أخي الكريم محمد..سدده الله تعالى
أليس من التواضع لله أن ترد على أخيك بدل أن تهمله؟
وهل لك أن تحدد لي أين خرجت من حد الأدب معك خاصة؟
ولماذا ترفض الحوار في الخاص؟
أليس المقصود هو التوصل للحق؟
الإجماعات التي نقلها لك الأخ الحبيب محمد بن مسلمة..نقلتها لكم من قبل..
فلماذا العود للسؤال عفا الله عنك؟
لكن الإشكال أن المخالفين يحاولون تأويل هذه النصوص..
وبذي الطريقة بوسع أي أحد أن ينكر أي دليل..
والله المستعان