تابعونا على المجلس العلمي على Facebook المجلس العلمي على Twitter
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد


النتائج 1 إلى 5 من 5

الموضوع: إن الكون ليس في حاجة إلى خلق الله…!! ستيفن هوكينغ

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Jul 2010
    المشاركات
    11

    افتراضي إن الكون ليس في حاجة إلى خلق الله…!! ستيفن هوكينغ

    "إن الكون ليس في حاجة إلى خلق الله…!!".
    هكذا يقول عالم الفيزياء الفلكية البريطاني" ستيفن هوكينغ " في كتاب جديد صدر له ، وفقاً لمقتطفات من أخبار نشرتها في سبتمبر الماضي صحيفة التايمز.

    "هل كان الكون في حاجة إلى الخالق!!؟ "
    يجيب اكبر علماء الفيزياء البريطاني الذي يعتبر واحدا ًمن ألمع علماء عصره :" لا .. الكون تشكل فعلاً من تلقاء نفسه من الناحية المنطقية لقوانين الفيزياء ". ويضيف قائلا :" إنه ليس من الضروري استحضار الله لتنشيط الكون ".؛ "وبناء على قوانين الجاذبية ، يمكن أن يخلق الكون نفسه من لا شيء ، والخلق العفوي هو السبب في وجود شيء ما ، ومن اجله يوجد الكون ، ومن اجله نوجد نحن " ؛ ويقرر في نهاية حديثه أن :" الضرورة لاتستدعي استحضار الله لتنشيط الكون ".
    والملاحظ أن هذه التصريحات للعالم البريطاني تتناقض مع اعترافاته سابقا ، والتي تفيد بان اعتبار الله كخالق للكون لا يتعارض مع العلم .
    إن فكرة كتابه الجديد " التصميم الأكبر " الذي صدر في التاسع من شهر سبتمبر الماضي ستعمل على تقويض نظرية" اسحق نيوتن "التي تقول بــ " أن الكون ما كان له ان يوجد لولا أن خلقه الله ".
    ورداً على الجدل الذي تصاعد إثر ما ورد في كتابه الأخير ، حول أن الله لم يخلق الكون ، قال عالم الفيزياء البريطاني الشهير؛ ستيفن هوكينغ بداية أكتوبر الحالي :" إن علم اللاهوت غير ضروري".

    رغم أن بابا الفاتيكان بنديكت السادس عشر ، امتدح العلم وتطوره ، إلا أنه أكد :" أن الله هو خالق الكون وليس الأمر مجرد مسألة فيزيائية " ،في إشارة سلبية إلى نظرية العالم البريطاني"ستيفن هوكينغ" .ولم يذكر البابا العالم البريطاني الشهير بالاسم ،والذي كان أكد في كتاب نشره الشهر الماضي أن قوانين الفيزياء تظهر أنه ليست هناك حاجة لقوة خارقة من أجل خلق الكون . وأشاد البابا ،وعلى وجه التحديد "بارك " العلم والعلماء في خطاب ألقاه أمام الأكاديمية البابوية للعلوم ، لكنه أوضح أن جزءاً من دور العلم هو "الكشف عن تجليات الله في الكون." وقال البابا "العلماء لم يخلقوا العالم ، بل تعلموا ماهي هو حاولوا تقليد ما فيه .. تجربة العالم تكمن في فهمه وإدراكه لما هو ثابت في الطبيعة ،فهو لم يخلق ، وإنما أن لديه القدرة على الملاحظة والتعلم ."
    ومضى البابا ،وهو أعلى مرجع كاثوليكي مسيحي ، يقول إن "هذا التصور ، بدوره ؛ يقودنا إلى الاعتراف بوجود السبب بكل قوة ،وهو بخلاف الإنسان ، القوة التي تحافظ على العالم ."
    والشهر الماضي ؛قال هوكينغ ؛البالغ من العمر 68 عاماً ، في كتابه "التصميم العظيم ~ " The Grand Design ،إنه نظرا ًلوجود الجاذبية ، فإن الكون كان وسيظل قادراً على خلق ذاته من العدم ، مضيفا ًأن "الخلق التلقائي " هوالسبب في وجود الكون والبشرية .وأشار هوكينغ في كتابه إلى أنه محاولة لتقديم صورة واسعة حول كيفية عمل الكون وموقعنا منه ، وهي رغبة بشرية أساسية ، كما أنه يضع مخاوفنا في مكانها الصحيح ."وأوضح هوكينغ أن الفكرة وراء ذلك هي "نظرية م ~ " M-theory، والتي تسمح بوجود العديد من الأكوان التي انبثقت من العدم ، لم يحتاج أي منها لتدخل من الخالق . ومن هنا جاء استنتاج هوكينغ بعدم وجود ضرورة لخالق ليلعب دوراً في هذا الأمر ، أي خلق الكون .
    وكشف أن هذه المسألة هي محور كتابه فالعلم " يمكنه تفسير الكون وأننا نحن البشر لا نحتاج إلى خالق لتفسير سبب وجود شيء بدلاً من عدم وجود شيء ، أو سبب كون قوانين الطبيعة على ما هي عليه."
    ولاحقا ،وفي مقابلة مع CNN ضمن برنامج "لاري كينغ لايف " بثتها الشبكة الجمعة الأول من أكتوبر ، عاد هوكينغ للقول إن "الله قد يكون موجوداً ،ولكن العلم يمكن أن يفسرا لكون دون الحاجة إلى وجود الخالق ."
    ورداً على سؤال من كينغ حول سبب رد الفعل العنيف من الناس تجاه كتابه ، قال هوكينغ : "أصبح العلم وعلى نحو متزايد يجيب على أسئلة جرت العادة أن تكون ضمن سلطة الدين .. إن الرواية العلمية للمسألة كاملة ، و لم يعد اللاهوت ضرورياً ."

