تابعونا على المجلس العلمي على Facebook المجلس العلمي على Twitter
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد


صفحة 3 من 3 الأولىالأولى 123
النتائج 41 إلى 43 من 43

الموضوع: السبيل إلى البيان = السبيل إلى البلاغة في الكتابة والنطق ؟!!

  1. #41
    تاريخ التسجيل
    Oct 2010
    الدولة
    شرقي دمشق
    المشاركات
    169

    افتراضي رد: السبيل إلى البيان = السبيل إلى البلاغة في الكتابة والنطق ؟!!

    أبا بكر؛ هل معك نجمة مكتبوب عليها (سلفي) وحاطها على كتفك، وأنا ليس معي هذه النّجمة؛ يعني؛ هل تشترها مثلاً من الدّكّان؟!
    يا حَرَامَكْ ليش ما اشتريتلي وحدة معك
    اذهب يا أخي واقرأ ما معنى الاجتهاد، ثمّ ارجع، وكفاك اعتراضا على أشياء مختلقة.
    ترجم معاني الشّكر للشّيخ الّذي...بزّ الشّيوخ وفاقَ كل لداتِه
    شيخي سليمان بن علوان إلى ...درب الهدى يهدي مريد نجاتهِ

  2. #42
    تاريخ التسجيل
    Mar 2010
    المشاركات
    693

    افتراضي رد: السبيل إلى البيان = السبيل إلى البلاغة في الكتابة والنطق ؟!!

    وفقني الله وإياك.
    سبحانك اللهم وبحمدك أشهد ألا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك.

  3. #43
    تاريخ التسجيل
    Oct 2010
    الدولة
    شرقي دمشق
    المشاركات
    169

    افتراضي رد: السبيل إلى البيان = السبيل إلى البلاغة في الكتابة والنطق ؟!!

    ماذا قالَ الأستاذان: القارئ المليجي، أبو مالك العوضي؛ وماذا أقول أنا –طبعا ما فيش مقارنة بيني وبينهم فهما عالمان وبالنّسبة لي فأبوان- لكن للإخبار فقط، ويا ليتهم يشتركان هنا.

    القارئ المليجي:
    الأخ الكريم/ مصطفى صادق الرافعي ... وفقه الله.
    لا أُخفيك سرًّا ... قد اطلعت على موضوع ((السبيل إلى البيان)) في الصباح .. قبل أن تصِل إليَّ هذه الرسالة.
    وقد استمعتُ إلى المادة الصوتية التي أشار إليها أخوك وصديقك "السلفي"، ثم استمعتُ إلى الجزء الذي اجتزأتَ به منها.
    ويعلم الله أني حين رأيت سؤالك .. ابتدأتُ من جديد في السماع، وترداده.
    ولم آلُ في التدقيق - رعايةً لحق قصدك لي.
    بل قد أسمعتُ ذلك الجزءَ الذي تسأل عنه خمسةً من أصحابي، كلهم ممن يُحسنون قراءة القرآن والحمد لله.
    فكلُّنا قال: بل نطق الرجل - ولم أخبرهم به إلا بعد السماع - بـ "الكسر" هكذا: ((ولولا هذا لم يكن لهذه المطالبةِ العامةِ أيضًا معنى يُعقل)).
    إلا واحدًا غيري من ستّتنا شكَّ ولم يَجزم.
    لكنَّك إن أردت قولي أنا فهُو ما ذكرتُه لك.
    = = =
    فهذا جواب ما سألتني عنه، وما كان أغناني عن المشاركة في هذه المسألة فقد بدأ الموضوع بكلامٍ أعجبَ الإخوة ثم إنك عرجت بهم على مسالك أخرى.
    ولا أُنكر أنه قد بدا لك رأيٌ حقيق أن يُناقَش، لكن يبدو أنك عرضتَه في غير وقته وموضعه، ولو كُنتَ فتحتَ صفحة جديدة لربما كان ذلك أليق.
    = = =
    بقي أن أقول لك:
    إني لا أُنزه أديبًا - لا صغيرًا ولا كبيرًا - أن يقع في لحنةٍ أو لحنتين وهو يُلقي محاضرةً طويلة كتلك المحاضرة، ويقرأ بهذه السرعة من كلامٍ مكتوب ... لأنه مع القراءة قد يقلّ تركيزه في إنشاء الكلام وضبطه.
    ولو أنك فتشتَ في تلك المحاضرة لربما وقفت على شيء أوضح من تلك الجملة التي وقفتَ عليها.
    ويمكنك - مثلاً - أن تستمع إلى هذه الجملة: ((وكان ينبغي ألا يخالفهم فيها إنسان يعقل)) د 15 - ث 37 .
    مع أني لا أحب لك أن تتمادى في هذا الموضوع؛ لأنك تسير ضد التيار، وتعكر صفو ذلك المقال الذي في أول الموضوع.
    وفَّقك الله.



    قلت:
    أضحكتني أخي وأستاذي الحبيب، أشكرك أوّلا على كلماتك هذه، بورك فيك وبعلمك.
    اسمع وفّقكَ الله أستاذي، بالنّسبة للّحن هذا، فحقّا قد اختلفوا في سماعه، وأنا قلت في الموضوع أنّي أمتلك أكثر من لحن كما أراه أنا، ولم أذكر أي شيء، فوق الأوّل، ولم أذكر هذا الذي أعطيتني إيّاه؛ لأنّ الجدل تركّز في ما استشهدتُ به.

    والذي يدقّق بأي كلام مهما كان ولو قاله العقّاد ولو قاله أبو مالك العوضي (مثلا لو رجعنا إلى أرشيفه في المنتديات قبل 12 سنة) سيجد لحنا سواء أكان بالنّحو أو اللّغة أو الأسلوب أو الدّلالة، طبعا هذا ليس من صفات طلبة العلم؛ التّنقيب والبحث عن الأخطاء، وإذا وجد هذه اللّحون فسيتمادى كثيرا مع خصومه –كما قلتَ أستاذي- وسيدفع خصومه إلى التّمادي كذلكَ؛ لأنّهم سيكذّبون حينها كل هذه اللّحون، وسيقدّسون الرّجل بحيث يصبح في منزلة امرئ القيس وعمرو...

    طبعا؛ هم الذين ضخّموا المسألة، أنا وردَ في تعليقي الأوّل كلام فيه أنّني قلت أنّ الأساتذة يلحنون حتّى مثل الأستاذ محمود شاكر.

    طبعا، هب أنّني لا أملك إلا لحنا واحدا للأستاذ، فمعلوم أنّ الّذي يلحن لحنا واحدا في موضع يمكن أنْ يلحن في مواضع أخرى، مثل واحد شرب سكارة في إحدى المواضع، لا يعني أنّه شرب هذه السّكارة فقط؛ فقد يكون قد شرب سكارة في مكان آخر وغالبا يكون قد شرب أكثر من سكارة.

    الأستاذ أبا مالك العوضي ماذا قالَ لي:
    "وفقك الله وسدد خطاك، لعلك تسمعها بالضم لأنك تضع هذا في ذهنك عند الاستماع، وقد استمعت إليها مرارا وتبينت الأمر فيها.ولكن حتى لو فرض أنها بالضم فهذا لا ينبغي أن يعد لحنا، وإنما يعد من سبق اللسان، كالذي حكي عن الكسائي أنه قرأ (يرجعين) بدل (يرجعون(

    أنا أقول: إنّ الأستاذ جاءني من جهة صحيحة، بعد تنزّله لي- بعكس المشاركين في هذه الصّفحة، فهم لو قلت لهم هذا سبق لسان، سيقفون كما أنّهم في حرب ويقولون هذا ليس من سبق لسان -غفر الله لهم؛ لأنّهم (حافظين) المسائل عن غيب، بخلطونها ببعضها حتّى يصير محاورهم بمنزلة طه حسين.

    أخيرا:
    يبدو أنّ هذه الكلمات -كما قلت لأبي مالك- التي قالها الأستاذ محمود شاكر، صارت كلوحة موناليزا؛ الأردني يسمعها بالضم، والمصري بالكسر، و........

    أو يمكن حسب برنامج الصّوت الذي يمتلكه كلٌّ منّا، بطبيعة الحال فقد أسمعتها لشعب كامل من اللّغويين والأدباء -من جهازي- كلّهم قالَ: قالها بالرّفع، فيكون الأمر بحسب جودة الصّوت عندَ كلٍّ منّا؛ لأنّني أعرف الضّمّة جيّدا وهؤلاء أساتذة أقدّرهم كما أقدّر الأستاذين؛ يعرفون الضّمة، وتسمع (واوا قصيرة).



    أخيرا: أشكر الأستاذ أبا مالك، والأستاذ القارئ المليجي.

    وبالنّسبة للبدعة اللّغويّة –كما تُسمّى - فسأفتح لها موضوعا آخر.

    ترجم معاني الشّكر للشّيخ الّذي...بزّ الشّيوخ وفاقَ كل لداتِه
    شيخي سليمان بن علوان إلى ...درب الهدى يهدي مريد نجاتهِ

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •