بسم الله الرحمن الرحيم
أخواني المشايخ الكرام عندي سؤال أريد عليه جوابا شافيا والسؤال هو :
كثيراً ما أجد بعض العلماء وخصوصا المحققين لبعض كتب الحديث يقول عن بعض الأحاديث :
(((صحيح لغيره)))
فما المراد بهذا المصطلح ؟
هل يراد به أن الحديث لا يوجد له طرق صحيحة بذاتها وإنما يتقوى بطريق آخر حسن فيرتقي إلى درجة الحديث الصحيح ويطلق عليه هذا المصطلح ( صحيح لغيره ) أم ماذا ؟
وهل هو في الحجية بدرجة الحديث الصحيح أم الحسن ؟
أفيدونا من علمكم بارك الله فيكم