جزاكم الله خيرًا على دعائكم، وأسأل الله تعالى القبول، وأن ييسرَ لي ولكم الحياة، وأن يصلحَنا وأزواجنا.
رأتْ زوجتي حديثَ الأحباب فقالتْ: لا، أريدُ رافضيًّا، يرفُض مذهَب التعدُّد - مع أني أرحب بزوار التعدد، فالعلاقات السياسية الدولية الآن لا ترفُض التعامل بين الرافضين للتعدُّد والراغبين فيه. قلت إيش؟
فقلت: أستغفرُ اللهَ وأتوبُ إليه، فقد صُمْتُ عن الزواجِ كُلية. (ابتسامة)