بسم الله الرحمن الرحيم
يقول تعالى في آخر سورة المنافقون: ( وأنفقوا مما رزقناكم من قبل أن بأتي أحدكم الموت فيقول ربي لولا أخرتني إلى أجل قريب فأصدق وأكن من الصالحين)
الشاهد في قوله تعالى : (فأصدق وأكن )
الفاء : عاطفة
أصدق : فعل مضار منصوب بأن المضمرة بعد الفاء أظن أنها مضمرة جوازا لست متأكدا
الواو: عاطفة
لكن السؤال الأهم
كيف جاء المعطوف (أكن) على منصوب (أصدق) مجزوما ؟