تابعونا على المجلس العلمي على Facebook المجلس العلمي على Twitter
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد


صفحة 15 من 69 الأولىالأولى ... 567891011121314151617181920212223242565 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 281 إلى 300 من 1368

الموضوع: جامع التصاحيف لكتب السنة..الشيخ يحيى الخليل_حفظه الله_

  1. #281
    تاريخ التسجيل
    Jul 2009
    الدولة
    مصر
    المشاركات
    1,091

    افتراضي رد: جامع التصاحيف لكتب السنة..الشيخ يحيى الخليل_حفظه الله_

    جزاكم الله خيرا
    هكذا في الأصل.. فأتى الشيخ الألباني رحمه الله وعفا عنه فغيره إلى (مساور) ثم أشار في الحاشية إلى قوله: (الأصل: (ابن سوار) وفي المصنف: (عبد الله بن مسور)! والتصويب من الأدب المفرد وغيره).
    لم يكون هذا الفعل منتقدا مع كون الشيخ -رحمه الله- قد أثبت الأصل ؟!
    وهذا استفسار لا اعتراض

  2. #282
    تاريخ التسجيل
    Aug 2008
    الدولة
    بلاد الحرمين
    المشاركات
    3,043

    افتراضي رد: جامع التصاحيف لكتب السنة..الشيخ يحيى الخليل_حفظه الله_

    رحمك الله أخي الحبيب.. فقد أخذت كلامي في أول الفقرة وجعلته من كلام الشيخ رحمه الله.
    كلام الشيخ رحمه الله هو الذي بين معقوفين؛ فما في أول الفقرة هو كلامي أنا لما أن وضعت ما في الأصل؛ فأخبرت أنه هكذا في الأصل.
    حسدوا الفتى إذ لم ينالوا سعيه فالقوم أعداءٌ له وخصوم
    كضرائر الحسناء قلن لوجهها حسداً وبغضاً إنه لذميم

  3. #283

    افتراضي - صحيح ابن خزيمة:

    - صحيح ابن خزيمة:
    2967- حَدثنا أَحْمَدُ بْنُ سَعِيدٍ الدَّارِمِيُّ، حَدثنا عَلِيُّ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ شَقِيقٍ، حَدثنا أَبُو حَمْزَةَ، عَنْ عَطَاءِ بْنِ السَّائِبِ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَالَ: جَاءَ جِبْرِيلُ إِلَى رَسُولِ اللهِ صَلى الله عَليه وسَلم، فَذَهَبَ بِهِ لِيُرِيَهُ المَنَاسِكَ، فَانْفَرَجَ لَهُ ثَبِيرٌ، فَدَخَلَ مِنًى، فَأَرَاهُ الْجِمَارَ، ثُمَّ أَرَاهُ عَرَفَاتٍ، فَنَبَغَ (1) الشَّيْطَانُ للنَّبِيِّ (2) صَلى الله عَليه وسَلم عِنْدَ الْجَمْرَةِ، فَرَمَاهُ (3) بِسَبْعِ حَصَيَاتٍ حَتَّى سَاخَ، ثُمَّ نَبَغَ (1) لَهُ فِي الْجَمْرَةِ الثَانِيَةِ، فَرَمَاهُ بِسَبْعِ حَصَيَاتٍ حَتَّى سَاخَ، ثُمَّ نَبَغَ (1) لَهُ فِي جَمْرَةِ الْعَقَبَةِ، فَرَمَاهُ بِسَبْعِ حَصَيَاتٍ حَتَّى سَاخَ، فَذَهَبَ.
    _حاشية__________
    (1) تصحف في طَبعة الأَعظمي إلى: "فتبع"، وفي الموضعين التاليين إلى: "تبع"، وفي النسخة الخطية، الورقة (291/ب) تُقرأ على جميع الأوجه، وهو على الصواب، في طبعة الفحل، و"المعجم الكبير" للطَّبَرَانِي (12291)، و"المستدرك" للحاكم (1754)، و"السنن الكبرى" للبيهقي (9694).
    قال ابن الأثير: نبغ الشيء، إذا ظهر. " النهاية " (5/10).
    (2) تصحف في طَبعة الأَعظمي إلى: "النبي"، وهو على الصواب، في النسخة الخطية، وطبعة الفحل.
    (3) تصحف في طَبعة الفحل إلى: "فرمى"، وهو على الصواب، في النسخة الخطية، وطبعة الأَعظمي.

  4. #284
    تاريخ التسجيل
    Mar 2009
    المشاركات
    1,491

    افتراضي رد: جامع التصاحيف لكتب السنة..الشيخ يحيى الخليل_حفظه الله_

    العلل المرفوع في الشاملة الرسمية كتب حواشيه كما في بطاقته عدا مقدمة التحقيق محمود خليل فهل العلل الذي رفعته في المستودع رفعك الله هو هو أو فيه زيادات يحتاج إلى تغييره به

  5. #285

    افتراضي رد:

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عدلان الجزائري مشاهدة المشاركة
    العلل المرفوع في الشاملة الرسمية كتب حواشيه كما في بطاقته عدا مقدمة التحقيق محمود خليل فهل العلل الذي رفعته في المستودع رفعك الله هو هو أو فيه زيادات يحتاج إلى تغييره به
    الأخير أفضل من الأول بمراحل، بل الذي عندي الآن أفضل من الذي في المستودع
    وذلك أن العمل مستمرٌ كل يوم، بل كل ساعة، بواسطة مجموعة من المتخصصين في
    هذا الشأن، وليس من عمل محمود خليل فقط، فأنصح بتغيير ما عندك.
    وإن شاء الله كل فترة سيتم تجديد الكتب.

  6. #286

    افتراضي - صحيح ابن خزيمة:

    - صحيح ابن خزيمة:
    3077- حَدثنا بِشْرُ بْنُ هِلاَلٍ، حَدثنا عَبدُ الْوَارِثِ بْنُ سَعِيدٍ الْعَنْبَرِيُّ، عَنْ عَامِرٍ الأَحْوَلِ، عَنْ بَكْرِ بْنِ عَبْدِ اللهِ المُزَنِيِّ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَالَ: أَرَادَ رَسُولُ اللهِ صَلى الله عَليه وسَلم الْحَجَّ، فَقَالَتِ امْرَأَةٌ لِزَوْجِهَا: حُِجَّنِي مَعَ رَسُولِ اللهِ صَلى الله عَليه وسَلم، فَقَالَ: مَا عِنْدِي مَا أُحِجُّكِ عَلَيْهِ، قَالَتْ: فَحُِجَّنِي عَلَى نَاضِحِكَ، قَالَ: ذَاكَ نَعْتَقِبُهُ أَنَا وَوَلَدُكِ، قَالَتْ: حُِجَّنِي عَلَى جَمَلِكَ فُلاَنٍ، قَالَ: ذَلِكَ حَبِيسُ سَبِيلِ اللهِ، قَالَتْ: فَبِعْ تَمْرَ رَفِّكَ (1)، قَالَ: ذَاكَ قُوتِي وَقُوتُكِ، قَالَ: فَلَمَّا رَجَعَ رَسُولُ اللهِ صَلى الله عَليه وسَلم مِنْ مَكَّةَ، أَرْسَلَتْ إِلَيْهِ زَوْجَهَا، فَقَالَتْ: أَقْرِئْ رَسُولَ اللهِ صَلى الله عَليه وسَلم مِنِّي السَّلاَمَ وَرَحْمَةَ اللهِ، وَسَلْهُ: مَا تَعْدِلُ حَِجَّةً مَعَكَ؟ فَأَتَى زَوْجُهَا النَّبِيَّ صَلى الله عَليه وسَلم، فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللهِ، إِنَّ امْرَأَتِي تُقْرِئُكَ السَّلاَمَ وَرَحْمَةَ اللهِ، وَإِنَّهَا كَانَتْ سَأَلَتْنِي أَنْ أَحُجَّ بِهَا مَعَكَ، فَقُلْتُ لَهَا: لَيْسَ عِنْدِي مَا أُحِجُّكِ عَلَيْهِ، فَقَالَتْ: حُِجَّنِي عَلَى جَمَلِكَ فُلاَنٍ، فَقُلْتُ لَهَا: ذَلِكَ حَبِيسٌ فِي سَبِيلِ اللهِ، فَقَالَ: أَمَا إِنَّكَ لَوْ كُنْتَ حَجَجْتَهَا، كَانَ فِي سَبِيلِ اللهِ، فَقَالَتْ: حُِجَّنِي عَلَى نَاضِحِكَ، فَقُلْتُ: ذَاكَ يَعْتَقِبُهُ أَنَا وَوَلَدُكِ، قَالَتْ: فَبِعْ تَمْرَ رَفِّكَ (1)، فَقُلْتُ: ذَاكَ قُوتِي وَقُوتُكِ، قَالَ: فَضَحِكَ رَسُولُ اللهِ صَلى الله عَليه وسَلم، تَعَجُّبًا مِنْ حِرْصِهَا عَلَى الْحَجِّ، وَأَنَّهَا أَمَرَتْنِي أَنْ أَسْأَلَكَ: مَا يَعْدِلُ حَِجَّةً مَعَكَ؟ قَالَ: أَقْرِئْهَا مِنِّي السَّلاَمَ وَرَحْمَةَ اللهِ، وَأَخْبِرْهَا أَنَّهَا تَعْدِلُ حَِجَّةً مَعِي، عُمْرَة فِي رَمَضَانَ.
    _حاشية__________
    (1) في طبعة الأَعظمي إِلى: "فَبع ثَمَرتكَ"، وهو على الصواب في النسخة الخطية، الورقة (301/أ)، وطبعة الفحل.
    - قال ابن الأَثير: وفيه: أَن امرأَةً قالت لزوجها: أَحِجَّني قال: ما عندي شيء قالت: بِع تَمر رَفِّك.
    الرَّفُّ بالفتح: خشَبٌ يُرفَع عن الأَرض إِلى جَنْب الجِدَار يُوَقى به ما يُوضَع عليه، وجمعه رُفُوفٌ ورِفَافٌ. "النهاية في غريب الحديث" 2/245.

  7. #287

    افتراضي - مسند أَبي يعلَى :

    - مسند أبي يعلى:
    2444- حَدَّثنا أَبُو الرَّبِيعِ الزَّهْرَانِيُّ ، حَدَّثنا ابْنُ المُبَارَكِ، عَنْ عَبدِ الوَهَّابِ بْنِ الوَرْدِ، عَنِ الحَسَنِ بْنِ حَبِيبٍ، أَوْ كَثِيرٍ، عَنْ عِكْرِمَةَ (1)، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلى الله عَلَيه وسَلمَ: لاَ يَتَنَاجَى اثْنَانِ دُونَ الثَّالِثِ، فَإِنَّ ذَلِكَ يُؤْذِي المُؤْمِنَ (2)، وَاللهُ يَكْرَهُ أَذَى المُؤْمِنِ.
    _حاشية__________
    (1) عكرمة؛ هو ابن خالد، المخزومي، والحديث؛ أخرجه البخاري، في "التاريخ الكبير" 2/304، وابن أبي حاتم، في "علل الحديث" (2530)، والطَّبراني، في "الأوسط" (1986 و4988)، والضياء، في "المختارة" (269)، وورد عندهم منسوبًا: عكرمة بن خالد.
    - وقال البوصيري: عكرمة؛ هو ابن خالد. "إتحاف الخيرة المهرة" (5554).
    (2) تصحف في طبعة دار المأمون إِلى: "يُؤذي منه"، وهو على الصواب في طبعة دار القبلة (2438)، و"الأحاديث المختارة" (269)، و"مجمع الزوائد" 8/64، وإتحاف الخِيرَة المَهَرة (5554), والمطالب العالية (2690)، إذ ورد عن "مسند أَبي يعلَى".

  8. #288
    تاريخ التسجيل
    Aug 2008
    الدولة
    بلاد الحرمين
    المشاركات
    3,043

    افتراضي رد: جامع التصاحيف لكتب السنة..الشيخ يحيى الخليل_حفظه الله_

    بالمناسبة يا شيخ محمود..
    فقد سقط اسم الصحابي الجليل عبد الله بن عباس رضي الله عنهما من مطبوع الزهد لابن المبارك! ثم وجدت الهندي في كنز العمال بعد أن نقله قال: (ابن المبارك، عن عكرمة بن خالد مرسلا) وقبله قال ذلك السيوطي في الجامع الكبير.

    وما أتى من تصحيفٍ في مطبوع المسند؛ أتى مثله في المقصد العلي للهيثمي.
    حسدوا الفتى إذ لم ينالوا سعيه فالقوم أعداءٌ له وخصوم
    كضرائر الحسناء قلن لوجهها حسداً وبغضاً إنه لذميم

  9. #289

    افتراضي - الأدب المفرد:

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السكران التميمي مشاهدة المشاركة
    وما أتى من تصحيفٍ في مطبوع المسند؛ أتى مثله في المقصد العلي للهيثمي.
    للأسف أخي الكريم؛ الذي حقق المقصد العلي اعتمد على المطبوع من مسند أبي يعلى، فأثبت مافيه من تصحيفات، ولم يعتمد المخطوطة التي بين يديه.
    وكذلك فعل محقق مصباح الزجاجة في زوائد ابن ماجة
    وكذلك فعل محقق غاية المقصد في زوائد المسند.
    اعتمدوا على طبعات شابها التصحيف والتحريف.
    والرجا منك مساعدتي في هذا التصحيف:
    - الأدب المفرد:
    413- حَدَّثنا سَعِيدُ بْنُ سُلَيْمَانَ، قَالَ: حَدَّثنا أَبُو شِهَابٍ، عَنْ لَيْثٍ (1)، عَنْ أَبِي فَزَارَةَ، عَنْ يَزِيدَ بْنِ الأَصَمِّ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، عَنِ النَّبِيِّ صَلى الله عَلَيهِ وسَلم قَالَ: ثَلاَثٌ مَنْ لَمْ يَكُنَّ فِيهِ، غُفِرَ لَهُ مَا سِوَاهُ لِمَنْ شَاءَ، مَنْ مَاتَ لاَ يُشْرِكُ بِاللَّهِ شَيْئًا، وَلَمْ يَكُنْ سَاحِرًا يَتَّبِعُ السَّحَرَةَ، وَلَمْ يَحْقِدْ عَلَى أَخِيهِ.
    _حاشية__________
    (1) تحرف في المطبوع إِلى: "عن كَثير" وقد أَخرجه الطَّبراني (13004) من طريق سَعيد بن سُليمان، وهو شَيخ البُخاري فيه، على الصَّواب, وفيه: "عن لَيث" وكذلك في "الأوسط" (5230)، وقال: لم يَروِ هذا الحديث, عن يَزيد بن الأَصَم, إِلا أَبو فَزارة, ولا عن أَبي فَزارة إِلا لَيث, تَفَرَّدَ به أَبو شِهاب.
    وأَخرجه المِزِّي، من طريق الطَّبراني, ثُم قال: رواه البُخاري، يَعني في "الأدب المُفرد"، عن سَعيد بن سُليمان, فوافقناه فيه بعلو. "تهذيب الكمال" 9/15.
    وهذا دليل قاطع على أَن رواية البُخاري هي رواية الطَّبراني, أَي "عن لَيث"، وأَن قوله: "عن كَثير" تصحيفٌ, ويُؤيده قول الطَّبراني بأَنه لم يَروِه عن أَبي فَزارة, إِلا لَيث.
    وبمراجعة ترجمة أَبي فَزارة, راشد بن كَيسان, في "تهذيب الكمال" 9/13، لم يذكر المِزِّي في الرواة عنه أحدًا باسم كَثير, وفي ترجمة أَبي شِهاب عَبد رَبِّه بن نافع (16/485) لم يذكر في شيوخه مَن اسمه كَثير.
    - ليث؛ هو ابن أَبي سُليم.

  10. #290
    تاريخ التسجيل
    Aug 2008
    الدولة
    بلاد الحرمين
    المشاركات
    3,043

    افتراضي رد: جامع التصاحيف لكتب السنة..الشيخ يحيى الخليل_حفظه الله_

    في الحقيقة يا شيخ محمود تتبعت ثلاث طبعات للأدب المفرد:
    - طبعة فضل الله الصمد 2/81.
    - طبعة دار الصديق ص152.
    - طبعة لقمان السلفي ص233.
    وجميعها ورد فيها (عن كثير)!!
    وهذا الحديث عن أبي شهاب الحناط لا يعرف إلا من رواية ليث بن أبي سليم.. بل أنه لا يكاد يأتي حديثٌ عن أبي فزارة إلا وراويه عنه ليث. فتأمل
    فقد رواه من حديث سعيد بن سليمان بنفس السند:
    · أبو نعيم في الحلية (4/100).. وتصحف عنده (عن أبي شهاب الخياط) و(عن ليث ابن أبي فزارة) فصحح نسختك.
    · الطبراني في معجمه الكبير رقم (13004) والأوسط رقم (917، 5230).

    بل وجدنا أن سعيد بن سليمان قد توبع على رواية هذا الحديث عن أبي شهاب؛ وعنده أيضاً على الصواب (عن ليث)؛ أخرج متابعته عن عبد الله بن علقمة:
    · البيهقي في الشعب رقم (6614).

    وأخرج متابعته عن أحمد بن يونس:
    · عبد بن حميد في المسند رقم (685).
    · الدينوري في المجالسة رقم (1538).

    واخرج متابعته عن روح بن زياد:
    · ابن النجار في ذيله على تاريخ بغداد بترقيم (3/66).. وتصحف عنده (حدثنا أبو شهاب الخياط).

    بل وجدت الضبي قد أخرجه في الدعاء له رقم (150) عن ليثٍ مباشرة بنفس السند.
    والخلاصة: أن إقحام اسم (كثير) = تصحيفٌ بلا ريب في ذلك.. بل لا أبالغ إذا قلت يكاد يكون ليث بن أبي سليم راوية أبي فزارة.
    حسدوا الفتى إذ لم ينالوا سعيه فالقوم أعداءٌ له وخصوم
    كضرائر الحسناء قلن لوجهها حسداً وبغضاً إنه لذميم

  11. #291

    افتراضي - سنن الدارمي:

    - سنن الدارمي/ ط دار البشائر:
    2295- أَخبَرَنا مُحَمَّدُ بْنُ كَثِيرٍ، حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ، هُوَ ابْنُ كَثِيرٍ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ عُبَيْدِ اللهِ بْنِ عَبْدِ اللهِ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلى الله عَليهِ وسَلم كَانَ مِمَّا يَقُولُ لأَصْحَابِهِ: مَنْ رَأَى مِنْكُمْ رُؤْيَا فَلْيَقُصَّهَا عَلَيَّ فَأَعْبُرَهَا لَهُ، قَالَ: فَجَاءَ رَجُلٌ، فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللهِ، رَأَيْتُ ظُلَّةً بَيْنَ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ تَنْطِفُ عَسَلاً وَسَمْنًا، وَرَأَيْتُ سَبَبًا وَاصِلاً مِنَ السَّمَاءِ إِلَى الأَرْضِ، وَرَأَيْتُ أُنَاسًا يَتَكَفَّفُونَ مِنْهَا، فَمُسْتَكْثِرٌ وَمُسْتَقِلٌّ، فَأَخَذْتَ بِهِ فَعَلَوْتَ فَأَعْلاَكَ اللهُ، ثُمَّ أَخَذَ بِهِ (1) الَّذِي بَعْدَكَ (فَعَلاَ، فَأَعْلاَهُ اللهُ، ثُمَّ أَخَذَهُ الَّذِي بَعْدَهُ فَعَلاَ، فَأَعْلاَهُ اللهُ، ثُمَّ أَخَذَهُ الَّذِي بَعْدَهُ) (2) فَقُطِعَ بِهِ، ثُمَّ وُصِلَ فَاتَّصَلَ، فَقَالَ أَبُو بَكْرٍ: يَا رَسُولَ اللهِ، ائْذَنْ لِي فَأَعْبُرَهَا، فَقَالَ: اعْبُرْهَا، وَكَانَ أَعْبَرَ النَّاسِ لِلرُّؤْيَا بَعْدَ رَسُولِ اللهِ صَلى الله عَليهِ وسَلم، فَقَالَ: أَمَّا الظُّلَّةُ فَالإِسْلاَمُ، وَأَمَّا الْعَسَلُ وَالسَّمْنُ فَالْقُرْآنُ حَلاَوَةُ الْعَسَلِ وَلِينُ السَّمْنِ، وَأَمَّا الَّذِينَ يَتَكَفَّفُونَ مِنْهُ فَمُسْتَكْثِرٌ وَمُسْتَقِلٌّ فَهُمْ حَمَلَةُ الْقُرْآنِ، (3) فَقَالَ: أَصَبْتَ وَأَخْطَأْتَ، فَقَالَ: فَمَا الَّذِي أَصَبْتُ، وَمَا الَّذِي أَخْطَأْتُ؟ فَأَبَى أَنْ يُخْبِرَهُ (4).
    _حاشية__________
    (1) قوله: "به"، سقط من طبعة دار البشائر، وهو ثابتٌ في النسخة المغربية الخطية، الورقة (185/أ)، والنسخة الأزهرية الخطية، الورقة (170/أ)، وطبعة دار المُغني (2202)، و"تغليق التعليق" لابن حجر 5/269، إذ أخرجه من طريق الدارمي.
    (2) مابين القوسين سقط من طبعة دار البشائر، وهو ثابتٌ في المصادر السابقة.
    (3) زاد هنا في طبعة دار المغني، بين معقوفتين: "وأما السبب الواصل من السماء إلى الأرض فالحق الذي أنت عليه، تأخذ به فيعليك الله به، ثم يأخذ به رجل من بعدك فيعلو به، ثم يأخذ به رجل آخر فيعلو به، ثم يأخذ به رجل آخر فينقطع به، ثم يوصل له فيعلو به، فأخبرني يا رسول الله، بأبي أنت، أصبت أم أخطأت" وهذه الزيادة لم ترد في النسختين المغربية، والأزهرية، وطبعة دار البشائر، و"تغليق التعليق".
    (4) تصحف في طبعة دار البشائر إلى : "يخبرني"، وفي النسخة المغربية الخطية: "يخبر" وجاء بعدها حرف أَلِف، وفي النسخة الأزهرية: "يخبر"، وفي طبعة دار المُغني (2202)، و"تغليق التعليق": "يخبره".

  12. #292

    افتراضي - مصَنَّف ابن أَبي شَيبة:

    مصنف ابن أبي شيبة 235 - (19 / 556)
    37033- حَدَّثنا جَعْفَرُ بْنُ عَوْنٍ، عَنْ أَبِي الْعُمَيْسِ، عَنْ عَبْدِ الْمَجِيدِ (1)، عَنْ عُبَيْدِ اللهِ بْنِ عَبْدِ اللهِ بْنِ عُتْبَةَ، قَالَ: قَالَ لِي ابْنُ عَبَّاسٍ: تَعْلَمُ أَيَّ آخِرِ سُورَةٍ نَزَلَتْ جَمِيعًا قُلْتُ نَعَمْ: {إذَا جَاءَ نَصْرُ اللهِ وَالْفَتْحُ} قَالَ: صَدَقْت.
    _حاشية__________
    (1) تصحف في الطبعات الثلاث، لمصَنَّف ابن أَبي شيبة؛ دار القبلة (37033)، والرشد (36894)، ودار الفاروق (36895)، إِلى: "عَبد الحميد"، والحديث؛ أَخرجه مُسلم 8/242 (7649)، من طريق أَبي بَكر بن أَبي شَيبة، وأَخرجه النَّسائي في "الكبرى" (11649)، والطَّبَرَانِي، في "الأَوسط" 7263، والبيهقيُّ، في "دلائل النُّبُوَّة" 7/134، من طريق جَعفر بن عَون، على الصواب.
    وهو: عَبد المجيد بن سُهيل بن عَبد الرَّحمَن بن عَوف، الزُّهْري.

  13. #293

    افتراضي - سنن الترمذي:

    - سنن الترمذي:
    3171- حَدثنا سُفْيَانُ بْنُ وَكِيعٍ، قَالَ: حَدثنا أَبِي، وَإِسْحَاقُ بْنُ يُوسُفَ الأَزْرَقُ، عَنْ سُفْيَانَ (1)، عَنِ الأَعْمَشِ، عَنْ مُسْلِمٍ البَطِينِ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَالَ: لَمَّا أُخْرِجَ النَّبِيُّ صَلى الله عَليهِ وسَلمَ مِنْ مَكَّةَ، قَالَ أَبُو بَكْرٍ: أَخْرَجُوا نَبِيَّهُمْ لَيَهْلِكُنَّ فَأَنْزَلَ اللهُ تَعَالَى {أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ} الآيَةَ فَقَالَ أَبُو بَكْرٍ: لَقَدْ عَلِمْتُ أَنَّهُ سَيَكُونُ قِتَالٌ.
    قَالَ أَبُو عِيسَى: هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ.
    وَقَدْ رَوَاهُ غَيْرُ وَاحِدٍ (2) عَنْ سُفْيَانَ، عَنِ الأَعْمَشِ، عَنْ مُسْلِمٍ البَطِينِ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ مُرْسَلاً، وَلَيْسَ فِيهِ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ (3).
    _حاشية__________
    (1) في طبعة الرسالة (3444): "عن سفيان الثوري".
    (2) في طبعتي المكنز، والرسالة: "وقد رواه عبد الرحمن بن مهدي وغيره"، والمُثبت عن نسخة الكروخي الخطية، الورقة (211/أ)، وتحفة الأشراف (5618)، وطبعة دار الغرب.
    (3) وقع هنا في طبعة الحلبي، التي كان بدأ تحقيقها أحمد شاكر:
    - حَدثنا مُحمد بن بَشار، قال: حَدثنا أَبو أَحمد الزُّبَيري، قال: حَدثنا سُفيان، عن الأَعمش، عن مُسلم البَطين، عن سَعيد بن جُبير مُرسَلاً، وليس فيه عن ابن عَباس.
    - ووقع هنا في في طبعات الحلبي، والمكنز، والرسالة:
    3172- حَدثنا مُحمد بن بَشار، قال: حَدثنا أَبو أَحمد الزُّبَيري، قال: حَدثنا سُفيان، عن الأَعمش، عن مُسلم البَطين، عن سَعيد بن جُبير، قال: لما أخرج النَّبي صَلى الله عَليهِ وسَلمَ من مكة، قال رجل: أخرجوا نبيهم، فنزلت: {أذن للذين يقاتلون بأنهم ظلموا وإِن الله على نصرهم لقدير. الذين أخرجوا من ديارهم بغير حق} النَّبي صَلى الله عَليهِ وسَلمَ وأصحابه.
    - قال الدكتور بشار، محقق طبعة دار الغرب: وهذان النصان ليسا من "سنن التِّرمِذي"، إذ لم نجدهما في النسخ، أَو الشروح، التي بين أيدينا، كما لم يذكرهما المِزِّي في "تحفة الأشراف"، ولا استدركهما عليه المستدركون كالحافِظَيْن: العِراقي، وابن حَجَر.
    - قال محمود خليل: ولم يرد النصان أَيضًا في نسخة الكروخي الخطية، الورقة (211/أ).
    رجاء:
    من جميع الإخوة الذين لديهم مخطوطات أخرى لسنن الترمذي، المراجعة، والإفادة.

  14. #294
    تاريخ التسجيل
    Jul 2009
    الدولة
    مصر
    المشاركات
    1,091

    افتراضي رد: جامع التصاحيف لكتب السنة..الشيخ يحيى الخليل_حفظه الله_

    شيخنا الجليل..أشهد الله أني أحبكم في الله
    وجدت لكم= هنا دروسا في علم العلل، هل لكم دروس أخرى؟ خصوصا في علم العلل والمصطلح.
    بارك الله فيكم، ونفعنا بعلمكم

  15. #295
    تاريخ التسجيل
    Aug 2008
    الدولة
    بلاد الحرمين
    المشاركات
    3,043

    افتراضي رد: جامع التصاحيف لكتب السنة..الشيخ يحيى الخليل_حفظه الله_

    جزاك الله خيراً يا شيخ محمود..

    أما بالنسبة لي فلا أملك من المخطوطات إلا ما هو موجود الآن معروف.. وعندي أن كلام الدكتور المحقق بشار عواد صحيح سليم دقيق.. فلم أقف على هذا الزيادة في غير هاتين الطبعتين!!
    على أن الإمام عبد الحق الإشبيلي في الأحكام الشرعية الكبرى (4/ 174) قد نقل هذا الحديث عن الترمذي في سننه ولم ينقل هاتين الزيادتين في الرواية؛ ومن عادته رحمه الله أن ينقل كل ما يتعلق بالحديث المروي الذي ينقله؛ حيث قال هناك:
    (وقال _ أي: الترمذي _ : حدثنا سفيان بن وكيع، أبنا أبي وإسحاق بن يوسف الأزرق، عن سفيان، عن الأعمش، عن مسلم البطين، عن سعيد بن جبير، عن ابن عباس؛ قال: لما أخرج النبي صلى الله عليه وسلم من مكة قال أبو بكر: أخرجوا نبيهم؛ ليهلكن. فأنزل الله: {أذن للذين يقاتلون بأنهم ظلموا وإن الله على نصرهم لقدير} الآية. فقال أبو بكر: لقد علمت أنه سيكون قتال.
    قال: هذا حديث حسن. وقد رواه عبد الرحمن بن مهدي وغيره، عن سفيان، عن الأعمش، عن مسلم البطين، عن سعيد بن جبير مرسلا؛ ليس فيه عن ابن عباس.

    أما ما أتى في طبعة الرسالة (عن سفيان الثوري) بزيادة النسبة = فقد يكون في ثابتاً في إحدى النسخ التي اعتمدوا عليها، أو أنهم زادوها لما في التحفة؛ فقد ورد هناك كما أثبتوه؛ فقد أتى في (4/ 446) قول المزي:
    ([ت س] حديث: لمَّا أُخرج النبيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ من مكة؛ قال أبو بكر: أخرجوا نبيَّهم ليهلكن.... الحديثَ.
    ت في التفسير عن سفيان بن وكيع, عن أبيه وإسحاق بن يوسف الأزرق كلاهما، عن سفيان الثوري, عن الأعمش, عنه بِهِ.
    وقال: حسن، وقد رواه غير واحد عن سفيان، وليس فيه عن ابن عباس).
    وكان الأولى تبيين من أين وقعت هذه الزيادة.

    أما ما أتى في طبعتي المكنز والرسالة من عبارة (وقد رواه عبد الرحمن بن مهدي وغيره)؛ فهي عبارة صحيحة لا غبار فيها، وهي ثابتةٌ في بعض النسخ الصحيحة المعتبرة، بل هي العبارة التي نقلها الإمام الإشبيلي في أحكامه أعلاه.
    فيكون ما في نسخة الكروخي والتحفة وطبعة الغرب تعميمٌ للعبارة أتى في وقت إملاء ونسخ، ويكون ما في بقية النسخ التي أتى فيها النص كما هنا تعيين أكثر أتى في وقت إملاء ونسخ آخر. ولا مشاحة. والله أعلم

    وبالمناسبة يا شيخ خليل.. من نظر في النصين الزائدين وجد أنهما واحد، فالنص الأول أتى مختصراً مقتضبا، والثاني مثبتاً كاملا؛ وهما واحد.
    وهذا يعطي زيادة توثيق أنهما ليسا من أصل السنن بل هما مدرجان فيها إدراجا، وذلك تعقيباً وتعليقاً على عبارة الترمذي الأخيرة.
    حسدوا الفتى إذ لم ينالوا سعيه فالقوم أعداءٌ له وخصوم
    كضرائر الحسناء قلن لوجهها حسداً وبغضاً إنه لذميم

  16. #296

    افتراضي رد: جامع التصاحيف لكتب السنة..الشيخ يحيى الخليل_حفظه الله_

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فتح البارى مشاهدة المشاركة
    أشهد الله أني أحبك في الله
    وجدت لك= هنا دروسا في علم العلل، هل لك دروس أخرى؟ خصوصا في علم العلل والمصطلح.
    بارك الله فيك
    أسأل الله سبحانه أن يهديني وإياك، لننال فضله سبحانه، بأن نكون في ظله، يوم لا ظل إلا ظله
    مع رجلين تحابَّا في الله
    أما الدروس، وخطب الجمعة، فقد أرسلت لك رسالة بهذا الشأن
    وأشكرك على شعورك الطيب.

  17. #297

    افتراضي شكر

    أُكرر الشكر لك أخي التميمي، وذلك على متابعاتك النافعة، والسديدة.
    - هذه الحاشية:
    (1) في طبعة الرسالة (3444): "عن سفيان الثوري".
    هذه فروق نسخ كما تعلم، وليس تصحيفا، لذا لم أقل: تصحف، وأنا نقلتها نَسْخًا عن نسختي لجامع الترمذي.
    وقد استفدت من بحثك للأمر، فوجب لك تكرار الشكر.

  18. #298
    تاريخ التسجيل
    Aug 2008
    الدولة
    بلاد الحرمين
    المشاركات
    3,043

    افتراضي رد: جامع التصاحيف لكتب السنة..الشيخ يحيى الخليل_حفظه الله_

    العفو يا شيخ محمود.. لم نفعل شيئاً غير الواجب حفظك الله، ونسأل الله التسديد والصواب والتوفيق آمين.

    وقولي:
    وكان الأولى تبيين من أين وقعت هذه الزيادة.
    ما قصدتك به رعاك الله، وما عنيتك.. بل قصدت نفس المحققين للسن وعنيتهم.
    حسدوا الفتى إذ لم ينالوا سعيه فالقوم أعداءٌ له وخصوم
    كضرائر الحسناء قلن لوجهها حسداً وبغضاً إنه لذميم

  19. #299

    افتراضي رد: جامع التصاحيف لكتب السنة..الشيخ يحيى الخليل_حفظه الله_

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السكران التميمي مشاهدة المشاركة
    العفو يا شيخ محمود.. لم نفعل شيئاً غير الواجب حفظك الله، ونسأل الله التسديد والصواب والتوفيق آمين.
    وقولي:
    ما قصدتك به رعاك الله، وما عنيتك.. بل قصدت نفس المحققين للسن وعنيتهم.
    وأنا، أخي الكريم هذا ما قصدته، (نفس المحققين للسن وعنيتهم)، وهذا من عيوب الإخوة في مؤسسة الرسالة عدم الاهتمام بفروق النسخ، وكان عليهم عند الخلاف في حرف واحد تبيين ذلك، كما فعل القائمون على تحقيق طبعة المكنز لمسند أحمد.

  20. #300

    افتراضي - المنتخب من مسند عبد بن حُميد:

    - المنتخب من مسند عبد بن حُميد:
    718- حَدَّثني ابْنُ أَبِي شَيْبَةَ، حَدثنا عَبدُ الرَّحِيمِ بْنُ سُلَيْمَانَ، عَنْ حَجَّاجٍ، عَنِ الْمِنْهَال (1)، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ الْحَارِثِ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلى الله عَلَيه وسَلم قَالَ: مَنْ دَخَلَ عَلَى مَرِيضٍ، لَمْ تَحْضُرْ وَفَاتُهُ، فَقَالَ: أَسْأَلُ اللهَ الْعَظِيمَ، رَبَّ الْعَرْشِ الْعَظِيمَ، أَنْ يَشْفِيَكَ، سَبْعَ مَرَّاتٍ، شُفِيَ.
    _حاشية__________
    (1) تصحف في الطبعات الثلاث إِلى: "حَجاج بن المِنهَال"، وهو على الصواب في "مصنف ابن أَبي شيبة" 7/404(24038) و10/314(30108)، إِذ رواه عَبد بن حُميد من طريقه.
    - وكذلك أخرجه أَبو يعلى (2483) ، والطَّبراني (12733)، من طريق أَبي بكر بن أَبي شيبة، على الصواب.
    - وأَخرجه أَحمد 1/239(2138) و1/352 (3298)، والنَّسائي، في "الكُبرى" (10816)، والطَّبراني (12731 و12732)، والبَغَوي (1419)، من طريق الحَجاج بن أَرطاة، عن المِنهال بن عَمرو، عن عَبد الله بن الحارث، به.
    نعم؛ هناك راو باسم: حجاج بن المنهال
    لكنه شيخٌ مباشر لعبد بن حُميد، وليس شيخًا لشيخ شيخه.

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •