هذه المشكلة كثيرًا ما تقع !
وأعاني منها كثيييييرًا ولا حول ولا قوة الا بالله!!
بل ما يحز في الخاطر أن ننعت بطالبات علم " تخصصًا" وتبدأ محاضرة الشيخ ويكون جُلّ هم إحداهنّ أن تروي لصديقتها ما رأته البارحة أو نحو ذلك !
فلا نحن الذين استمعنا لشرح الشيخ ولا هي التي ارتدعت بزجر الزاجرين! ولا حول ولا قوة إلا بالله.
عزيزتي: مثل هذه الحالات لا يُتعامل معها الا بالتوجيه اللطيف مع قليل من الحزم هناك من يريد الفائدة وإن كانت استغنت هي وصويحبتها بالحديث عن الدرس فلعلها تغادر مقر اقامته فتستريحون من شرّهما! وتستفيدون أنتم بالدرس.