الأخوة الأعزاء
لقد اختلفت الأحكام على حديث (حياتي خير لكم وموتي خير لكم .............)بين مصحح ومضعف ومحسن بمجموع الطرق فهل هناك حكم نهائي عليه تطمئن له النفس ؟ وما فقه هذا الحديث إن كان صحيحا ؟ بمعنى آخر :هل يستقيم فهم البعض لهذا الحديث على أن رسول الله صلى الله عليه وسلم يستغفر لنا بعد موته وبالتالي فنحن مغفور لنا مهما اقترفنا من ذنوب ؟الرجاء الإفاضة في تحقيق درجة هذا الحديث وبيان فقهه بارك الله فيكم