إخوتي ساعدوني في نسبة هذه الأبيات المشهورة إلى قائلها مشكورين :
ألا قل لمن بات لي حاسداً = أتدرى إلى من أسأت الأدب ؟!
أ سأت إلى الله في حكمه = كأنك لم ترض لى ما وهب
فكان جزاءك أن زادني = وأغلق دونك باب الطلب
إخوتي ساعدوني في نسبة هذه الأبيات المشهورة إلى قائلها مشكورين :
ألا قل لمن بات لي حاسداً = أتدرى إلى من أسأت الأدب ؟!
أ سأت إلى الله في حكمه = كأنك لم ترض لى ما وهب
فكان جزاءك أن زادني = وأغلق دونك باب الطلب
جل المراجع تنسبها إلى : المعافى بن زكريا الجريري النهرواني المتوفى عام 390هـ
ونسبها بعضهم لمنصور بن إسماعيل الفقيه المتوفى عام 306هـ
مع اختلافات ضئيلة في الروايات
شيخنا المنصور.. حباً وكرامة، وأنت أهل للجواب:
من بعض (جل المراجع):
معجم الأدباء لياقوت الحموي
ووفيات الأعيان لابن خلكان
ومرآة الجنان لليافعي
وغرر الخصائص الواضحة للوطواط
وشذرات الذهب لابن العماد
والوافي بالوفيات للصفدي
والمنتظم لابن الجوزي
وغيرها..
أما من نسبها لمنصور الفقيه:
فمحاضرات الأدباء للراغب
ونهاية الأرب للنويري
واعذرني على تأخري في الإجابة..
تحياتي
أشكر لأخي الدكتور عمر خلوف هذه الإضاءة
وبفضل الله ثم بهذه الإضاءة وجدت البيت الثالث جاء مع البيتين في كل من :
- وفيات الأعيان
- غرر الخصائص الواضحة
- الكشكول
- المستطرف ( بلا نسبة )
والبيتان الأول والثاني يُنسبان إلى منصور الفقيه في كل من :
- محاضرات الأدباء
- ونهاية الأرب
ولم أهتدِ إلى ديوان منصور الفقيه في مكتبتي فلم أتحقق من الأبيات فيه .
وبالله التوفيق
جزاكم الله عني خير الجزاء