41. وَفِعْلُ كُلِّ أَوْ فَبَعْضِ مَا مَضَى ... وَقْتٌ لَهُ مُسْتَدْرِكًا بِهِ الْقَضَا
قال الشيخ-حفظه الله- في ط.ابن الجوزي ص:35 :
"الأوضح أن يكون بضم الميم وفتح الراء[1]بصيغة المصدر الميمي منصوبا على أنه مفعول لأجله؛ أي: لأجل الاستدراك، وهذا ويحتمل أن يكون بصيغة اسم الفاعل حالا من الفاعل المفهوم من قوله: (فعل)، والله تعالى أعلم."
[1] في المطبوع: الدال!
والمثبت في المتن: (مستدرِكا)!