اللهم رب الناس إذهب البأس واشف أنت الشافي لاشفاء إلا شفاؤك شفاء لايغادر سقما
ليبارك الله لك في إبنتك يا أستاذ ، وستقر عينيك بها وأنت تراها سالمة معافات إن شاء الله تبارك وتعالى
وسائر مرضى المسلمين
آمـــــــين آمين يارب العالمين
اللهم رب الناس إذهب البأس واشف أنت الشافي لاشفاء إلا شفاؤك شفاء لايغادر سقما
ليبارك الله لك في إبنتك يا أستاذ ، وستقر عينيك بها وأنت تراها سالمة معافات إن شاء الله تبارك وتعالى
وسائر مرضى المسلمين
آمـــــــين آمين يارب العالمين
شكر الله لك أخي أبا مروة، وأثابك خيراً على هذه الدعوات الطيبة
شكر الله لكم هذه الفوائد ياشيخ عبدالله
ولكم شكر الله أخي الكريم
سبحان الله !!
بارك الله فيكم على هذه الفائدة.
وفيكم بارك الله وبكم نفع
بارك الله فيكم وجزاكم خيرا
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=21622
وفيك بارك الله وجزاك خيراً
بارك الله فيكم وأثابكم ، وشفا ابنتنا فهي ليس ابنتك وحدك فابنة شيخنا وأستاذنا ابنتنا جميعاً ، اللهم اشفها شفاءاً لا يغادر سقما ،
سبحاااااااااااا ااااااااااااااا اااااااان الله ... وياأسفااااااااا ااااااااااااااا اه على ذاك الزمان
الله أسأل أن يرفع قدرك في عليين شيخنا على ماتتحفنا به من الفوائد القيمة وجعلها الله في ميزان حسناتكم يوم لاينفع مال ولابنون ...
أحسن الله إليك أيها الفاضل .. بل فيه بعض البأس ! موسى بن أعين : راعٍ لا يُدرى حاله ؟ ومن كان كذلك : فينبغ التوقف فيما يحكيه من أخبار .. لا سيما في هذا الصدد ..
وليس هو بأبي يحيى الجزري ذلك الثقة المأمون ! ورواية حماد عنه : قد ترفع عنه إحدى الجهالتين ؟ فتبقى الأخرى مطوقة عنقه !
وفي الباب أخبار : كلها مغموزة الأسانيد ! وليس في متونها ما ينكر لو ثبتت السبل إليها ...
والله المستعان لا رب سواه ..
شكر الله لك ما تفضلت به ونفع بك
ما ذكرته وجهة نظر أقدرها وأحترمها، وإن كنت لا أوافقك على النتيجة المفهومة من كلامك
ولم يكن خافياً عليَّ أن ابنَ أعين ليس هو الثقة، وإلا لقلت (إسناده صحيح) ولم أنزل إلى التعبير بنفي البأس
ولا يخفى عليك أن مثل هذه الحكايات التي لا يترتب عليها حكم ولا تتضمن معنىً باطلاً ولا طعناً في من عُرفت عدالته= يُتساهل فيها، ولا يزال أهل العلم على ذلك، ولم يكونوا يشددون في تطبيق قواعد علوم الحديث على مثل هذه الحكايات
وقد تضمنت هذه القصة الدلالة على ما تواتر من عدالة الخليفة عمر بن عبد العزيز رحمه الله.
هذا أمرٌ
وأمرٌ آخر؛ أن جهالة الحال تقتضي عدم العلم بحال الراوي، لا الجزم بضعفه؛ كيف والراوي عنه حماد بن زيد
فإذا ضممتَ هذه القرينة إلى ما سبق من كونها حكاية لا تتضمن حكماً ولا معنى باطلاً؛ وزدتَ على هذا أن موسى يحكي أمراً وقع له هو، وليس يرويه عن غيره= تبين لك أن هذه القصة مقبولة، ولا بأس بها
هذه كلها قرائن لا ينبغي إغفالها في نظري، وهي التي دعتني إلى قبول القصة، وعدم الالتفات إلى ظاهر الإسناد
وأما القول بأنها لو صحت لاشتُهرت وأن مثلها مما يشتهر نقله فكيف يتفرد به راو مجهول= فهذا أمرٌ تختلف الأنظار في تقديره
أكرر شكري ودعائي لك