    إلا أن العالم الفيزيائي البريطاني المقعد ، والذي لا يمكنه الحديث إلا بواسطة جهاز كمبيوتر ، يقول إنه يفهم مشاعر العالم الإنجليزي " اسحق نيوتن " بأن الله خلق الكون ووضع نظامه .
    وخرج هوكينغ بفكرة الأكوان المتعددة قائلاً إنه إذا كان هناك أكثر من كون ، العديد منها ، فإن واحداً منها سيحتوي على قوانين فيزيائية مثل الكون الذي نعيش فيه ، وعلى أحدها يجب أن يظهر شيء من العدم ، وبالتالي فلا ضرورة لأن يكون هناك خالق لتبرير ذلك .
    على أن بعض زملاء هوكينغ يجادلون بأن الخالق الذي يتحدث عنه هوكينغ ليس الله الوارد ذكره في الأديان السماوية ، والذي هو التفسير النهائي لوجود شيء ما في الكون ، كما يقول "دينيس ألكساندر".
    ويقول :" إله هوكينغ هو إله الفجوات المستخدمة لسد الفجوات في معرفتنا العلمية .. إن العلم يوفر لنا حكاية جميلة عن كيفية حدوث الوجود ، لكن الدين يخاطب معنى الحكاية ."
    ومن جانبه ؛ قال كبير الأساقفة في الكنيسة الإنجليزية الدكتور روان ويليامز ، لمجلة التايمز :" الفيزياء لوحدها لا يمكن أن تشرح أسباب وجود الكون أو عدم وجوده." وأضاف بالقول :" الاعتقاد بالله لا يتعلق بشرح الترابط الذي يجمع بين مختلف عناصر الكون .. الأمر يتعلق بالاعتقاد بوجود قوة خارقة عظمى يعتمد عليها خلق الكون بأكمله."
    وقد دعم عدد من القادة الدينيين في بريطانيا هذا الرأي الأخير ، فقد قال أحد الكهنة اليهود :"العلم يتعلق بالشرح ، أما الدين فهو التفسير ، والتوراة لم يكن مهتماً بكيفية خلق الكون ."
    أما الإمام إبراهيم موغرا ؛ من المجلس الإسلامي البريطاني ، فقد قال :" إذا نظرنا إلى الكون وكل ما فيه لتأكدنا أن هناك قوة خلقته ؛ وهو الله."

    والكاتب يتسأل :" هل نحن في إحتياج لبحث مثل هذه المسائل ؛ وما هي الحدود التي تجمع بين العلم والدين وبالتالي ما هي الحدود التي تفرق بينهما !!؟ " أم أنها مسألة لا تهم غير الغرب وأهله وبالتالي رد نيافة بابا الفاتيكان والسادة العلماء المذكورين تجعلنا نطوي صفحة لن تفيد " .
    بيْد أن المسألة فعلاً لم تنتهي بعد ، وبماذا سيرد السادة " أهل العلم ... الشرعي .. والمدني " على هذه المسألة .

    31 أكتوبر 2010م

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Dec 2009
    الدولة
    دولة الكويت
    المشاركات
    102

    افتراضي رد: إن الكون ليس في حاجة إلى خلق الله…!! ستيفن هوكينغ

    إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَاخْتِلاَفِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ وَالْفُلْكِ الَّتِي تَجْرِي فِي الْبَحْرِ بِمَا يَنفَعُ النَّاسَ وَمَا أَنزَلَ اللّهُ مِنَ السَّمَاءِ مِن مَّاءٍ فَأَحْيَا بِهِ الأرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا وَبَثَّ فِيهَا مِن كُلِّ دَابَّةٍ وَتَصْرِيفِ الرِّيَاحِ وَالسَّحَابِ الْمُسَخَّرِ بَيْنَ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَعْقِلُونَ

    أَمَّنْ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَأَنزَلَ لَكُم مِّنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَنبَتْنَا بِهِ حَدَائِقَ ذَاتَ بَهْجَةٍ مَّا كَانَ لَكُمْ أَن تُنبِتُوا شَجَرَهَا أَإِلَهٌ مَّعَ اللَّهِ بَلْ هُمْ قَوْمٌ يَعْدِلُونَ
    قال النبي: { من قال: سبحان الله و بحمده ،في يوم مائة مرة حطت خطاياه و إن كانت مثل زبد البحر } رواه مسلم

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Jan 2008
    المشاركات
    3,278

    افتراضي رد: إن الكون ليس في حاجة إلى خلق الله…!! ستيفن هوكينغ

    بارك الله فيكم .. هنا مقال لي ذكرتُ فيه ذلك المأفون وأمثاله بما لا يحتاج من عنده عقل فضلا عن العلم إلى أن يرد بأكثر منه عليه:
    العباقرة السفهاء!!: عندما تتمحض السفاهة في أحدِّ الناس ذكاء!!
    أبو الفداء ابن مسعود
    غفر الله له ولوالديه

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Jan 2008
    المشاركات
    3,278

    افتراضي رد: إن الكون ليس في حاجة إلى خلق الله…!! ستيفن هوكينغ

    ولعله من المفيد أن نعقب على بعض ما ورد في هذا المقال الذي تفضلتم به حتى تتبين طريقة رد العقلاء وأهل العلم على مثل هذا الهراء بتأصيل علمي سليم، والله الموفق للسداد.
    فبداية ينبغي أن نبين أن هؤلاء الجرذان الملاحدة من أصحاب علم الفيزياء والفلك قد تجاوزوا حدود صناعتهم وزعموا - ولا أقول ظنوا لأنهم يعلمون أنهم مبطلون - أن شيئا مما وقف عليه أصحاب العلوم الطبيعية - أيا كان مجال بحثها ومادة نظرها - يمكن أن يرقى دليلا لنفي العلة الأولى واجبة الوجود! فهل يحتاج مثل هذا الهراء إلى فيزياء كم أو نسبية أو أي علم من علوم الطبيعة لبيان بطلانه وتهافته؟؟ لا جواب لهؤلاء إلى وصفهم بما هم أهله: أشد الناس سفاهة وظلما وتخرصا وإن كانوا أقوى الناس ذكاء!!
    وأقول إن البشرية لم تعرف في تاريخها ملة أشد تهافتا من إلحاد الماديين من علماء الطبيعة المعاصرين، أصحاب ما يسمى بالإلحاد الجديد! فإنهم لم يكتفوا - كما كان دأب أسلافهم من الملحدين - بالحجاج الفلسفي المتهافت لنفي وجود الخالق جل وعلا، وإنما أهملوا مجال البحث الفلسفي جملة واحدة، وراحوا يبحثون عن أدلة على عدم وجود الخالق بتطبيق طرائق النظر والبحث الحسي الإمبريقي فيما خلق!!! فأصبحت نظرية داروين في علم الأحياء، المبنية على فكرة فاسدة لتفسير التشابه بين المخلوقات = مما يستدل به على أن وجود الخالق (غير ضروري)! ونظرية الانفجار الكبير في علم الكونيات مما يستدل به على أن نشأة الكون كانت انفجارا عشوائيا وقع بمحض الصدفة! ثم راحوا على هذا المنوال يضيفون النظرية إلى النظرية يحسبون من سفاهتهم أن العقلاء سيتركون معنى وجود الخالق - الذي هو من ضروريات العقل المحضة - لاجتماع تلك النظريات في بنيانهم الأسطوري الذي يتشوفون لجعله بديلا لما يعتقده أهل الملل في قصة الخلق وأصل الحياة! ففي أي صنعة من صناعات العلم وبأي عقل يمكن أن ترقى الأدلة الظنية المنخرمة (ووصفها بالأدلة إنما جاء هنا على سبيل التنزل) مهما تكاثرت وتراكمت عند أصحابها لنقض ضرورة من ضروريات العقل؟؟؟؟
    المشكلة في الحقيقة ليست في الرد على هؤلاء السفهاء فإنه ميسور ولله الحمد، ولكن المشكلة فيمن ينجحون في استدراجه إلى معاملهم وساحات علومهم الطبيعية فتراه يروم الرد عليهم باستخدام العلم الطبيعي كما استخدموه هم، وهذا - للأسف - مما يقع فيه كثيرون من المشتغلين بالرد على الملاحدة المعاصرين، أصحاب العلم الطبيعي! فعندما يقال مثلا، إن هوكينج يرد بنظريته تلك في الفيزياء، نظرية نيوتن التي مفادها أن الكون يجب أن يكون له خالق = هذا في حد ذاته انتصار لهؤلاء السفهاء! أي نظرية من نظريات الفيزياء هذه التي يمكن أن يكون منطوقها إن الكون لا يحتاج إلى خالق؟ وأي سفيه هذا الذي يصف ضرورة وجود الخالق بأنها "نظرية" من نظريات الفيزياء ابتداءً؟
    حتى الصبية الصغار لا ينخدعون بتلك اللعبة التافهة التي يلعبها هؤلاء، يطبقون الاحتمالية الإحصائية في غير ما وُضعت له! يقولون إننا لو افترضنا أن هناك أكوان متعددة - وهذا ليس إلا تفسيرا ضعيفا من عدة تفسيرات يفترضونها لغموض الظواهر التي تظهر لهم على مستوى الجزيئات الكماتية - وأن هذه الأكوان لا نهائية، فإنه من الناحية الإحصائية لن تكون احتمالية أن تظهر الحياة على نحو ما نراها في كون واحد على الأقل من تلك الأكوان صدفة دون خالق = ضعيفة إحصائيا!! فبالله هل يقبل هذا الهراء إلا من سفه نفسه وركب مطايا الجحود والمكابرة؟؟
    إن نزاعنا معاشر الموحدين مع هؤلاء ليس صراعا أو تنافرا بين ما يثبته الدين وما يثبته العلم، وإنما هو صراع بين عقلاء قبلوا الحق المنزل وشهدوا به فصاروا يعرفون حدود العقل وطبقات العلوم، وسفهاء جحدوا ذلك الحق فراحوا يضعون أدوات العلم الطبيعي في غير ما وضعت له أصلا! ليس هو سجالا بين (العلم) والدين، فإنما الدين علم له شروطه وضوابطه! وإنما هو السجال بين جهلاء يزعمون - ديانةً - أن العلم الطبيعي يمكن أن يثبت بطلان ما جاءت به الرسل من رب العالمين، وبين عقلاء يعرفون حدود العلم الطبيعي Scientific Method فلا يجاوزون به مادته وطبيعة أدواته العقلية والبحثية، ولا يطلبون منه ما لا يسعه - بضرورة العقل - أن يصل إليه!
    فأي علم هذا الذي يتمحك به هؤلاء؟ إنما هي ملة غيبية قديمة صار يُتوسل إلى الانتصار لها - من بعد داروين - بعلم هو منها بريء براءة الذئب من دم ابن يعقوب!!! ولذا فقد أمست هي الخيبة العقلية والمعرفية التي لم يعرف التاريخ البشري المكتوب مثلها، وإلى الله المشتكى ولا حول ولا قوة إلا بالله.
    فليقل هوكينج هذا ما يشاء، فإنما هو كاذب جاحد يسفه نفسه ومن يتبعونه، ومن فقه وعقل أصل ضلالة هذا السفيه وأمثاله فلن يحتاج لأن يتكلف قراءة حرف واحد مما كتب الرجل في دعوى إبطال وجود الله تعالى، بل ولا إلى قراءة كتاب واحد من كتب الفيزياء أو الفلك أو الأحياء أو غيرها من العلوم الطبيعية، حتى يقرع مثل هذا بحجة الحق الدامغة تحطم رأسه الثقيل!!
    أبو الفداء ابن مسعود
    غفر الله له ولوالديه

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Nov 2009
    الدولة
    السعودية
    المشاركات
    22

    افتراضي رد: إن الكون ليس في حاجة إلى خلق الله…!! ستيفن هوكينغ

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. محمد الرمادي مشاهدة المشاركة

    وبناء على قوانين الجاذبية ، يمكن أن يخلق الكون نفسه من لا شيء ، والخلق العفوي هو السبب في وجود شيء ما ، ومن اجله يوجد الكون ، ومن اجله نوجد نحن "

    31 أكتوبر 2010م
    لطالما الملاحدة رددوا هذا الكلام وسيرددونه إلى يوم القيامة والآن من أين أتت قوانين الجاذبية ؟ وأيضا m-theory ؟ هل من المعقول أن تصدر هذه القوانين المحكمة المتقنة هكذا من اللاشئ ؟ في الحقيقة لا أعلم بالضبط ماذا يريد هوكنغ أن يوصله للناس يقول أن الكون ليس بحاجة إلى خالق ؟ يريد الشهرة على مايبدو والله أعلم
    فَاطِرَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ أَنتَ وَلِيِّي فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ تَوَفَّنِي مُسْلِمًا وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •