في بعض كتب التفسير، ورد تفسير قوله تعالى "وَأَنتُمْ سَامِدُونَ{61} النجم،
بالخاء(خامدون) كما في القرطبي،و بالجيم (جامدون) كما في البحر المحيط، ولا ريب أن أحدهما مصحف.
فما رأيكم؟
في بعض كتب التفسير، ورد تفسير قوله تعالى "وَأَنتُمْ سَامِدُونَ{61} النجم،
بالخاء(خامدون) كما في القرطبي،و بالجيم (جامدون) كما في البحر المحيط، ولا ريب أن أحدهما مصحف.
فما رأيكم؟
أين أهل التفسير؟
أيهما المصحف؟
هذا التفسير مأخوذ عن المبرد بمعناه.
حيث ذكر أنَّ السامد: القائم في تحير.
[نقلا عن اللسان، وتاج العروس]
والقيام والثبات إنما يناسب معها الجمود [بالجيم].
فتكون الكلمة الأصح: جامدون بالجيم.
ولكلمة (سامدمون) تفاسير أخرى.
قال ابن الأنباري: السامد: اللاهي، والسامد: الساهي، والسامد: المتكبر، والسامد: القائم.
والله أعلم.