ذكر وليام غاي كار في كتابه أحجار على رقعة الشطرنج ص110 : " ...وهذه الواقعة هي التي أوجدت التعبير الشائع " الحمامة هي التي أخبرتني " . [ فإذا ما سأل أحد الإنكليز صديقا له : " من أين جئت بهذه المعلومات ؟ " فسيجيبه صديقة " أوه ، إن الحمامة هي التي أخبرتني ". وينتهي الجواب عن ذلك .... "
ويشير إلى الحرب التي دارات بين القوات الفرنسية بقيادة نابليون من جهة وبين القوات الإنكليزية من جهة أخرى عندما كانت وسيلة نقل الأخبار " الحمام الزاجل" .