كنت في إحدى مكاتب دعوة الجاليات، فسألني أحد الدعاة الفلبيين هناك، فقال لي: قول النبي صلى الله عليه وسلم (إياكم ومحدثات الأمور)، هذه الواو إذا حذفت كان المعنى صحيحاً، فهل إدراجها في الكلام له مغزى؟.واو، (إياكم ومحدثات الأمور)
فقلت له: لا أعلم، ولكن أهل اللغة يقولون الزيادة في المبنى زيادة في المعنى، وسأبحث عن جواب لسؤالك، فبحثت ولم أجد جواباً، ففزعت للإخوة في المنتدى، لعلهم يفيدوني.