كتبتَ لكَ البقاءَ فدُمتَ حيّاً ****** قديراً مالكاً والكل فانٍ

قال أحدهم : ((جعل البقاء لله تحت الكتابة في القضاء والقدر, مع أن البقاء صفة ذاتية لا تدخل تحت القدر, جعله تحت القدر, سبحان الله, إذا جعله تحت القدر فماذا يكون؟ جَوّز أنه يَعبد من يجوز عليه الفناء, من هو فانٍ, هذا نقمٌ لكنه لا يدري.))

فما رأيكم ؟!

وإن كان ما ذكره الناقد صحيحاً , فماذا عن قوله تعالى : (( كتب ربكم على نفسه الرحمة )) ؟!