احْكمْ بِكُفْرِ كُلِّ مَنْ بالفَاحِشَةْ .... يَقْذِفُ أُمَّ المؤْمِنِينَ عَائِشَةْ
بَرَّأَهَا مِنْ أفْحَشِ الذُّنُوبِ .......... رَبِّي وَصَانها مِنَ العُيُوبِ
فَقَذْفُهَا يقْضِي بِتَكْذِيب ٍ لَهُ ..... فيمَا عَلَى الرَّسُولِ قَدْ أنْزَلَهُ
وَقَذْفُ زَوْج ٍ غَيْرِهَا كزَيْنَبِ ... مُكفِّرٌ للْقَدْحِ في ذَاتِ النَّبِي
إِذ ْ كُلُّ طَاهِرٍ لِكُلِّ طَاهِرَةْ ........ وَكُلُّ فَاجِر ٍ لِكُلِّ فَاجِرَةْ
وَمنْ يكُونُ في الحَيَاةِ أطْهَرَا ... مِنَ النَّبيِّ المُصْطفَى بَيْنَ الوَرَى؟
من كتاب : إماطة اللثام عن نواقض الإسلام