قال ابن الملقن في (الإعلام) :
((..فيه جواز التعجب بسبحان الله ،والتعجب بها يقع على أوجه :
أحدها: لتعظيم الأمر وتهويله كما سلف.
ثانيها: للحياء من ذكره.
ثالثها: كون المحل ليس قابلا للأمر)اهـ.
كتاب الصوم ،شرح حديث : (على رسلكما إنها صفية).
قال ابن الملقن في (الإعلام) :
((..فيه جواز التعجب بسبحان الله ،والتعجب بها يقع على أوجه :
أحدها: لتعظيم الأمر وتهويله كما سلف.
ثانيها: للحياء من ذكره.
ثالثها: كون المحل ليس قابلا للأمر)اهـ.
كتاب الصوم ،شرح حديث : (على رسلكما إنها صفية).
شكراً على الفائدة
جزاك الله خيراً
وإياكم أخي المكرم.
جزاك الله خيرًا .
جزاكم الله خيرا.
وعن معنى سبحان الله ينظر:
http://majles.alukah.net/showthread.php?t=55268
قال أحد مشايخنا أن " سبحان " لا تأتي إلا منصوبة .
نعم. وكأن ابن الملقن يشير إلى قول الصحابة سبحان الله! عندما أخبرهم النبي صلّى الله عليه وسلّم بتكلم الذئب. والحديث في الصحيحين من حديث أبي هريرة رضي الله عنه. فالمحل (الذئب) ليس قابلاً للأمر (الكلام).
وأما الاستحياء من ذكره، فكحديث المستحاضة التي سألت النبي صلّى الله ايه وسلّم عن كيفية التطهر من الدم، فقال لها : سبحان الله تطهري! والحديث في الصحيحين من حديث عائشة رضي الله عنها.
والله تعالى أعلم.