تابعونا على المجلس العلمي على Facebook المجلس العلمي على Twitter
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد


النتائج 1 إلى 4 من 4

الموضوع: هل هذا من الربا في شيئ ؟

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Sep 2009
    المشاركات
    65

    Exclamation هل هذا من الربا في شيئ ؟

    بسم الله الرحمن الرحيم
    في بلدي - مصر - خدمة , تقدمها شركات الهواتف النقالة(المحمول) ,
    ألا و هي خدمة (سلفني شكرا )
    و في هذه الخدمة, تعطيك الشركة رصيدا بمبلغ 3 جنيه - مثلا- في حالة عدم وجود رصيد في حسابك , ثم بعد ذلك تقوم الشركة بخصم مبلغ 3.5 جنيها, فور أن تقوم بالشحن ( أي تقوم بإعطائك 3 جنيه و تأخذها منك 3.5 جنيه ).. و سؤالي : هل هذا التعامل من الربا ؟
    و إذا كان كذلك فما كفارتي ..حيث أني استخدمت هذه الخدمة مرارا ؟
    أفيدوني أفادكم الله و زادكم علما و يقينا ...

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Feb 2007
    المشاركات
    911

    افتراضي رد: هل هذا من الربا في شيئ ؟

    http://www.google.com.sa/search?hl=a...q=&safe=active

    كفارته : أن تستغفر الله وتتوب
    اللهم صل على محمد وعلى أزواجه وذريته كما صليت على آل إبراهيم ، وبارك على محمد وعلى أزواجه وذريته كما باركت على آل إبراهيم إنك حميد مجيد

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Sep 2009
    المشاركات
    65

    افتراضي رد: هل هذا من الربا في شيئ ؟

    بوركت أخي و جزاك الله خيرا

  4. #4

    افتراضي رد: هل هذا من الربا في شيئ ؟

    بالنسبة لخدمة (سلفني شكرا) الصادرة من شركة فودافون هي مثل خدمة (على النوتة) التي صدرت بعد ذلك من شركة اتصالات.
    هناك من أباح هذه الخدمة ومنهم من يلي:
    1 - موقع الإسلام سؤال وجواب.
    2 - فتاوى الشبكة الإسلامية.
    3 - السحيم في فتاواه.
    4 - مصطفى العدوي.
    5 - عادل السيد.
    وحجة من أباحها ما يلي:
    1 - لأنه هنا دخلت سلعة وسيطة في الباب وهي تجارة (كما قال العدوي).
    2 - تكييف المسألة أنها بيع منفعة بالأجل بثمن أعلى وهذا يجوزه الجمهور الذي يجوز البيع بالتقسيط مع الزيادة:
    فالشركة توفر خدمة الاتصال مع الدفع المؤجل بسعر أعلى من الدفع نقداً، فالظاهر أنه لا بأس بهذه المعاملة وليس فيها ربا إذ إن حقيقتها أن الشركة تبيع منفعة الاتصال التي قيمتها حالا جنيهان ونصف بثلاث جنيهات مؤجلة تستوفيها من العميل عند قيامه بشحن جواله، وهذا لا إشكال فيه (كما قالت الشبكة الإسلامية)
    فهذا بيع منفعة وليس بيع مالِ بمال، كما أنه ليس قرضا، فالشركة توفر خدمة الاتصال مع الدفع المؤجل بسعر أعلى من الدفع نقداً؛ فمنفعة الاتصال التي قيمتها نقداً جنيهان ونصف الجنيه تباع بثلاثة جنيهات مؤجلة تستوفيها الشركة من العميل عند قيامه بشحن جواله، وهذا البيع جائز.
    والشركة لا تقرضك في الحقيقة مالا، ثم تأخذه بعد ذلك بزيادة، حتى يقال: إنه ربا، وإنما تبيعك الخدمة بثمن أعلى، والزيادة في الثمن مقابل التأجيل في الدفع لا حرج فيه ... والذي أوقع الإشكال في المسألة تسمية هذه المعاملة "سلف" أو "قرض"، وهي تسمية غير صحيحة، وإنما هي بيع منفعة [الاتصال الهاتفي] بثمن مؤجل أكثر من الثمن النقدي. (كما قال موقع الإسلام سؤال وجواب).
    بينما قال السحيم: الشركة تُقرض العميل دقائق اتصال ولا تُقرضه مالاً، فهي تُقرضه مُقدّما ما يُقابل جنيهين ونصف مُكالمات على أن يُسدّدها ثلاثة جنيهات. فكأنها زادت عليه في قيمة الاتصال مُقابل تأخير السداد.
    3 - ما تقوم الشركة بتسليفه للمشترك ليس نقداً ولا في حكم النقد حتى تعتبر المعاملة ربوية ..
    وللتوضيح: يمكن القول بأن الشركة تسمح له بإجراء مكالمات على أن يقوم بدفع ثمنها لاحقاً بثمن أعلى. (كما قال أحد أعضاء ملتقى أهل الحديث).
    4 - الخمسون قرشاً مقابل هذه الخدمة:
    فحتى لو كان قرضا أو مبادلة مال بمال فهذه الخمسون قرشا هي مقابل هذه الخدمة.
    قالت الشبكة: (إذا كان المقصود بالسؤال أن الشركة تقرض العميل فعلاً مبلغاً ما وتستوفي القرض بأكثر منه فهذا ربا لا يجوز إلا أن يكون هناك جهداً وعملاً مبذولاً من الشركة في سبيل توفير هذه الخدمة يصح أن يكون مبلغ الزيادة -نصف الجنيه- في مقابلها وليس في مقابل القرض).
    بينما قال البعض: الخمسون قرشا مقابل الخدمة ولا يشترط هل تقوم الشركة ببذل مجهود أم لا.


    أما من حرمها فمنهم من يلي:
    1 - علي السالوس.
    2 - محمد شاكر الشريف.
    وحجتهم ما يلي:
    1 - أنها قرض جر نفعا فهو ربا والشركة نفسها سمتها سلفة فهي سلفة أو قرض وليس بناء على خدمة ولا جهد مبذول بل هو نظير تأخير السداد فحسب.
    2 - كل من يحرم البيع بالتقسيط مع الزيادة سيحرم بيع هذه المنفعة مع الزيادة ومنهم الألباني وعبد الرحمن عبد الخالق وغيرهما.
    قلت وائل: والراجح هو القول بالجواز لقوة ما استدلوا به. وليس في المسألة قرض أصلا.
    وفيما يلي نقول عما سبق:
    أرشيف ملتقى أهل الحديث - 1 (96/ 377)
    أقوال العلماء في خدمة (سلفني شكرًا) لفودافون
    ـ[حازم حماده] •---------------------------------• [06 - 06 - 08, 08:24 ص]ـ
    بخصوص خدمة (سلفني شكرًا) التي تقدمها شركة فودافون لعملائها وعن شبهة الربا فيها
    قمت بتوجيه سؤال لعدد من العلماء والمواقع الإسلامية وكانت صيغته كالآتي:
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    هناك خدمة تقدمها شركة فودافون لخدمات التليفون المحمول أو الجوال في مصر تُمكِّن العميل من اقتراض ثلاثة جنيهات من الشركة إذا نفذ رصيده بحيث ترسل الخدمة له هذا المبلغ ولكن بناقص نصف جنيه مقابل الخدمة ...
    أي يصل العميل جنيهان ونصف وعندما يقوم بشحن رصيده يُخصم منه ثلاثة جنيهات
    وهذا هو رابط الإعلان عن الخدمة من موقع الشركة على الإنترنت:
    http://www.vodafone.com.eg/db/JSP/pe...ectedItem=2613
    والسؤال ... هل هذه المعاملة تعتبر ربا؟
    أرجو منكم سرعة الرد من أجل التحذير من الخدمة إن كانت ربا , وجزاكم الله خيرًا ,,,
    فوصلتني ثلاث إجابات هي التالي ذكرها:
    الشيخ مصطفى العدوي حفظه الله:
    تعلن شركة فودافون خدمة وهي إقراضك رصيدًا قدره 2.5 جنيه مقابل خصم 3 جنيه من رصيدك عند الشحن , هل هذا من الربا؟ ... ليس من الربا لأن هنا دخلت سلعة وسيطة في الباب وهي تجارة
    استمع للفتوى ( http://www.4shared.com/file/50301918/ 3f231b26/__-___.html)

    بالنسبة لموضوع القروض ... ناخد بالنا من الأمر ده لأن والعياذ بالله ممكن يكون فيه ربا
    لو إن مثلاً شركة من الشركات بتدي (تعطي) فلوس , لو إن مش عارف بتاعة التليفونات بتقول لك لو معكش رصيد هديلك , لو إن بنك بيقول لك لو عاوز فلوس هديلك , لو رحت لواحد قلت له لو سمحت سلفني مبلغ مثلاً 10 مثلاً
    الملبغ اللي يتاخد يترد زي ما هو ... أخذت 10 أرد 10 ... كل قرض جر نفعًا فهو ربا
    دي القاعدة الشرعية:
    كل قرض: يعني أي فلوس باخدها
    جر نفعًا: زادت عليها
    فهو ربا والعياذ بالله
    والذنب الوحيد اللي ربنا توعد صاحبه بالحرب هو الربا!! مقالهاش لا في القتل ولا في الزنا
    قال في سورة البقرة: (فإن لم تفعلوا فأذنوا بحرب من الله ورسوله) "البقرة 279"
    استمع للفتوى كاملة ( http://www.4shared.com/file/50302165/ 12750f0a/__-___.html)


    موقع islamweb :
    إذا كان المقصود بالسؤال أن الشركة تقرض العميل فعلاً مبلغاً ما وتستوفي القرض بأكثر منه فهذا ربا لا يجوز إلا أن يكون هناك جهداً وعملاً مبذولاً من الشركة في سبيل توفير هذه الخدمة يصح أن يكون مبلغ الزيادة -نصف الجنيه- في مقابلها وليس في مقابل القرض.
    أما إذا كان المقصود أن الشركة توفر خدمة الاتصال مع الدفع المؤجل بسعر أعلى من الدفع نقداً، فالظاهر أنه لا بأس بهذه المعاملة وليس فيها ربا إذ إن حقيقتها أن الشركة تبيع منفعة الاتصال التي قيمتها حالا جنيهان ونصف بثلاث جنيهات مؤجلة تستوفيها من العميل عند قيامه بشحن جواله، وهذا لا إشكال فيه
    رابط الفتوى ( http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/S...ion=QuestionId)
    ـ[محمد العبادي] •---------------------------------• [21 - 01 - 09, 04:02 ص]ـ
    جزاكم الله خيرًا.
    حقيقة المسألة مشكلة والأولى الكف عنها، وهذه فتوى للعالم الفاضل الدكتور علي السالوس حفظه الله تعالى:
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته هناك خدمة تقدمها شركة فودافون لخدمات التليفون المحمول أو الجوال في مصر تُمكِّن العميل من اقتراض ثلاثة جنيهات من الشركة إذا نفذ رصيده بحيث ترسل الخدمة له هذا المبلغ ولكن بناقص نصف جنيه مقابل الخدمة ... أي يصل العميل جنيهان ونصف وعندما يقوم بشحن رصيده يُخصم منه ثلاثة جنيهات وهذا هو رابط الإعلان عن الخدمة من موقع الشركة على الإنترنت:


    http://www.vodafone.com.eg/db/JSP/pe ... ectedItem=2613 والسؤال ... هل هذه المعاملة تعتبر ربا؟ أرجو منكم سرعة الرد من أجل التحذير من الخدمة إن كانت ربا , وجزاكم الله خيرًا ,,,


    الجواب
    عليكم السلام ورحمة الله وبركاته
    الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن تبع هداه، وبعد،
    الأصل فيما ذكر أن الزيادة على القرض، وليس لمجرد الخدمة، ولذلك ننصح الإخوة الكرام بعدم اللجوء إلى هذه المعاملة لانتفاء الضرورة، إذ يستطيع الشخص أن يشتري (كارت الشحن) بدلا من هذا الاقتراض، والله تعالى أعلى وأعلم.
    أ. د/ علي السالوس
    http://www.assawy.com/showFatwa.php?ss_fatwaId=1003
    موقع الإسلام سؤال وجواب (5/ 4971، بترقيم الشاملة آليا)
    حكم الاشتراك في خدمة الجوال: "سلفني .. شكرا"

    [السُّؤَالُ]
    ـ[أسأل بخصوص خدمة تقدمها أحد شبكات الجوال في مصر تسمى خدمة "سلفني .. شكرا" حيث يمكن للمستخدم اقتراض مبلغ ثلاث جنيهات إذا نفذ رصيده ويسددها بعد الشحن، ولكن القيمة الفعلية التي يتم اقتراضها هي 2.5 جنيها لأن ثمن الخدمة نصف جنيه. فهل هذا يعتبر ربا؟]ـ
    [الْجَوَابُ]
    الحمد لله
    لا بأس بالاشتراك في هذه الخدمة؛ لأن هذا بيع منفعة وليس بيع مالِ بمال، كما أنه ليس قرضا، فالشركة توفر خدمة الاتصال مع الدفع المؤجل بسعر أعلى من الدفع نقداً؛ فمنفعة الاتصال التي قيمتها نقداً جنيهان ونصف الجنيه تباع بثلاثة جنيهات مؤجلة تستوفيها الشركة من العميل عند قيامه بشحن جواله، وهذا البيع جائز.
    والشركة لا تقرضك في الحقيقة مالا، ثم تأخذه بعد ذلك بزيادة، حتى يقال: إنه ربا، وإنما تبيعك الخدمة بثمن أعلى، والزيادة في الثمن مقابل التأجيل في الدفع لا حرج فيه.
    وقد جاء في قرارات "مجمع الفقه الإسلامي"، قرار رقم 51 (2/ 6):
    "تجوز الزيادة في الثمن المؤجل عن الثمن الحالّ [يعني: النقدي] " انتهى.
    نقلا عن كتاب "قرارات وتوصيات مجمع الفقه الإسلامي" (ص 109).
    وانظر جواب السؤال رقم (117808).
    والذي أوقع الإشكال في المسألة تسمية هذه المعاملة "سلف" أو "قرض"، وهي تسمية غير صحيحة، وإنما هي بيع منفعة [الاتصال الهاتفي] بثمن مؤجل أكثر من الثمن النقدي.
    والله أعلم.
    [الْمَصْدَرُ]
    الإسلام سؤال وجواب
    فتاوى الشبكة الإسلامية (12/ 13868، بترقيم الشاملة آليا)
    حكم إعطاء العميل رصيدا للهاتف وأخذ ثمن أكثر

    [السُّؤَالُ]
    ـ[هناك خدمة تقدمها شركة فودافون لخدمات التليفون المحمول أو الجوال في مصر تُمكِّن العميل من اقتراض ثلاث جنيهات من الشركة إذا نفد رصيده بحيث ترسل الخدمة له هذا المبلغ ولكن بناقص نصف جنيه مقابل الخدمة ... أي يصل العميل جنيهان ونصف وعندما يقوم بشحن رصيده يُخصم منه ثلاثة جنيهات، والسؤال هو: هل هذه المعاملة تعتبر ربا، فأرجو منكم سرعة الرد من أجل التحذير من الخدمة إن كانت ربا؟ وجزاكم الله خيراً.]ـ
    [الفَتْوَى]
    الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
    فإذا كان المقصود بالسؤال أن الشركة تقرض العميل فعلاً مبلغاً ما وتستوفي القرض بأكثر منه فهذا ربا لا يجوز إلا أن يكون هناك جهداً وعملاً مبذولاً من الشركة في سبيل توفير هذه الخدمة يصح أن يكون مبلغ الزيادة -نصف الجنيه- في مقابلها وليس في مقابل القرض.
    أما إذا كان المقصود أن الشركة توفر خدمة الاتصال مع الدفع المؤجل بسعر أعلى من الدفع نقداً، فالظاهر أنه لا بأس بهذه المعاملة وليس فيها ربا إذ إن حقيقتها أن الشركة تبيع منفعة الاتصال التي قيمتها حالا جنيهان ونصف بثلاث جنيهات مؤجلة تستوفيها من العميل عند قيامه بشحن جواله، وهذا لا إشكال فيه، كما هو مبين في الفتوى رقم: 104975.
    والله أعلم.
    [تَارِيخُ الْفَتْوَى]
    21 جمادي الأولى 1429

    الفتاوى العامة (للشيخ عبد الرحمن السحيم) (1/ 2)
    4 - هل خدمة " سلفني .. شكرا " تعد ربا؟
    ( ... السؤال ... )


    أرجو أفادتي به ..
    انتشرت خدمة فودافون المعروفة بإسم " سلفني .. شكرا " ... وتحدث البعض حولها أنها ربا ...
    فالخدمة تقوم بإقراضك 3 جنيهات وتخصمها من أول رصيد لك كاملة ولكن تأتي لك 2.5 جنيه فقط .. فهل هذا يعتبر ربا أم لا مع التفصيل أرجوكم؟
    وهذا شرح الخدمة هنا
    ( ... الجواب ... )
    لا بأس بها، وذلك لأن الشركة تُقرض العميل دقائق اتصال ولا تُقرضه مالاً، فهي تُقرضه مُقدّما ما يُقابل جنيهين ونصف مُكالمات على أن يُسدّدها ثلاثة جنيهات.
    فكأنها زادت عليه في قيمة الاتصال مُقابل تأخير السداد.
    * لا يوجد شرح خدمة!


    وقال محمد شاكر الشريف في أرشيف ملتقى أهل الحديث - 1 (93/ 411)
    (نعم هي ربا نعوذ بالله من الربا ومن غبار الربا) وقال أيضا: (أقرضه مبلغا من المال واسترد منه مبلغا أعلى منه بالاتفاق بين المقرض والمقترض) وقال أيضا: (الصورة المسئول عنها مقايضة مال بمال أعلى قيمة منه وليس في المسئول عنه خدمات تقنية) وقال أيضا: (الإخوة الكرام الفارق في المال في الصورة المسئول عنها إنما هو في مقابل التأخير في زمن السداد وليس مقابل خدمة وبالنظر في العرض المقدم من الشركة يتبين هذا فهي تحول لطالب الخدمة مكالمات بمبلغ معين وتسترد منه المبلغ مع زيادة عليه من أجل التأخير وهي قد سمت خدمتها تسمية صريحة "سلفني" فهو سلف تعرضه الشركة على عملائها وتسترد منهم بعد مدة أكثر مما سلفتهم، والمقرض والبائع شخص واحد وهو الشركة والله أعلم بالصواب).

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •