(323)
ما تقولون في إنسان
يحسبونه على خير ويهابونه
ويحسب نفسه على خير فتعجبه
فمتى يُنصح المسكين؟؟!
(323)
ما تقولون في إنسان
يحسبونه على خير ويهابونه
ويحسب نفسه على خير فتعجبه
فمتى يُنصح المسكين؟؟!
(324)
ليس العجب أنهم قليلا ما يهجعون
يواصلون الليل والنهار للعلوم هم طالبون!
إنما العجب من استمرار اتقاد أذهانهم
وحضور بديهتهم
واتزان عقولهم
وعلو همتهم
مع قلة نومهم!!
(325)
يا ابن أخي
كن مع العلماء للعلم طالبا
ولا تكن للعورات متتبعا
وإياك والخوض فيهم بما لا يعنيك
لعل الله بسلامة القلب يغنيك
(326)
ألا تحب أن تغبر قدميك في تلك الأراضي التي لامستها أقدامهم؟؟!
وتتنفس الهواء الذي خرج من صدورهم؟؟!
اقرأ إذن في سِيَرهم
فإذا أغلقتَ الكتاب...شعرتَ بالغربة والحنين!
وثارت عيناك بالبكاء وقلبك بالأنين!
(327)
من الجيد أن يسعى الإنسان لتحقيق مآربه بكل السبل
الأجود أن يكون هذا المأرب فيما يرضي الله
الله ارزقنا العزيمة في الرشد
بوركت أختي الغالية
وبوركت ليلتي الحبيبة
(328)
عجبتُ!
العين غاضت من بكاء الخشية
وتجري الدموع على النفس ولو أسىً من أذى المخلوق!
والقلب يغفل عن رجفة الشوق!
وينتفض في الدنيا للحزن والحبور!!
رب ارزقنا قلبا يخشع لذكرك وعينا تبكي من خشيتك
بارك الله فيكِ
اصبحت استخدم دررك في مواقف تحصل معي بالدات المواقف التي لا اعرف كيف اوصل رسالتي من غير تجريح (:
نفع الله بك
قيل لحكيم : أي الأشياء خير للمرء؟
قال : عقل يعيش به
قيل : فإن لم يكن
قال : فإخوان يسترون عليه
قيل : فإن لم يكن
قال : فمال يتحبب به إلى الناس
قيل : فإن لم يكن
قال : فأدب يتحلى به
قيل : فإن لم يكن
قال : فصمت يسلم به
قيل : فإن لم يكن
.
.
.
قال : فموت يريح منه العباد والبلاد
منقول
حياك الله محبة الحديث النبوي ،، اشتقنا لمشاركاتك ومواضيعك ،، كيف حالك ؟؟
بارك الله فيك
وأنا أيضا أفعل ذلك لأن...
كثيرا ما تكون إحدى الدرر عبارة عن موقف اجتهدت فيه أن أوصل رسالتي بدون تجريح (ابتسامة)
أو موقف لم أستطع الرد فيه بدون تجريح فقضيت وقتا أفكر كيف كان يمكنني فعلها بدون تجريح (ابتسامة 2)
وأحيانا يكون موقف رددت فيه بتجريح فجلست ابحث عن بديل لما قلت بدون تجريح (ابتسامة3)
بارك الله فيك أختي...
بارك الله بالجميع
آمين آمين آمين
(329)
لخلقٍ حسنٍ أدوم عليه
خير من خلقٍ أحسن أؤديه أياما بغير قلب سليم
فأندم على غزلٍ نقضته بذات اليدين..
تذكر: أحب الأعمال إلى الله أدومها وإن قل
(330)
لا ينبغي أن تتكلم إلا حينما تعلم أنه لا يسعك أن تقابل ربك بمعصية الصمت
ولا ينبغي أن تصمت إلا حينما تعلم أنه لا يسعك أن تقابل ربك بمعصية الكلام
وتذكر:
بئس مطية الرجل زعموا!