الموضوع طرح قديما و لكن الناظر في كل ما كتب يرى قصورا في تخريج احاديث الاسبال و الحكم عليها على طريقة الائمة المتقدمين.
لهذا ارى اعادة طرح الموضوع و دراسة الاحاديث واحدا واحدا بشكل واف حتى يجد الباحث في الفقه مرجعا يطمئن اليه.