تابعونا على المجلس العلمي على Facebook المجلس العلمي على Twitter
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد


النتائج 1 إلى 4 من 4

الموضوع: معضلة رؤية الأحمري !! ....أسامة شحادة .

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Jan 2007
    المشاركات
    152

    Exclamation معضلة رؤية الأحمري !! ....أسامة شحادة .

    معضلة رؤية الأحمرى!!

    أسامة شحادة
    عقب حلقة "إضاءات" في قناة العربية التي شارك بها الدكتور محمد الأحمري، أرسلت له أسأله عن كتابه الذي يعده عن إيران ، فرد علي بأنني قد أرى بعض فصوله قريباً، والحقيقة أنني كنت متشوقاً لمعرفة رأيه في إيران لكن بعد نشره لمقالته الأخيرة "رؤية في المعضلة الشيعية" والتي قد تكون احد فصول الكتاب ما عدت راغباً بصدوره !!
    وكان هذا المقال حلقة في "ثلاثية" الدكتور الأحمري: " خدعة التحليل العقدي " و" حصاد التحليل العقدي " وأخيرا "رؤية في المعضلة الشيعية".
    والحقيقة أن عنوان مقاله الأخير لا ينطبق على محتواه، فقد ركز د.الأحمري على موضوعين هما: الصراع الغربي الإيراني، ووضع التجمعات الشيعية في الدول السنية .
    جلد الذات :
    والمقالة كانت مليئة بجلد الذات والمسلمين وبالأخص أهل السنة وللأسف بغير حق، وهذا مما يزيد الألم في قلوب المحبين للدكتور الأحمري، فقد اتهم أهل السنة بجملة من الاتهامات الباطلة مثل :
    - اتهام المشايخ والعلماء بـ " إشعال نار الخلاف الطائفي لاينطلق كله من حاجتهم، وقد لا تكون هذه الرؤية رؤيتهم، وربما دون إدراك واع منهم، بلهذه إستراتيجية للمحتلين معلنة ومطلوبة لتدمير الوحدات المضادة للاحتلال مثل:العراق، وإيران ولبنان، ومناطق الخليج". وهذا القول خبط من د.الأحمري، فموقف أهل السنة من الخميني ودعوته وثورته، تشكل قبل أن يتحول الموقف الأمريكي من الحياد أو الدعم غير المعلن إلى العداء بعد مشكلة احتلال السفارة الأمريكية واحتجاز الرهائن بطهران.
    أما في العراق فقد وقف أهل السنة ضد تحريض القوى الشيعة للمحتل على غزوه، وفي الوقت الذي كانت فيه القوى الشيعية في أحضان الأمريكان كانت القوي السنية في الميدان، وكان المبصرون من علماء السنة الذين يحذرون من غدر الشيعة يلاقون الصد والإعراض من الحركات السنية كالإخوان وغيرهم أو من الحكومات العربية. أما لبنان فقد كان جزاء أهل السنة الذين ساعدوا الشيعة في صعودهم، الذل والهوان، حتى وصل الأمر بمنعهم من المقاومة!! فعن أي "الوحدات المضادة للاحتلال" تتحدث يا دكتور: هل من ساعد الأمريكان على غزو العراق وأفغانستان ، أو سكت ودعم ميليشيات الموت في بغداد يصنف عندك" الوحدات المضادة للاحتلال " ؟!
    - يقول د.الأحمري " بدأت في مناطق إيرانية أعمال تستهدف إيران، وتستخدم الأقليات السنيةوالعرقية -وبتمويل قيل إنه عربي- لتفجير الخلافات بين الأقليات وبين الحكومةالإيراني ة."
    طبعا ً د.الأحمري يعلم قبل غيره – وللأسف -عجز الحكومات العربية عن التحرش بحزب الله أو حتى حزب الدعوة أو فيلق بدر ، فكيف بإيران ؟؟ لقد أطلق الملك عبد الله
    الثاني والرئيس المصري حسني مبارك تصريحات حول الشيعة وتعرضا بسبب ذلك لهجوم عنيف ولم يستطيعا الدفاع عنها.
    ثم أليس من العجيب أن يدين د.الأحمري تحركات لم يثبت على العرب بعد القيام بها
    ويتغاضي عن كل جرائم إيران في العراق ولبنان!! أم لم يثبت بعد عند د.الأحمري تدخل إيران في العراق ؟؟؟
    - يتهم د.الأحمري علماءنا " بالبقاء على كراسي التحريض والراحة والمعرفة التاريخية الورقيةبالآخرين .... بل العمل تبين الموقف أولا ثم الذهاب للناس، ولقاء الفرس .... ويفتح بابالمعرفة، ولو لم يتغير مذهب أحد، فإنه يوقف الناس على الكثير من الحقائق، ويزيل عنرؤوس الطرفين الأوهام والخرافات المتبادلة التي يصنعها النكران والبعد والوحشة منالمخالف الغريب". وهذا اتهام عجيب، فما هي الخرافات والأوهام التي نروجها عن الشيعة؟!
    - حاول د.الأحمري نفي قضية تبني الشيعة تحريف القرآن ، فكان كلامه مما يسيء له ولمكانته، فلماذا لا يدفع الشيعة عن أنفسهم هذه الفرية، بتبنى حله وهو إصدار فتوى بتكفير كل من قال بتحريف القرآن من أي جهة كانت قديماً وحديثاً وفي قادم الأيام ؟؟ ألم يشاهد الدكتور دفاع الشيعة في مناظرات قناة المستقلة عمّن تبنى تحريف القرآن ؟؟ ألم يقرأ الدكتور وهو واسع الإطلاع على كتابات الشيعة المقرة بالتحريف؟ ألم يشاهد الدكتور المقاطع المبثوثة للعديد من رجالات الشيعة في عصرنا وهم يقرؤون آيات محرفة!!
    وكان الدكتور في نفيه لوجود أو دور ابن سبأ اليهودي ، كمن يحاول تغطية الشمس بكفه !! ولو بقي د.الأحمري على موقفه القديم " قد سبق لهذه الأمور العقدية والمنهجية جهابذة ، أغنونا عن تكرار القول " ( مجلة المنار الجديد عدد9 شتاء 2000م ) ، أقول لو بقي د. الأحمري على هذا القول لأصاب و سلم من نقد لاذع بحق من كثير من أصدقائه وأحبابه .
    - اتهم الدكتور التعصب العربي بأنه سبب عودة اللغة الفارسية، وقد يكون لهذا دور لكنه ليس الدور الوحيد كما يحب الدكتور أن يرى القضايا ، لكنه يزول حين يجلد المرء ذاته !! وهل هذا التعصب العربي كان حكراً على اللغة الفارسية فقط أم شمل ما عداها ؟؟
    - يرى الدكتور أننا والشيعة لا نزال نعيش في حفر التاريخ !! وهذا اتهام باطل جداً، فكيف يساوى الدكتور بين الجاني والضحية!! الشيعة لا تزال تمارس ما سماه د.الأحمري " ثقافة الحزن " عبر طقوس عاشوراء ، ولذلك تروج وتنشر الخرافات والأكاذيب، ونحن نضطر لتوضيح الحقيقة للناس كلما احتك السنة بالشيعة، ولذلك تجد أن غالبية أهل السنة حتى المتدينين منهم لا يعلمون ما جرى في التاريخ في أي لقاء عفوي مع الشيعة ، بعكس الشيعة الذين يحفظون الأكاذيب بالصفحة والسطر !!
    - يرى د.الأحمري أن أهل السنة في إيران، عارضوا الثورة الإيرانية حباً في التبعية والاحتلال، بعكس مواطنيهم الشيعة التواقين للحرية والاستقلال!! كما في قوله: " فلما استقل الشعب الإيراني وأصبحت له حكومتهرفع في مناطق سنية عديدة التحذير من الشيعة، وكأنهم يدخلون التاريخ لأول مرة، وكانالسبب الحقيقي استخدام التنافر العقدي لترسيخ التبعية للغرب، فأصبح الأمر وكأنالتشيع محرر، والتسنن يصنع التبعية والخضوع ".
    وقول د.الأحمري هذا تسطيح استغرب صدوره منه ، فلمصلحة من يتعامى الدكتور عن استبداد الخميني وزمرته، وخيانتهم وخداعهم للسنة الذين ناصروهم، وتحويل الثورة الشاملة لكل القوي ضد استبداد الشاه، لثورة شيعية متعصبة ترفض كل الأطياف سوى زمرة الخميني !!
    هذه نماذج من التهم التي لا يسندها دليل ولا تحليل سياسي مركب قام د.الأحمري بقذف إخوانه بها دون وجه حق ، فلماذا ؟؟
    وهم الاستقلال الإيراني :
    د.الأحمري في هذه المقالة وغيرها لا يريد أن يري سوى فجر التحرر والإنعتاق من رقبة المستعمر، ولكون هذا الحلم في هذا الزمان صعب المنال، فإنه حاول العيش في فجر متخيل على يد إيران، فقام بنفي كل مساوئها ومخازيها ، وأوجد لها محاسن لم تخطر ببالها ليكتمل مشهد الفجر ويستمر للشروق !!
    فسبب الصراع بين إيران والغرب هو استقلال إيران! ولذلك كرر هذه الفكرة أكثر من مرة فقال مثلاً : " يواجه الغرب إيران ويعاديها –ليس لأنهاشيعية أو سنية، ولا لكونها تقية أو فاجرة- بل بسبب استقلال إيران، وتقوية نفسهاخارج حظيرة الاحتلال، وبسبب سلاحها النووي أخيراً " .
    ويطالب د.الأحمري الدول السنية بتقليد إيران في استقلالها فيقول : " وكان التعامل الصحيح ليس شتم الشيعة، ولا البحثعن شتائم في قواميس القرون، والتنقيب عن المثالب، بل وضع برنامج استقلال منالعبودية، والإفادة من استقلالهم لا من عقيدتهم ".
    ودون خوض في تفاصيل استقلال إيران وما يتميز به عن غيره ، فهل من الاستقلال المشرف قمع غالب القوى الإيرانية في الداخل، سواء كانوا من السنة أو الشيعة العرب في الأحواز وغيرهم لكونهم مخالفين للزمرة الحاكمة !!
    هل من الاستقلال المشرف التسهيل للمحتلين احتلال دول الجوار السنية ، لزيادة النفوذ الشيعي الإيراني بها !!
    هل من الاستقلال المشرف التوسع على حساب دول الجوار السنة كالإمارات والعراق !!
    هل من الاستقلال المشرف التعاون مع النصارى الأرمن ضد الأذريين الشيعة !!
    لكن يبدو أن د.الأحمري - الذي لا يجهل هذه الحقائق بالتأكيد – يجعل القنبلة النووية سبباً للتجاوز عن كل هذه الخطايا والخطيئات ، فنجده يقول: " الغرب يخاف أشد الخوف من سلاح نووي إيراني، يعيد شيئا منالتوازن في العالم، ويهدد الشر الصهيوني في العالم، والخوف من أنه قد يعطي المسلمينسلاحا نوويا بعد أن أخرج مشرف سلاح الباكستان من أيدي الباكستانيين. فالخوف من سلاحإيران حقيقي" ، ولا نعرف من أعطي د. الأحمري عهداً أن يكون هذا السلاح للمسلمين ؟؟ وهذا السلاح النووي لن يكون ضد الصهيونية والغرب بالتأكيد لكنه سيكون ضد المسلمين من جيرانه؟
    بل يواصل د.الأحمري إيراد حلم جميل بقوله : " فإن وجود قوة منافسةللصهاينة سوف يخفف من شرهم، ويقلل من نفوذهم، وربما يخفف من جرائم المذابحالصهيوني ة للعرب في فلسطين، ويقلل من تطلعاتهم في الأرض والتجارة والنفط والمياه،ويعطي للعرب الباقين مساحة من الخلاص من العبودية التامة لأحد الطرفين، وبخاصة أنهليس هناك برنامج عربي منظور للاستقلال، ولا للسيادة، هذا في حال اعتبار إيران مجردمنافس للصهاينة وللغرب، ولا تربطه علاقات أخرى أحسن ولا أسوأ بالعرب".
    والغريب أن د.الأحمري يورد مطالبة إيران على لسان لاريجاني أنهمن الممكن أن تتنازل إيران عن السلاح النووي مقابل ثمن لائق، فطلب منه سولانا توضيحذلك، فوضح له بأنهم يريدون هيمنة إيرانية على بقية شواطئ الخليج، لأن هذه مناطقشيعية وثروتها تذهب لحكام سنة!! "وبعد ذلك يطالبنا د.الأحمري بعدم العداء لإيران أو التحذير من الفكر الشيعي التوسعي والمسيطر في إيران !!
    ومن اللافت للنظر قيام د.الأحمري بتبرير مطامع إيران التوسعية في المنطقة، بل يكاد يحرضها على ذلك بدل تحذير إيران من مغبة مطامعها الشيعية في البلاد العربية والمسلمة إذ يقول: " فكيف يفترض عاقل أن التوسع واحتلالالبلدان حق فقط للنصارى، وللصهاينة، ولا يجوز لغيرهم تحرير أرضه، ولا الدفاع عنعرضه، ولا التوسع في سواها، فنتهم الشيعة بالطموح في إمبراطورية، ونطالبهم أنيخنعوا مثلنا للمستعمرين؟" ،" دولة قوية طامحة متماسكة وترى نفسها دينية وديمقراطية ترنو للمزيد،وبجوارها مستعمرات أو شبه مستعمرات خائفة وممزقة، فهل تلام على ضعفهم؟" ولا أجد ما أعلق به على كلام د. الأحمري .
    تبرئة المجرم :
    رغم أن د. الأحمري ينطلق في مقالته هذه من أن هناك دراسات إستراتيجية غربية تروج لإسلامين (سني وشيعي) وأن التعاون مع الشيعة سيكون في صالح الغرب لأن الإسلام الشيعي متمدن ( بروتستاني ) بينما الإسلام السني متحجر (كاثوليكي) ، ويورد بعض الأمثلة من هذه الدراسات ويبين لنا أن الذين أعدوها هم من الشيعة ( والي نصر وراي تقية) ، إلا أن الملوم هم السنة!! والذين يجرون الأمة للصراع الطائفي هم السنة !!
    ويورد د. الأحمري أن من مصلحة الصهاينة الدخول في جدال سني شيعي حالياً ، ولا ندري هل نشر التشيع حالياً في فلسطين ومصر وبلاد المغرب، سيعجل بعودة القدس عند د. الأحمري مثلاً ؟؟
    يحذرنا د. الأحمري أيضا من تضخيم الغرب للخطر الإيراني على البلاد العربية فيقول : " بالغ المحتلون في ترويع الحكومات العربية من الشيعة، ومن الإسلام،ليتمكن النفوذ الصهيوني في مفاصل الأمة، وليقام تحالف: "الشرق الأوسط الجديد" المسمى: 6+ 2 ولكن الرقم الأهم مضمر، يفعل ويؤثر ولا ينطق به أحد، وهو تحالف يرادمنه: مواجهة إيران، وإدخال الصهاينة في البنية السياسية العربية لمواجهة إيران،ولنسيان النازية والبربرية الصهيونية، التي ترهب كل يوم وتبيد ولا يرتفع ضد إرهابهاصوت، ولتنضم الكيانات العربية في صلح يسمح بقتل الفلسطينيين وحصارهم وتجويعهم بحجةأنهم إرهابيون ما لم يقبلوا بالاستسلام للصهاينة، ويؤيدوا إنهاء الممانعة الإيرانيةواللبن انية والسورية، لأن رفض الإرهاب الصهيوني النازي يصبح هو الإرهاب، والاستسلامله هو عين السلم والتمدن والتحضر".
    ولكن ما هو موقف د. الأحمري من ممارسات إيران الحقيقية على أرض الواقع في العراق من التعاون مع المحتل الأمريكي وقتل الفلسطينيين ببغداد ؟؟
    لماذا بغداد التي تعج بالاستخبارات الإسرائيلية لا يتعرض لهم أحد من رجالات إيران وهم بالألوف أو القوى "المضادة للمحتل " على حد تعبير د. الأحمري .
    نود سؤال د. الأحمري لمن كان يجب توجيه خطابك: إلى السنة الذين يتحركون بردة الفعل المتأخرة غالباً ولا تتميز بطول النفس، أم لإيران وأتباعها بالكف عن تنفيذ المخططات الاستعمارية والطائفية؟
    من الذي يتبنى سياسات العنف كمؤسسات دينية وسياسية السنة أم الشيعة ؟
    من الذي سخر الفتوى لتنفيذ مطالب الاحتلال بتمرير الدستور والانتخابات السنة أم الشيعة ؟
    من الذي يحرك الطائفية والمطالب التعجيزية في وجه الدولة والنظام تجمعات الشيعة أم الأقلية السنية في إيران؟
    من الذي رفض المشاركة في لقاء مكة لتحريم الدم العراقي السنة أم الشيعة ؟
    من الذي سخر الدولة العراقية لنفي الآخر السنة أم الشيعة ؟
    من الذي شحن اتباعه بالطائفية المقيتة واستحضر التاريخ ليسقطه على الواقع قنوات الشيعة العديدة أم قنوات الرقص السنية للأسف ؟
    أسئلة طويلة وكثيرة يجب على د. الأحمري أن يجيب عليها حتى يعرف لمن يجب أن يوجه خطابه.
    الأقليات في المجتمعات :
    نوافق د. الأحمري بشكل عام على دعوته لعدم حصار الأقليات الشيعية في المجتمعات السنية، وهو في الواقع غير حاصل ففي بعض الدول لا تستطيع الأكثرية السنية إغضاب الأقلية الشيعية لما لها من نفوذ وقوة، بعكس حال الأقلية السنية في إيران التي تعاني من كافة أشكال الحرمان والاضطهاد .
    ونحن نرى أن مد الجسور مع هذه الأقليات ودعوتهم وبيان حقيقة موقفنا من التشيع كفيل بإنقاذهم من الطائفية المقيتة التي يعيشون فيها .
    ملاحظة منهجية :
    في مقالة د. الأحمري الأولى " خدعة التحليل العقدي " خلل منهجي كبير، وهو تقزيمه لدور العقيدة والفكر في التحليل السياسي وتضخيمه لدور المصلحة، وهذا خلط منهجي فاضح فمن أين يمكن تحديد المصلحة ؟
    أليست المبادئ / العقائد / الأفكار هي التي تحدد المصالح !!
    فإذا أمكن تحديد المبادئ و العقائد الحاكمة لأي تيار أو حزب أو دولة أمكن تحديد مصالحها وسياساتها، ولا نقع في فخ مزاعمها وأكاذيبها .
    خاتمة :
    د. الأحمري في "ثلاثيته" هذه مأجور لاجتهاده أصاب أم أخطأ ، كما أنه مأجور لحثه الكثيرين على التفكير والبيان حول معضلة كبرى نعيشها .

    الراصد

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    May 2007
    الدولة
    إحدى دويلات الطوائف-الجزائر
    المشاركات
    2,054

    افتراضي رد: معضلة رؤية الأحمري !! ....أسامة شحادة .

    جزاكم الله خيراً وبارك فيكم وفي نقولاتكم المفيدة
    ((إِلَّا تَنْصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللَّه ..))
    http://www.rasoulallah.net
    الشعب السوري وما أدراك ما الشعب السوري !

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Sep 2006
    المشاركات
    964

    افتراضي رد: معضلة رؤية الأحمري !! ....أسامة شحادة .

    بارك الله فيكم وفي أخي أسامة ..

  4. #4

    افتراضي رد: معضلة رؤية الأحمري !! ....أسامة شحادة .

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    بارك الله فيك أخي على هذا الموضوع المليء بالنظريات الواقعية

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •