بسم الله الرحمن الرحيم..
أهيل المجلس المبارك.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أريد أسماء كتب ومراجع لكتب في أصول الفقه لكن لعلماء معاصرين .
وجزاكم الله خيرًا..
أختكم: طالبة علم.
بسم الله الرحمن الرحيم..
أهيل المجلس المبارك.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أريد أسماء كتب ومراجع لكتب في أصول الفقه لكن لعلماء معاصرين .
وجزاكم الله خيرًا..
أختكم: طالبة علم.
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
الوجيز في أصول الفقه للدكتور عبد الكريم زيدان - الرسالة
تيسر علم أصول الفقه للدكتور يوسف الجديع - مؤسسة الريان بيروت
الأصول من علم الأصول وشرحه للعلامة ابن عيثمين
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
الوجيز في أصول الفقه للدكتور وهبة الزحيلي - دار الفكر
المهذب في علم أصول الفقه المقارن للدكتور النملة.
وشرح الشيخ الأثيوبي على الكوكب الساطع نظم جمع الجوامع.
الاخوة الكرام
جزاكم الله خيرًا , وأحسن إليكم .
أسأل الله أن يجعلكم مباركين أينما كنتم.
مقتطف من برنامج للشيخ ابو عمر العتيبي
أُصول الفقه
المستوى الأول:
1- (الواضح فى أُصول الفقه) لعمر الأشقر.
2- (تيسير أُصول الفقه) لعبد الله بن يوسف الجديع.
المستوى الثانى:
1- (شرح الورقات) للفوزان.
2- (الأُصول من علم الأُصول) للشيخ ابن عثيمين،فإنه في الواقع شرح للورقات مختصرٌ وينظر شرح الشيخ له ولم يفرغ من الأشرطة بعد –حسب علمي-.
3- (القواعد والأصول الجامعة) للشيخ السعدي.
المستوى الثالث:
1- (مذكرة فى أُصول الفقه) للإمام الشنقيطى.
2. (قواطع الأدلة) للإمام السمعاني تحقيق الحكمي .
3. (الوجيز في القواعد الفقهية) للبورنو.
المستوى الرابع:
1- (روضة الناظر) للإمام ابن قدامة تحقيق الدكتور عبد الكريم النملة .
2-(نثر الورود شرح مراقي السعود) للشنقيطى.
3- (شرح الكوكب المنير) لابن النجاروهو من أجود الكتب.
4- (القواعد) لابن رجب تحقيق مشهور حسن سلمان.
للاستزادة والاستفادة طالعة الكتب التالية:
1- (إعلام الموقعين) لابن القيم ، (الإحكام) لابن حزم، (المسودة) لآل تيمية ، (إرشاد الفحول) للشوكانى.
2- (إحكام الأحكام) للآمرى. (المحصول) للرازي وشروحه ، (المستصفى) للغزالي.
3- (موسوعة القواعد الفقهية) للبورنو ، (القواعد الفقية) لمصطفى الزرقا ، (القواعد الفقهية) للشيخ صالح السدلان.
والله أعلم وصلى الله وسلم على نبينا محمد
الواضح فى أصول الفقه للأشقر، نصح به الشيخ الحوينى للمبتدئين (العهدة على الناقل) .
ما شاء الله لا قوة إلا بالله.
برنامج رائع جدًّا .
أخي الياس الهاني , جزاك الله خيرًا.
إيرادكم لمنهجيّة الطلب في علم أصول الفقه أطمعني في طلب منهجيّة لطالب علم التفسير إن كان ثمة منهجيّة قد اطّلعتم عليها .
أو من لديه برنامج فليضعه هنا أو في مجلس التفسير في موضوع جديد مشكورًا مأجور, لأنّي أحتاجها, لديّ رغبة في التخصص في علم التفسير.
أبا سفيان تعقيب مبارك بورك فيكم.
انصحك بقراءةِ هذا الكتابِ والاطلاعِ عليه, ففيه الكفايةُ بإذنِ الله تعالى..
اسمُ الكتاب: المنهجُ العلمي لطلاب العلم الشرعي, وبعضُ الفوائد والنكات العلمية
اسم المؤلف: ذياب بن سعد آل حمدان الغامدي.
قدّم للكتاب: فضيلة الشيخ العـلامةِ عبد الله بن عبد الرحمن الجبرين رحمهُ الله
___
الكتاب للتحميل في المرفقات..
