السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد . عليك بل الفقه الحنبلي في بداية الطلب لكثرت الشروح فيه كما أوصوك الأخوان جزأهم الله خير وللعلم اقل الناس علماً هم المتعصبة وهم كثر في هذا الزمان نسأل الله أن، يهديهم وإياك وإياهم دير بالك لأن التعصب لا علاج له أذا تمكن من القلب. واني والله وجت شباب كنت احسبهم متبعون لرسول الله صلى الله عليه وسلم واكتشفت غير ذلك بعدها عندما بدئنا نتباحث معهم بعض الأدلة. لماذا قال الشيخ بهذا الدليل ولم يقل بذاك حتى قاموا وقالوا هل تقول إن الشيخ أخطى أنت من وعقدوا ألواء على هذا العالم وصاروا يوالون ويعادون علية أين الإتباع من هائلا وأين قوله(((.
فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجاً مما قضيت ويسلموا تسليماً }. أقسم الله - عز وجل - أنه لا يمكن لأحد أن يؤمن إلا بهذه الشروط الثلاثة، هي: أن يحكموك فيما شجر بينهم، والثاني: ألا يجدوا في أنفسهم حرجاً، يعني لا تضيق صدورهم بحكم الله، الثالث: أن يسلموا تسليماً، وأكد هذا المصدر تسليماً يعني تسليماً تامًّا، فلا يتهاون الإنسان ويتباطأ في تنفيذ حكم الله، فإذا وجدت من نفسك عيباً يتعلق بهذه الأمور الثلاثة فصحح إيمانك، فإذا رأيت أنك تود أن يكون التحاكم إلى غير الله ورسوله فصحح الإيمان، وإذا رأيت من قبلك أنك لا تريد إلا حكم الله ورسوله لكن يضيق صدرك بحكم الله ورسوله تحدث نفسك أنك لا يمكن تتحاكم إلى غير الله ورسوله لكن يضيق صدرك فأنت ناقص الإيمان، وإذا كنت لا يضيق صدرك ولا تريد التحاكم لغير الله ورسوله وأنت منشرح الصدر لحكم الله ورسوله، لكن تتباطأ وتتهاون فأنت ناقص الإيمان، اقرأ قول الله تعالى: {ونقلب أفئدتهم وأبصارهم كما لم يؤمنوا به أول مرة ونذرهم في طغيانهم يعمهون }. لما لم يؤمنوا به أول مرة ولم يقبلوه من أول مرة صارت - والعياذ بالله - قلوبهم متقلبة، وتركهم الله في طغيانهم يعمهون، ولهذا يجب عليك أيها المؤمن أن تبادر بانقياد تام لحكم الله تعالى القدري...تفسير الشيخ العثيمين جزء الزاريات
........ يقال بل المثال يتضح المقال .. بعضهم اليوم.
يقول أذا أردت أن تعرف صاحبك هل هو على السنه أم انه من المبتدعة اسأله ماذا يقول في العالم الفلاني فإن اثنا عله فهو صاحب سنه وإن قال أي في العالم هو عالم جليل يخطى ويصيب قالوا إذاً هو مبتدع كائنهم في عصر الإمام احمد رحمه الله رحمه واسعة في عصر الفتنه ولقد زرعوا الفتنه ووافقوا المبتدعة في الطعن في الرؤؤس ...وأفضل ما رأيت في تعريفهم تعريف الشيخ عبد الكريم الخظير حفظة الله عندما قال هم قطاع طرق عل كل طالب علم ... وقراء إ، شئت تصنيف الناس بين الظن واليقين لشيخ بكر أبو زيد يرحمه الله