بسم الله الرحمن الرحيم
شخص دخل للصلاة ، فوجد جماعة مكونة من شخصين ، لكنهما في التشهد الأخير، فأين يجلس ؟
هل يجلس خلفهما ، ويكون منفردا خلف الصف ؟
أم يجلس عن يسار الإمام [ مذهب أبي حنيفة والكوفيين جواز القيام عن يسار الإمام مطلقا ، وهو ثابت عن ابن مسعود من فعله ، ورفعه للنبي صلى الله عليه وسلم ].
بقي حل أخير: أن يحمل المأموم ويجلسه خلف الصف ويجلس بجانبه : )
فماذا يقول الفضلاء في هذه المسألة ؟