وقبل ذلك اضعُ لكم مقدمةَ فضيلته..
___
بسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ
الحَمْدُ للهِ حَمْدًا كَثِيْرًا، طَيِّبًا مُبَارَكًا فِيْه، مِلْءَ السَّمَوَاتِ، ومِلْءَ والأرْضِ، ومِلْءَ مَا بَيْنَهُما، القَائِلِ : "قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُوْنَ والَّذِيْنَ لا يَعْلَمُوْنَ إنَّما يَتَذَكَّرُ ألٌوا الألْبَابِ"[الزمر9]، والقَائِلِ : "يَرْفَعِ اللهُ الَّذِيْنَ أمَنُوا مِنْكُم والَّذِيْنَ أُتُوا العِلْمَ دَرَجَاتٍ"[المجادلة11]، والصَّلاةُ والسَّلامُ عَلَى عَبْدِه ورَسُوْلِه المَبْعُوْثِ رَحْمَةً للعَالَمِيْن، القَائِلِ : "طَلَبُ العِلْمِ فَرِيْضَةٌ عَلَى كُلِّ مُسْلِمٍ"[1]، والقَائِلِ : "مَنْ يُرِدِ اللهُ بِه خَيْرًا يُفَقِّهْهُ في الدِّيْنِ"[2]!
أمَّا بَعْدُ : فإنَّ أوْلَى مَا يَتَنَافَسُ فِيْه المُتَنافِسُوْن َ، وأحْرَى مَا يَتَسابَقُ فِي حَلَبَتِهِ المُتَسابِقُوْن َ : العِلْمُ !، فَهُوَ الكَفِيْلُ الضَّامِنُ للعَبْدِ المُؤْمِنِ بالِسَّعَادَةِ البَاطِنَةِ والظَّاهِرَةِ، والدَّلِيْلُ الآمِنُ إلى خَيْرَيْ الدُّنْيا والآخِرَةِ .
* *
إنَّه العِلْمُ النَّافِعُ والعَمَلُ الصَّالِحُ ( العِلْمُ والإيْمَانُ ) اللَّذَانِ لا سَعَادَةَ للعَبْدِ إلاَّ بِهِما، ولا نَجَاةَ لَهُ إلاَّ بسَبَبِهِما، فَمَنْ رُزِقْهُما فَقَدْ فَازَ وغَنِمَ، ومَنْ حُرِمْهُما فَقَدْ خَسِرَ وغَرِمَ، وهُمَا مَوْرِدُ انْقِسَامِ العِبَادِ إلى مَرْحُوْمٍ ومَحْرُوْم، وبِهِما يَتَمَيَّزُ البَرُّ مِنَ الفَاجِرِ، والتَّقِيُّ مِنَ الغَوِيِّ، والمُؤْمِنُ مِنَ المُنَافِقِ، والظَّالِمُ مِنَ المَظْلُوْمِ، وهَاكَ حَقًّا : "خَصْلَتَانِ لا تَجْتَمِعَانِ فِي مُنَافِقٍ : حُسْنُ سَمْتٍ، ولا فِقْهٌ فِي الدِّيْنِ"[3] !
نَاهِيْكَ؛ أنَّ السَّمَوَاتِ والأرْضَ ما قَامَتَا إلاَّ بالعِلْمِ، بَلْ مَا بُعِثَ الرُّسُلُ، وما أُنْزِلَتِ الكُتُبُ، ومَا فُضِّلَ الإسْلامُ عَلَى غَيْرِه إلاَّ بِهِ، وفَوْقَ ذَلِكَ؛ ما عُبِدَ اللهُ، ولا عُرِفَ الإيْمَانُ مِنَ الكُفْرِ إلاَّ بِهِ !
فَشَمِّرْ يا طَالِبَ العِلْمِ، سَائِلاً اللهَ تَعَالَى : الإرَادَةَ الصَّادِقَةَ، والعِلْمَ النَّافِعَ، واصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِيْنَ يَدْعُوْنَ رَبَّهُم بالعِلْمِ، فإنَّ العِلْمَ لا يُنَالُ بِرَاحَةِ البَدَنِِ، ولا يُطْلَبُ بالتَّمَنِّي والتَّحَلِّي!، إنَّها العَزِيْمَةُ الصَّادِقَةُ، والهِمَّةُ العَالِيَةُ، ولا يَحْزُنْكَ فَاتِرُ العَزِيْمَةِ، ودَعِيُّ العِلْمِ، فَلَعَلَّكَ بَاخِعٌ نَفْسَكَ عَلَيْهِم أسَفًا ؟!
* *
فاعْلَمْ يا رَعَاكَ الله!؛ إنَّ جَمْهرةً مِنْ أهْلِ العِلْمِ قَدْ حَازُوا قَصَبَ السَّبْقِ فِي خِدْمَةِ هَذِه الجادَّةِ العَليَّةِ، ورَسْمِ بَصَائِرِها لِكُلِّ شَادٍ للعِلْمِ، غَيْرَ أنَّنِي أحْبَبْتُ مُشَارَكَتَهُم فِي طَرْحِ مَا أحْسِبُه تَرْتِيْبًا واخْتِيَارًا ( لَيْسَ إلاَّ ! ) مِمَّا سَيُقرِّبُ الطَّرِيْقَ لطَالِبِ العِلْمِ المُبْتَدِي، ويُبَصِّرُ السَّبِيْلَ للمُنْتَهِي، والعَاقِبَةُ للتَّقْوَى[4].
* *
فَلأجْلِ هَذَا؛ أحْبَبْتُ أنْ أرْمِيَ بِحَصَاةٍ في رِيَاضِ العِلْمِ، مُسَاهَمَةً مِنِّي فِي رَسْمِ (المَنْهجِ العِلْمِيِّ) لِطُلابِ العلمِ؛ يَوْمَ نَادَى كَثِيْرٌ مِمَّنْ تَجِبْ عَلَيْنا إجَابَتُهُم فِي إحْيَاءِ هَذِه الجَادَّةِ، وتَبْصِيْرِ مَنَارَاتِها ... فعَسَانِي آخُذُ بَيَدِ مَنْ رَامَ إرْثَ الأنْبِيَاءِ إلى بَابِ العِلْمِ، بِسَبِيْلٍ قَرِيْبٍ، ونَظَرٍ أرِيْبٍ، دُوْنَمَا تَعَبٍ كَبِيْرٍ وتَحْصِيْلٍ يَسِيْرٍ، وذَلِكَ مِنْ خِلالِ ثَلاثَةِ مَدَاخِلَ، وأرْبَعَةِ أبْوَابٍ مُخْتَصَرَةٍ، كَمَا يَلَي :
المَدْخَلُ الأوَّلُ : أهَمِيَّةُ طَلَبِ العِلْمِ الشَّرْعِيِّ .
المَدْخَلُ الثَّانِي : فَضْلُ عُلُوْمِ الغَايَةِ عَلَى عُلُوْمِ الآلَةِ .
المَدْخَلُ الثَّالثُ : وفِيْه أرْبَعُ طَلائِعَ .
البَابُ الأوَّلُ : وفِيْهِ أرْبَعُ مَرَاحِلَ عِلْمِيَّةٍ .
البَابُ الثَّانِي : وفِيْهِ أرْبَعُ فَوَائِدَ .
البَابُ الثَّالِثُ : وفِيْهِ ثَلاثُ عَزَائِمَ .
البَابُ الرَّابِعُ : وفِيْهِ خَمْسُ عَوَائِقَ .
والحَمْدُ للهِ رَبِّ العَالَمِيْنَ، والصَّلاةُ والسَّلامُ عَلَى عَبْدِه ورَسُوْلِه الأمِيْنِ!
وكَتَبَهُ
ذِيَابُ بنُ سَعَدٍ آلِ حَمْدَانَ الغَامِدِيُّ
فِي لَيْلَةِ الأحَدِ لعَشْرٍ بَقِيْنَ مِنْ شَهْرِ صَفَرٍ لِعَامِ ألْفٍ وأرْبَعْمَائَةٍ وخَمْسَةٍ وعِشْرِيْنَ مِنَ الهِجْرَةِ النَّبَوِيَّةِ
حُرِّرَ فِي (20/2/1425هـ )
___
وفق الله الجميع للعلمِ النـافعِ والعملِ الصـالحِ..
أخي الكريم/ عصام الحازمي.
أجزل الله لكم المثوبة والأجر
حمّلت الكتاب واطّلعت عليه جدًّا رائع لكنّي لم أكمل قراءته بعد .
فجزاكم الله خيرًا.
بارك الله بك اخي الياس ونفع بك علمك وزادك اجرا