سمعت عن بعض المشايخ: أن من سب يسوع (معبود النصارى) فقد كفر؟
وقد عللوا ذالك بأنه هو هو عيسى بن مريم، فإن من سبه فإنه يسب نبي من أولي العزم، لذالك يعتبر كافراً !!
فهل هذا صحيح؟
وهل معناه لا يجوز نقد يسوع بأي كلمة حتى وإن كانت من كتاب القوم؟
أفيدونا جزاكم الله خيراً.. فإني وكثير من الأخوة نرى العكس.