تابعونا على المجلس العلمي على Facebook المجلس العلمي على Twitter
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد


النتائج 1 إلى 7 من 7

الموضوع: كتاب واحد طبع مرتين باسماء مختلفة...!!!!

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Sep 2010
    المشاركات
    706

    افتراضي كتاب واحد طبع مرتين باسماء مختلفة...!!!!

    نعم, هو كتاب واحد ومؤلفه واحد ايضا _وهو الامام تاج الدين علي بن عبد الله بن الحسن الأرزَديليَّ التَّبرِيزي الشافعي, ومضمون الكتاب _أي مداره_:
    أحاديث ضعيفة وموضوعة استشهد به الفقهاء في المسائل الفقهيه, والكتاب مرتب على الابواب الفقهيه.
    فالاسم الاول له: ((المعيار في الاحاديث الضعيفة والموضوعة التي استشهد بها الفقهاء))
    الثاني: ((إتحاف ذوي الفقه والحديث بتخريج المعيار في تميز الحديث في الاحاديث
    الضعيفة والموضوعة على الابواب الفقهيه))
    الاول محققه هو:خلدون باشا دار الاصلاح 3 مجلدات
    والثاني محققه هو:مجدي بن عبد الهادي , قدم له: مصطفى العدوي المكتبة التوفيقية مجلد

    والثاني للأمانة بين نسبة الكتاب الى مؤلفة وقد مقدمة رائعة , وملخصها:
    أن الاحاديث التي بالكتاب إنما هي أحاديث كتاب الميزان للذهبي ولكن مرتبة على الابواب الفقهيه, وأما المحقق الاول فما تكلم عن شيء ابدا........
    وكلاهما اعتمدا على مخطوطة واحدة فقط كما ذكرا , وعليها خط الحافظ ابن حجر رحمه الله...

    وأنا إنما أشرت لذلك, ليس لاجل الإسمين او التحقيق فقط, وإنما لكي لايقع احد فيما وقعت فيه.

  2. #2

    افتراضي رد: كتاب واحد طبع مرتين باسماء مختلفة...!!!!

    بارك الله فيك .
    أعتقد أن موضوع الكتاب مميز، فهل وقفت على من بحث عن الأحاديث التي يستدل بها الفقهاء ؟
    «وأصل فساد العالم إنما هو من اختلاف الملوك والفقهاء، ولهذا لم يطمع أعداء الإسلام فيه في زمن من الأزمنة إلا في زمن تعدد الملوك المسلمين وانفراد كل منهم ببلاد، وطلب بعضهم العلو على بعض» ابن القيم.

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Sep 2010
    المشاركات
    706

    افتراضي رد: كتاب واحد طبع مرتين باسماء مختلفة...!!!!

    ما فهمت سؤالك رحمك الله؟؟

  4. #4

    افتراضي رد: كتاب واحد طبع مرتين باسماء مختلفة...!!!!

    أقصد يا مبارك: أن الأحاديث التي يستدل بها الفقهاء في مصنفاتهم معروفة؛ فهل ثم بحث أو رسالة جامعة خرجت هذه الأحاديث ودرستها؟
    «وأصل فساد العالم إنما هو من اختلاف الملوك والفقهاء، ولهذا لم يطمع أعداء الإسلام فيه في زمن من الأزمنة إلا في زمن تعدد الملوك المسلمين وانفراد كل منهم ببلاد، وطلب بعضهم العلو على بعض» ابن القيم.

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Dec 2006
    المشاركات
    31

    افتراضي رد: كتاب واحد طبع مرتين باسماء مختلفة...!!!!

    جزاك الله خيرا

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Sep 2010
    المشاركات
    706

    افتراضي رد: كتاب واحد طبع مرتين باسماء مختلفة...!!!!

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو الوليد التويجري مشاهدة المشاركة
    أقصد يا مبارك: أن الأحاديث التي يستدل بها الفقهاء في مصنفاتهم معروفة؛ فهل ثم بحث أو رسالة جامعة خرجت هذه الأحاديث ودرستها؟
    هذه بعض الكتب التي يمكن ان تفي بالغرض:
    1- الذي ذكرناه سابقا فهو جيد
    2- رسالة علمية((ماجستير)): الاحاديث الضعيفة والموضوعة التي يستدل بها على بدع في العبادات,, مميز جدا 3 مجلدات , مكتبة المعارف , 1428 ل رامز خالد
    حصل بها على مرتبة الشرف الاولى والتوصية بالطبع..
    3-كشف اللثام عن الاحاديث الضعيفة في الاحكام المعلول بها عند الائمة الاعلام. سعيد باشنفر دار ابن حزم
    4- كتاب الانتهاء لمعرفة الاحاديث التي لم يفت بها الفقهاء ((هذا موجود على الشبكة))
    تفضل:http://majles.alukah.net/showthread.php?t=29185
    والله الموفق

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Sep 2010
    المشاركات
    706

    افتراضي رد: كتاب واحد طبع مرتين باسماء مختلفة...!!!!

    وهنا كتاب اخر ايضا وقفت عليه طبع بأسمين مختلفين

    الاول وهو الاقدم:
    الفتح الرباني بمفردات ابن حنبل الشيباني للعلامة الدمنهوري ط\دار العاصمة
    تحقيق: عبد الله الطيار
    عبد العزيز الحجيلان
    عام 1415

    والاخر: كتاب فيما انفرد به الإمام أحمد عن الشافعي للامام ابن القيم. !!!
    مؤسسة الريان تحقيق ياسر بن كمال

    وهذا أعجب من الذي قبله.. والله اعلم
    وقد وجدت احد الاخوة قد تكلم بالموضوع في ملتقى اهل الحديث فقال:
    صدر قبل أيام كتاب بعنوان (كتاب فيما انفرد به الإمام أحمد عن الشافعي) تأليف برهان الدين إبراهيم بن محمد بن قيم الجوزية (ت: 767هـ)، تحقيق أبي عمار ياسر بن كمال، وهو من مطبوعات مؤسسة الريان، وحين النظر والتصفح للكتاب المذكور تبين لي أن الكتاب قد صدر من قبل بعنوان آخر هو (الفتح الرباني بمفردات ابن حنبل الشيباني)، تأليف أحمد بن عبدالمنعم بن يوسف الدمنهوري، (ت: 1192هـ)، تحقيق كل من الدكتور عبدالله بن محمد الطيار، والدكتور عبدالعزيز بن عبدالله الحجيلان، وهو من مطبوعات دار العاصمة عام 1415هـ ويقع الكتاب في جزأين.وبعد البحث والمراجعة تبين لي أن هناك مخطوطة للكتاب المذكور في جامعة الإمام باسم المفردات برقم (9051) للقاضي علي بن سليمان المرداوي.وعلى ضوء ذلك أقول ما يلي:
    - إن نسخة المحقق أبي عمار قد اعتمد فيها على مخطوطة واحدة بدون اسم ناسخ وتاريخ وهذا لا يكفي.
    - وأما نسخة المحققين الدكتورين فقد اعتمدا على ثلاث نسخ خطية جميعها لم يذكر اسم الناسخ والتاريخ سوى واحدة منها. وعليه فما الذي يمنع أن تكون النسختان قد نقلتا من النسخة المؤرخة، وللمعلومية فهناك أكثر من ثلاث نسخ خطية للكتاب، فلماذا لم يشر إليها؟.
    - في جميع النسخ اختلافات منها (في وجود المقدمة من عدمها - وفي سقط بعض السطور وإضافات - وفي وجود الخاتمة من عدمها - وفي التقديم والتأخير لبعض المسائل - وفي العنوان.. الخ).
    - إن كلاً من نسخة مؤسسة الريان ونسخة دار العاصمة، لم يتكلموا عن معنى المفردات وأهمية العلم بها وفائدة ذلك و... و... الخ، بل لم يتطرقوا إطلاقاً لما بذات ما انفرد به الإمام أحمد بن حنبل عن الإمام الشافعي، وهل هناك سر في المسألة؟ نعم هناك سبب، انظر ذلك في كتاب المدخل المفصل (2-908) للشيخ بكر أبو زيد - أثابه الله .
    - إن نسخة مؤسسة الريان لم يتطرق محققها إلى مدى نسبة الكتاب للمؤلف بل لم يذكر أحد ممن ترجم له أن هذا من مؤلفاته، وبالجملة فتحقيق هذه النسخة ليس على أصول التحقيق الصحيحة.
    - تبين لي في موضعين من نسخة دار العاصمة أنه هناك استدراكات توحي وكأن الكتاب لشخص والمستدرك شخص آخر، كذا بدا لي أنظر ذلك في نسخة دار العاصمة 1 -30 لذا، والعلم عند الله، تعددت نسبة الكتاب أو أنه لما استدرك وزاد نسبه لنفسه.
    - فائدة يتحقق ويستفاد منها ولا يعتمد ولا يجزم بها إلا بعد البراهين القوية وهي أني وجدت في ترجمة أحمد بن عوض المرداوي (ت: 1105) أن له ثبت أسانيد يرويه عنه تلميذه أحمد الدمنهوري وذكر في الترجمة أن الدمنهوري على شيخه أحمد بن عوض المرداوي (مفردات ابن القيم)، انظر السحب الوابلة 1 - 239
    - إن المخطوطة الموجودة في جامعة الإمام رقم (9051) يلاحظ عليها ما يلي:
    1- إنه كتب عليها أنها للقاضي علي بن سليمان المرداوي، والحقيقة أنها ليست من مؤلفات المرداوي العلاء علي بن سليمان صاحب الإنصاف.
    2- كتب في آخرها: ولقد توفي القاضي علي بن سليمان المرداوي في 20 ربيع الثاني 1053هـ والمرداوي صاحب الإنصاف توفي سنة 885هـ.
    كتبه: الشيخ خالد بن علي الحيان..

    والله اعلم...
    قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إنما الأعمال بالنيات خ,م
    قلت: إنما تفيد الحصر

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •