بن زيد وليس بن مره وشكر الله لكم

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Mar 2009
    المشاركات
    1,491

    افتراضي رد: من السُّنَن المتروكة في هذه الأيام الدعاء بين الظهر والعصر يوم الأربعاء

    هذا الحديث رواه كثير بن زيد واختلف عنه فرواه عبيد الله بن عبد المجيد عن كثير بن زيد عن عبد الرحمن بن كعب بن مالك قال سمعت جابر بن عبد الله قال : دعا رسول الله صلى الله عليه وسلم في مسجد الأحزاب يوم الاثنين ويوم الثلاثاء ويوم الأربعاء فاستجيب له يوم الأربعاء بين الصلاتين الظهر والعصر فعرفنا البشر في وجهه
    قال جابر : فلم ينزل بي أمر مهم غائظ إلا توخيت تلك الساعة من ذلك اليوم فدعوت الله فأعرف الإجابة.
    أخرجه ابن سعد في الطبقات (1684) نا عبيد الله بن عبد المجيد الحنفي البصري نا كثير بن زيد [وكان مولى لأسلم] قال سمعت عبد الرحمن بن كعب بن مالك به
    ومن طريق عبيد الله أخرجه ابن الغطريف في جزئه (68) والمقدسي في الترغيب في الدعاء (47) والزيادة لهما

    وتابع عبيد الله فيما وقفت عليه اثنان
    1/ سفيان بن حمزة
    أخرجه البخاري في الأدب المفرد (704) ثنا إبراهيم بن المنذر ثنا سفيان بن حمزة قال: حدثني كثير بن زيد، عن عبد الرحمن بن كعب قال: سمعت جابر بن عبد الله يقول: دعا رسول الله صلى الله عليه وسلم في هذا المسجد مسجد الفتح يوم الاثنين ويوم الثلاثاء ويوم الأربعاء فاستجيب له بين الصلاتين من يوم الأربعاء

    قال جابر: ولم ينزل بي أمر مهم غائظ إلا توخيت تلك الساعة، فدعوت الله فيه بين الصلاتين يوم الأربعاء في تلك الساعة إلا عرفت الإجابة.

    2/ عبد المجيد بن عبد العزيز بن أبي رواد
    أخرجه البيهقي في الشعب (3591) نا أبو عبد الله الحافظ ني عبد الله بن محمد بن حمويه ثنا أبي ثنا أحمد بن حفص ثنا هشام بن الزبير الشيباني ثنا عبد المجيد بن عبد العزيز بن أبي رواد ثنا كثير بن زيد قال سمعت عبد الرحمن بن كعب بن مالك يقول سمعت جابر بن عبد الله قال : دعا رسول الله صلى الله عليه وسلم في مسجد الأحزاب يوم الاثنين ويوم الثلاثاء ويوم الأربعاء فاستجيب له يوم الأربعاء بين الصلاتين الظهر والعصر فعرفنا البشر في وجهه "
    قال جابر: فلم ينزل بي أمر مهم إلا توجهت تلك الساعة من ذلك اليوم فدعوت الله فأعرف الإجابة


    فهؤلاء ثلاثة أبو علي الحنفي وسفيان بن حمزة وعبد العزيز بن عبد المجيد رووه كثير بن زيد عن عبد الرحمن بن كعب بن مالك عن جابر بن عبد الله عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم

    ورواه عن كثير بن زيد أبو عامر العقدي واختلف عنه فرواه الإمام أحمد في المسند (14563) ثنا أبو عامر ثنا كثير يعني ابن زيد حدثني عبد الله بن عبد الرحمن بن كعب بن مالك حدثني جابر يعني ابن عبد الله أن النبي صلى الله عليه وسلم دعا في مسجد الفتح ثلاثا يوم الاثنين ويوم الثلاثاء ويوم الأربعاء فاستجيب له يوم الأربعاء بين الصلاتين فعرف البشر في وجهه "
    قال جابر : " فلم ينزل بي أمر مهم غليظ، إلا توخيت تلك الساعة فأدعو فيها فأعرف الإجابة "
    ومن طريق أحمد أخرجه ابن الجوزي في مثير العزم الساكن (488) وفي المنتظم (3/ 234) وابن النجار في الدرة الثمينة (ص 125)

    وتابع الإمام أحمد جماعة
    1/ محمد بن المثنى 2/ وعمرو بن علي 3/ ومحمد بن معمر
    أخرجه البزار كما في كشف الأستار (431) ثنا محمد بن المثنى وعمرو بن علي ومحمد بن معمر قالوا ثنا أبو عامر عن كثير بن زيد حدثني عبد الله بن عبد الرحمن بن كعب بن مالك به

    ومن طريق البزار أخرجه ابن عبد البر في التمهيد (19/ 200) وقال محمد بن المثنى في حديثه في مسجد قباء.

    4/ محمد بن بشار
    أخرجه ابن عبد البر في التمهيد (19/ 201) نا عبد الوارث بن سفيان ثنا قاسم بن أصبغ ثنا محمد بن عبد السلام ثنا محمد بن بشار بندار ثنا أبو عامر ثنا كثير ثنا عبد الله بن عبد الرحمن بن كعب بن مالك به

    فهؤلاء خمسة الإمام أحمد ومحمد بن المثنى وعمرو بن علي ومحمد بن معمر ومحمد بن بشار رووه عن أبي عامر العقدي عبد الملك بن عمرو عن كثير بن زيد عن عبد الله بن عبد الرحمن بن كعب به

    وخالف هؤلاء محمد بن مروان البصري فرواه عن عبد الملك بن عمرو ثنا كثير بن زيد قال حدثني عبد الرحمن بن كعب بن مالك قال حدثني جابر بن عبد الله قال دعا رسول الله صلى الله عليه وسلم فذكره إلى آخره
    أخرجه ابن عبد البر في التمهيد (19/ 201) ثنا أحمد بن محمد ثنا أحمد بن الفضل ثنا محمد بن جرير ثنا محمد بن مروان البصري ثنا عبد الملك بن عمرو ثنا كثير به

    محمد بن مروان البصري لم أجد له ترجمة وروايته هذه إن لم يقع فيه سقط فهي منكرة والصواب عن أبي عمرو قول الحفاظ عنه



    وخلاصة القول أن هذا الحديث اختلف فيه عنه كثير بن زيد فقال أبو علي الحنفي وسفيان بن حمزة وعبد العزيز بن عبد المجيد عن كثير بن زيد عن عبد الرحمن بن كعب بن مالك عن جابر بن عبد الله عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم
    وقال أبو عامر العقدي عن كثير بن زيد عن عبد الله بن عبد الرحمن بن كعب عن جابر بن عبد الله عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم

    وكثير بن زيد ليس بالقوي وهذا الاضطراب منه مما يزيد حديثه هذا وهنا


    هذا ما تيسر الآن ولعل لي عودة إليه إن شاء الله تعالى

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Apr 2011
    المشاركات
    124

    افتراضي رد: من السُّنَن المتروكة في هذه الأيام الدعاء بين الظهر والعصر يوم الأربعاء

    رزقكم الله العمل باالعلم..

  8. #8

    افتراضي رد: من السُّنَن المتروكة في هذه الأيام الدعاء بين الظهر والعصر يوم الأربعاء

    بارك الله لكم جميعا.
    شرح وافي.
    نفع الله بكم وهدانا وهداكم إلى خير.

    اللهم اغفر لأبي عبد الرحمن (محمد خالد) المعروف ب (الوراق) وأسكنه فردوسك الأعلى من غير حساب ولا سابقة عذاب.
    واصلح ذريتي ووفقهم لكل خير.

  9. #9

    افتراضي رد: من السُّنَن المتروكة في هذه الأيام الدعاء بين الظهر والعصر يوم الأربعاء

    للرفع .....
    اللهم اجعلنا ممن اتبع السابقين الأولين من المهاجرين والأنصار بإحسان





  10. #10

    افتراضي رد: من السُّنَن المتروكة في هذه الأيام الدعاء بين الظهر والعصر يوم الأربعاء

    على هذا الرابط توضيح أكثر بشأن الحديث
    http://www.khaledabdelalim.com/home/play-3994.html

  11. #11
    تاريخ التسجيل
    Jan 2014
    المشاركات
    42

    افتراضي رد: من السُّنَن المتروكة في هذه الأيام الدعاء بين الظهر والعصر يوم الأربعاء

    عن جابر بن عبد الله رضي الله عنه قال : دعا رسول الله في مسجد الفتح [وفي رواية: مسجد الأحزاب. وفي رواية: مسجد قباء] ثلاثاً، يوم الاثنين، ويوم الثلاثاء، ويوم الأربعاء، فاستُجيب له يوم الأربعاء بين الصلاتين [وفي رواية البيهقي: الظهر والعصر]، فعُرف البِشْرُ في وجهه.
    قال جابر : فلم ينزل بي أمرٌ مُهم غليظ [وفي رواية: غائظ] إلا توخَّيْت تلك الساعة، فأدعو فيها فأعرف الإجابة. أخرجه أحمد 3/332 (14563 ط الرسالة) و(14617 ط عالم الكتب) عن أبي عامر عبد الملك بن عمرو العَقَدي - ومن طريق أبي عامر رواه ابن عبد البر في "التمهيد" (7/301 – 302 ط التركي) - ، وأخرجه البيهقي في "الشعب" (3591 ط الرشد) و(3874 ط الكتب العلمية) من طريق عبد المجيد بن عبد العزيز بن أبي رواد، والبخاري في "الأدب المفرد" (704) عن إبراهيم بن المنذر ثنا عن سفيان بن حمزة ، ثلاثتهم عن كثير بن زيد الأسلمي، عن عبد الله بن عبد الرحمن بن كعب بن مالك عن جابر به. قال المنذري : رواه أحمد والبزار وغيرهما، وإسناد أحمد جيد ["الترغيب والترهيب" (2/49 الصحيح)] وحسنه الألباني ["صحيح الترغيب والترهيب" (1185) و"صحيح الأدب المفرد" (542)]. وفي "الشعب" و"الأدب المفرد" شيخ كثير هو : عبد الرحمن بن كعب بن مالك. وعبد الله بن عبد الرحمن بن كعب، روى عنه عبد الله بن محمد بن عقيل وعاصم بن عبيد الله، مُترجم في "التاريخ الكبير" 5/133 و"الجرح والتعديل" 5/95 و"تعجيل المنفعة" (ص : 227) ولم يُذكر فيه جرحٌ ولا تعديلٌ.
    وأما عبد الرحمن بن كعب فهو ثقة ["التقريب" (3991)] ، ويظهر لي أن الثاني هو الأقرب لأمرين : أولاً : أن عبد الله بن عبد الرحمن بن كعب لم يُذكر في الرواة عنه كثير بن زيد، ولا في فيمن روى عنهم جابر بن عبد الله، وإنما يذكروا أنه روى عن أبيه.
    ثانياً : أن البخاري في "الأدب المفرد" رواه من طريق صحيح عن كثير فقال : عبد الرحمن بن كعب. غير أن الإمام أحمد رواه عن أبي عامر العقدي - وهو ثقة - عن كثير بن زيد فقال : عبد الله بن عبد الرحمن، فيمكن أن يكون الوهم من كثير بن زيد. وكثير بن زيد، أبو محمد السلمي، قال ابن المديني : صالح وليس بالقوي. وقال البخاري : مقارب الحديث ["جامع الترمذي" (1579)] واختلف فيه قول ابن معين، فقال مرة : ثقة. وفي رواية : ليس به بأس. وفي رواية : صالح. وفي رواية : ليس بذاك القوي. وفي رواية : ضعيف. وفي رواية : ليس بشيء. وقال أحمد : ما أرى به بأساً. وقال يعقوب بن شيبة : ليس بذاك الساقط، وإلى الضعف ما هو. وقال أبو زرعة : صدوق فيه لين. وقال أبو حاتم : ليس بالقوي. وقال النسائي : ضعيف. أنظر : "تاريخ دمشق" 50/20 – 26 و"تهذيب الكمال" 24/113 – 116 و"تحرير التقريب" 2/192 . وقال ابن حجر : صدوق يخطئ [ "التقريب" (5611)] والألباني - مع تحسينه لحديثه - فقد ضعفه في موضع ["السلسلة الصحيحة" 4/328]. والذي يظهر من صنيع الترمذي في جامعه أنه يُخرج له في الشواهد، وقد حكم على حديثه بقوله : "حسن غريب". فكثير بن زيد حديثه حسن في المتابعات والشواهد، وأما إذا لم يُتابعه أحد، فلا يُحتمل منه تفرده، والله أعلم. وفي الحديث علة أخرى : فتارة يرويه كثير عن عبد الله بن عبد الرحمن بن كعب، وتارة يرويه عن عبيد الله بن عبد المجيد الحنفي عن عبد الرحمن بن كعب بن مالك عن جابر [أنظر : "الطبقات" لابن سعد 2/73] ويرويه كذلك عن عبد الرحمن بن كعب بن مالك عن جابر بدون واسطة. وفيه علة أخرى في المتن، فمرة يذكر أن النبي r صلَّى في مسجد قباء، ومرة في مسجد الأحزاب، ومرة في مسجد الفتح. فالخلاصة أن الحديث فيه ثلاث علل، علتان في الإسناد وعلة في المتن، والله أعلم. وقد تكلم عن هذا الحديث : شيخ الإسلام ابن تيمية ["إقتضاء الصراط المستقيم" (ص : 539 – 540 ط دار الفضيلة)] ود. ربيع بن هادي عمير ["براءة الصحابة الأخيار من التبرك بالأماكن والآثار"] وأبو جابر عبد الله الأنصاري ["المساجد السبعة تاريخها وحكمها" تقديم : د. صالح الفوزان]، والله أعلم.

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •