أرجو من الإشراف أن يعدلها1124. بِلَازِمِ الْعِلَّةِ فَالْآثَارِهَا.. .......فَحُكْم ِهَا فَلِلدَّلَالَةِ انْتَهَى
أرجو من الإشراف أن يعدلها1124. بِلَازِمِ الْعِلَّةِ فَالْآثَارِهَا.. .......فَحُكْم ِهَا فَلِلدَّلَالَةِ انْتَهَى
1089. سَلَّمْتُهُ لَا أَنَّ هَذَا عِلَّتُهْ....سَلّ َمْتُ لَا الْوُجُودَ لَا تَعْدِيَتُهْ
دار نقاش حول ضبط هذا البيت في المشاركة رقم (142) وما بعدها
الكتاب الخامس في الاستدلال
1126. وَهْوَ دَلِيلٌ لَيْسَ نَصًّا وَاتِّفَاقْ..وَل َا قِيَاسًا نَحْوُ عَكْسٍ وَكَبَاقْ
1127. نَحْوُ الدَّلِيلُ يَقْتَضِي أَنْ لَا وَقَدْ..خُولِفَ فِي كَذَا لِمَعْنًى قَدْ فُقِدْ
1128. هُنَا فَأَبْقِهِ لِذَاكَ الْمَسْلَكِ....وَ كَانْتِفَا الْحُكْمِ لِنَفْيِ الْمُدْرَكِ
1129. كَالْحُكْمُ يَسْتَدْعِي وَإِلَّا لَزِمَا....تَكْلِ يفُ غَافِلٍ دَلِيلًا مُلْزِمَا
1130. وَلَا دَلِيلَ هَهُنَا بِالسَّبْرِ أَوْ ...أَصْلٍ وَمِنْهُ فِي الَّذِي الْبَعْضُ رَأَوْا
1131. قَدْ وُجِدَ الْمَانِعُ أَوْ مَا يَقْتَضِي...أَوْ فُقِدَ الشَّرْطُ وَهَذَا مَا ارْتُضِي
1132. وَمِنْهُ الِاسْتِقْرَاءُ ثُمَّ ذُو التَّمَامْ...بِا ْكُلِّ إِلَّا صُورَةَ النِّزَاعِ دَامْ
1133. حُجَّتُهُ قَطْعِيَّةٌ لِلْأَكْثَرِ....و َنَاقِصٌ أَيْ بِكَثِيرِ الصُّوَرِ
1134. ظَنِّيَّةٌ وَسَمِّ هَذَا تُصِبِ....إِلْحَا قَ فَرْدٍ بِالْأَعَمِّ الْأَغْلَبِ
1135. وَمِنْهُ الِاسْتِصْحَابُ قَالَ الْعُلَمَا..يُحْ تَجُّ بِاسْتِصْحَابِ أَصْلٍ عُدِمَا
1136. وَالنَّصِّ وَالْعُمُومِ حَتَّى يَرِدَا....مُغَيّ ِرٌ وَمَا بِهِ الشَّرْعُ بَدَا
1137. دَلَّ عَلَى ثُبُوتِهِ لِسَبَبِهْ.....وَ لْخُلْفُ فِي الْأَخِيرِ غَيْرُ مُشْتَبِهْ
1138. ثَالِثُهَا فِي الدَّفْعِ دُونَ الرَّفْعِ....وَقِ يلَ إِنْ مُعَارِضٌ ذُو مَنْعِ
1139. مِنْ ظَاهِرٍ وَقِيلَ ظَاهِرٌ غَلَبْ...فَقِيلَ مُطْلَقًا وَقِيلَ ذُو سَبَبْ
1140. كَقُلَّتَيْنِ بَالَ نَحْوُ الظَّبْيِ بِهْ....وَشُكَّ مَعْ تَغْيِيرِهِ فِي سَبَبِهْ
1141. وَقِيلَ إِنْ عَهْدٌ يَطُلْ فَلْيُعْتَمَدْ.. .أَصْلٌ وَإِلَّا لَا وَهَذَا الْمُعْتَمَدْ
1142. وَامْنَعْ لِسَحْبِ حَالِ الِاتِّفَاقِ فِي...مَحَلِّ خُلْفٍ وَرَآهُ الصَّيْرَفِي
1143. فَحَدُّ الِاسْتِصْحَابِ فِي ذَا الشَّانِ...ثُبُو ُ أَمْرٍ فِي الزَّمَانِ الثَّانِي
1144. لِكَوْنِهِ فِي الزَّمَنِ الْغَبِيرِ.....لِ َقْدِ مَا يَصْلُحُ لِلتَّغْيِيرِ
1145. أَمَّا الَّذِي فِي أَوَّلٍ مَصْحُوبُ....لِكَ وْنِهِ فِي الثَّانِ فَالْمَقْلُوبُ
1146. وَقَدْ يُقَالُ فِيهِ لَوْ لَمْ يَكُنِ....الثَّاب ِتُ الْيَوْمَ بِذَاكَ الزَّمَنِ
1147. لَكَانَ غَيْرَ ثَابِتٍ فَيَقْضِي......بِأ َنَّهُ لِلْآنَ غَيْرُ مَقْضِي
مسألة
1148. لَا يُطْلَبُ الدَّلِيلُ مِمَّنْ قَدْ نَفَى....إِنِ ادَّعَى عِلْمًا ضَرُورِيًّا وَفَى
1149. أَوْ لَا يُطَالَبْ بِدَلِيلٍ فِي الْأَبَرّْ....وَا لْأَخْذُ بِالْأَقَلِّ فِي الْإِجْمَاعِ مَرّْ
1150. وَفِي وُجُوبِ الْأَخْذِ بِالْأَخَفِّ أَوْ...أَشَدِّهَ أَوْ لَا وَلَا خُلْفٌ حَكَوْا
مسألة
1151. اخْتَلَفُوا هَلْ كَانَ قَبْلَ الْبِعْثَةِ.....ن بِيُّنَا مُكَلَّفًا بِشِرْعَةِ
1152. وَاخْتَلَفَ الْمُثْبِتُ قِيلَ مُوسَى...آدَمُ إِبْرَاهِيمُ نُوحٌ عِيسَى
1153. وَالْمُرتَضَى الْوَقْفُ هُنَا وَأَصْلَا...وَال مَنْعُ بَعْدَ الْوَحْيِ لَكِنْ نَقْلَا
مسألة
1154. الْحُكْمُ قَبْلَ الشَّرْعِ فِي ذِي النَّفْعِ...وَال ُّرِّ قَدْ مَرَّ وَبَعْدَ الشَّرْعِ
1155. رُجِّحَ أَنَّ الْأَصْلَ تَحْرِيمُ الْمَضَارّْ...وَ لْحِلُّ فِي ذِي النَّفْعِ وَالسُّبْكِيُّ صَارْ
1156. إِلَى خُصُوصِهِ بِغَيْرِ الْمَالِ......فَذَ اكَ حَظْرٌ بِالْحَدِيثِ الْعَالِي=
قال الأشموني في البدر اللامع:
[إِنَّ دِمَاءَكُمْ ...لِآخِرِ الْخَبَرْ .... قُلْتُ: وَفِي اسْتِثْنَائِهِ هَذَا نَظَرْ]
مسألة
1157. الْأَكْثَرُونَ لَيْسَ الِاسْتِحْسَانُ ....بِحُجَّةٍ وَخَالَفَ النُّعْمَانُ
1158. وَحَدُّهُ قِيلَ دَلِيلٌ يَنْقَدِحْ....فِي نَفْسِهِ وَبِاللِّسَانِ لَا يَصِحّْ
1159. وَرُدَّ إِنْ كَانَ لَهُ تَحَقُّقُ....فَلْ يُعْتَبَرْ أَوْ لَا فَلَا مُتَّفَقُ
1160. وَقِيلَ بَلْ هُوَ الْعُدُولُ عَنْ قِيَاسْ...إِلَى أَشَدَّ وَهْوَ أَمْرٌ لَا الْتِبَاسْ
1161. وَقِيلَ أَنْ يُعْدَلَ عَنْ حُكْمِ الدَّلِيلْ ...لِعَادَةٍ وَفِي جَوَابِ ذَاكَ قِيلْ
1162. بِأَنَّهَا إِنْ ثَبَتَتْ حَقًّا فَقَدْ......قَامَ دَلِيلُهَا وَإِلَّا فَلْتُرَدّْ
1163. فَإِنْ يُحَقَّقْ مِنْهُ مَا تُنُوزِعَا....فِي هِ فَمَنْ قَالَ بِهَذَا شَرَّعَا
1164. وَلَيْسَ مَا اسْتَحْسَنَ مِنْ مُخْتَلِفِ....الشَّافِعِي كَحَلِفٍ فِي الْمُصْحَفِ
مسألة
1165. قَوْلُ الصَّحَابِيِّ عَلَى الصَّحَابِي...لَ ْسَ بِحُجَّةٍ عَلَى الصَّوَابِ
1166. وَلَا سِوَاهُ وَعَنِ السُّبْكِيِّ..... َالْفَخْرِ إِلَّا فِي التَّعَبُّدِيِّ
1167. وَأَكْثَرُ الْمُحَقِّقِينَ بِامْتِنَاعْ....ت َقْلِيدِهِ وَنَفْسُ الَامْرِ لَا نِزَاعْ
1168. وَقِيلَ حُجَّةٌ عَلَى الْقَيْسِ وَفَى...وَكَالدّ لِيلَيْنِ إِذَا مَا اخْتَلَفَا
1169. وَقِيلَ بَلْ دُونَ الْقِيَاسِ ثُمَّ فِي...تَخْصِيصِه الْعُمُومَ قَوْلَانِ قُفِي
1170. وَقِيلَ إِنْ يُشْهَرْ وَقِيلَ إِنْ يُنَافْ...قَيْسً وَقِيلَ مَعَ تَقْرِيبٍ يُوَافْ
1171. وَقِيلَ قَوْلُ الصَّاحِبَيْنِ الْكُمَّلِ....قِي لَ وَعُثْمَانَ وَقِيلَ مَعْ عَلِي
1172. أَمَّا وِفَاقُ الشَّافِعِيِّ زَيْدَا.....إِرْث ا فَلِلدَّلَيلِ لَا تَقْلِيدَا
مسألة
1173. إِلْهَامُنَا لَيْسَ لِفَقْدِ الثِّقَةِ.....مِن غَيْرِ مَعْصُومٍ بِهِ بِحُجَّةِ
1174. وَبَعْضُ أَهْلِ الْجَبْرِ قَدْ رَآهُ...وَالسُّه رَوَرْدِي خَصَّ مَنْ حَوَاهُ
1175. إِيقَاعُهُ في الْقَلْبِ مَا يَثْلُجُ لَهْ.....بِهِ يَخُصُّ اللهُ مَنْ قَدْ كَمَّلَهْ
خاتمة
1176. الْفِقْهُ مَبْنَاهُ عَلَى مَا حَرَّرَهْ......أَص ْحَابُنَا قَوَاعِدٌ مُخْتَصَرَهْ
1177. بِشَكٍّ الْيَقِينُ لَا يُزَالُ.....وَإِن َ كُلَّ ضَرَرٍ مُزَالُ
1178. وَبِالْمَشَاقِ يُجْلَبُ التَّيْسِيرُ....و َإِنَّهُ لِلْعَادَةِ الْمَصِيرُ
1179. وَزَادَ بَعْضٌ خَامِسَ الْقَوَاعِدِ....أ َنَّ أُمُورَ الشَّخْصِ بِالْمَقَاصِدِ
الكتاب السادس في التعادل والتراجيح
1180. مُمْتَنِعٌ تَعَادُلُ الْقَوَاطِعِ .....كَذَا الْأَمَارَتَيْن ِ أَيْ فِي الْوَاقِعِ
1181. عَلَى الصَّحِيحِ وَإِذَا تُوُهِّمَا....فَا لْوَقْفُ وَالتَّخْيِيرُ أَوْ تَرْكُهُمَا
1182. أَوْ ذَا بِغَيْرِ وَاجِبٍ وَفِيهِ.......مُخَ َّرٌ خُلْفٌ بِهِ نَحْكِيهِ
1183. وَحَيْثُ عَنْ مُجْتَهِدٍ قَوْلَانِ.....تَع اقَبَا فَالْقَوْلُ عِنْهُ الثَّانِي
1184. أَوْ لَا فَمَا يُذْكَرُ فِيهِ الْمُشْعِرُ....بِ كَوْنِهِ أَرْجَحَ أَوْ لَا يُذْكَرُ
1185. فَهْوَ مُرَدَّدٌ وَهَذَا وَقَعَا.....لِلشّ افِعِي فِي بِضْعَ عَشْرَ مَوْضِعَا
1186. وَهْوَ دَلِيلٌ لِعُلُوِّ شَأْنِهِ......عِلْ مًا وَدِينًا وَعَلَى إِتْقَانِهِ
1187. ثُمَّ رَأَى الْقَفَّالُ مَا يُصَحِّحُ.....رَأ يَ أَبِي حَنِيفَةٍ مرَجِّحُ
1188. وَقِيلَ عَكْسُهُ وَتَرْجِيحُ النَّظَرْ....أَوْ لَى وَبَعْدَهُ فَقِفْ إِذْ مَا ظَهَرْ
1189. وَقَوْلُهُ مُخَرَّجًا فِي الْمَسْأَلَهْ.... .مِنَ النَّظِيرِ حَيْثُ لَا يُعْرَفُ لَهْ
1190. قَوْلٌ بِهَا وَقِيلَ لَا يُنْسَبُ لَهْ.....وَقِيلَ قَيِّدْ نَاسِبًا أوْ أَرْسِلَهْ
1191. وَحَيْثُ نَصَّ فِي نَظِيرَيْنِ عَلَى...تَخَالُف فَطُرُقٌ قَدْ حَصَلَا
1192. وَعُرِفَ التَّرْجِيحُ بِالتَّقْوِيَةِ ......إِحْدَى الْأَمَارَتَيْن ِ عَامِلًا بِتِي
1193. وَصْفًا وَبِالرَّاجِحِ يَلْزَمُ الْعَمَلْ....الْق َاضِ إلَّا مَا بِظَنٍّ قَدْ حَصَلْ
1194. فَكَوْنَهُ مُرَجِّحًا مَا اعْتَبَرَا.....وَ ِيلَ إِنْ يَرْجَحْ بِظَنٍّ خُيِّرَا
1195. وَلَيْسَ فِي الْقَطْعِيِّ تَرْجِيحٌ لِمَا....مَرَّ وَنَاسِخٌ أَخِيرٌ مِنْهُمَا
1196. وَلَوْ أَخِيرًا نَقَلَ الآحَادُ......فَاع ْمَلْ بِهِ وَخَالَفَتْ أَفْرَادُ
1197. وَكَثْرَةُ الرُّوَاةِ ذُو تَرْجِيحِ......أَو ِ الْأَدِلَّةِ عَلَى الصَّحِيحِ
1198. بِالْمُتَعَارِض َيْنِ إِنْ يُمْكِنْ عَمَلْ...وَلَوْ بِوَجْهٍ فَهْوَ أَوْلَى فِي الْأَجَلّْ
1199. وَلَا يُقَدَّمُ عَلَى الْكِتَابِ.....سُ َّةٌ اوْ بِالْعَكْسِ فِي الصَّوَابِ
1200. أَوْ يَتَعَذَّرْ وَالْأَخِيرُ عُلِمَا......فَنَا سِخٌ أَوْ لَا فَخُذْ غَيْرَهُمَا
1201. وَإِنْ تَقَارَنَا وَقَدْ تَعَذَّرَا......ال ْجَمْعُ وَالتَّرْجِيحُ فَلْيُخَيَّرَا
1202. أَوْ جُهِلَا فَحَيْثُ نَسْخٌ أَمْكَنَا....فَات ْرُكْهُمَا أَوْ لَا كَأَنْ تَقَارَنَا
مَـسْـأَلَـةٌ
1203. تُرَجَّحُ الْأَخْبَارُ بِالْعُلُوِّ...... وَالْفِقْهِ فِي رَاوٍ لَهَا وَالنَّحْوِ
1204. وَلُغَةٍ وَضَبْطِهِ وَفِطْنَتِهْ...... .وَلَوْ رَوَى بِلَفْظِهِ وَيَقْظَتِهْ
1205. وَوَرَعٍ وَشُهْرَةِ الْعَدَالَهْ..... َفَقْدِ بِدْعَةٍ وَعِلْمِهَا لَهْ
1206. بِالِاخْتِبَارِ أَوْ تَرَى مُزَكِّيَهْ...أَ ْثَرَ عَدًّا وَصَرِيحِ التَّزْكِيَهْ
1207. مَعْرُوْفِ قِيْلَ أَوْ شَهِيرِ النَّسَبِ...وَحِ ْظِ مَرْوِيٍّ وَذِكْرِ السَّبَبِ
1208. مُعَوِّلًا لِحِفْظِهِ لَا الْكُتُبِ....سَمَ اعِهِ لَا مِنْ وَرَاءِ الْحُجُبِ
1209. وَقُوَّةِ الطَّرِيقِ وَالْأَصْلِ أَقَرّْ.....وَمِن أَكَابِرِ الصِّحَابِ وَذَكَرْ
1210. ثَالِثُهَا فِي غَيْرِ أَحْكَامِ النِّسَا...آخِرِ إِسْلَامٍ وَقِيلَ عُكِسَا
1211. مُبَاشِرٍ صَاحِبِهَا حُرٍّ حَمَلْ....بَعْدَ بُلُوغٍ وَبِلَفْظٍ لَا خَلَلْ
1212. غَيْرِ مُدَلِّسٍ وَلَا ذِي اسْمَيْنِ.....وَك وْنِهِ مُخَرَّجَ الشَّيْخَيْنِ
1213. وَالْقَوْلُ فَالْفِعْلُ فَصَمْتٌ فَالْفَصِيحْ...ل ا زَائِدٌ فَصَاحَةً عَلَى الصَّحِيحْ
1214. وَالْقُرَشِي وَالْمَدَنِي وَمَا اشْتَمَلْ....عَلَ ى زِيَادَةٍ وَحَاوٍ لِلْعِلَلْ
1215. وَمَا بِهِ الْعِلَّةُ قَبْلَ الْحُكْمِ......وَق ِيلَ عَكْسُهُ لِأَهْلِ الْعِلْمِ
1216. وَمُفْهِمٌ عُلُوَّ شَأْنِ الْمُصْطَفَى....أ َوْ فِيهِ تَهْدِيدٌ وَتَأْكِيدٌ وَفَى
1217. وَذُو عُمُومٍ مُطْلَقٍ عَلَى اللَّذَا.....بِسَ َبٍ إِلَّا بِصُورَةٍ لِذَا
1218. وَالْعَامُ شَرْطِيًّا عَلَى الْمُنَكَّرِ...ع لَى الْأَصَحِّ وَهْوَ بِالْبَاقِي حَرِي
1219. وَالْجَمْعُ رَاجِحٌ عَلَى(مَا)(مَنْ)و َذِي...عَلَى اسْمِ جِنْسٍ مَعَ أَلْ ثُمَّ الَّذِي
1220. مَا خُصَّ وَالْهِنْدِيُّ عَكْسَهُ أَجَلّْ...وَمَا يَكُونُ فِيهِ تَخْصِيصٌ أَقَلّْ
1221. عَلَى إِشَارَةٍ وَالِايـمَا الِاقْتِضَا.....و سَبْقُ ذَيْنِ لِلْمَفَاهِيمِ رِضَا
1222. وَالْمُرْتَضَى تَقَدُّمُ الْفَحْوَى عَلَى.....خِلَافِ ِ وَمَا عَنَ اصْلٍ نَقَلَا
1223. وَمُثْبِتٍ ثَالِثُهَا يَسْتَوِيَانْ.... وَقِيلَ لَا فِي الْعِتْقِ وَالطَّلَاقُ ثَانْ
1224. وَالْأَمْرِ وَالْحَظْرِ عَلَى الْإِبَاحَةِ....ث َالِثُهَا سَوَاءٌ الْحَظْرُ وَتِي
1225. وَدَافِعِ الْحَدِّ عَلَى اللَّذْ مَا نَفَى...وَمُثْبِ ِ الْوَضْعِ عَلَى مَا كَلَّفَا
1226. وَبِاتِّفَاقٍ قُدِّمَ النَّهْيُ عَلَى ...أَمْرٍ وَالِاخْبَارُ عَلَى ذَيْنِ اعْتَلَى
1227. وَالْحَتْمُ وَالْكُرْهُ عَلَى النَّدْبِ وَمَا....يُعْقَلُ مَعْنَاهُ لِمَا لَنْ يُفْهَمَا
1228. وَمَا بِوَفْقِهِ دَلِيلٌ آخَرُ.....لَوْ مُرْسَلًا أَوْ قَدْ رَآهُ الْأَكْثَرُ
1229. أَوْ أَهْلُ طَيْبَةَ أَوِ الصَّحَابِي....ثَ الِثُهَا إِنْ كَانَ ذَا انْتِسَابِ
1230. إِلَى تَمَيُّزٍ بِنَصٍّ عَيْنِ.......رَابِ ُهَا إِنْ أَحَدَ الشَّيْخَيْنِ
1231. وَقِيلَ إِنْ يُخَالِفِ ابْنُ جَبَلِ....في الْحِلِّ وَالتَّحْرِيمِ وَالْقَضَا عَلِي
1232. وَالْإِرْثِ زَيْدٌ لَمْ يُرَجَّحْ بِهِمَا.....الشَّ فِعِيُّ فِي الْفُرُوضِ قَدَّمَا
1233. وِفَاقَ زَيْدٍ فَمُعَاذٍ فَعَلِي....وَفِي سِوَاهَا قَبْلَهُ ابْنُ جَبَلِ
1234. وَأُخِّرَ النَّصُّ عَنِ الْإِجْمَاعِ....و َقُدِّمَ الْخَالِي عَنِ النِّزَاعِ
1235. ثَالِثُهَا سَوَاءُ وَالَّذِي فَرَضْ....صَحَابَ ةٌ وَالْكُلُّ وَالَّذِي انْقَرَضْ
1236. وَرُجِّحَ الْقِيَاسُ هَهُنَا بِأَنْ...يَقْوَى دَلِيلُ الْأَصْلِ أَوْ عَلَى السَّنَنْ
1237. أَيْ فَرْعُهُ مِنْ جِنْسِ أَصْلِهِ وَأَنْ....يُقْطَع َ بِالْعِلَّةِ أَوْ يَغْلِبَ ظَنّْ
1238. وَكَوْنِهَا بِالْمَسْلَكِ الْقَوِيِّ....وَذ َاتَ أَصْلَيْنِ عَلَى الْمَرْضِيِّ
1239. وَصِفَةٍ ذَاتِيَّةٍ وَقِلَّةِ.......أَ ْصَافِهَا وَقِيلَ عَكْسُ ذِي وَتِي
1240. وَذَاتُ الِاحْتِيَاطِ وَالْعُمُومِ فِي...أَصْلٍ وَفِي التَّعْلِيلِ لَمْ يُخْتَلَفِ
1241. وَمَا يُوَافِقُ أُصُولًا عِدَّهْ......أَوْ عِلَّةً أُخْرَى وَبَعْضٌ رَدَّهْ
1242. وَمَا ثُبُوتُهَا بِإِجْمَاعٍ فَنَصّْ....قَطْعً ا فَظَنًّا فَبِإِيـمَاءٍ تُخَصّْ
1243. فَالسَّبْرِ فَالْمُنَاسَبَا تِ فَالشَّبَهْ.....ف الدَّوَرَانِ وَحَكَوْا فِي الْمَرْتَبَهْ
1244. النَّصَّ فَالْإِجْمَاعَ قِيلَ وَاجْعَلِ ....الدَّوَرَانَ بَعْدَ سَبْرِهَا يَلِي
1245. وَعِلَّةٌ عَلَى دَلَالَةٍ رَجَحْ.....وَغَيْ ُ ذِي تَرَكُّبٍ عَلَى الْأَصَحّْ
1246. وَالْوَصْفُ لِلْحَقِيقَةِ الْمَعْزِيُّ....و َبَعْدَهُ الْعُرْفِيُّ فَالشَّرْعيُّ
1247. ثُمَّ الْوُجُودِي وَالْبَسِيطُ رُجِّحَا...عَلَى سِوَاهُمَا وَمَا قَدْ وَضَحَا
1248. فِيهَا اطِّرَادٌ وَانْعِكَاسٌ فَاطِّرَادْ...فَ َطْ وَفِي الْقَاصِرَةِ الْخِلَافُ بَادْ
1249. مَعْ غَيْرِهَا ثَالِثُهَا سِيَّانِ....وَزَا ئِدٌ فُرُوعُهَا قَوْلَانِ
1250. وَفِي حُدُودِ الشَّرْعِ قَدِّمْ مُلْتَزِمْ...الْ َعْرَفِ الذَّاتِي الصَّرِيحِ وَالأَعَمّْ
1251. قِيلَ الْأَخَصُّ وَوِفَاقُ النَّقْلِ صَحّْ.....وَمَا الطَّرِيقُ لِاكْتِسَابِهِ رَجَحْ
1252. وَلَيْسَ لِلْمُرَجِّحِ انْحِصَارُ.......و قُوَّةُ الظَّنِّ هُوَ الْمَثَارُ
http://majles.alukah.net/showpost.ph...&postcount=168
أعتذر عن الانقطاع وإن شاء الله سأداوم
الْكِتَابُ السَّابِع: فِي الاِجْتِهَادِ
1253. بَذْلُ الْفَقِيهِ الْوُسْعَ فِي تَحْصِيلِ......ظَن ٍّ بِالَاحْكَامِ مِنَ الدَّلِيلِ
1254. ثُمَّ الْفَقِيهُ اسْمٌ عَلَى الْمُجْتَهِدِ.... الْبَالِغِ الْعَاقِلِ، وَالْعَقْلَ احْدُدِ
1255. مَلَكَةٌ يُدْرَكُ مَعْلُومٌ بِهَا.....وَقِيلَ الِادْرَاكُ وَقِيلَ مَا انْتَهَى
1256. إِلَى الضَّرُورِيِّ فَقِيهُ النَّفْسِ لَوْ....يَنْفِي الْقِيَاسَ لَوْ جَلِيًّا قَدْ رَأَوْا
1257. يَدْرِي دَلِيلَ الْعَقْلِ وَالتَّكْلِيفَ بِهْ...حَلَّ مِنَ الْآلَاتِ وُسْطَى رُتَبِهْ
1258. مِنْ لُغَةٍ وَالنَّحْوِ وَالْمَعَانِي.... وَمِنْ أُصُولِ الْفِقْهِ وَالْبَيَانِ
1259. وَمِنْ كِتَابٍ وَالْأَحَادِيثِ الَّذِي...يَخُصّ الَاحْكَامَ بِدُونِ حِفْظِ ذِي
1260. وَحَقَّقَ السُّبْكِيُّ أَنَّ الْمُجْتَهِدْ.... مَنْ هَذِهِ مَلَكَةٌ لَهُ وَقَدْ
1261. أَحَاطَ بِالْمُعْظَمِ مِنْ قَوَاعِدِ....حَتّ َى ارْتَقَى لِلْفَهْمِ لِلْمَقَاصِدِ
1262. وَلْيُعْتَبَرْ قَالَ لِفِعْلِ الِاجْتِهَادْ...لَا كَوْنِهِ وَصْفًا غَدَا فِي الشَّخْصِ بَادْ
1263. أَنْ يَعْرِفَ الْإِجْمَاعَ كَيْ لَا يَخْرِقَا...وَسَ َبَ النُّزُولِ قُلْتُ أَطْلَقَا
1264. وَنَاسِخَ الْكُلِّ وَمَنْسُوخًا وَمَا....صُحِّحَ وَالْآحَادَ مَعْ ضِدِّهِمَا
1265. وَحَالَ رَاوِي سُنَّةٍ وَنَكْتَفِي.....ا ْآنَ بِالرُّجُوعِ لِلْمُصَنَّفِ
1266. لَا الْفِقْهُ وَالْكَلَامُ وَالْحُرِّيَّةُ ......وَلَا الذُّكُورَةُ وَلَا الْعَدَالَةُ
1267. وَالْبَحْثُ عَنْ مُعَارِضٍ فَلْيَقْتَفِ....و َاللَّفْظِ هَلْ مَعْهُ قَرِينَةٌ تَفِي
1268. وَدُونَهُ مُجْتَهِدُ الْمَذْهَبِ مَنْ...يُمْكِنُ تَخْرِيجُ الْوُجُوهِ حَيْثُ عَنّْ
1269. عَلَى نُصُوصٍ عَنْ إِمَامِهِ حَذَا ....وَدُونَهُ مُجْتَهِدُ الْفَتْوَى وَذَا
1270. الْمُتَبَحِّرُ الَّذِي تَمَكَّنَا.....مِ ْ كَوْنِهِ رَجَّحَ قَوْلًا وُهِّنَا
1271. وَالْمُرْتَضَى تَجَزِّي الِاجْتِهَادِ.... وَجَائِزٌ وَوَاقِعٌ لِلْهَادِي
1272. ثَالِثُهَا فِي الْحَرْبِ وَالْآرَا فَقَدْ....وَالرَّ ابِعُ الْوَقْفُ وَلِلْخَطَا فَقَدْ
1273. وَعَصْرِهِ ثَالِثُهَا بِإِذْنِهِ.....مُ َرِّحًا قِيلَ وَلَوْ بِضِمْنِهِ
1274. وَقِيلَ لِلْوُلَاةِ قِيلَ وَالْبَعِيدْ....و َفِي الْوُقُوعِ الْبُعْدُ وَالْوَقْفُ مَزِيدْ
مَـسْـأَلَـةٌ
1275. وَاحِدٌ الْمُصِيبُ فِي أَحْكَامِ.....عَق لِيَّةٍ وَمُنْكِرُ الْإِسْلَامِ
1276. مُخْطٍ أَثِيمٌ كَافِرٌ لَمْ يُعْذَرِ....وَقَد ْ رَأَى الْجَاحِظُ ثُمَّ الْعَنْبَرِي
1277. لَا إِثْمَ فِي الْعَقْلِيِّ ثُمَّ الْمُنْتَقَى...إ نْ يَكُ مُسْلِمًا وَقِيلَ مُطْلَقَا
1278. وَقِيلَ زَادَ الْعَنْبَرِي كُلٌّ مُصِيبْ..وَفِي الَّتِي لَا قَاطِعٌ فِيهَا يُصِيبْ
1279. كُلٌّ لِدَى صَاحِبَيِ النُّعْمَانِ ......وَالْبَازِ وَالشَّيْخِ وَبَاقِلَّانِي
1280. فَذَانِ قَالَا إِنَّ حُكْمَ اللهِ.......تَابِع ظَنِّهِ بِلَا اشْتِبَاهِ
1281. وَالْأَوَّلُونَ ثَمَّ أَمْرٌ لَوْ حَكَمْ....كَانَ بِهِ لَوْ لَمْ يُصَادِفْهُ اتَّسَمْ
1282. أَصَابَ لَا حُكْمًا وَلَا انْتِهَاءَ....بَل ِ اجْتِهَادًا فِيهِ وَابْتِدَاءَ
1283. وَالْأَكْثَرُون َ وَاحِدٌ وَفِيهِ........لِلّ َهِ حُكْمٌ قَبْلَهُ عَلَيْهِ
1284. أَمَارَةٌ وَقِيلَ لَا وَالْمُعْتَمَدْ ....كُلِّفَ أَنْ يُصِيبَهُ مَنِ اجْتَهَدْ
1285. وَأَنَّ مَنْ أَخْطَأَهُ لَا يَأثَمُ......بَلْ أَجْرُهُ لِقَصْدِهِ مُنْحَتِمُ
1286. وَفَرْدٌ الْمُصِيبُ بِالْإِجْمَاعِ.. ...مَعْ قَاطِعٍ وَقِيلَ بِالنِّزَاعِ
1287. وَنَفْيُ إِثْمِ مُخْطِئٍ ذُو الِانْتِقَا.....و إِنْ يُقَصِّرْ فَعَلَيْهِ اتُّفِقَا
مَـسْـأَلَـةٌ
1288. لَا يُنْقَضُ الْحُكْمُ بِالِاجْتِهَادِ .....قَطْعًا فَإِنْ خَالَفَ نَصًّا بَادِي
1289. أَوْ ظَاهِرًا وَلَوْ قِيَاسًا لَا خَفِي....أَوْ حُكْمُهُ بِغَيْرِ رَأْيِهِ يَفِي
1290. أَوْ بِخِلَافِ نَصِّ مَنْ قَلَّدَهُ....يُنْ قَضْ وَإِنْ يَنْكِحْ وَمَا أَشْهَدَهُ
1291. ثُمَّ تَغَيَّرَ اجْتِهَادٌ مِنْهُ أَوْ....إِمَامِهِ فِي حَظْرِهَا خُلْفٌ حَكَوْا
1292. وَمَنْ تَغَيَّرَ اجْتِهَادُهُ وَجَبْ ...إِعْلَامُ مُسْتَفْتٍ بِهِ كَيْمَا انْقَلَبْ
1293. وَالْفِعْلُ لَا يُنْقَضْ وَلَا يَضْمَنُ مَا...يَتْلَفْ فَإِنْ لِقَاطِعٍ فَأَلْزِمَا
مَـسْـأَلَـةٌ
1294. يَجُوزُ أَنْ يُقَالَ لِلنَّبِيِّ.....ا ْكُمْ بِمَا تَشَاءُ أَوْ صَفِيِّ
1295. فَهْوَ صَوَابٌ وَيَكُونُ مُدْرَكَا....شَرْ عًا وَتَفْوِيضًا يُسَمَّى ذَلِكَا
1296. ثَالِثُهَا الْمَنْعُ لِعَالِمٍ وَلَمْ....يَقَعْ عَلَى الْأَقْوَى وَمُوسَى قَدْ جَزَمْ
1297. نَظِيرُ هَذَا الْخُلْفُ فِي أَصْلٍ شُهِرْ....تَعْلِي قُ أَمْرٍ بِاخْتِيَارِ مَنْ أُمِرْ
مَـسْـأَلَـةٌ
1298. الْحَدُّ لِلتَّقْلِيدِ أَخْذُ الْقَوْلِ مِنْ.....حَيْثُ دَلِيلُهُ عَلَيْهِ مَا زُكِنْ
1299. وَلَازِمٌ لِغَيْرِ ذِي اجْتِهَادِ.....وَ ِيلَ إِنْ بَانَ انْتِفَا الْفَسَادِ
1300. وَقِيلَ مَا لِعَالِمٍ أَنْ قَلَّدَا.....وَلَ ْ يَكُونُ لَمْ يَصِرْ مُجْتَهِدَا
1301. قِيلَ وَلَا الْعَامِيِّ وَالْمُجْتَهِدُ .....إِنْ يَجْتَهِدْ وَظَنَّ لَا يُقَلِّدُ
1302. كَذَاكَ إِنْ لَمْ يَجْتَهِدْ عَلَى الْأَصَحّْ ....ثَالِثُهَا الْجَوَازُ لِلْقَاضِي وَضَحْ
1303. وَقِيلَ لِلضِّيقِ وَقِيلَ إِنْ يَرَى....أَعْلَى وَقِيلَ فِي الَّذِي لَهُ جَرَى
مَـسْـأَلَـةٌ
1304. إِنْ يَتَكَرَّرْ حَادِثٌ وَقَدْ طَرَا.....مَا يَقْتَضِي الْرُّجُوعَ أَوْ مَا ذَكَرَا
1305. دَلِيلَهُ الْأَوَّلَ جَدَّدَ النَّظَرْ....حَتْ مًا عَلَى الْمَشْهُورِ دُونَ مَنْ ذَكَرْ
1306. وَهَكَذَا إِعَادَةُ الْمُسْتَفْتِي.. ......سُؤَالَهُ وَلَوْ تِبَاعَ مَيْتِ
مَـسْـأَلَـةٌ
1307. ثَالِثُهَا الْمُخْتَارُ فِي الْمَفْضُولِ جَازْ....تَقْلِيد ُهُ إِنْ يَعْتَقِدْ سَاوَى وَمَازْ
1308. فَالْبَحْثُ عَنْ أَرْجَحِهِمْ لَا يَلْزَمُ.....أَوْ يَعْتقِدْ رُجْحَانَ فَرْدٍ مِنْهُمُ
1309. فَلْيَتَعِيَّنْ وَالَّذِي عِلْمًا رَجَحْ.....فَوْقَ الَّذِي فِي وَرَعٍ عَلَى الْأَصَحّْ
1310. وَقُلِّدَ الْمَيِّتُ فِي الْقَوِيِّ .......ثَالِثُهَا بِشَرْطِ فَقْدِ الْحَيِّ
1311. وَجُوِّزَ اسْتِفْتَاءُ مَنْ قَدْ عُرِفَا.....أَهْل ا لَهُ أَوْ ظُنَّ حَيْثُ لَا خَفَا
1312. بِشُهْرَةٍ بِالْعِلْمِ وَالْعَدَالَهْ.. ....أَوِ انْتِصَابِهِ وَالِاسْتِفْتَا لَهْ
1313. وَلَوْ يَكُونُ قَاضِيًا وَقِيلَ لَا....ذَا فِي الْمُعَامَلَاتِ لَا مَنْ جُهِلَا
1314. وَحَتْمُ بَحْثِ عِلْمِهِ وَالِاكْتِفَا... ِالسَّتْرِ وَالْوَاحِدِ فِي ذَا الْمُقْتَفَى
1315. وَجَازَ عَنْ مَأْخَذِهِ إِنْ يَسْأَلِ....مُسْت َرْشِدًا وَلْيُبْدِ إِنْ كَانَ جَلِي
مَـسْـأَلَـةٌ
1316. يَجُوزُ لِلْمُجْتَهِدِ الْمُقَيَّدِ..... ِالْمَذْهَبِ الْإِفْتَاءُ فِي الْمُعْتَمَدِ
1317. ثَالِثُهَا لِفَقْدِهِ وَالرَّابِعُ...... جَازَ لِمَنْ قَلَّدَ وَهْوَ الْوَاقِعُ
1318. وَالْمَنْعُ لِلْعَامِيِّ مُطْلَقًا وَلَوْ....دَلِيلُ هَا نَصٌّ عَلَى الْأَقْوَى رَأَوْا
1319. جَازَ خُلُوُّ الْعَصْرِ عَنْ مُجْتَهِدِ.....وَ ُطْلَقًا يَمْنَعُ قَوْمُ أَحْمَدِ
1320. وَابْنُ دَقِيقِ الْعِيدِ لَا إِنْ أَتَتِ ....أَشْرَاطُهَا وَالْمُرْتَضَى لَمْ يَثْبُتِ
1321. إِذَا بِقَوْلِ مُفْتٍ الْعَامِي عَمِلْ....لَيْسَ لَهُ الرُّجُوعُ إِجْمَاعًا نُقِلْ
1322. وَقِيلَ بِالْإِفْتَاءِ يَلْزَمُ الْعَمَلْ...وَقِ لَ بِالشُّرُوعِ قِيلَ أَوْ حَصَلْ
1323. مِنْهُ الْتِزَامٌ وَرَأَى السَّمْعَانِي.... إِنْ مَالَتِ النَّفْسُ لِلِاطْمِئْنَان ِ
1324. وَابْنُ الصَّلَاحِ وَالنَّوَاوِي إِنْ فُقِدْ....سِوَاهُ وَالتَّخْيِيرَ جَوِّزْ إِنْ وُجِدْ
1325. وَصُحِّحَ الْجَوَازُ فِي حُكْمٍ سِوَاهْ....وَالِا لْتِزَامُ بِمُعَيَّنٍ رَآهْ
1326. أَرْجَحَ أَوْ مُسَاوِيًا وَإِنَّ لَهْ.....خُرُوجَه عَنْهُ وَلَوْ فِي مَسْأَلَهْ
1327. ثَالِثُهَا لَا الْبَعْضِ وَالتَّتَبُّعُ.. ....لِرُخَصٍ عَلَى الصَّحِيحِ يُمْنَعُ
مسألة
1328. يَمْتَنِعُ التَّقْلِيدُ فِي الْعَقَائِدِ...... .لِلْفَخْرِ وَالْأُسْتَاذِ ثُمَّ الْآمِدِي
1329. وَالْعَنْبَرِي جَوَّزَهُ وَقَدْ حَظَرْ.....أَسْلَ فُنَا كَالشَّافِعِي فِيهَا النَّظَرْ
1330. ثُمَّ عَلَى الْأَوَّلِ إِنْ يُقلِّدِ......فَمُ ؤْمِنٌ عَاصٍ عَلَى الْمُعْتَمَدِ
1331. لَكِنْ أَبُو هَاشِمِ لَمْ يَعْتَبِرِ......إِ يـمَانَهُ وَقَدْ عُزِي لِلْأَشْعَرِي
1332. قَالَ القُشَيْرِيُّ عَلَيْهِ مُفْتَرَى ...وَالْحَقُّ إِنْ يَأْخُذْ بِقَوْلِ مَنْ عَرَى
1333. بِغَيْرِ حُجَّةٍ بِأَدْنَى وَهْمِ........لَمْ يَكْفِهِ وَيَكْتَفِي بِالْجَزْمِ
1334. فَلْيَجْزِمِ الْعَقْدَ وَلَا يُنَاكِثُ.......بِ نَّمَا الْعَالَمُ حَقًّا حَادِثُ
1335. صَانِعُهُ اللهُ الَّذِي تَوَحَّدَا.....قَ ِيمٌ ايْ مَا لِوُجُودِهِ ابْتِدَا
1336. وَالْوَاحِدُ الشَّيْءُ الَّذِي لَا يَنْقَسِمْ....وَل َا يُشَبَّهُ بِوَجْهٍ قَدْ رُسِمْ
1337. وَذَاتُهُ كُلَّ الذَّوَاتِ نَافَتِ.......وَعِ ْمُهَا لِلْخَلْقِ غَيْرُ ثَابِتِ
1338. وَاخْتَلَفُوا هَلْ عِلْمُهَا فِي الْآخِرَهْ.....يُ ْكِنُنَا قَوْلَانِ لِلْأَشَاعِرَهْ
1339. لَيْسَ بِجَوْهَرٍ وَلَا بِجِسْمِ.....أَوْ عَرَضٍ كَاللَّوْنِ أَوْ كَالطَّعْمِ
1340. وَلَمْ يَزَلْ سُبْحَانَهُ وَلَا مَكَانْ......مُنْف َرِدًا فِي ذَاتِهِ وَلَا زَمَانْ
1341. وَأَحْدَثَ الْعَالَمَ لَا لِمَنْفَعَهْ..... َرُومُهَا وَلَوْ يَشَا مَا اخْتَرَعَهْ
1342. فَهْوَ لِمَا يُرِيدُ فَعَّالٌ وَلَا.......يَلْزَ ُهُ شَيْءٌ تَعَالَى وَعَلَا
1343. وَلَيْسَ شَيْءٌ مِثْلَهُ ثُمَّ الْقَدَرْ....مِنْ هُ الَّذِي يَحْدُثُ مِنْ خَيْرٍ وَشَرّْ
1344. وَوَاجِبٌ تَنْزِيهُ الِاعْتِقَادِ.... ..عَنِ الْحُلُولِ وَعَنِ اتِّحَادِ
1345. وَنَصَّ فِي إِحْيَائِهِ الْغَزَالِي......م َنْ قَالَ هَذَا فَاسِدُ الْخَيَالِ
1346. قُدْرَتُهُ لِكُلِّ مَا لَمْ يَسْتَحِلْ......وَ عِلْمُهُ لِكُلِّ مَعْلُومٍ شَمِلْ
1347. لِكُلِّ كُلِّيٍّ وَجُزْئِي وَسُكُونْ.......يُ ِيدُ مَا يَعْلَمُ أَنَّهُ يَكُونْ
1348. أَوْ لَا فَلَا يُرِيدُ وَالْبَقَـاءُ.... ...لَيْسَ لَهُ بَـدْءٌ وَلَا انْتِهَاءُ
1349. لَمْ يَزَلِ الْبَارِي بِأَسْمَاهُ الْعُلَى.....وَبِ ِفَاتِ ذَاتِهِ وَهْيَ الْأُلَى
1350. دَلَّ عَلَيْهَا الْفِعْلُ مِنْ إِرَادَةِ......عِل ْمٍ حَيَاةٍ قُُدْرَةٍ مَشَاءَةِ
1351. أَوْ كَوْنُهُ مُنَزَّهًا عَنِ الْغِيَرْ.......سَ ْعٌ كَلَامٌ وَالْبَقَاءُ وَالْبَصَرْ
1352. أَسْمَاؤُهُ سُبْحَانَهُ مُوَقَّفَهْ....... َالِثُهَا الْإِسْمُ فَقَطْ دُونَ الصِّفَهْ
1353. وَيُكْتَفَى بِمَرَّةٍ وَالْمَصْدَرِ.......وَالْفِعْلِ وَالْمَظْنُونِ فِي الْمُعْتَبَرِ
1354. وَمَا أَتَى بِهِ الْهُدَى وَالسُّنَنُ....مِ نَ الصِّفَاتِ الْمُشْكِلَاتِ نُؤْمِنُ
1355. بِهَا كَمَا جَاءَتْ مُنَزِّهِينَا.... .مُفَوِّضِينَ أَوْ مُـؤَوِّلِـينَـ ا
1356. وَالْجَهْلُ بِالتَّفْصِيلِ لَيْسَ يَقْدَحُ.....بِال اتِّفَاقِ وَالسُّكُوتُ أَصْلَحُ
1357. كَلَامُهُ الْقُرْآنُ لَيْسَ يُخْلَقُ.....وَهْ َ بِلَا تَجَوُّزٍ مَا تَنْطِقُ
1358. أَلْسُنُنَا بِهِ وَفِي الْمَصَاحِفِ..... ُطَّ وَمَحْفُوظٌ بِصَدْرِ الْعَارِفِ
1359. يُثِيبُ بِالطَّوْعِ وَبِالْعِصْيَان ِ.......عَاقَبَ أَوْ يُنْعِمُ بِالْغُفْرَانِ
1360. لِمَا عَدَا الشِّرْكَ وَلِلْبَارِي الْبَدِيعْ...إِث ابَةُ الْعَاصِي وَتَعْذِيبُ الْمُطِيعْ
1361. وَضَرُّ أَطْفَالِ الْوَرَى وَالْعُجْمِ......و َيَسْتَحِيلُ وَصْفُهُ بِالظُّلْمِ
1362. وَالْخُلْفُ فِي ذُرِّيَّةِ الْكُفَّارِ.....ق يلَ بِجَنَّةٍ وَقِيلَ النَّارِ
1363. وَقِيلَ بِالْبَرْزَخِ وَالْمَصِيرِ...... .تُرْبًا وَالِامْتِحَانِ عَنْ كَثِيرِ
1364. وَقِيلَ بِالْوَقْفِ وَوُلْدُ الْمُسْلِمِ......ف ِي جَنَّةِ الْخُلْدِ بِإِجْمَاعٍ نُمِي
1365. يَرَاهُ فِي الْمَوْقِفِ ذُو الْإِيمَانِ.....و حَسَبَ الْمَقَامِ فِي الْجِنَانِ
1366. وَالْخُلْفُ فِي الْجَوَازِ فِي الدُّنْيَا وَفِي...نَوْمٍ وَفِي الْوُقُوعِ لِلْهَادِي اقْتُفِي
1367. مَنْ كَتَبَ اللهُ سَعِيدًا فِي الْأَزَلْ.....فَه وَ السَّعِيدُ ثُمَّ بَعْدُ لَا بَدَلْ
1368. وَهَكَذَا الشَّقِيُّ وَالَّذِي عَلِمْ.......بِأَن َهُ يَمُوتُ مُؤْمِنًا سَلِمْ
1369. وَلَمْ يَزَلْ عَيْنُ الرِّضَا مِنْهُ عَلَى....شَيْخِ التُّقَى الصِّدِّيقِ زَادَهُ عَلَا
1370. ثُمَّ الرِّضَا مِنْهُ مَعَ الْمَحَبَّةِ..... َيْرُ الْمَشِيئَةِ مَعَ الْإِرَادَةِ
1371. فَلَيْسَ يَرْضَى الْكُفْرَ لِلْعِبَادِ.....و فِعْلُهُ مِنْهُمْ عَلَى الْمُرَادِ
1372. هُوَ الَّذِي يَرْزُقُ ثُمَّ الرِّزْقُ مَا.....يَحْصُلُ مِنْهُ النَّفْعُ لَوْ مُحَرَّمَا
1373. بِيَدِهِ الْهُدَى مَعَ الْإِضْلَالِ...... .أَيْ خَلْقُ الِاهْتِدَاءِ وَالضَّلَالِ
1374. وَالِاهْتِدَا الْإِيمَانُ وَالتَّوْفِيقُ ......فِيمَا هُوَ الْأَشْهَرُ وَالتَّحْقِيقُ
1375. الْخَلْقُ لِلْقُدْرَةِ وَالدَّاعِيَةِ.. ......لِطَاعَةٍ وَقِيلَ خَلْقُ الطَّاعَةِ
1376. وَضِدُّهُ الْخِذْلَانُ وَاللُّطْفُ الَّذِي.....بِهِ صَلَاحُ الْعَبْدِ آخِرًا خُذِ
1377. وَالْخَتْمُ وَالطَّبْعُ مَعَ الْأَكِنَّةِ..... لْخَلْقُ فِي الْقُلُوبِ لِلضَّلَالَةِ
1378. أَرْسَلَ لِلْأَنَامِ رُسْلًا وَافِرَهْ.....بِا ْمُعْجِزَاتِ الظَّاهِرَاتِ الْوَافِرَهْ
1379. وَخَصَّ مِنْ بَيْنِهِمُ مُحَمَّدَا........ب ِأَنَّهُ خَاتِمُهُمْ وَالْمُبْتَدَا
1380. وَبَعْثِهِ لِلثَّقَلَيْنِ أَجْمَعِينْ.....و فَضْلِهِ عَلَى جَمِيعِ الْعَالَمِينْ
1381. يَلِيهِ إِبْرَاهِيمُ ثُمَّ مُوسَى.....وَنُوح وَالرُّوحُ الْكَرِيمُ عِيسَى
1382. وَهُمْ أُولُو الْعَزْمِ فَمُرْسَلُو الْأَنَامْ.....فَ لْأَنْبِيَاءُ فَالْمَلَائِكُ الْكِرَامْ
1383. وَاخْتَلَفَتْ فِي خَضِرٍ أَهْلُ النُّقُولْ.....قِ لَ وَلِيٌّ وَنَبِيٌّ وَرَسُولْ
1384. لُقْمَانَ ذِي الْقَرْنَيْنِ حَوَّا مَرْيَمِ...وَالْ َنْعُ فِي الْجَمِيعِ رَأْيُ الْمُعْظَمِ
1385. مُعْجِزَةُ الرَّسُولِ أَمْرٌ خَارِقُ.....لِعَا َةٍ مَعَ ادِّعَا مُوَافِقُ
1386. وَلَمْ يَكُنْ عُورِضَ وَالْإِيمَانُ.... .تَصْدِيقُ قَلْبٍ أَيِ الِاطْمِئْنَانُ
1387. وَإِنَّمَا بِالنُّطْقِ مِمَّنْ قَدْ قَدَرْ......بِكِلْ مَةِ الشَّهَادَتَيْن ِ يُعْتَبَرْ
1388. وَالنُّطْقُ شَرْطٌ فِيهِ عِنْدَ الْخَلَفِ ...وَمِنْهُ شَطْرٌ عِنْدَ جُلِّ السَّلَفِ
1389. وَجَازَ أَنْ يَقُولَ إِنِّي مُؤْمِنْ......إِنْ شَاءَ رَبِّي خَشْيَةً أَنْ يُفْتَنْ
1390. بَلْ هُوَ أَوْلَى عِنْدَ جُلِّ السَّلَفِ.....وَأ نْكَرَ الْقَوْلَ بِهَذَا الْحَنَفِي
1391. وَالْمُرْتَضَى عَنْ عُظَمَاءِ الشَّانِ......قَبُ ولُهُ لِلزَّيْدِ وَالنُّقْصَانِ
1392. وَعَمَلُ الْجَوَارِحِ الْإِسْلَامُ...... وَشَرْطُهُ الْإِيمَانُ وَالتَّمَامُ
1393. بَعْدَ حُصُولِ ذَيْنِ بِالْإِحْسَانِ.. ....أَنْ تَعْبُدَ اللهَ عَلَى الْعِيَانِ
1394. وَالْفِسْقُ لَا يُزِيلُ الِايمَانَ وَلَا.....يُخَلَّ ُ الْفَاسِقُ فِيهَا لِلْمَلَا
1395. أَوَّلُ شَافِعٍ وَمَنْ يُشَفَّعُ.......نَ ِيُّنَا وَهْوَ الْمَقَامُ الْأَرْفَعُ
1396. وَلَا يَمُوتُ الْمَرْءُ إِلَّا بِالْأَجَلْ...وَ لنَّفْسُ بَعْدَ الْمَوْتِ تَبْقَى لِلْمِلَلْ
1397. وَفِي فَنَاهَا قَبْلَ بَعْثٍ حَصَلَا......تَرَد ُّدٌ وَصَحَّحَ السُّبْكِيُّ لَا
1398. وَشَهَّرُوا بَقَاءَ عَجْبِ الذَّنَبِ......وَا لْمُزَنِي يَبْلَى وَأَوِّلْ تُصِبِ
1399. وَالرُّوحُ عَنْهَا أَمْسَكَ النَّبِيُّ مَعْ....سُؤَالِهِ فَلَا تَخُضْ فِيهَا وَدَعْ
1400. حَقٌّ كَرَامَاتٌ لِلَاوْلِيَاءِ.. .....قَالَ الْقُشَيْرِيُّ بِلَا انْتِهَاءِ
1401. لِوَلَدٍ بِدُونِ وَالِدٍ وَمَا......أَشْبَه َهُ قِيلَ وَهَذَا الْمُعْتَمَى
1402. وَلَا نَرَى تَكْفِيرَ أَهْلِ الْقِبْلَةِ......و َلَا الْخُرُوجَ أَيْ عَلَى الْأَئِمَّةِ
1403. مِنَ الْفُرُوضِ النَّصْبُ لِلْإِمَامِ .....وَلَوْ لِمَفْضُولٍ عَلَى الْأَنَامِ
1404. حَقٌّ عَذَابُ الْقَبْرِ كَالسُّؤَالِ..... ِمَنْ عَدَا الشَّهِيدِ وَالأَطْفَالِ
1405. وَالْحَشْرُ مَعْ مَعَادِنَا الْجِسْمَانِي.... .وَالْحَوْضِ وَالصِّرَاطِ وَالْمِيزَانِ
1406. وَالنَّارُ وَالْجَنَّةُ مَخْلُوقَانِ..... لْيَوْمَ وَالْأَشْرَاطُ ذَاتُ الشَّانِ
1407. طُلُوعُ شَمْسِهَا وَمعْهَا الْقَمَرُ....مِنْ مَغْرِبٍ بَعْدَ ثَلَاثٍ تُنْظَرُ
1408. وَيَخْرُجُ الدَّجَّالُ ثُمَّ يَنْزِلُ.....عِيس ى وَفِي رَمْلَةِ لُدٍّ يَقْتُلُ
1409. وَالْخَسْفُ وَالدَّابَةُ وَالدُّخَانُ...... وَبَعْدَ هَذَا يُرْفَعُ الْقُرَانُ
1410. وَأَفْضَلُ الْأُمَّةِ صِدِّيقٌ يَلِي.......فَعُمَ ٌ فَالْأُمَوِيُّ فَـعَلِي
1411. فَسَائِرُ الْعَشْرَةِ فَالْبَدْرِيَّه ِْ.......فَأُحُدٌ فَالْبَيْعَةُ الزَّكِيَّهِْ
1412. وَأَفْضَلُ الْأَزْوَاجِ بِالتَّحْقِيقِ.. ...خَدِيجَةٌ مَعَ ابْنَةِ الصِّدِّيقِ
1413. وَفِيهِمَا ثَالِثُهَا الْوَقْفُ وَفِي....عَائِشَة ٍ وَابْنَتِهِ الْخُلْفُ قُفِي
1414. وَالْمُرْتَضَى تَقَدُّمُ الزَّهْرَاءِ...... بَلْ وَعَلَى مَرْيَمٍ الْعَذْرَاءِ
1415. وَمَا بِهِ عَائِشَةٌ قَدْ رُمِيَتْ......فَإِ نَّهَا بِغَيْرِ شَكٍّ بُرِّئَتْ
1416. ثُمَّ الَّذِي بَيْنَ الصَّحَابَةِ شَجَرْ...نُمْسِك عَنْهُ وَنَرَى الْكُلَّ ائْتَجَرْ
1417. وَالشَّافِعِي وَمَالِكٌ وَالْحَنْظَلِي ...إِسْحَاقُ وَالنُّعْمَانُ وَابْنُ حَنْبَلِ
1418. وَابْنُ عُيَيْنَةَ مَعَ الثَّوْرِيِّ..... َابْنِ جَرِيرٍ مَعَ الَاوْزَاعِيِّ
1419. وَالظَّاهِرِي وَسَائِرُ الْأَئِمَّةِ...... عَلَى هُدًى مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةِ
1420. وَالْأَشْعَرِيّ ُ الْحُجَّةُ الْمُعَظَّمُ..... ِمَامُنَا فِي السُّنَّةِ الْمُقَدَّمُ
1421. وَأَنَّ مَا كَانَ الْجُنَيْدُ يَلْزَمُ.....وَصَ ْبُهُ فَهْوَ طَرِيقٌ قَيِّمُ
-------
1369. أو: (عُلا)
1378. في نسخة: (الباهره)
خاتمة في علم التصوف
1422. أَوَّلُ وَاجِبٍ عَلَى الْمُكَلَّفِ...... مَعْرِفَةُ اللهِ وَقِيلَ الْفِكْرُ فِي
1423. دَلِيلِهِ وَقِيلَ أَوَّلُ النَّظَرْ.....وَق يلَ قَصْدُهُ إِلَيْهِ الْمُعْتَبَرْ
1424. وَمَنْ تَكُونُ نَفْسُهُ أَبِيَّهْ.......يَ ْنَحُ لِلْمَرَاتِبِ الْعَلِيَّهْ
1425. وَمَنْ يَكُونُ عَارِفًا بِرَبِّهِ......مُص َوِّرًا لِبُعْدِهِ وَقُرْبِهِ
1426. رَجَا وَخَافَ فَأَصَاخَ فَارْتَكَبْ ....مَأْمُورَهُ وَمَا نُهِي عَنْهُ اجْتَنَبْ
1427. أَحَبَّهُ اللهُ فَكَانَ عَقْلَهُ......وَسَ مْعَهُ وَيَدَهُ وَرِجْلَهُ
1428. وَاعْتَدَّهُ مِنْ أَوْلِيَاهُ إِنْ دَعَاهْ.....أَجَا َهُ أَوِ اسْتَعَاذَهُ كَفَاهْ
1429. أَمَّا الَّذِي هِمَّتُهُ دَنِيَّهْ......فَل َا مُبَالَاةَ لَهُ سَنِيَّهْ
1430. فَفَوْقَ جَهْلِ الْجَاهِلِينَ يَجْهَلُ.....وَتَ ْتَ سُبْلِ الْمَارِقِينَ يَدْخُلُ
1431. فَخُذْ صَلَاحًا بَعْدُ أَوْ فَسَادَا.....وَشِ ْوَةً تُرْدِيكَ أَوْ إِسْعَادَا
1432. وَقُرْبًا اوْ بُعْدًا وَسُخْطًا أَوْ رِضَا....وَجَنَّة َ الْفِرْدَوْسِ أَوْ نَارَ لَظَى
1433. وَزِنْ بِشَرْعٍ كُلَّ أَمْرٍ خَاطِرِ......فَإِن ْ يَكُنْ يُؤْمَرْ بِهِ فَبَادِرِ
1434. فَإِنْ تَخَفْ وُقُوعَهُ عَلَى صِفَهْ.....مَنْهِ َّةٍ فَمَا عَلَيْكَ مِنْ سَفَهْ
1435. فَحَاجَةُ اسْتِغْفَارِنَا إِلَيْهِ لَا......يُوجِبُ تَرْكَهُ بَلِ الذِّكْرُ عَلَا
1436. مِنْ ثَمَّ قَالَ السُّهْرَوَرْدِ ي اعْمَلْ وَإِنْ.....خَشِيت عُجْبًا ثَمَّ دَاوِهِ وَزِنْ
1437. وَإِنْ يَكُنْ مِمَّا نُهِي عَنْهُ احْذَرِ......فَإِن ْ تَمِلْ لِفِعْلِهِ فَاسْتَغْفِرِ
1438. وَالْهَمُّ وَالْحَدِيثُ مَغْفُورَانِ مَا......لَمْ يَكُ يَعْمَلْ أَوْ بِهِ تَكَلَّمَا
1439. إِنْ لَمْ تُطِعْ فِي تَرْكِهَا الْأَمَّارَهْ.... ...فَجَاهِدَنَّه ا وَشُنَّ الْغَارَهْ
1440. فَإِنْ فَعَلْتَ تُبْ فَإِنْ لَمْ تُقْلِعِ .....لِلَذَّةٍ أَوْ كَسَلٍ مُوَسَّعِ
1441. فَلْتَذْكُرَنَّ هَاذِمَ اللَّذَّاتِ....... َفَجْأََةَ الْمَمَاتِ وَالْفَوَاتِ
1442. أَوْ لِقُنُوطٍ فَاخْشَ مَقْتَ رَبِّكَا.....وَاذ كُرْ عَظِيمَ عَفْوِهِ يَسْهُلْ بِكَا
1443. وَاعْرِضْ عَلَى نَفْسِكَ تَوْبَةً تُؤَمّْ....وَمَا حَوَتْ مِنْ حَسَنٍ وَهْيَ النَّدَمْ
1444. وَشَرْطُهَا الْإِقْلَاعُ وَالْعَزْمُ السَّنِي....أَنْ لَا يَعُودَ وَادِّرَاكُ الْمُمْكِنِ
1445. وَصَحَّتِ التَّوْبَةُ قَالَ الْأَكْثَرُ....... َلَوْ يَكُونُ بَعْدَ نَقْضٍ يَكْثُرُ
1446. مِنْ أَيِّ ذَنْبٍ كَانَ لَوْ صَغِيرَا......مَعْ فِعْلِهِ آخَرَ لَوْ كَبِيرَا
1447. وَإِنْ شَكَكْتَ قِفْ فَتَرْكُ طَاعَةِ.....أَوْل ى مِنَ الْوُقُوعِ فِي مَفْسَدَةِ
1448. مِنْ ثَمَّ قَالَ بَعْضُهُمْ مَنْ شَكَّ هَلْ.....ثَلَاثٌ اوْ يَنْقُصُ عَنْهُ مَا غَسَلْ
1449. نَعَمْ عَلَى الصُّوفِيِّ تَرْكُ اللَّعِبِ......وَش َأْنُهُ الْإِيثَارُ لَا فِي الْقُرَبِ
1450. وَالِاعْتِزَالُ فِي زَمَانِ الْفِتَنِ......مِن ْ بَعْدِ عِلْمٍ وَاجِبٍ وَالسُّنَنِ
1451. وَالصَّبْرُ وَالْيَقِينُ ثُمَّ الشُّكْرُ.....وَا صَّمْتُ إِلَّا ذَاكِرًا وَالْفِكْرُ
1452. وَتَرْكُهُ السُّؤَالَ وَالتَّوَكُّلُ.. ...وَالْكَسْبُ خُلْفٌ أَيُّ ذَيْنِ أَفْضَلُ
1453. ثَالِثُهَا التَّفْصِيلُ وَالصَّوَابُ...... مَا خَالَفَ التَّوَكُّلَ اكْتِسَابُ
1454. وَلَا ادِّخَارُ قُوتِ عَامٍ وَالْكَفَافْ .....أَفْضَلُ مِنْ فَقْرٍ وَمَالٍ لِلْعَفَافْ
1455. وَالْخُلْفُ فِي أَخْذٍ وَتَرْكٍ نُقِلَا.....وَرَج َحُوا أَخْذَ الْمَلَا دُونَ الْخَلَا
1456. وَلَيْسَ مِنْ زَهَادَةٍ تَغَرُّبُ........وَ تَرْكُ مُحْتَاجٍ لَهُ تَرَهُّبُ
1457, وَالْعِلْمُ خَيْرٌ مِنْ صَلَاةِ النَّافِلَهْ...... فَقَدْ غَدَا اللهُ بِرِزْقٍ كَافِلَهْ
1458. وَالْمَرْءُ مُحْتَاجٌ إِلَى أَنْ يَعْرِفَا......فَر ْقَ أُمُورٍ فِي افْتِرَاقِهَا خَفَا
1459. كَالْفَرْقِ بَيْنَ الْعَجْزِ وَالتَّوَكُّلِ.. .وَالْحُبِّ لِلَّهِ وَمَعْهُ الْمُنْجَلِي
1460. وَالنُّصْحِ وَالتَّأْنِيبِ وَالْفِرَاسَةِ.. .....وَالظَّنِّ وَالدَّعْوَةِ وَالرِّيَاسَةِ
1461. وَقُوَّةٍ فِي أَمْرِ دِينٍ وَالْعُلُوّْ...... .وَالِاجْتِهَاد فِي اتِّبَاعٍ وَالْغُلُوّْ
1462. وَالذُّلِّ وَالْعَفْوِ وَتِيهٍ وَشَرَفْ.....وَال حِقْدِ وَالْوَجْدِ وَجُودٍ وَسَرَفْ
1463. وَالْكِبْرِ وَالْهَيْبَةِ وَالْمَهَانَةِ.. ....تَوَاضُعٍ وَالْكِبْرِ وَالصِّيَانَةِ
1464. وَالِاحْتِرَازِ مَعَ سُوءِ الظَّنِّ.......وَه كَذَا الرَّجَاءُ وَالتَّمَنِّي
1465. وَرِقَّةٍ وَجَزَعٍ وَالْقَسْوَةِ.... .وَالصَّبْرِ مَعْ هَدِيَّةٍ وَالرِّشْوَةِ
1466. وَذِكْرِهِ لِلْحَالِ وَالشِّكَايَةِ.. ...وَبَلَهٍ فِي الْقَلْبِ وَالسَّلَامَةِ
1467. وَثِقَةٍ وَغِرَّةٍ وَالشُّكْرِ....... ِذِكْرِ مَا يُمْنَحُهُ وَالْفَخْرِ
1468. وَكُلُّ أَمْرٍ وَاقِعٌ بِإِذْنِهِ.....سُ ْحَانَهُ خَالِقُ كَسْبِ عَبْدِهِ
1469. قَدَّرَ فِيهِ قُدْرَةً لِلْكَسْبِ لَا........إِبْدَاع ِهِ تَصْلُحُ فَاللهُ عَلَا
1470. خَالِقُ لَا مُكْتَسِبٌ مَا يَصْنَعُ.....وَعَ ْدُهُ مُكْتَسِبٌ لَا مُبْدِعُ
خاتمة الكتاب
1471. وَتَمَّ مَا نَظَمْتُهُ مُيَسَّرَا......سَ هْلًا بَدِيعًا مُوجَزًا مُحَرَّرَا
1472. في عَامِ سَبْعَةٍ وَسَبْعِينَ الَّتِي.....بَعْد ثَمَانِمِائَةٍ لِلْهِجْرَةِ
1473. أُرْجُوزَةٌ فَرِيدَةٌ فِي أَهْلِهَا......إِذ ْ لَمْ يَكُنْ فِي فَنِّهَا كَمِثْلِهَا
1474. حَوَتْ مِنَ الْأَصْلَيْنِ وَالتَّصَوُّفِ.. ..مَا لَا مَزِيدَ عَنْهُ فِي الْجَمْعِ الْوَفِي
1475. خَلَتْ مِنَ التَّعْقِيدِ وَالتَّقْعِيرِ.. ....وَالْحَشْو ِ وَالتَّطْوِيلِ وَالتَّكْرِيرِ
1476. فِي أَلْفِ بَيْتٍ عَدُّهَا يَقِينَا.......وَأ رْبَعِ الْمِئِينَ مَعْ خَمْسِينَا
1477. بِحَيْثُ أَنِّي جَازِمٌ بِأَنْ لَا.......يُمْكِنُ الِاخْتِصَارُ مِنْهَا أَصْلَا
1478. وَلَوْ يَرُومُ أَحَدٌ يُنْشِيهَا.......أ تَى بِهَا أَكْثَرَ مِنْ ضِعْفَيْهَا
1479. فَأَحْمَدُ اللهَ عَلَى مَا سَهَّلَا......حَمْ دًا يُنِيلُ مِنْ مَزَايَاهُ الْعُلَا
1480. مُصَلِّيًا عَلَى نَبِيٍّ عَمَّتِ........مَكَ ارِمُ الْخُلْقِ بِهِ وَتَمَّتِ
للتذكير..هل أقوم بوضع المتن في موضوع منفرد أم ماذا ؟
أرجو أن يتطوع أحد إخواننا ويضع المتن على ملف وورد منسقا، فأخوكم قليل الخبرة في هذا المجال!
تنبيه: الذي قام بضبط المتن هو الشيخ محمود مرسي -حفظه الله-
وأنا لم أضعِ الموضوعَ علي منتدى آخر!
أقول ذلك لأنني رأيت أحدا قد وضعه بتمامه (بمقدمتي!) من غير أن ينبه أن منقول، فنبهتُ حتى لا يظن أنني ذلك الشخص!
والموضوع ليس ملكا لأحد، ولكن صنيعه يوهم أنني هو!، لذا نبهتُ.
جزاكم الله خيرا
--------------------------
هل أقوم بوضع المتن على الشاملة ويقوم أحد الفضلاء بتنسيقه؟
الأخ فتح الباري حفظك الله، تم تنسيق عملكم هنا على ملف وورد ولم اتمكن من معرفة بريدكم الخاص لارسال الملف إليكم لإضافة ملاحظاتكم التي ترونها مناسبة. فهل لكم بارسال بريدكم الخاص إليّ؟
دمتم في حفظ الله..،
1164. وَلَيْسَ مَا اسْتَحْسَنَ مِنْ مُخْتَلِفِ....الشَّافِعِي كَحَلِفٍ فِي الْمُصْحَفِ
لعل الصواب -والله أعلم-: «مختلَف»، أي من الاستحسان المختلَف فيه.
وهي كذلك في شرح الطبعة الأولى، ومتن الطبعتين الثانية والثالثة.
1172. أَمَّا وِفَاقُ الشَّافِعِيِّ زَيْدَا.....إِرْث ا فَلِلدَّلَيلِ لَا تَقْلِيدَا
تصحيح: «فللدلِيل».
917. بِوَصْفٍ اوْ بِشَرْطٍ اوْ بِاسْتِثْنَا..... َوْ غَايَةٍ أَوْ نَحْوِهَا لَكِنَّا
الصواب -والله أعلم-: «ونحوُها»، "أي نحو المذكورات من الوصف وما بعده لفظ الاستدراك" اهـ أتيوبي.
956. تَرْتِيبُ حُكْمِهِ عَلَى الْوَفْقِ وَلَوْ...لِلْجِنْسِ في الْجِنْسِ مُلَائِمًا رَأَوْا
الصواب -والله أعلم-: «ترتيبَ»؛ لأنه خبر كان في البيت السابق.
أحسن الله إليك أخي الكريم
والأمر كما قلتَ، وهو كذلك أيضا في ط. ابن الجوزي، وهو سهو من أخيك-غفر الله له وعفا عنه-
وأنا الآن أراجع نسخة الوورد التي أرسلها إلي الفاضل أبو عبد الرحمن، وإن شاء الله سأضعها قريبا.
اعتلى120. أَوْ آمِرٌ وَاتَّفَقُوا إِنْ جَهِلَا ... وَالْعِلْمُ لِلْمَأْمُورِ إِثْرَهُ اعْتَلَا
لا مجردِ148. كَالْغَنَمِ السَّائِمِ أَوْ سَائِمَةِ ... الضَّأْنِ لَا مُجَرَّدُ السَّائِمَةِ
لأنها معطوفة على (سائمةِ)، وهي بالضم في الطبعات الثلاثة.
وأنا أراجع المتن مرة أخرى وأكتبه = هنا