الموضوع: إصابة نصر أبو زيد بمرض غامض !!

دخل نصر حامد ابو زيد مستشفى الشيخ زايد بمحافظة 5 اكتوبر بعد اصابته بفيروس غامض تسبب في اصابته في اضطراب في الوعي، في الناصية الداخلية!
لم ترحب زوجته بسفره لهولندا للعلاج
نشر الخبر ايضا اليوم في جريدة الشروق المصرية ص 3 من الجريدة الورقية
الاربعاء 30 يونيو 2010

بصيغة PDF
تنزيل العدد

كان جابر عصفور قد اصيب منذ شهور بحيث عانى من جلطة في المخ عولج منها لعدة أيام في القاهرة، ثم سافر أخيراً بناءً على قرار الرئيس المصري محمد حسني مبارك إلى العاصمة الفرنسية باريس لإجراء الفحوص اللازمة واستكمال مراحل العلاج هناك. http://www.alriyadh.com/2005/04/09/article54967.html

جعلهم الله عبرة للعالمين وأراحنا من شرورهم وزندقاتهم إن لم يكتب لهم الهداية

هؤلاء اخي جمال الجزائري فتنوا شرقا وغربا
ولنتصور مثلا المستشار العشماوي وبلاويه على نساء علمانيات كثر
فكلامه عن الحجاب نسخوه من كتاباته واتخذوه حجة في كل مكان يروجونه فيه!
في المجالس النيابية على لسان برلمانيين وبرلمانيات
وفي النوادي الثقافية
وفي الصحف والمجلات
وفي اللقاءات والمناظرات والمواجهات والاعلام عموما
مسألة واحدة فقط فتن بها رجال ونساء وفنانين وفنانات ومخرجين ومخرجات ومثقفين ومثقفات وروائيين وروائيات ولاتنسى ان هؤلاء هم بياعي الفول الثقافي كل صباح من ايام الامة والشعوب تطعم وتشرب منهم بقدر تسلل هذه الافكار
اما ابو زيد ففتنته في لفظه وربما من هنا جاءه المرض في لبه ووعيه!
فهو من صاغ فيروس (الواقع المادي) في (لفظ مختصر) فقال الواقع اولا والواقع ثانيا والواقع اخيرا
وانتشر الفيروس عند من ذكرت حالههم وفي كل بلاد الاسلام!
بل نشره ،في تحليله للوحى القرآني، في الغرب
واعطى محاضرات ،اخذ عليها الملايين، للقساوسة في هولندا
كما نشره في المستشرقين والطلبة!
ورايت من سنة قصة حياته بقلمه باللغة الهولندية في محل كبير في نصف البلد ولم اشتره!
ووقفت امام الكتاب لحظات صامته وكدت ابكي قلت يالله! فتنوا الرجل وفتنهم
والآن هو بين يدي الله
والله اعلم بحاله

أحسن الله إليكم أستاذنا ابن الشاطئ الحقيقي
ومثل هؤلاء الكتاب إنما تكون قطع حجتهم باظهار باطلهم وتجليته للناس والرد عليهم كما تفعلون أستاذنا الفاضل في كثير من مقالاتكم بارك الله فيكم
وأما مرضهم بل وموتهم فلا يحد كثيرا من انتشار أفكارهم بل ربما كان سببا في مزيد انتشار لها من خلال الهالة الاعلامية التي تصنع لهم وما الجابري عنكم ببعيد، وأذكر أستاذنا أنني سألت البائع في مركز دراسات الوحدة العربية الذي يبيع كتب الجابري في معرض المدينة النبوية هذا العام بعد موت الجابري فذكر أنه يتعجب من كثرة شراء كتب هذا الرجل هذا العام!
وقد رأيت ذلك بنفسي، وما ذلك إلا لما صاحب وفاته من تطبيل إعلامي كبير في كل صحفنا والله المستعان.

ومثل هؤلاء الكتاب إنما تكون قطع حجتهم باظهار باطلهم وتجليته للناس والرد عليهم كما تفعلون -في كثير من مقالاتكم بارك الله فيكم
وأما مرضهم بل وموتهم فلا يحد كثيرا من انتشار أفكارهم بل ربما كان سببا في مزيد انتشار لها من خلال الهالة الاعلامية التي تصنع لهم وما الجابري عنكم ببعيد، وأذكر -أنني سألت البائع في مركز دراسات الوحدة العربية الذي يبيع كتب الجابري في معرض المدينة النبوية هذا العام بعد موت الجابري فذكر أنه يتعجب من كثرة شراء كتب هذا الرجل هذا العام!
وقد رأيت ذلك بنفسي، وما ذلك إلا لما صاحب وفاته من تطبيل إعلامي كبير في كل صحفنا والله المستعان.

احتفل بموته الجزيرة ولااقول ان هذا مستغرب منهم اخي زيد عبيد ولكن اثار استيائي فعلا فقد ظننا انهم سيعرضون عن الزيادة لتكون لهم الريادة ولكن وجدناهم توغلوا فيما لم ينتظر واعلنوا مالم يعلموا ضرره في الخبر "وإذا جاءهم أمر من الأمن أو الخوف أذاعو به.." وهو خبر الوحي.
وكأن القائمون عليها يعيشون لاجل التصفير والتصفيق وكما قلت انت استاذنا لاجل التطبيل والتسميع!
وليس هذا خاص بقناة الجزيرة فمثلها من القنوات والمواقع احتفى واحتفل .. ومازالت للقناة مكانة في قلبي رغم ذلك لنصرتها لغزة وغير ذلك
ولو كان هذا بالحق والله لفرحنا فمااحب الينا لو سمعنا خبرا اعلاميا كبيرا عن كبير بحق او عظيم بسيرة طيبة وسمعة حسنة ومدح من المؤمنين وشهادة من الشاهدين في العالمين ولكنها الفتنة وأي فتنة؟
وكلما امر على موقغ القناة ، اجد تكبير الرجل علامة مميزة في موقع القناة المقروء
تكبير الرجل وهو الذي ، عامله الله بمايستحق وقد كان يمكنه ان يحظى بشرف الدفاع عن دين رب هذا الكون الرائق العجيب الواسع المهيب ، وقد تربص بالوحي عقود والتف كالثعلب حول حماه متردد منكود وتراجع عمرا طويلا خشية الانكشاف واعلن في ندوة "الحداثة" المشهورة المسطورة ان ساعة نقده لم تحن بعد فلما مكنه القدر قبل موته بنقد هزيل ليفضح عقله ويصغر منطقه الهزيل ويكشف دليله الذليل حتى لايقال عاجلته المنية وفي طويته النية!وحتى لايقال :وقد كان يقدر وقد كان هو الناقد!، فلما مكنه القدر العظيم أتي الجابري بغثاء حقير وزبد قليل (اربعة اجزاء أخيرة!!) فانكشفت به مقدمة ومؤخرة العلمانية فلله ماأجمل هذا القدر الرباني وماأعلاه وأحكمه وأقدره وهو قدر الله القيوم وحده المهيمن وحده الذي يعلى ولايعلى عليه ويقدر ولايقدر عليه ويسبق ولايُسبق!
وهنا في حالة نصر ابو زيد
وهي حالة مدهشة اي والله لو فطن لها العقلاء فالرجل استاذه هو جابر عصفور وقد ضربه القدر قبله ضربة اطاحت به وزلزلته ورآه نصر ابو زيد يترنج فاقد الوعى فترة فلما أفاق العصفور وخرج من مستشفاه "المسطول زاد تبجحه ومااعتبر او تراجع وللحق اعتذر وانتصر وانما زاد عتله كما وكيفا وفجر في خصومة الحق الذي اصابه في اعز مايملكه وكما تعلمون استاذنا زيد عبيد اكرمك الله وهدى بك فان المرض الذي اصاب جابر عصفور كان في عقله حتى يراه الناس باستشراف القدر الأعلى له على سرير الهلاك وموقعة بدر الصغرى ولكن عمي تلميذه النجيب وظن ان الطبيعة تعمل عملها في الموجودات ولارب!فالواقع عنده اولا وثانيا واخيرا! فلما اخذ فترة فكر ونظر في استاذه ولم يرعوي فاجأته "سوفية" الوحي الأولي!-لو صح التعبير وهي من "سوف" وحي القلم وحي "ن والقلم ومايسطرون ماأنت بنعمة ربك بمجنون وإن لك لأجر غير ممنون وإنك لعلى خلق عظيم فستبصر ويبصرون بأييكم المفتون" وكان نصر ابو زيد قد رمي النبي بأن وحيه نتاج ونتيجة وناتج اهمال يتم وفقر وشعور بالضياع لعدم وجود حنان الابوة والامومة! كما صرح في نقد النص وقد اورت هذا في كتابي اقطاب العلمانية الجزء الاول ، وفجأة...زعزع القلم التقديرى الرباني السلطاني عقله وامرضه بمرض زلزلة الناصية الكاذبة العنيفة بباطلها قبل أخذها أخذا كاملا ..زلزلة ناصية غاضبة عاصفة كما "سطرته" في نموذجها الزنيم الغليظ في (كتاب) " التكفير في زمن التفكير" فقد كان الكتاب نموذجا على حملة عنيفة شديدة بالباطل على الحق واهله
والآن لاتفكير ولاتكفير
وإنما وسمة الموعود على خرطوم التفاخر وزنمة البغضاء وعتل الشحناء وناصية العلمانية العرجاء
ولانعلم كيف ياخذه او يرجعه فهل الامر كما ارجع استاذه تحذيرا وتأديبا وتقديرا ولعل القدر يرجعه -لاننا لانشمت وان كنا نبصر وعد القدر بفرح الصدق والتصديق وعمل الموعود في امثال المنكود!-ليكون ان عاد وآب عكرمة وعبد الله بن سرح وسهيل بن عمر وخالد وعمرو وامثالهم رضي الله عنهم والامر لله وحده او ياخذه من دنيا التفاخر والكذب والخداع والزينة والبهرج والضلال وهي دنياهم التي ضللتهم واستمتع بعضهم ببعض فيها الى حيث الموعود الذي ذهب اليه الجهل بن هشام ،عمرو الخطأ والخطيئة ،وعتبة بن ربيعة "ابا الوليد" الذي قال له الرسول في ثبات النبوة الرحيمة "أقد فرغت ياأبا الوليد" والنضر (بن الحارث)االلغوب الذي جعله الله اسطورة مقتولة مهزومة لايُسمع لها ولايسمع لغوها وصفيرها وتشويشها وتشغيبها على نبي الرحمة وفرقان القرآن.
عصمنا الله من الهلاك والعدو متربص دوما وحمانا من الضلال وطريق الضلال واسع وممدوح وفاتن كما نراه

مات نصر العلمانية
http://www.shorouknews.com/ContentData.aspx?id=261254

الحمد لله الذي صدقنا وعده وابصرنا بعمله وأرانا يد القيومية في أتباع العلمانية
وهي اشارة قاهرة لمن ألقى السمع وهو شهيد
اللهم احفظنا
اخوكم
طارق منينة

نصر ابو زيد ذلك المأفون بأوساخ العلمانية.
عامله الله بمايستحقه وقد كان يمكنه ان يحظى بشرف الدفاع عن الإنسان، من خلال دفاعه عن دين الرحمن ، المُبدع ل هذا الكون الرائق العجيب الواسع المهيب ، المتناسق ، وقد تربص نصر هذا بالوحي عقودا وإلتف كالثعلب حول حماه مترددا منكودا ومشاغباً حقودا ، وقد تراجع -حتى استغنى بالعلمانية-عمرا طويلا عن جرأة تغشاها ، في الماضي، أمثاله، نعم ، تراجع ، أو إدعى التراجع، كما تراجع محمد عابد الجابري دهراً طويلا ، ثم هجم قبل موته على الوحي ، معلنا استكمال مشروعه وإكتمال موضوعه ، بكتابه" مدخل إلى القرآن"، وثلاثيته التفسيرية ، وكان الجابري في قديمه قد أعلن في ندوة "الحداثة" المشهورة المسطورة ان ساعة نقده لم تحن بعد ، وأن النقد اللاهوتي لم يأت أوانه، فلما مكنه القدر قبل موته بما أراد إتمامه وتمامه ، جاء نقد هزيل ضعيف ليفضح عقله المتدني، ويصغر منطقه الهزيل المتجني، ويكشف دليله الوضيع المتردي ، كان ذلك -من أسباب الحكمة-حتى لايقال عاجلته المنية وفي طويته التوبة و النية، فكشف الحق ماإستتر في مشروع نقد العقل العربي!! فلما مكنه القدر العظيم أتي الجابري بغثاء حقير وزبد قليل واستشراق ضعيف وكلام سخيف وتلفيق هزيل هش ( وكما قلنا فعل ذلك في اربعة اجزاء أخيرة ..قبل الموت!!) فانكشفت به مقدمة ومؤخرة العلمانية كما تأول ماكان قدمه من حيلة نقد العقل العربي.. فماأجمل هذا القدر الرباني والإحاطة القيومية ، وماأعلاه وأحكمه وأقدره وأكمله، وهو قدر الله القيوم وحده، المهيمن وحده، الذي يعلى ولايعلى عليه، ويقدر ولايقدر عليه ويسبق ولايُسبق!
وهنا في حالة نصر ابو زيد
وهي حالة مدهشة اي والله لو فطن لها العقلاء فالرجل أستاذه هو جابر عصفور وقد ضربه القدر قبله ضربة أطاحت به وزلزلته فأصابه عز وجل في مخه -نزيف في المخ -وناصيته وقمرة القيادة وسفينة التهجم الكبرى ، ورآه نصر ابو زيد يترنج فاقد الوعى فترة وطار الخبر في العالمين ، وكان عصفور غير المحبور يهجم بقلمه ، دوماً، على الأمة كلها وتراثها، فلما أفاق وخرج ذلك المسطول من مستشفاه " ، زاد تبجحه ومااعتبر ، او تراجع وإعتذر ، وللحق إعترف وإنتصر، وللعلم رجع وتواضع وتطهر ، وانما زاد في عتله كما وكيفا، ففجر في خصومة الحق الذي اصابه -من قبل-في اعز مايملكه وأرفع مايعلو جبهته ومنطقه ، أصابه في سلاحه التفكيري، فشل عقله فترة واستنزفه ، وكما تعلمون فان المرض الذي اصاب جابر عصفور كان في مخه -نزف عقله العلماني!-حتى يراه الناس باستشراف القدر الأعلى له وهو ممدد على سرير الهلاك ولكن تلميذه النجيب نصر حامد ابو زيد عمي عن الموعظة المادية، الحسية!، والواقعة الربانية القبلية، وظن ، كما ظن في الوحي من قبل!!، ان الطبيعة تعمل عملها في الموجودات ولا رب خالق لها وكلها إبداع وتناسق ودقة ولطف صنعة !
فالواقع عنده-في توصيفه لمصدر الوحي!- هو المكون فهو أولا وثانيا واخيرا لاغيره رب لعقل نصر أبو زيد ومنطق ناصيته العليا!
لاشك أنه فكر ونظر في استاذه صاحب اللسان الطويل، أي جابر عصفور، ولم يرعوي ويتعظ بضربة الرب لمخ أستاذه القديم، وعقله الإرهابي العلماني المتهجم دوما ، ففاجأته وقد رأى من آيات ربه في أستاذه سوفية التحقق: فستبصر ويُبصرون، وهي " حتمية ربانية " تطبيقها على أرض الواقع الدهري العلماني المتطاول ، وهي من وعود وتوعد سورة القلم، أول وعود التنزيل الرباني ، فهي من تحدي الوحي الأولي في التنزيل المكي وقيومته المعلنة والسائرة في الناس كالأمثال - "ن والقلم ومايسطرون ماأنت بنعمة ربك بمجنون وإن لك لأجر غير ممنون وإنك لعلى خلق عظيم فستبصر ويبصرون بأييكم المفتون"
وكان نصر ابو زيد قد رمي النبي بأن الوحي الذي بلغه وكلام الرب الكريم الحنون له هو إنعكاس نفسي داخلي لمحمد عبر عنه بكلمات قرآنية، وأنه نتاج ونتيجة وناتج واقع : إهمال قديم لطفل ، ويتم وفقر وشعور داخلي بالضياع (بعد نصر حامد كتب العفيف الأخضر ماهو أخطر) ، لعدم وجود حنان الابوة والامومة فالمتكلم بالوحي ليس ببعيد عنه! كما صرح نصر هذا في كتابه "نقد النص"، وقد أوردت هذا في كتابي اقطاب العلمانية الجزء الاول فيمكن الرجوع لنصوصه الموثقة منه.
، وفجأة فاجأ القدر هذا الرجل المتقحم بالباطل المؤدي لمقاتل ومجازر , فقد هيج نصر هذا العالم على الإسلام، ووفر على الإعلام العلماني مادة طالما تاقوا لها، واشتاقوا اليها، ومن ثم تشويه صورة الاسلام والمسلمين ومن ثم الاستيلاء على بلادهم ورميهم بالتعصب والدونية، ورمي الاسلام بالتخلف والهمجية...
زعزع الوعد المكتوب، و وموعود القلم التقديرى الرباني السلطاني مصدر إرادته وقوته، عقله وقلمه!، فأمرضه بمرض غامض في رأسه، زلزلة في الناصية الكاذبة العنيفة المدعية والمتهمة، ...زلزلة ناصية غاضبة -غير شاكرة-عاصفة جاحدة، مفترية، وكاذبة، ناصية ذلك المتهجم على الوحي ، ودفاعه عن أكاذيبه وأراجيفه، وتقليده للفكر المادي العلماني الهزيل وتطبيقه لتأويلاته الهزيلة ، بوقاحة على القرآن العظيم ، كما فعل نصر هذا في النموذج الغضبي العنيف الذي قام به سباً وإهانة ، في كتابه البذئ " التكفير في زمن التفكير" فقد كان الكتاب نموذجا على حملة عنيفة شديدة بالباطل على الحق واهله
والآن-عندما حقق الوعد المكي تأويله فيه- ف لاتفكير في زمن التكفير!، وإنما صمت القبور وحس ما آلت إليه القرون، قرون بين الله مآلاتها، وحدد سياقاتها، " وَكَمْ أَهْلَكْنَا قَبْلَهُم مِّن قَرْنٍ هَلْ تُحِسُّ مِنْهُم مِّنْ أَحَدٍ أَوْ تَسْمَعُ لَهُمْ رِكْزًا"
وسمه الموعود الأعلى على خرطوم التفاخر وزنمة البغضاء وعتل الشحناء والاستعلاء وناصية العلمانية العرجاء وتوقح العقل الغليظ الأعمى عن الحقيقة البينة.
إن الأمر يتعلق بالإنسان، الذي دعا إلأيه القرآن، لحمايته من الدهرية والعلمانية، الدموية والفاشية.
لذلك نبين نهاية ظلم الأقلام، ومآلات تلك الأقوام، نسأل الله الثبات والسداد، والرحمة وحماية الأمة.